الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته. اختيار هذا الخط بحث عن استشارة يمكنك البحث عن الاستشارة من خلال العديد من الاقتراحات خيارات الكلمات: كلمات متتالية كلمات مبعثرة مستوى التطابق: مطابق مستوى الجذر مستوى اللواصق
وما حدث بين هذه الفتاة والطرف الآخر لا يمكن أن يؤدي إلى الحمل، حيث أن الحمل يحتاج إلى إيلاج كامل للعضو الذكري، وإنزال في الرحم وقت التبويض الذي يحدث في اليوم ال 14 من نزول الدورة، أو بعد 10 أيام من الغسل. ومن رحمة الله أن القذف حدث خارج الرحم، ولم يتم الإيلاج، ولذلك لا خوف من الحمل بهذه الكيفية، مع الحذر الشديد من تكرار ذلك، والتوبة إلى الله، والعزم على عدم العودة لمثله -إن شاء الله-، ولا قلق، فسوف تنزل الدورة الشهرية في موعدها، وهذا دليل آخر على عدم حدوث حمل، مع توقع تأخر الدورة يومين أو أكثر بسبب حالة الخوف من حدوث الحمل، فلا قلق -إن شاء الله-. هل يمكن حدوث الحمل من مجرد القذف الخارجي - موقع الاستشارات - إسلام ويب. حفظكم الله من كل مكروه وسوء، ووفقكم الله لما فيه الخير. مواد ذات الصله لا يوجد صوتيات مرتبطة تعليقات الزوار أضف تعليقك المغرب ميا شكرا
الأحكام المتعلقة بالأطعمة حكم أكل اللحوم في بلاد الغرب على أساس (الختم الحلال) رقم الفتوى 456550 المشاهدات 16909 تاريخ النشر: 2022-04-26 أعيش في ألمانيا منذ سنتين، وأواجه صعوبة من ناحية اللحوم والأطعمة. في بعض المحلات العربية أو التركية، يكتب على الدواجن واللحوم: "حلال" ولكن حسب القانون الألماني، فالذبح ممنوع، ولكن من الممكن أن تكون مستوردة من إحدى الدول المجاورة.... المزيد
هل كان هذا المقال مفيد ؟ مفيد غير مفيد
© 2000 - 2021 البوابة ()
تاريخ النشر: 2014-11-13 04:34:25 المجيب: د. منصورة فواز سالم تــقيـيـم: السؤال السلام عليكم.. هل من الممكن أن يحدث حمل إذا كان القذف خارجيا وفي غير فترة الإباضة؟ وهل يمكن الحمل من المذي؟ وأيضا في غير موعد الإباضة، مع العلم أن ذلك قد حصل لفتاة عذراء، وليس لامرأة متزوجة. أرجو الرد. هل يحصل حمل اذا كان القذف خارجي جامعة. الإجابــة بسم الله الرحمن الرحيم الأخت الفاضلة/ منى حفظها الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: حفظك الله من كل مكروه وسوء، وجنبك المعاصي ما ظهر منه وما بطن. فإن كان ما حدث بين خاطب ومخطوبته فالخطوبة -يا ابنتي- وعد بالزواج، لا يترتب عليه أية حقوق للخاطب، ولا يترتب عليه الخلوة الشرعية، حتى لا يحدث ما نخاف منه، ولأن ذلك شرع الله وهديه؛ فيجب أن نقتدي به، لأن الخلافات قد تنشأ لأقل الأسباب تفاهة، وقد يحدث الفراق، وساعتها لن يعترف الخاطب بما حدث، وتعيش الفتاة أياما صعبة تعض فيها أصابع الندم على التفريط في نفسها قبل الدخول والإشهار، ولذلك يجب الحرص على عدم تكرار ما حدث، حتى لا يتطور الموضوع إلى أكثر من ذلك. وأما إن كان ذلك حدث بين اثنين لا يجمع بينهما حتى رابطة الخطبة، فإن هذه من البلايا العظيمة التي يجب أن تتوب عنها الفتاة والشاب، ويجب أن يرجعوا إلى الله وينتهوا عن سائر الآثام، ويجب على الفتاة أن لا تفرط في نفسها وأن تكون حافظة لدينها وحيائها.