وشارك في معرض المسابقة الدنماركيه عام 1407هـ وحصل على الجوائز الثلاث. عرضت اعماله في معارض الجائزة الكبرى بموناكو وشارك في معرض الفن ببغداد ومعارض النخبه الدولية في باريس وميامي عام 1998 م1999م وشارك في معارض الفن السعودي المعاصر ومعارض المقتنيات منذ بدايه انطلاقتها. أحمد بن عبد الله المغلوث - ويكيبيديا. وشارك في معرض الانتفاضة واصدقاء المرضى والمعوقين المخصصه لدعمهم خيريا وعرضت اعماله في معارض دوليه اقيمت بجامعة السربون الفرنسية وجامعة يوتا الإمريكية وميامي والصين. أماكن عرض أعماله الفنية [ عدل] وتوجد لوحاته في بعض المتاحف والغاليريهات العالمية مثل متحف يويو يانغ بتايبيه وهورايزن الأمريكي والمركز الثقافي بالإمارات ومتحف ديانا ومتحف عبد الرؤف خليل بجده إضافة إلى متاحف خاصه في ليبيا والولايات المتحدة الأمريكية وغاليري سبسيا دلفا الأمريكي وغاليري هاتيوفيل الفرنسي. ويفتخر بأن اعماله موجوده لدى العديد من القادة العرب وكبار المسؤلين ورجال الاعمال في المملكة والخليج وبعض الدول العربية ويملك مستشفى ارامكو بالاحساء العديد من اعماله وفندق الاحساء الانتركونتيننتال ومستشفى الاحساء وبعض الادارات الحكومية. اهتماماته برسوم الكريكتير [ عدل] اهتم بالرسم الكريكاتوري ونشرت رسومه في العديد من الصحف السعودية والخليجية، واشرف على أول دورة تدريبيه لفن الكاريكتير بجمعية الثقافة والفنون بالإحساء وأصدر كتاب ابتسامات رسوم كاريكتوريه وكتاب عن الإحساء رسوم بالأسود والأبيض.
40 عاما ماضية، كفيلة بالعديد من المتغيرات التي طرأت على ساحات الفن التشكيلي في السعودية، فهناك مؤيد وآخر معارض، لتستمر مسيرة الفن بمعاناة، حتى انطلقت رؤية المملكة 2030 والتي أعطت الفنون التشكيلية مركزاً وهدفاً مميزاً ضمن أجندة الرؤية. في زمن قديم، كان الفن التشكيلي يختفي وراء الأضواء، فلم يكن يتعدى مقاعد المدرسة، وبين جدران مادة التربية الفنية، وهناك قصة كفاح لمسيرة تاريخ الفن، رواها الفنان التشكيلي "علي بن ناجع صميلي" في حديثه إلى "العربية. نت"، حين بدأ اهتمامه بالفنون البصرية والرسم، حتى استطاع الإلمام بالفن التشكيلي في المرحلة المتوسطة، بعد اكتسابه المعلومات عن الاتجاهات الحديثة للفن التشكيلي عن طريق معلم التربية الفنية السوادني "أحمد مصطفى"، فوجد نفسه في الرسوم الواقعية. فِكر ورؤية وتعليم يقول: "واجهتني في بداياتي عقبة فِكر ورؤية وتعليم، وكسائر الطلاب في بداية حياته وجد نفسه يحب ويعمل في التربية الفنية، حينها كنت موهوباً، وأشعر بنشوة في ذلك، إلا أن هذه الموهبة في المدارس كان لديها اتجاهان، اتجاه التعليم واكتساب المعرفة، واتجاه الفنون التشكيلية، لكن لم يكن وقتها تشجيع للموهوبين، بل إن الفنان كان يجد العوائق والشتائم ممن يعتقدون بأنهم حراس للمجتمع، بينما الذي أقر هذه الفنون "التربية الفنية" هي الدولة، والتي أرادت للمواطن والنشء أن يُبنى بناء سليماً، على الرغم من أن المادة كانت هزيلة وقتها".
من قديم الفن السعودي: الفنان: عبد الله محمد.. ليه يا قلبي - YouTube