0 تصويت يمكنك الرد على لا بأس طهور من خلال قول: طهور إن شاء الله أو شفاك الله وعافاك تم الرد عليه نوفمبر 3، 2017 بواسطة ahmeddakrory ✦ متالق ( 336ألف نقاط) تم الإظهار مرة أخرى أبريل 19، 2019 بواسطة Aras Ahmed جزاك الله خيرا ً تم التعليق عليه مارس 1، 2019 ساعد الاخرين بالاجابة على اسئلتهم قائمة الاسئلة غير المجابة ترد على لاباس طهور باللهم امين ، سمع الله منك Etab younis ( 124ألف نقاط) لا بأس طهور هي جملة تتمثل في دعاء يقال للمريض ويكون الرد عليها بقول: (طهور إن شاء الله) و هو إحتساب أجر المرض بالطهارة من الذنوب بإذن الله أغسطس 18، 2018 تقول لاباس طهور إن شاء الله مجهول
06-03-2022, 07:14 AM المشاركه # 31 تاريخ التسجيل: Jun 2005 المشاركات: 52, 825 أسأل الله العظيم رب العرش العظيم له الشفاء وأن يجمع له بين الأجر والعافية.. لابأس طهور إن شاء الله! 06-03-2022, 08:56 AM المشاركه # 32 تاريخ التسجيل: Jun 2012 المشاركات: 95 06-03-2022, 09:12 AM المشاركه # 33 تاريخ التسجيل: Oct 2016 المشاركات: 1, 625 لاباس طهور ان شاء الله
لا بأس طهور إن شاء الله | عبدالكريم مهيوب - كلمات الحسين النجمي | شفاك ربك - YouTube
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. أما بعد: فأفيدكم بأن حكم إخبار المريض بأنه مصاب بمرض خطير يختلف باختلاف أحوال المرضى؛ لذلك ينبغي للطبيب أو من يتولى إخبار المريض بمرضه الخطير أن يوازن بين مصالح إخبار المريض وبين مفاسده. وفي الجملة يمكن أن تنتهي الموازنة إلى إحدى الأحوال التالية: الحال الأولى: أن تكون مصالح إخبار المريض بمرضه الخطير أرجح وأغلب من مفاسده؛ كأن يكون الإخبار معينًا للمريض على الاهتمام بالعلاج وخطواته وانتظام الدواء ونحو ذلك، فحينئذ ينبغي إخباره، مع التأكيد على ضرورة مراعاة الأسلوب المناسب الذي يخفِّف أثر الصدمة في المريض، ويُفسِح له في الأجل؛ فإن الموت والحياة غير مقترنين بصحة ولا مرض، ولذا كان المشروع في معاملة المريض أن يبث لديه روح الفأل بالسلامة والأمل بالصحة. ويُستأنَس في ذلك بما جاء في السنن من حديث أبي سعيد، أن النبي ﷺ قال: «إِذَا دَخَلْتُمْ عَلَى المَرِيضِ فَنَفِّسُوا لَهُ فِي الأَجَلِ؛ فَإِنَّ ذَلِكَ لَا يَرُدُّ شَيْئًا، وَهُوَ يُطَيِّبُ نَفْسَ الْمَرِيضِ». أي: أطمعوا المريض في الحياة؛ فإن في ذلك تنفيسًا لما هو فيه من الكرب وتطمينًا لقلبه. الحال الثانية: أن تكون مفاسد إخبار المريض بمرضه الخطير أرجح وأغلب من مصالحه؛ كأن يكون الإخبار يؤدي إلى زيادة المرض، أو انتكاس نفسيته، أو قنوطه أو يأسه، ونحو ذلك، فلا يجوز حينئذ إخباره؛ لأنه سيوقعه في محرم، وهو اليأس من رَوح الله والقنوط من رحمته.
20-04-2022, 11:25 PM المشاركه # 8 تاريخ التسجيل: Aug 2008 المشاركات: 2, 934 لا باس عليك طهوران شاء الله اسال الله ان يشفيكً ويقومك بسلامه المشاركه # 9 تاريخ التسجيل: Oct 2011 المشاركات: 11, 083 المشاركه # 10 تاريخ التسجيل: Jan 2021 المشاركات: 345 أسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيك شفا لا يغادر سقما وان يلبسك لباس الصحة والعافية. 20-04-2022, 11:26 PM المشاركه # 11 تاريخ التسجيل: Dec 2018 المشاركات: 20, 281 الله يشفيكً ويقومك بسلامه المشاركه # 12 تاريخ التسجيل: Feb 2013 المشاركات: 1, 338 ويلبسك لباس الصحة والعافية ولباس التقوى
ومما ينبغي مراعاته في جميع الأحوال: الرفق بالمريض، والأناة في قرار الإخبار من عدمه، ومشاورة ذوي المريض وأهله في المناسب لحال مريضهم بما يحقق مصلحته ويطيب قلبه، فلا يخفى عليكم أن صحة المريض النفسية لها دور كبير في تخفيف المرض وتجاوزه. أسأل الله أن يشفي مرضى المسلمين، وأن يرزقهم الصبر واليقين، وأن يعينكم ويسددكم، وأن يجري الخير على أيديكم. أخوكم أ. د خالد المصلح الخميس 14 من ربيع الآخر 1438
ويؤيد ذلك: أن الشريعة مبنية على نفي الضرر وإزالته، وضرر عدم إخبار المريض في هذه الحال ومفاسده أقل من ضرر عدم إخباره ومفاسده، ومن المعلوم أنه عند تزاحم المضار والمفاسد يرتكب الأدنى منهما. ومما يُستأنس به في هذه الحال: ما جاء من كراهية النبي ﷺ لمقالة مريض عاده، حيث قال له ﷺ: «لا بَأْسَ، طَهُورٌ إِنْ شَاء اللهُ». فأجابه المريض: قلت: طهور! كلا، بل هي حُمى تَفُور على شيخٍ كبيرٍ تُزِيره القبور. فقال النبي ﷺ: «فَنَعَمْ إِذَنْ ». وقد أفتت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء برئاسة شيخنا عبد العزيز بن باز بجواز الكذب على المريض بخصوص حالته الصحية إذا كان لا يتحمل التصريح. وهذا أمر زائد على مجرد الكتمان وعدم الإخبار، فجاء في فتوى رقم (6908): "يجوز الكذب عليه إذا كان الكذب ينفعه ولا يضره ولا يضر غيره، وإن أمكن أن يستعمل الطبيب والطبيبة المعاريض دون الكذب الصريح، فهو أحوط وأحسن ". الحال الثالثة: أن تكون مصالح إخبار المريض بمرضه الخطير مستوية مع مفاسده، فحينئذ ينبغي عدم الإخبار؛ لأن درء المفاسد مقدَّم على جلب المصالح، وُيكتفى بالتلميح دون التصريح؛ لما في ذلك من التنفيس عن المريض والتطييب لقلبه. الحال الرابعة: أن يجهل الطبيب الحال، ولا يتبين له شيء في الموازنة بين مفاسد الإخبار وبين مصالحه، فليجتهدْ حينئذ بما يراه أنسب، وليبذل وسعه في فعل ما هو أقرب لمصلحة المريض.