وتحت شعار "تحرير العراق من الدّكتاتوريّة". ودمّرت سوريّا وقتلت وشرّدت شعبها وحاصرتها منذ العام 2012 تحت شعار "محاربة الدّكتاتوريّة ونشر الدّيموقراطيّة" وهذا ما فعلته مع حلفائها الأوروبّيين في ليبيا أيضا، وسبق ذلك إثارة الفتنة في الجزائر بين 1992 و 2002، وسبق ذلك أيضا تقسيم السّودان عام 2006، وفي عهد ترامب بين 2012-2016 نهبت ترليونات الدّولارات من دول الخليج العربيّ. سارة كلارك - ﺗﻤﺜﻴﻞ فيلموجرافيا، صور، فيديو. وهي تواصل حصار إيران بنفس الحجّة وأضافت إليها الخوف من امتلاك ايران للسّلاح النّووي، ومحاصرة امتداد النّفوذ الإيراني في المنطقة، ومن هنا جاءت الحرب الظالمة على اليمن منذ العام 2015. وهي وحلفاؤها من اعترفوا بالقدس عاصمة لإسرائيل، وأعطت "فرمانا"بأنّ مرتفعات الجولان السّوريّة المحتلّة جزء من اسرائيل، وهي من عملت ولا تزال على تثبيت احتلال اسرائيل للأراضي العربيّة المحتلة عام 1967، وهي من تتغاضى عن أسلحة اسرائيل النّووية والكيماوية، وهي من أصدرت ما يسمّى "صفقة القرن" لتصفية القضيّة الفلسطينيّة لصالح المشروع الصّهيوني التّوسعيّ، وهي من ضغطت على "كنوزها الإستراتيجيّة" في المنطقة للتّطبيع المجانيّ مع دولة الاحتلال، وهي التي تحاصر لبنان لتصفية المقاومة المتمثّلة بحزب الله، حتّى أوصلته إلى "دولة فاشلة"، بعد أن كان "باريس الشّرق الأوسط".
مرة أخرى تصوروا هذه الوقاحة، وزير خارجية يقوم بواجبه المهني والأخلاقي تعتبره إسرائيل سلوكاً مثيراً للتوتر، بينما ترى سلوك المستوطنين والجيش أمراً عادياً. أليست هذه قمة العنجهية؟ ماذا تتوقعون من وزير خارجية الأردن في ظل ما يحدث في الأقصى؟ هل تريدون منه أن يأتيكم بباقة ورد مع شكر على ما تفعلوه في الأقصى؟ فعلاً "اللي بستحو ماتوا". ولكن ما المطلوب من الأردن في هذه الحالة؟ إسرائيل، وحسب الإعلام العبري، توقعت من الخارجية الأردنية" تهدئة الأجواء واحترام 'قدسية العيد لجميع الشعوب' (في إشارة إلى الفصح اليهودي الذي يصادف هذه الأيام)". ثم يريدون من الأردن أن لا ينتقد إسرائيل، وإذا فعل ذلك فعليه أن ينتقد الجانب الفلسطيني أيضاً. هكذا يريدون. بالبلدي : رسالة عمرها 236 عاما تفضح محاولة قتل أسرة كاملة. لقد تحدث عن ذلك بوضوح مسؤولون قي وزارة الخارجية الإسرائيلية، إذ قالوا حسب موقع واينت:" من المؤسف أن يختار الأردنيون فقط النظر إلى الجانب الإسرائيلي (في إشارة إلى اعتداءات قوات أمن الاحتلال الإسرائيلي المتواصلة منذ يوم الجمعة الماضي واقتحاماتها المتكررة للمسجد الأقصى) وعدم إدانتها سلوك المشاغبين (في إشارة إلى الشبان المقدسيين الذين حاولوا صد الاعتداءات الإسرائيلية)" مجلس النواب الأردني لم يهن عليه ما جرى في الأقصى.
ومن الرائع حقيقة أنني أستطيع العثور على سترة 'جيفنشي' بسعر 70 جنيهاً مصرياً (أقل من 4 دولارات أميركية). لكن ذلك يتسبب بمعضلة بالنسبة إلي، فالتسوق في مكان يهدف إلى خدمة الفقراء بشكل أساسي يمثل مشكلة، علماً مرة أخرى، أن ذلك يظل أفضل من شراء ملابس من علامات تجارية مثل 'زارا' Zara و'أتش أند أم' H&M، التي تسيء معاملة موظفيها الذين يعملون في ظروف أشبه بالعبودية في جنوب آسيا". على الرغم من أننا أصبحنا في منتصف شهر رمضان ، فإن منطقة "الوكالة" تظل خلية نحل كما هي حالها دائماً. لكن مع اقتراب فترة بعد الظهر وانخفاض الحرارة، يبدأ أصحاب المتاجر الصائمون في الاستعداد لتناول وجبة إفطارهم وتهدئة مزاجهم. منير نصر شاب في الثالثة والعشرين من العمر، عثر للتو أثناء تنقله بين صفوف علاقات الثياب، على قميص زهري ذات أزرار، يحتوي على تفاصيل شفافة في ياقته. ويقول مطلقاً نكاتاً وهو يلتقط الصور مع البائعين: "عندما تعثر على قطعة مميزة في 'الوكالة'- أو بالأحرى عندما تعثر هي عليك- يخالجك شعور لا يقدر بثمن".
وبعد عام تقريبًا من الإعلان عنها، كانت شركة الطيران لا تزال بلا رخصة، وبلا طائرة. ورغم المؤسسان أنهما حصلا على أكثر من 5 آلاف عضوية، إلا أن المنظمين رفضوا ترخيص "سموكزر إكسبريس" للعمل، مما جعلها تختفي دون حصولها على فرصة للإقلاع. وفي عام 2006، جُدّدت الفكرة من قبل رجل الأعمال الألماني ألكسندر شوبمان، الذي أعلن عن نيته إطلاق شركة "Smoker's International Airways"، أو "سمينت إير" كاختصار. وأراد شوبمان، الذي كان يدخن 30 سيجارة في اليوم، إطلاق خدمة يومية بين عاصمة اليابان طوكيو ومسقط رأسه مدينة دوسلدورف الألمانية، والتي تُعد بمثابة موطن عدد كبير من المغتربين اليابانيين، والمكاتب الأوروبية لمئات الشركات اليابانية. ومع ذلك، عانت "سمينت إير" من المصير ذاته لـ"سموكرز إكسبريس"، إذ أنها فشلت في جمع رأس المال المطلوب لبدء العمليات، ولم تحلّق أبدًا في الهواء. "إم جي إم جراند إير" وأُطلقت "إم جي إم جراند إير" (MGM Grand Air) في عام 1987، وكانت شركة طيران فخمة من الدرجة الأولى فقط، وكانت تحلق في مسار واحد في البداية، باستخدام طائرات "بوينغ 727" و"دوغلاس DC-8". وتمثّلت القاعدة في عدم وجود أي رحلة بأكثر من 33 راكبًا رغم تمكن الطائرات من استيعاب 100 راكب أو أكثر عند استخدام الإعدادات العادية.