وهدف العمل التربوي والتعليمي – في أي مجال من المجالات – هو تكوين الشخصية المتكاملة بالنسبة للمجتمعات المتطورة أما بالنسبة للمجتمعات النامية بصفة خاصة فتعد التربية الشاملة للفرد مسألة حيوية ويتأسس عليها ارتقاء المجتمع ككل. وينبثق عن أهداف التربية البدنية العديد من الأغراض التي يسعى درس التربية الرياضية إلى محاولة تحقيقها مثل الارتقاء بالكفاءة الوظيفية لأجهزة الجسم وبالصفات البدنية وإكساب المهارات الحركية والقدرات الرياضية واكتساب المعارف الرياضية والصحية وتكوين الاتجاهات القومية الوطنية وأساليب السلوك السوية. الاهداف المعرفية والوجدانية والمهارية pdf - ملزمتي. "ويمكن تقسيم اهداف درس التربية الرياضية في المرحلة الابتدائية الى: 1- الأهداف المعرفية الإدراكية تعرف الأهداف المعرفية الإدراكية بأنها ذلك المجال الذي يكتسب فيه المتعلم المعرفة، والمهارات العقلية والقدرات الذهنية، ويعمل على تنميتها وتطويرها، مثال ذلك القدرة على التذكر، والفهم، والتميز، والتحليل، والتفسير، والتطبيق، ومن هذه الأهداف: - توعية الطلاب بالتغيرات الجسمية التي تحدث في فترة المراهقة. - توجيه التلاميذ لإتباع العادات الصحية السليمة ذات المساس بمزاولة الرياضة. - توعية التلاميذ بثقافة رياضية عامة.
الأهداف المهارية لرياض الأطفال وهى الأهداف التي يمكن تسميتها الحسي حركية، حيث تهتم تلك الأهداف بتنمية التوافق العقلي والعصبي، وكذلك التوافق الحركى والبصري، والحركي والسمعي، والعمل على تنمية مهارات الكتابة عن طريق تنمية مهارة التآزر بين اليد والعين، وكذلك تنمية مهارة الطفل في القدرة بالإحساس البيئة المحيطة به والتفاعل معها، كتنمية القدرة على استخدام الأدوات المحيطة به بشكل آمن، وتنمية قدرات الطفل الحركية عن طريق المحاكاة والتقليد، ومحاولة تنمية خيال الطفل وإطلاق إبداعه مع محاولة توجيهها.
في أنواع الرزق المختلفة: وهو من أكثر الأمور التي تقرب قلب المسلم من الله سبحانه وتعالى وتحرك الوجدان، حيث يذّكر الله الإنسان في القرآن الكريم بأنه هو الذي يفيض عليه بكل شيء من طعام، شراب، مسكن، ملبس، وهواء، كما أن الآيات القرآنية تتحدث عن الرزق بأسلوب يهز الوجدان من ناحية أن الله المتفرد به، وأن جميع الأرزاق من عنده فقط، بالإضافة إلى أن البشر يعملون فيها بسنته، ومن الآيات في ذلك نجد الآية (63-74) من سورة الواقعة.