وذلك عند أي نقطة عند غياب أثار الجاذبية الأرضية ويعرف هذا المبدأ باسم مبدأ التكافؤ. شاهد أيضًا: كيف يتكون كوكب الأرض بحث عن الجاذبية الأرضية مع المراجع كان مقالنا اليوم معكم، لا تنسوا مشاركة المقال لتعم الفائدة على الجميع.
مساهمة أينشتاين في دراسة الجاذبيّة في عام 1905م بعد انتهاء ألبرت أينشتاين (بالإنجليزيّة: Albert Einstein) من نظريّته النسبيّة الخاصة، وهي نظريّة تدرس حركة الأجسام السريعة التي تقترب سرعتها من سرعة الضوء في أُطُر مرجعيّة تتحرك بشكل منتظم؛ أي أنّ تسارع هذه الأُطر المرجعيّة يساوي صفراً، أراد أينشتاين وضع تعميم لهذه النظريّة لتشمل الأُطر المتسارعة، وقد نجح في ذلك في نظريته النسبيّة العامة. بحث عن الجاذبية وتعريفها - موسوعة. النظريّة النسبيّة العامة في عام 1916م نشر أينشتاين عمله في النظريّة النسبيّة العامّة، وهي تقوم على مبدأين، هما: جميع قوانين الطبيعة هي نفسها لجميع الراصدين في جميع الأطر المرجعيّة؛ سواءً أكانت تتحرّك حركةً منتظمةً، أم كانت متسارعةً. في محيط أيّ نقطة، فإنّ مجال الجاذبيّة يُعادل تسارع الإطار المرجعيّ في غياب آثار الجاذبيّة، وهذا هو مبدأ التكافؤ. ويمكن فهم مبدأ التكافؤ عن طريق التفكير بتجربة بسيطة، وهي أنّه إذا كان لدينا مُراقب في صندوق ما، وكان هذا المراقب على الأرض فإنّه سيشعر بتسارع السقوط الحرّ (ج=9. 81م/ث 2)، وسيمكنه قياسه لو قام برمي أي شيء من يده، والحالة الأخرى هي إذا كان هذا المراقب في صندوق آخر في الفراغ بعيداً عن أي مصدر للجاذبيّة، وتمّ سحب الصندوق إلى الأعلى بقوّة تعطي تسارع السقوط الحر ج=9.
64 تسارع الجاذبية للكرة الساقطة على الأرض هو 9. 64 م / ث 2 آخر الملاحة ← المادة السابقة المادة المقبلة →
بعدما قام نيوتن بطرح هذا القانون اعتمد عليه في شرح و بحث علاقة حركة الكواكب ببعضها و الأقمار التابعة لها ، و لكن من قام بوضع الصيغة الرياضية لهذا القانون هو العالم يوهانس كيبلر في بدايات القرن السابع عشر. نظرية أينشتاين في الجاذبية أسهم العالم الكبير ألبرت أينشتاين في الأبحاث الخاصة بالجاذبية و ذلك من خلال نظريته النسبية الشهيرة التي قدمها و جاء ما فيها مخالفا أو مصححا لما قدمه العالم إسحق نيوتن. حيث ذهبت نظرية أينشتاين إلى مخالفة نيوتن و القول بأن الجاذبية ليست عبارة عن قوة كما عرفها نيوتن و لكنها عبارة عن تعبير عن البعد الرابع و الذي أشار إليه بمصطلح الزمكان ، و اعتبر ألبرت أينشتاين أن الجاذبية ما هى إلا منحنى في الزمكان. بحث كامل عن الجاذبية الارضية. أضرار انعدام الجاذبية تحدثنا عن أهمية الجاذبية و فوائدها الكثيرة و مدى تأثيرها على الحياة و على الكواكب و لكن ماذا يحدث في حالة انعدام الجاذبية و ما يترتب على نص الجاذبية ، من أهم النتائج الضارة التي سوف تترتب على انعدام الجاذبية هى انفلات نظام الحركة و ثبات الأجسام بحيث تتطاير كل الأجسام الموجودة على الأرض بشكل عشوائي ينتج عنه دمار ضخم تستحيل معه الحياة. كما ان ذلك سوف يتسبب في إصابة البشر بالعديد من الأمراض مثل عدم وضوح الرؤيا و الغثيان المستمر و الفشل الكلوي وغيرها من الأضرار الصحية ، كما ان نقص الجاذبية سوف يتبعه نقص في تكوين الهواء مما يجعله غير صالح للتنفس ، كما انه سوف يحدث خلل في جاذبية القمر مما يؤثر ذلك على حركة المد و الجذر و غيرها من الظواهر المرتبط بالقمر ، كما انه سوف يحدث خلل في موقع و جاذبية الكرة الأرضية.
[٣] مساهمة أينشتاين في دراسة الجاذبيّة في عام 1905م بعد انتهاء ألبرت أينشتاين (بالإنجليزيّة: Albert Einstein) من نظريّته النسبيّة الخاصة، وهي نظريّة تدرس حركة الأجسام السريعة التي تقترب سرعتها من سرعة الضوء في أُطُر مرجعيّة تتحرك بشكل منتظم؛ أي أنّ تسارع هذه الأُطر المرجعيّة يساوي صفراً، أراد أينشتاين وضع تعميم لهذه النظريّة لتشمل الأُطر المتسارعة، وقد نجح في ذلك في نظريته النسبيّة العامة. [٢] النظريّة النسبيّة العامة في عام 1916م نشر أينشتاين عمله في النظريّة النسبيّة العامّة، وهي تقوم على مبدأين، هما: جميع قوانين الطبيعة هي نفسها لجميع الراصدين في جميع الأطر المرجعيّة؛ سواءً أكانت تتحرّك حركةً منتظمةً، أم كانت متسارعةً. في محيط أيّ نقطة، فإنّ مجال الجاذبيّة يُعادل تسارع الإطار المرجعيّ في غياب آثار الجاذبيّة، وهذا هو مبدأ التكافؤ. ويمكن فهم مبدأ التكافؤ عن طريق التفكير بتجربة بسيطة، وهي أنّه إذا كان لدينا مُراقب في صندوق ما، وكان هذا المراقب على الأرض فإنّه سيشعر بتسارع السقوط الحرّ (ج=9. 81م/ث 2)، وسيمكنه قياسه لو قام برمي أي شيء من يده، والحالة الأخرى هي إذا كان هذا المراقب في صندوق آخر في الفراغ بعيداً عن أي مصدر للجاذبيّة، وتمّ سحب الصندوق إلى الأعلى بقوّة تعطي تسارع السقوط الحر ج=9.
وحدات الجاذبية أول قياس لعجلة الجاذبية الأرضية أو تسارع الجاذبية، عندما قام العالم جاليليو بالتجربة التي ألقي أشياء مختلفة أن قمة برج بيزا المائل في إيطاليا وتسمى وحدة تسارع الجاذبية الأرضية "جال Gal" نسبة للعالم جاليليو. هل هناك تغيرات في قيمة الجاذبية؟ تم ملاحظة أن الجاذبية الأرضية تزيد مع زيادة خط العرض حيث وجد أن قيمة الجاذبية عند القطبين أكبر من قيمة الجاذبية عند خط الاستواء لذلك تزيد قيمة الجاذبية بزيادة خط العرض. كلما ارتفعنا عن سطح البحر كلما ابتعدنا عن مركز الأرض وبالتالي تقل الجاذبية. كيف تقيس الجاذبية؟ هناك طريقان لقياس قيمة الجاذبية في أي نقطة على سطح الأرض وهما الجاذبية المطلقة والجاذبية النسبية، وكل من الطريقتين يتطلب استخدام أجهزة مطورة عالية الدقة. وهناك طريقتان تستخدم للقياس هي طريقة سقوط الجسم الحر وطريقة تأرجح البندول. وأجهزة قياس الجاذبية المطلقة ثقيلة قد يصل وزنها إلى 300 كم ومن الصعوبة نقلها من مكان لآخر لذلك فهي تستخدم في نقاط محددة فوق سطح الأرض. لا يوجد جهاز واحد يستطيع القيام بجميع المسح الجاذبي لذلك فهناك العديد من الأجهزة المستخدمة لمختلف الأغراض. وفي عام 1749م تمكن "بيير بوجير" Pierre Bouguer أنه يمكن قياس الجاذبية باستخدام البندول المتأرجح.