إجراء أشعة مقطعية على الصدر. طرق علاج الذئبة الحمامية الجهازية في حالة ثبوت الإصابة بالمرض يتم تحويل المريض إلى الطبيب المتخصص في أمراض الروماتيزم حتى يتمكن من اتباع الخطة العلاجية الهامة التي من شأنها أن تُساعد المريض على التخلص من اضطرابات المفاصل والأنسجة الرخوة المصاحبة لأمراض المناعة الذاتية مثل مرض الذئبة الحمامية الجهازية ، ومن أهم طرق العلاج لهذا المرض ، ما يلي: -بعض العقاقير العلاجية المضادة للالتهابات للتخلص من الام وتصلب المفاصل. -بعض كريمات ستيرويدية للتخلص من الحكة الجلدية. -بعض عقاقير الستيرويدات القشرية لتحجيم رد الفعل المناعي. -بعض الأدوية التي تستهدف الجهاز المناعي في حالات الإصابات الشديدة والمتأخرة. مضاعفات مرض الذئبة الحمامية الجهازية في حالة تطور المرض وعدم الخضوع إلى الخطة العلاجية السليمة بشكل سريع ؛ قد يؤدي ذلك إلى تعرض المريض إلى بعض الاضطرابات الصحية الخطيرة ، ومن أهمها ، ما يلي: الإصابة بالتهابات الأوعية الدموية وتكون الجلطات الدموية. الالتهابات والنوبات القلبية والسكتات القلبية والدماغية. التأثير السلبي على الذاكرة. التغيرات المزاجية الشديدة. التهابات الرئة والغشاء المبطن للرئتين.
تعب ووهن عام. خسارة الوزن وفقدان الشهية. آلام في العضلات. التهابات المفاصل المزمنة. تشخيص الذئبة الحمامية إذا ما كان هناك شك حول إصابة شخص ما بالذئبة، يتم عادة القيام بتفحص مجموعة من الأعراض وإخضاع المريض لمجموعة من الفحوصات. وإذا اجتمع عدد معين من الأعراض لدى المريض يتم تشخيصه بالمرض لتبدأ بعدها رحلة العلاج. ولكن هنا يجب أن تدرك الأمور التالية: إذا كانت الأعراض غير ظاهرة أو موجودة بوضوح، قد يتسبب هذا بالحصول على تشخيص خاطئ. من الممكن أن يتم تشخيص المريض بالذئبة الحمامية دون أن يكون مصاباً بالفعل! الكثير من أعراض الذئبة الحمامية يشبه أعراضاً قد تظهر عند الإصابة بأمراض أخرى عديدة. علاج الذئبة الحمامية لا علاج معروف حالياً لمرض الذئبة كما ذكرنا مسبقاً، ولكن هناك مجموعة من الأساليب العلاجية التي من الممكن اتباعها للسيطرة على أعراض المرض ومساعدة المريض على عيش حياته بشكل شبه طبيعي. ومن الأدوية الشائعة المستخدمة لعلاج الذئبة الحمامية: مضادات الالتهاب، الستيرويدات. وعدا الخيارات الدوائية المتاحة، هناك كذلك مجموعة من الطرق العلاجية والنصائح التي من الممكن اتباعها منزلياً لتخفيف الأعراض مثل: ممارسة الرياضة أو اليوغا.
لا يوجد تحليل واحد كافي لتشخيص الإصابة بالذئبة الحمراء، وغالبًا يتم تشخيص المرض من خلال إجراء العديد من التحاليل والفحوصات إلى جانب الفحص الجسدي، ومن أبرزها: فحص تعداد الدم الكامل. التصوير بالأشعة السينية للصدر. فحص البول. فحص وظائف الكلى. تحليل سرعة ترسب كريات الدم الحمراء. فحص وظائف الكبد. تحليل العامل الروماتويدي. خزعة الكلى. فحوصات تصويرية للدماغ، والرئتين، والمفاصل، والعضلات، والقلب. علاج الذئبة الحمامية الجهازية لا يوجد علاج لمرض الذئبة الحمراء، الهدف من العلاج هو السيطرة على الأعراض، وغالبًا تحتاج الأعراض الشديدة التي تشمل القلب، والرئتين، والكلى، والأعضاء الأخرى إلى العلاج من قبل المتخصصين. 1. علاج الذئبة الحمامية الجهازية الخفيفة يتم العلاج على النحو الآتي: مضادات الالتهاب اللاستيرويدية (Nonsteroidal anti-inflammatory): يُستخدم لعلاج ألم المفاصل ، كما يجب استشارة الطبيب قبل الاستخدام. جرعة منخفضة من الكورتيكوستيرويد: لعلاج أعراض التهاب الجلد والمفاصل. هيدروكسيكلوروكوين (Hydroxychloroquine): هو علاج في الأساس لمرض الملاريا، ولكنه يُستخدم في علاج الذئبة الحمامية الجهازية. ميثوتركسيت (Methotrexate): يُستخدم للتخفيف من جرعة الكورتيكوسترويد المستخدمة.
1177/0961203313513508 ، PMID 24297642. ^ Voss, A. ؛ Laustrup, H. ؛ Hjelmborg, J. ؛ Junker, P. (2013)، "Survival in systemic lupus erythematosus, 1995-2010. A prospective study in a Danish community"، Lupus ، 22 (11): 1185–91، doi: 10. 1177/0961203313498796 ، PMID 23873432. ^ "Lupus Facts, Symptoms, Rash, Effects, Complications, and More. " WebMD, n. d. Web. 6 October 2014. < >. نسخة محفوظة 8 مارس 2021 على موقع واي باك مشين. ↑ أ ب ت Lupus | Arthritis | CDC نسخة محفوظة 11 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين. ↑ أ ب ت ث News & Stories | Lupus Foundation of America نسخة محفوظة 02 يناير 2018 على موقع واي باك مشين. ↑ أ ب ت Versus Arthritis | All of us pushing to defy arthritis نسخة محفوظة 15 مارس 2016 على موقع واي باك مشين. إخلاء مسؤولية طبية بوابة طب