فضل صيام الست من شوال. فضل صيام الست من شوال هي حسنات كثيرة ودرجات رفيعة يحصل عليها المسلم الحريص على إتمام جميع العبادات والنوافل ليتقرب من رب العالمين فبعد أن انتهى شهر رمضان المبارك وأقبل عيد الفطر السعيد فإنه يتعجل في صيام ستة أيام. من صام رمضان ثم أتبعه ستا من شوال كان كصيام الدهر رواه مسلم وغيره. فضل صيام الست من شوال wwwislamqainfo 30-9-2008 اطلع عليه بتاريخ 1-4-2020. قالت دار الإفتاء المصرية إن صيام ست أيام من شهر شوال الست البيض أمر مهم وله فضل كبير مستدلة على ذلك بحديث للرسول يحبب المسلمين فى صيام تلك الأيام لثوابها الكبير. فضل صيام الست من شوال وأيام البيض لماذا نصوم الستة البيض فإذا كان المراد صيام الستة من شوال فإنه مستحب لما يترتب على ذلك من الأجر حيث إن صيامها يعادل صيام سنة ومن صامها بعد صيام رمضان فكأنه صام الدهر كما ورد في الأحاديث. من صام رمضان ثم أتبعه ستا من شوال كان كصيام الدهر.
أن صيام الست بعد رمضان كالراتبة مع الفريضة فتكون بعدها والله أعلم. فضل صيام الست. ما هو فضل صيام الست من شوال. فضل صيام الست من شوال. ضمن خطبة ألقاها فضيلته في جامع البواردي بحي العزيزية بالرياض بعنون مابعد رمضان حكم وأحكام. نعود في بداية هذه الحلقة إلى رسالة وصلت إلى البرنامج من ليبيا بعث بها أحد الإخوة المستمعين من هناك عرضنا بعضا من أسئلته في حلقة مضت وفي هذه الحلقة يسأل عن. صيام 6 أيام من شوال أمر مستحب. خط درويد خط عثمان طه ar. May 30 2020 فضل صيام الست من شوال لعله من الأمور التي يغفل عنها الكثيرون فإذا كان الجميع على علم بأن صيام الست من شوال سنة عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أوصى بها فإن فضلها ليس على. واستشهدت دار الإفتاء فى رأيها وفق ما نقلته اليوم. عن أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه أنه حدثه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال. تعرف على فضل صيام الست من شوال يعتبر صيام الست من شهر شوال من الأيام التي ينبغي أن يصومها المسلم لما لها من فضل عظيم عند الله سبحانه وتعالى حيث يعرف شهر شوال بأنه الشهر العاشر من السنة القمرية العربية وهو الشهر. فضل صيام الست من شوال من السنة المؤكدة بعد صيام فريضة شهر رمضان من أهم فوائدها تعويض النقص الذي قد يكون حصل في فريضة الصوم في شهر رمضان بجانب أن لصيام التطوع زنة عظيمة حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم.
قال الإمام أحمـد: " قيام الليل من المغرب إلى طلوع الفجر" وقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه صلى بين المغرب والعشاء فعن حُذيفة رضى اللــه عنه قـــال: "أتيت النبى صلى الله عليه وسلم فصليت المغـرب فصلى إلى العشـاء- رواه النسـائى. وثبت كـذلك عن بعض الصحابـة رضى الله عنهم أنهم كانوا يصلون ما بين المغرب والعشاء؛ فقد أخرج ابن مردويه عن أنس رضى اللــه عنه فى تفسير قولـه تعــــالى: "تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ "السجدة: 16 ، قال: "يصلون ما بين المغرب والعشاء " قال العراقى: إسناده جيد، وما بعد المغرب يُعد من الليل شرعاً ولغةً وعرفاً والليل يبدأ من مغيب الشمس إلى طلوع الفجر". عدد ركعات صلاة القيام عدد ركعات قيام الليل فلم تُوقت الشريعة فى قيام الليل عدداً معيناً من الركعات لا باستحباب الاقتصار على عدد معين ، ولا بمنع الزيادة عليه ، ولو كان فيها تحديد لا يتغير بتغير الأحوال لجاء بيانه فى الكتاب والسنة، كما بُيِّن نظائره من مقدار الوتر وغير ذلك من الأحكام ، فما من أمر تعبدى يُقصد فيه العدد حدًا لا يتغير بتغير الأحوال إلا وبينته الشريعة أوضح بيان ، ويكره قيام الليل كله ؛ لأنه مضـر بالبدن.
قال الحافظ ابن حجر في الفتح: الذي يظهر أن المراد بها البيض: انتهى. وفي سنن أبي داود: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمرنا أن نصوم البيض ثلاث عشرة وأربع عشرة وخمس عشرة قال: وقال: هن كهيئة الدهر: صححه الألباني. وفي سنن النسائي عن جرير بن عبد الله عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: صيام ثلاثة أيام من كل شهر صيام الدهر، وأيام البيض صبيحة ثلاث عشرة وأربع عشرة وخمس عشرة:حسنه الألباني. والله أعلم.
خلاصة القول: عُلِمَ من الأحاديث النبوية والآثار، وأقوال العلماء المتعلقة بمسألة صيام ست من شوال - أن أفضلية صيام الست من شوال ثابتة، وهي مستحبة للآثار الصحيحة الواردة في ذلك، وذلك بعد أن يفصل بينها وبين رمضان بإفطار يوم العيد، وإذا كانت متتابعة أو متفرقة، جاز ذلك، وتحصَّلت الفضيلة المرجوة. أهم المصادر والمراجع: 1- النووي، المنهاج: شرح مسلم، دار إحياء التراث العربي، بيروت. 2- ملا على القاري، مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح، دار الفكر، بيروت. 3- كتاب 21 فائدة في صيام 6 شوال. 4- الدكتور محمد مصلح الزعبي، بحث بعنوان صيام ست من شوال، دراسة حديثية فقهية، قسم أصول الدين جامعة آل البيت. [1] صحيح مسلم: باب استحباب صوم ستة أيام من شوال اتباعًا لرمضان، حديث: 1164. [2] سنن الترمذي، باب ما جاء في أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة الصلاة، حديث: 413، وقال الترمذي: وفي الباب عن تميم الداري حديث أبي هريرة حديث حسن غريب من هذا الوجه، وقد روِي هذا الحديث من غير هذا الوجه عن أبي هريرة. [3] صحيح البخاري ، باب: ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر، حديث: 4836. [4] رواه البخاري. [5] سنن الترمذي، باب ما جاء في صيام ستة من شوال، حديث: 957، وقال: وفي الباب عن جابر وأبي هريرة وثوبان، وحديث أبي أيوب، حديث حسن صحيح.