لاتغضب#علم#النفس#قصة ذا النون#لاتندم# - YouTube
كان الناس في العراق في تلك الفترة يعبدون الكثير من الأصنام المختلفة لكن أعظم تلك الأصنام كان يطلق عليه اسم عشتار، وكذلك أيضًا كانوا يعبدون ثورًا يملك وجه إنسان ورأسه وجسم ثور، وكان يملك هذا الثور عدد خمسة أرجل.
ترد قصة يونس بشكل مختزل في القرآن الكريم. نقرأ في سورة الأنبياء: "وذا النون إذ ذهب مغاضبا فظن أن لن نقدر عليه فنادى في الظلمات أن لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين. فاستجبنا له ونجيناه من الغم وكذلك ننجي المؤمنين" (87-88). وفي سورة الصافات: "وإن يونس لمن المرسلين. إذ أبق إلى الفلك المشحون. فساهم فكان من المدحضين. فالتقمه الحوت وهو مليم. فلولا أنه كان من المسبحين. للبث في بطنه إلى يوم يبعثون. فنبذناه بالعراء وهو سقيم. وأنبتنا عليه شجرة من يقطين. وأرسلناه إلى مئة ألف أو يزيدون. فآمنوا فمتعناهم إلى حين" (139-148). في المقابل، تذكّر آية من سورة يونس بخلاص قوم النبي ونجاتهم، بخلاف ما جرى لغيرهم من الأمم الغابرة: "فلولا كانت قرية آمنت فنفعها إيمانها إلا قوم يونس لما آمنوا كشفنا عنهم عذاب الخزي في الحياة الدنيا ومتعناهم إلى حين" (98). هذه قصص حقيقية لأناس دعو بدعاء ذي النونين.....شاركينا قصتك في هذا الدعاء..... - عالم حواء. كذلك تذكّر سورة القلم بمحنة يونس وخلاصه: "ولا تكن كصاحب الحوت إذ نادى وهو مكظوم. لولا أن تداركه نعمة من ربه لنبذ بالعراء وهو مذموم. فاجتباه ربه فجعله من الصالحين" (48-50).
قال:ايوة بنروح مكة كنت بأبكي... لكن مسكت نفسي قلت له: تصدق احنا بعد طلبنا ابوي بس رفض... كفى اقنعة.. طلع ابوي بعدها يجيب شوي اوراق لخالي في معاملة.
واهلك عليهم مدينتهم وقضى عليهم جميعًا. لاتغضب#علم#النفس#قصة ذا النون#لاتندم# - YouTube. شاهد أيضًا: بحث عن مقام سيدنا ابراهيم فيما سبق قد عرفنا قصة سيدنا يونس مع قومه وأنهم في بداية الزمان لم يؤمنوا به ولم يعترفوا بوجود رب لهذا العالم، وعندما اشعروا أنهم سوف يهلكون. وأن الله قد يبعث عليهم غضبه وأعلنوا توبتهم وآمنوا بوجود الله الذي لا اله إلا هو وان سيدنا يونس كان قد ترك قومه وركب البحر، وفي هذا الوقت اضطروا إلى تخفيف الحمولة ورميه في البحر وفي هذا الوقت أمر الله الحوت أن يبتلعه ثم توجه إلى الله شاكيًا وأنه جاء وتوجه إلى الله تائبًا على ما فعله وتركه قومه دون أن يأذن الله له في هذه الأثناء. قد أمر الله الحوت بإخراجه من داخلها، فخرج من داخله وقد أصابها الإعياء بعد ذلك أرسل الله له أن قومه قد تابوا وهو قبل توبتهم وأمره أن يعيش مع قومه إلى أن ارتدوا عن إيمانهم بالله وانحرفوا فأهلك الله عليهم مدينتهم وقد هلكوا جميعًا.
ذو النون أَيَّوب معلومات شخصية اسم الولادة ذو النون أَيَّوب العبد الواحد الميلاد سنة 1908 الموصل الوفاة سنة 1996 (87–88 سنة) بغداد مواطنة العراق الحياة العملية الفترة 1934 - 1996 النوع رواية ، قصة قصيرة الحركة الأدبية الواقعية الأدبية المهنة صحافي ، وروائي ، ومحرر [لغات أخرى] ، وكاتب قصص قصيرة ، وكاتب سير ذاتية ، ومدرس ، وحزبية ، ومدير ، وكاتب مقالات ، وناقد أدبي بوابة الأدب تعديل مصدري - تعديل ذو النون أَيَّوب (1908 - 1996) روائي وصحفي ومحرر عراقي. [1] [2] [3] محتويات 1 حياته 2 آثاره 2. 1 مجموعات قصصية 3 مراجع حياته [ عدل] ولد ذو النون أَيَّوب العبد الواحد في الموصل عام 1908 وتعلم بها في المدرسة الإسلامية وثانوية ثم أكمل دراسته الجامعية في دار المعلمين العالية في بغداد وتخرج منها عام 1929 مدرسًا للرياضيات والعلوم الطبيعية، وعمل مدرسًا في المدارس الثانوية والمتوسطة ودار المعلمين ومديرًا لبعض المدارس في عدد من مدن العراق. خطبة: قصة ذي النون. شغل منصب مدير معهد الفنون الجميلة ومدير الدعاية والنشر والإرشاد في عهد عبد الكريم قاسم لمدّة سنة واحدة ثم ملحق صحفي في فيينا وبراغ. وكان عضواً في كل من: الحزب الشيوعي العراقي (لمدة سنة) الحزب الوطني الديمقراطي لجنة الدفاع عن الإسلام في العراق، المجلس النيابي لمدة قصيرة، جمعية الدفاع عن الشعب العراقي ضد ثورة حزب البعث بعد مقتل عبد الكريم قاسم.