لمساعدة الطفل على فهم حدث جديد أو للمساعدة في تغيير السلوك ، فإن الاتساق هو المفتاح. يوفر العثور على الوقت كل يوم لقراءة القصة فرصًا لمناقشة النشاط وتقديم الدعم وتعزيز السلوكيات التي تتوقعها. من المفيد أيضًا ترك القصة الجسدية للطفل لاستكشافها بمفرده. تماما مثل البالغين ، يتعلم بعض الأطفال لفظيا ، والبعض الآخر يتعلم بصريا. من المهم منحهم أكبر قدر ممكن من الوصول إلى القصة. لقد طبعت نسختين من القصة لعائلة بوبي وصفيحتهما. قدمت أمي وأبي نسخة إلى مدرسته التمهيدية كذلك ، وبالتالي فإن القصة واللغة تبقى على حالها - بغض النظر عمن يتحدث عنه! تعتبر القصص الفردية أداة رائعة ، ولكن في بعض الأحيان تواجه مجموعة من الأطفال (أو فصل كامل! قضية اجتماعية قصيرة مكتوبة - موقع المحيط. ) مشكلة في أي نشاط. كتبت مؤخرًا قصة اجتماعية مع معلمة لمرحلة ما قبل المدرسة شعرت بالإحباط من عدم المشاركة في فصلها الدراسي. بدلاً من استخدام اسم معين ، نظرًا لأن جميع الأطفال يحبون الأبطال الخارقين ، فقد قررنا أن نصنع قصة عن "مشاركة فائقة". تسمح هذه العلامة المفتوحة لجميع الأطفال في الفصل بالمشاركة وإظهار مدى مشاركتهم الفائقة. حصلت المعلمة على ملصقات خارقة خاصة للتعزيز عندما تسمع طفلاً يستخدم الصياغة في القصة التي كتبناها أو نرى لحظة "مشاركة فائقة".
آنا كامبل محل اهتمام الإعلام البريطانيّ أوضحت صحيفة "التايمز" البريطانيّة أنَّ آنا كامبل، تنحدر من مدينة لويس بمقاطعة إيست ساسكس جنوب شرق البلاد. وقد سافرت إلى سوريا في أيار 2017 وانضمّت إلى صفوف حماية المرأة. وقالت BBC إنّ آنا كامبل كانت في الأصلِ تقاتلُ ضمن صفوف وحدات حماية المرأة بدير الزور، حيث المعقل الأخير لداعش. ومع بدء العدوان التركيّ على عفرين طلبتِ الانتقالَ إلى عفرين مع عدد المقاتلين. لكن طلبها رُفض، وبعد إصرارٍ منها، رضخوا لرغبتها وانضّمت من جديد إلى رفاقها المقاتلين. وذكرت صحيفة الغارديان البريطانيّة إنَّ كامبل صبغت شعرها الأشقر بالأسود حتى لا تبدو غربية وتلفت الأنظار إليها. وقالت زميلتها المتطوعة الإيطاليّة زمليتها ماريا إدغاردا (26 عاما): انضمّت آنا كامبل للقتال في عفرين ضد الجيش التركي قبل عشرة أيام من استشهادها"، وأضافت ماريا إدغاردا أن "اليوم الذي استشهدت فيه شهد هجوماً عنيفاً، وكان التصعيد في القتال على أشده، حيث أطبق الجيش التركي على عفرين بغطاءٍ كثيفٍ من القصفِ الجويِ". ذكر موقع سكاي نيوز نقلاً عن وسائل إعلام في 5/5/2018، "أنّ جثة المقاتلة البريطانية آنا كامبل (26 عاما)، التي قتلت في غارة تركية على عفرين شمالي سوريا، لا تزال مطمورة تحت الأنقاض منذ أكثر من 6 أسابيع".
وفي اليوم الخامس عزمت الأم ابنائها جميعا وزوجاتهم على العشاء، ثم قالت لهم إنها لم تبول على الفراش وإنما فعلت ذلك لكي تعرف من منهم يعرف حق أمه، ثم أخرجت كل ما اشترته من مجوهرات وألبسته لزوجة ابنها الأصغر ، حين رأى زوجات ابنائها ما فعلته والمجوهرات التي فازت بها زوجة الابن الأصغر دبت الحسرة والندامة في قلوبهم، وقالت الأم إن ما فعله أبنائها سيرده له أولادهم وأن عليهم أن ينيظروا جزاء فعلتهم أما ابنها الأصغر فسوف تعيش معهم وسوف تعطي زوجته كل مجوهراتها لأنها أصبحة ابنتها عوضا عن ابنائها الأكبر والأوسط الذين بخسوا حقها ولم يعلموا زوجاتهم كيف يعاملوا أمهم. تمثال لسقراط زوجة سقراط: كلنا يعرف سقراط ومن لا يعرفه فأكيد قد سمع عن ذلك الفيلسوف الذي زاع صيته جميع أرجاء المعمورة، كان سقراط الرجل الذي عرف بكثرة صمته متزوج من امرأة أقل ما يقال عنها أنها دائمة الثوران كالبركان، كانت زوجة سقراط كثير الشجار معه ودائما ما تسفهه وتقل من قيمته، أما هو فكان يستخدم معها اسلوب الصمت يتركها تتكلم وتفعل ما تشاء ولا يقابل فعلها إلا بالصمت. بل حين كان يذكرها بعد وفاتها كان دائما ما يقول هي صاحبة الفضل في ما أصبحت عليه وما عرفته واتصفت به من حكمة ، فمعها تعلمت أن الصمت أغلى من الذهب وأن السعادة تكون في النوم، في مرة من المرات دخلت عليه زوجته وهو جالس لطلابه يعلمهم فأخذت ترفع صوتها عليه وتسبه وتشتمه وتقلل من قدره ثم فجأة وقع دلو من الماء على رأس سقراط، ضحك سقراط وقال كان يجب على أن أعرف أنها ستمطر بعدما أرعدت.