يؤكد الوالد أنه طيلة الفترة الماضية كان يحاول تهدئة ابنه وإقناعه بأنه سيحصل على حقه بالقانون، مشيراً إلى أنه لم يكن يتوقع أبداً أن المشكلة ستتطور إلى هذا المنحى الخطير وستؤدي إلى وقوع جريمة قتل بدون أن يخبره ابنه بأنه ينوي القيام بهذا الأمر. ويشرح مصطفى كيفية وقوع الحادثة مبيناً أنه تلقى اتصالاً هاتفياً من إدارة المدرسة أفاد بأن أحمد قام بالاعتداء على الصبي ضمن المدرسة، وعند ذهابه إلى هناك تفاجأ بأن ابنه قام بطعن الصبي بالسكين حيث توفي متأثراً بجراحه. "أمر محزن ومؤسف" وعبر مصطفى عن أسفه وصدمته لوقوع الجريمة وضياع مستقبل الولدين، بحسب تعبيره، سواء الصبي الذي توفي أو ابنه الذي ارتكب جريمة القتل، معتبراً أن وقوع الجريمة هو أمر محزن ومؤسف. وشدد على أنه لم يكن يعلم أبداً أن ابنه يخطط للاعتداء على الصبي وضربه بالسكين وتعريض حياة الضحية للخطر، مبيناً أنه قدم إفادته للشرطة حول الحادثة. تقديم بلاغ للشرطة المغربية تقديم بلاغ شرطة دبي صور واسعار ساعات مونت بلانك الرجالية | Rajil تقديم بلاغ للشرطة السعودية تحرش في عام الترفيه والسياحة 2019.. شاهد: أبرز ما عايشه السعوديون والمقيمون والسياح عبدالله الرويشد يغازل معجبة أمام عدسات الكاميرات بعد طلبها المفاجئ - فيديو Dailymotion وأضاف مصطفى أنه بعد استجوابه لفترة قصيرة تم السماح له بلقاء ابنه، حيث اعترف أحمد بأنه طعن زميله بالسكين التي أخذها من المطبخ ، إلا أن الوالد أوضح أنه نتيجة الصدمة لم يعد يتذكر فيما إذا كان أحمد قد أخذ السكين من مطبخ المنزل أو من مطبخ المدرسة.
ووفقاً لمصطفى فإن مراهق بعمر 14 عاماً لا يملك الوعي والإدراك الكافي لتقييم الأمور لكن ذلك لا يعطي الحق أبداً في تبرير ارتكاب جريمة قتل حتى وإن كان الجاني ابنه. وأوضح أنه سمع من أصدقاء ابنه أن الصبي المتوفي كان يعيش عند عائلة سويدية ليست أسرته الأصلية، وأن جنسيته ربما تكون بولندية لكنه غير متأكد من صحة الأمر. وحرص مصطفى على إبداء التعاطف مع عائلة الضحية داعياً لهم بالصبر والسلوان لتقبل هذه المصيبة، مؤكداً أن ما قام به ابنه هو أمر مرفوض تماماً. بإمكانك تعديل أو إضافة معلومات أخرى في البلاغ فيما بعد. ما رأيك بهذا النص؟ Polisanmälan - arabiska ينبغي تقديم بلاغ للشرطة إذا كنت تظن أن ما يحدث حولك يعتبر جريمة، أو إذا كنت قد شاهدت جريمة. من الأفضل تقديم البلاغ بأسرع وقت ممكن بعد حدوث الجريمة. ولكن يمكن لك تقديم البلاغ حتى ولو كانت مرت فترة طويلة منذ حدوثها. يمكن لك هنا معرفة المزيد عن كيفية تقديم بلاغ للشرطة. صورة 1 صورة / 5 اتصل بالرقم 112. اتصل بالرقم 112 إذا كان الأمر عاجل أو إذا كانت الجريمة ما زالت سارية. كما يمكن لك الاتصال بالرقم 112 إذا كنت تشاهد حادثاً أو اندلاع حريق أو إذا كان شخص ما بحاجة إلى سيارة إسعاف.
وشدد على أنه لم يكن يعلم أبداً أن ابنه يخطط للاعتداء على الصبي وضربه بالسكين وتعريض حياة الضحية للخطر، مبيناً أنه قدم إفادته للشرطة حول الحادثة. يشار إلى أن أحمد وعائلته هم من مدينة درعا السورية ووصلوا للسويد منذ ربيع عام 2013. Abdalrahman_Alnakawa لقطات فيديو خاصة بالكومبس، تُظهر الإعتداء الذي تعرض له الصبي السوري المقيم في السويد أحمد مصطفى الحاج علي ( 14) عاماً، الشهر الماضي، قبل وقوع جريمة أمس، على يد زميله ( 15) عاما الذي قُتل أمس على يد أحمد. هذه اللقطات نشرها الطالب الذي طُعن بالسكين قبل وفاته، في مواقع التواصل الإجتماعي. وأضاف أن إدارة المدرسة تواصلت معه وأخبرته بالحادثة وضرورة تقديم بلاغ لدى الشرطة، مبيناً أنه أخذ أحمد إلى المستوصف لإجراء الفحوصات الطبية وتصوير مكان الإصابة إلا أنهم قرروا تحويله إلى المستشفى للقيام بالعلاج المناسب له بسبب إصابته بالفتق في الفقرتين 10 و 11 وإجراء تصوير شعاعي لظهره، مضيفاً أنه طلب من المستشفى الحصول على تقرير طبي وتصوير آثار الضرب والكدمات الموجودة على جسمه وخاصةً في البطن والوجه لكنهم لم يتجاوبوا مع الطلب. إنتقادات للمدرسة والشرطة والسوسيال وأشار مصطفى إلى أن المدرسة لم تتخذ الإجراءات اللازمة حول الموضوع، وبالرغم من إبلاغ كل من مكتب الشؤون الاجتماعية "السوسيال" والشرطة بوقوع شجار وإصابة أحمد في ظهره إلا أنهم لم يكترثوا كثيراً للحادثة، موضحاً أن الشرطة كتبت ضبطاً في الحادثة ووعدوه بإرسال بريد له خلال 15 يوماً وإمكانية تحويل القضية إلى المحكمة للنظر فيها، لكن الموضوع بقي على حاله وبعد مرور حوالي شهر ونصف تقريباً لم يتم إرسال أي بريد ولم يتم اتخاذ أي تدابير قانونية.
ربما تحتاج الشرطة إلى التحقيق عن الأثر بعد الجريمة. لذلك يجب عدم غسل أو تنظيف أو تغيير أشياء في مكان الجريمة. I don't need a full translation, a TL;DR would be enough. طفل_من_خربة_غزالة_يقتل_زميله_في_السويد_بعد_أن_أعتدى_عليه.. الكومبس – ستوكهولم: أجرت "الكومبس" لقاء حصرياً مع والد الصبي السوري أحمد مصطفى الحاج علي ( 14) عاماً، الذي قام أمس الإثنين بطعن زميله ( 15) عاماً، في مدرسة Göinge بمنطقة Broby جنوب السويد بسبب شجار وقع بينهما قبل فترة، ما أدى الى وفاة الأخير. وقال والد الصبي ويدعى مصطفى الحاج علي في اتصال هاتفي مع الكومبس ظهر اليوم الثلاثاء، إنه منذ حوالي شهر ونصف تقريباً حدثت مشكلة مع ابنه عندما قام الصبي المقتول بالاعتداء على أحمد وضربه وإصابته إصابة بليغة في ظهره وتصوير فيديو له ونشره على وسائل التواصل الاجتماعي. ويبين أن سبب الخلاف بسيط جداً ويتعلق بمحاولة أحمد مساعدة صديقه والترجمة له خلال حديثه مع طالبة زميلة لهما، إلا أن الفتاة بدأت بتوبيخ أحمد وحصلت مشاجرة بالكلام بينهما، حيث حاولت الفتاة الاحتماء بالصبي وقام بالاعتداء على أحمد. "الصبي نشر فيديو وهو يعتدي على أحمد" وأضاف أن أحمد عانى من حالة نفسية صعبة جداً بعد وقوع الشجار بينه وبين الصبي، وأصبح يكره الذهاب للمدرسة بسبب تعرضه للاستهزاء من قبل طلاب المدرسة وزملائه، مشيراً إلى أن الصبي قام بتصوير مقطع فيديو يقول فيه "شاهدوني كيف سوف أضرب أحمد" ومن ثم تابع زميل آخر له تصوير اعتداء الصبي على أحمد وافتخاره بما فعله.
وكشف أنه حاول التواصل هاتفياً مع أحمد حيث تحدثت معه والدته لثواني معدودة قبل أن تصادر الشرطة هاتفه المحمول ومنذ ذلك الوقت لم تتمكن عائلة أحمد من التواصل معه. وقال الوالد إن الشرطة أخبرته بأنهم سيرسلون أحمد إلى مكتب الشؤون الاجتماعية حيث سيتم الاحتفاظ به هناك وسيقومون بالاعتناء به، معبراً عن ثقته بأن ابنه لم يكن يقصد قتل الصبي وارتكاب جريمة قتل وربما كان يريد تخويفه فقط. ووفقاً لمصطفى فإن مراهق بعمر 14 عاماً لا يملك الوعي والإدراك الكافي لتقييم الأمور لكن ذلك لا يعطي الحق أبداً في تبرير ارتكاب جريمة قتل حتى وإن كان الجاني ابنه. وأوضح أنه سمع من أصدقاء ابنه أن الصبي المتوفي كان يعيش عند عائلة سويدية ليست أسرته الأصلية، وأن جنسيته ربما تكون بولندية لكنه غير متأكد من صحة الأمر. وحرص مصطفى على إبداء التعاطف مع عائلة الضحية داعياً لهم بالصبر والسلوان لتقبل هذه المصيبة، مؤكداً أن ما قام به ابنه هو أمر مرفوض تماماً. يشار إلى أن أحمد وعائلته هم من مدينة درعا السورية ووصلوا للسويد منذ ربيع عام 2013. Abdalrahman_Alnakawa لقطات فيديو خاصة بالكومبس، تُظهر الإعتداء الذي تعرض له الصبي السوري المقيم في السويد أحمد مصطفى الحاج علي ( 14) عاماً، الشهر الماضي، قبل وقوع جريمة أمس، على يد زميله ( 15) عاما الذي قُتل أمس على يد أحمد.
"مسؤولية المدرسة والشرطة" وعبر مصطفى عن اعتقاده بوجود نوع من الإهمال تتحمل مسؤوليته بالدرجة الأولى المدرسة ومن ثم الشرطة وبعدها المستشفى وأخيراً مكتب الشؤون الاجتماعية، على اعتبار أن هذه الجهات لم تكترث كثيراً للموضوع ما أدى إلى تفاقمه ووقوع مشكلة أكبر أودت بحياة الصبي الآخر وقيام ابنه بارتكاب جريمة قتل. يؤكد الوالد أنه طيلة الفترة الماضية كان يحاول تهدئة ابنه وإقناعه بأنه سيحصل على حقه بالقانون، مشيراً إلى أنه لم يكن يتوقع أبداً أن المشكلة ستتطور إلى هذا المنحى الخطير وستؤدي إلى وقوع جريمة قتل بدون أن يخبره ابنه بأنه ينوي القيام بهذا الأمر. ويشرح مصطفى كيفية وقوع الحادثة مبيناً أنه تلقى اتصالاً هاتفياً من إدارة المدرسة أفاد بأن أحمد قام بالاعتداء على الصبي ضمن المدرسة، وعند ذهابه إلى هناك تفاجأ بأن ابنه قام بطعن الصبي بالسكين حيث توفي متأثراً بجراحه. "أمر محزن ومؤسف" وعبر مصطفى عن أسفه وصدمته لوقوع الجريمة وضياع مستقبل الولدين، بحسب تعبيره، سواء الصبي الذي توفي أو ابنه الذي ارتكب جريمة القتل، معتبراً أن وقوع الجريمة هو أمر محزن ومؤسف. وشدد على أنه لم يكن يعلم أبداً أن ابنه يخطط للاعتداء على الصبي وضربه بالسكين وتعريض حياة الضحية للخطر، مبيناً أنه قدم إفادته للشرطة حول الحادثة.