التصنيف: رسوم متحركة ، أكشن ، مغامرات قصة فيلم يستعرض الفيلم الكرتون يبقى بوب بار في المنزل لكي يهتم ويرعى ابنه الصغير جاك جاك عندما تكون هيلين في مهمة بالخارج لإنقاذ العالم… أبطال خارقون, الخارقون ٢ الجزء الثاني Craig T. Nelson, Holly Hunter, Sarah Vowell كريج تي نيلسون, هولي هنتر, سارة فويل فيلم Incredibles 2 2018 مترجم
أفلام كارتون أبطال خارقون 2 مدبلج عربي كامل من الرابط أسفل الفيديو - YouTube
تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات أبطال خارقون 2 ( بالإنجليزية: Incredibles 2) هو فيلم رسوم متحركة ثلاثي الأبعاد من إنتاج بيكسار ومن توزيع أفلام والت ديزني. وهو الفيلم الثاني في سلسلة الخارقون بعد أبطال خارقون الذي اصدر في 2004 والذي فاز بجائزة الأوسكار. اصدار الفيلم في 14 يونيو 2018 في الشرق الأوسط وفي 15 يونيو 2018 في الولايات المتحدة. كما سيكون تتمة للقصة الواردة في أبطال خارقون والمهمة القادمة للعائلة. هذا الفيلم هو فيلم رقم 20 لبيكسار بعد فيلم كوكو الذي اصدر في نوفمبر 2017. يتم ترك (بوب بار) لكي يهتم ويرعى (جاك جاك) عندما تكون (هيلين) في مهمة بالخارج لإنقاذ العالم. [8] هذه بذرة مقالة عن فيلم أمريكي بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها. هذه بذرة مقالة عن ديزني وما يتعلق بها بحاجة للتوسيع. أفلام أبطال خارقين كوميدية في عقد 2010
المتداولة ليست صحيحة.. الصور الحقيقية لـ"هبة سليم" أخطر جاسوسة مصرية عملت لصالح إسرائيل - مباشر بلس
تُعتبر الجاسوسة المصرية هبة سليم مثالًا يُحتذى به في التمرّد والانفلات الأخلاقي، فتلك الفتاة المصرية التي وُلدت وترعرعت في القاهرة انقلبت فجأة وأصبحت جاسوسة لصالح إسرائيل، والحقيقة أنها تسببت، جراء خيانتها وتسريبها للمعلومات الهامة من داخل الجيش المصري، بقتل الكثير من الجنود وتدمير العديد من الأسلحة خلال حرب الاستنزاف، لكن ذلك لم يدم طويلًا، إذ سقطت هذه الجاسوسة شر سقوط وتم إعدامها شنقًا عام 1974، لذلك، دعونا في السطور القادمة نتعرف سويًا على تلك الجاسوسة وكيف باعت بلدها وإلى أي حد كانت نهايتها مأسوية وعادلة. من هي هبة سليم؟ لم يُسجلّ التاريخ، لأسباب مجهولة، تاريخ الميلاد الحقيقي للجاسوسة هبة سليم، لكنها على الأرجح قد وُلدت في نهاية الخمسينات، لأنها في عام 1967، عام النكسة المصرية، كانت لا تزال فتاة لم تُكمل العشرين بعد، لكن ذلك لم يكن عائقًا من أن تعي هبة ما ألم بوطنها جراء الاحتلال الإسرائيلي الغاشم، لكنها لم تفعل. كانت أسرة هبة سليم أسرة شبه ملكية، فقد كانت تعيش حياة مُرفهة جدًا مع والدها، الذي عمل وكيلًا لوزارة التربية والتعليم، في أحد أرقى المناطق المتواجدة في مصر ذلك الوقت وحتى الآن، منطقة المهندسين، تلك المنطقة التي شهدت طفولة هبة في المدارس الأجنبية، وبعد حصولها على الثانوية العامة أرادت هبة أن تُكمل تعليمها في الخارج، وتعديدًا في عاصمة النور باريس، وهناك عاشت فترة المراهقة السوداء.
، وعند وصولها قال لها ضابط المخابرات المصرية الذي كان بجوارها أهلا بك يا هبة في طرابلس ، وهنا علمت بأنها أنكشفت وكاد أن يغمى عليها. تم أخذها مباشرة إلى طائرة مصرية تم إخفاءها في نهاية المطار ونقلت إلى القاهرة. علم الموساد أن عميلته أنكشفت وظن أنها موجودة على متن أول رحلة متوجهة من طرابلس الى القاهرة وهي الرحلة 114 والتي تم محاولة أجبار قائد الطائرة الليبية ( الفرنسي الجنسية)على الهبوط في أحدى المطارات العسكرية في سيناء التي كانت تحت الاحتلال الصهيوني ، وعندما رفض أعطيت الأوامر بضرب الطائرة. بعد وصول هبة إلى القاهرة والتحقيق معها تم الحكم عليها بالإعدام شنقاً بعد محاكمة منصفة اعترفت صراحة أمامها بجريمتها.. وأبدت ندماً كبيراً على خيانتها. وتقدمت بالتماس لرئيس الجمهورية لتخفيف العقوبة ولكن التماسها رفض.. الجاسوسة هبة سليم لعبة. وكانت تعيش أحلك أيامها بالسجن تنتظر تنفيذ الحكم. والجدير بالذكر أنه عندما وصل هنري كيسنجر وزير الخارجية الأمريكي – اليهودي الديانة – لمقابلة الرئيس السادات في أسوان في أول زيارة له الى مصر بعد حرب أكتوبر.. وحملته جولدا مائير رسالة الى السادات ترجوه تخفيف الحكم على الفتاة.. وتنبه الرئيس السادات الذي يعلم بتفاصيل التحقيقات و أنها ستصبح مشكلة كبيرة في طريق السلام….
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كان فاروق دائم التغيب لفترات، وكانت تلك الفترات فرصة لشجار مفتعل تمكنت من خلاله هبة أن تحصل على بعض المعلومات الأولية عن طبيعة عمل خطيبها العاشق وكانت المفاجأة التي لم تتوقعها أنه يخرج في مهمات عسكرية على جبهة القتال، لتنفيذ مواقع جديدة لصواريخ حصلت عليها مصر سرا من روسيا ، سيكون لها دور فعال في قطع يد "إسرائيل" إذا ما فكرت في العدوان على مصر. معلومات خطيرة للغاية كان فاروق يشعر أمام ثقافة هبة الفرنسية الرفيعة ووجهات نظرها شديدة التحرر بنقص شديد، راح يعوضه بالتباهي أمامها بأهمية عمله، و هبة من جانبها تسخر مما يقول حتى كانت المفاجأة التي لم تتوقعها ذات يوم، عندما دعاها إلى بيته وتحدث معها في أدق الأسرار العسكرية قبل أن يفاجئها بعدد من الخرائط العسكرية الخطيرة التي كان يحملها في حقيبة خاصة، ويشرح لها بالتفاصيل أماكن المواقع الجديدة. أرسلت هبة ما حصلت عليه من معلومات من فاروق إلى باريس حيث ضابط الموساد الذي يتولاها برعايته وأرسل هذه المعلومات من فوره إلى تل أبيب التي سرعان ما توصلت إلى صحة هذه المعلومات وخطورتها فطلبت من رجلها في فرنسا أن يوليها اهتماما كبيرا، باعتبارها عميلة فوق العادة.
ونجحت المخابرات المصرية في كشف أمر الضابط الخائن وتم القبض عليه، وفي التحقيق معه اعترف الضابط الخائن تفصيليًا بأن خطيبته جندته بعد قضاء ليلة حمراء معها، وأنه رغم إطلاعه على أسرار عسكرية كثيرة إلا أنه لم يكن يعلم أنها ستفيد العدو. وفي سرية تامة قدم سريعًا للمحاكمة العسكرية التي أدانته بالإعدام رميًا بالرصاص، ولكن وجدت المخابرات المصرية بعد دراسة الأمر بعناية أن يستفيدوا من المركز الكبير والثقة الكاملة التي يضعها الإسرائيليون في هذا الثنائي، وذلك بأن يستمر في نشاطه كالمعتاد خاصة والفتاة لم تعلم بعد بأمر القبض عليه والحكم بإعدامه. القصة الحقيقية للجاسوسة التي بكت عليها جولدا مائير وتوسط لها كيسنجر - مناطق.نت. وفي خطة بارعة من المخابرات الحربية، أخذوه إلى فيلا محاطة بحراسة مشددة، وبداخلها نخبة من أذكى وألمع رجال المخابرات المصرية تتولى إدارة الجاسوس وتوجيهه لإرسال معلومات لإسرائيل هي بالطبع من صنع المخابرات الحربية، وتم توظيفها بدقة متناهية في تحقيق المخطط للخداع. وبعد أن بلعت القيادة الإسرائيلية الطعم ووثقت بخطة الخداع المصرية تقرر استدراج الفتاة إلى القاهرة بهدوء عبر خطة مخابراتية، لكي لا تهرب إلى إسرائيل إذا ما اكتشف أمر خطيبها المعتقل. مثلت هبة أمام القضاء المصري ليصدُر بحقها حكم بالإعدام شنقا بعد محاكمة اعترفت أمامها بجريمتها، لقد بكت جولدا مائير حزنًا على مصير هبة التي وصفتها بأنها قدمت لإسرائيل أكثر مما قدم زعماء إسرائيل، وعندما جاء هنري كيسنجر وزير الخارجية الأمريكي ليرجو السادات تخفيف الحكم عليها، ليرد عليه بأنها تم إعدامها ولم يتحدث الإعلام عن ذلك، كانت هبة تقبع في زنزانة انفرادية لا تعلم أن نهايتها قد حانت بزيارة الوزير الأمريكي، حيث تنبه السادات فجأة إلى أنها قد تصبح عقبة كبيرة في طريق السلام، فأمر بإعدامها فورًا، ليسدل الستار على قصة الجاسوسة.
وقد كان لها استاذ فرنسي الجنسية يعمل بالجامعة ،اقنعها بالالتحاق بجامعة السوربون فى فرنسا لاكمال دراسة اللغة الفرنسية. ووعدها بأنه سوف يسهل لها اجراءات الإلتحاق بالسربون. وقد كانت تلك هي نقطة البداية. واستطاعت هبه من خلال نشاطها ان تمد فترة اقامتها فى باريس من بضعة اسابيع للدراسةإلى عامين كاملين ،و وقد تم تجنيدها فى الموساد تدريجيا، حيث كانت فرنسا في هذا الوقت مليئة بعناصر الموساد السرية. وكانت هبه قد قامت ذات يوم بالتحدث إلى ضابط الموساد الإسرائيلي وتحدثت معه عن المقدم مهندس فاروق عبدالحميد الفقي الضابط في الجيش المصري ، وحدثته عن مطارداته الساذجة لها ورفضها لمطارداته لها في النادي ورغبته الشديده في الارتباط بها. الجاسوسة هبة سليم الاول. كاد الضابط الإسرائيلي أن يطير فرحا عندما سمع من هبه هذه القصة وأعتبرذلك صيداً ثميناً وقام ضابط الموساد بتغيير الخطة، حيث كانت الخطة أن تقوم هبه بإيقاع الطلاب العرب الذين يدرسون في الجامعات الفرنسية المختلفة وتحاول أن توقع بهم أم الأن فقد اصبح لها دورا مختلفاً و أكبر وأهم، ولم يضيع ضابط الموساد وقتا ولم تمر سوى أيام قليلة حتى رسم لها خطة للإيقاع بالمهندس فاروق وتجنيده بأي شكل، حتى لو كان هذا بالموافقه على خطبتها له.
كيسنجر والسادات ، 1975 تصوير جرانجر عندما جاء وزير الخارجية الأمريكي هنري كيسنجر ليطلب من السادات العفو عنها ، كان كل من سليم والفقي قد أدين بالفعل وحُكم عليهما بالإعدام. تم اعدام هبة شنقا والفقي رميا بالرصاص. وقيل إن رئيسة الوزراء الإسرائيلية جولدا مئير تبكي حزنا على مصير سليم الذي وصفته بأنه "أكثر ولاء لإسرائيل من قادة إسرائيل".