كيفية الاغتسال من الحيض يُراد بالاغتسال تعميم الماء على بدن الإنسان، وهو واجبٌ على الحائض إذا طهرت من حيضها ، وله ركنان اثنان؛ أوّلهما النيّة، وثانيهما تعميم الماء على البدن جميعاً، ممّا يدلّ على أنّ الصورة المبسّطة المجزئة للاغتسال هي صبّ الماء على رأس الإنسان، ثمّ تعميمه على سائر بدنه مع اشتراط النية، فلا يدخل فيه المضمضة والاستنشاق والدلك ونحوه، أمّا صفته الكاملة فهي كما يأتي: استحضار نية الغسل. غسل اليدين قبل إدخالهما في الماء، خصوصاً لمن كان مستيقظاً من النوم، فقد ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه كان يبدأ غُسله بغسل يديه. من رأت الطهر أثناء مدة العادة - إسلام ويب - مركز الفتوى. غسل الفرج لإزالة ما عليه من أذى. تنظيف اليد وغسلها مجدداً بعد غسل الفرج. المباشرة بالوضوء، وهو الوضوء المعتاد للصلاة، ويمكن غسل الرجلين أثناء الوضوء أو تأجيل ذلك إلى حين الانتهاء من الغسل، فقد ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فعله للصورتين. غسل الرأس، فقد روت السيدة عائشة رضي الله عنها عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في صفة اغتساله فقالت (ثم يأخذُ الماءَ، فيُدخِلُ أصابَعَه في أصولِ الشَّعرِ، حتى إذا رأى أَنْ قد استبرأَ، حَفَنَ على رأسِه ثلاثَ حَفَنَاتٍ).
فإن رأيت العمل بهذا القول، فلك هذا شريطة أن تتحققي من حصول الطهر بالكيفية المشروعة، والراجح عندنا أن ما تراه المرأة من الدم، فإنه يعد حيضا ما دام في زمن الإمكان ولا تعتبر مدة العادة على ما بيناه في الفتوى رقم: 145491. وعليه، فلا بد من أن تتحققي من الطهر بالكيفية المشروعة، بأن تدخلي القطنة الموضع.
الإجابــة الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فما رأيته من صفرة بعد رؤية الطهر بالجفوف، لا يعد حيضا؛ لأن الصفرة والكدرة لا تعدان حيضا، ما لم تكونا في زمن العادة، إلا إذا اتصلتا بالدم، وانظري الفتوى رقم: 134502. وعلى هذا؛ فصومك هذين اليومين صحيح، ولا يجب عليك قضاؤهما، وهذه الصفرة نجسة، يجب الاستنجاء منها حيث لم تعد حيضا، وليست كالإفرازات العادية المحكوم بطهارتها، وانظري الفتوى رقم: 178713. والقصة البيضاء: ماء أبيض كالجص، يعرف به النساء انقضاء الحيض، ويمكن أن تعرف المرأة طهرها بالجفوف، أو بالقصة البيضاء، وأي العلامتين رأت أولا، فقد حكم بطهارتها، ووجب عليها أن تغتسل، وانظري الفتوى رقم: 118817 ، ورقم: 147489. وإذا رأيت الدم، وشككت في وقت خروجه، فإنه يضاف إلى أقرب زمن يحتمل خروجه فيه، وانظري الفتوى رقم: 166109. وإذا رأيت دما في زمن إمكان الحيض، فإنه يعد حيضا، يجب عليك أن تغتسلي بعد انقطاعه، على ما نفتي به، وانظري الفتوى رقم: 118286 ، ورقم: 100680. ولا يجب عليك التفتيش، ولا البحث هل خرج منك شيء أم لا؟ بل يكفيك العمل بالأصل، وهو عدم خروج شيء حتى تتحققي خلاف ذلك، وإذا كنت حائضا وشككت في حصول الطهر، فالأصل بقاء الحيض، وإذا كنت طاهرا وشككت في رؤية الدم، فالأصل بقاء الطهر.
قم باستشارة الطبيب فوراً في حال كان الألم مصحوب بحمى أو احمرار الوجه أو التورم، فقد تشير هذه الأعراض إلى عدوى في العظام، مما يتطلب علاجاً فورياً. في النهاية عزيزي القارئ، إن قيامك بالتشخيص المبكر سيساعد على تحديد علاج الم الضرس المناسب، لذلك لا تتردد في استشارة الطبيب.
هناك بعض الحالات الطبية التي يمكن أن تسبب ألم الضرس مثل، الذبحة الصدرية، أو الألم المرتبط بالقلب بسبب عدم كفاية توصيل الدم، أو وجود مشاكل في الفك أو أورام الفم، أو بسبب وجود مشاكل في الأوعية الدموية مثل تشوهات الأوعية الدموية بالقرب من الأسنان. علاج الم الضرس علاج الم الضرس يعتمد بشكل كبير على التشخيص الدقيق والعلاج المناسب، وعادة ما تكون زيارة الطبيب هي الخطوة الأولى وعادة ما تشمل: الأشعة السينية وفحص المنطقة التي يوجد بها الألم. وقد تتضمن الاختبارات وضع الثلج أو التعرض للحرارة لتحديد حالة الألم في الجذر، وعادة ما تكون الأسنان المنهكة لينة لاستخدام صك الأسنان المعدني. عادة ما يكون إزالة جذر السن أمر ضروري لعلاج الأسنان المصابة أو الخراج، ويمكن علاج ذلك بنجاح مع علاج قناة الجذر في معظم الحالات. يعتبر استخراج أو خلع الأسنان هو خيار آخر لإزالة اللب المصاب في السن. علاج التهاب الضرس. الألم الناتج عن عدوى اللثة عادة ما يتم علاجه من خلال تنظيف اللثة للجيب المجاور للسن، أما الحالات الشديدة من أمراض اللثة قد تتطلب جراحة الفم. يمكن علاج السن المتصدع بفرقة الأسنان أو التاج، كما يمكن وصف أدوية الألم والمضادات الحيوية للألم الشديد أو تورم خراج الأسنان أو خراج اللثة.
• استخدام معجون اسنان عني بالفلورايد وخيط الاسنان للتنظيف بين الاسنان وازالة جميع بقايا الطعام. • تقليل استهلاك الاطعمة السكرية والكربوهيدرات في النظام الغذائي وكذلك تقليل عدد الوجبات الخفيفة خلال النهار. • زيارة طبيب الاسنان مرة كل ستة اشهر لفحص الاسنان والتاكد من سلامتها.