انت في "الاخيــرة" مشروع ابن باز يدشن وحدة التوفيق بين راغبي الزواج مشروع ابن باز يدشن وحدة التوفيق بين راغبي الزواج * الرياض - وهيب الوهيبي: قطع مشروع ابن باز الخيري لمساعدة الشباب على الزواج الطريق على الأساليب غير المأمونة في التوفيق بين راغبي الزواج، والتي تشهد أوجها هذه الأيام عبر بعض مواقع شبكة الإنترنت، حيث دشن المشروع أخيراً وحدة خاصة للتوفيق بين راغبي الزواج ضمن المشروعات التطويرية الجديدة تعمل بأسلوب عصري وفق ضوابط تحافظ على السرية والثوابت الشرعية. وأكد في هذا الصدد مدير وحدة الخدمات الاجتماعية عبدالإله بن سعد الصالح أن الوحدة ستساهم في إيجاد وسيلة اتصال مأمونة بين الأطراف المهنية الراغبة في الزواج وتيسير سبل الزواج في المجتمع وتذليل العقبات المانعة من الوصول إلى الشريك المناسب، والسعي لتقليل عدد المطلقات والأرامل. وشدد الصالح على ضرورة الجدية ووجود الرغبة الصادقة في الزواج والحرص على دقة البيانات المقدمة والمدونة في الاستمارة المعدة لهذا الغرض بالإضافة إلى حضور الراغب للزواج للمشروع لمقابلة الباحث الاجتماعي وتدوين معلوماته الخاصة والتوقيع بصحتها.
وسائل متجددة بطريقة اختياركم بأنفسكم دون أي خروج عن الدين او العادات ساعدوني ان كان فيه وسائل ثانية واذكروها وان كنتوا جربتوا شي منها فاذكروا تجاربكم اولا: الوسائل التقليدية وسيطات الزواج "الخطابات" ووسيطي الزواج "الخطابين" اللي واثقة منهم حضور المناسبات الاقارب ان كان خارج العائلة فالافضل ولي الامر ينتهز الفرص ويخبر الناس بوجود بنات او شباب راغبين بالزواج ثانيا: الوسائل الحديثة مكاتب الزواج: موظفين وسطاء الزواج فيها.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
ولكن لا نقول هو فلان وفلان، لأننا لا ندري ما يُختمُ له، ولا ندري هل باطنه كظاهره، فلذلك لا نشهد له بعَيْنه. فإذا مات رجل مشهود له بالخير قلنا: نرجو أن يكون من أهل الجنة، لكن لا نشهد أنه من أهل الجنة. باب الصبر في الجنة فماذا للنساء. 2 -قسم آخر نشهد له بعينه، وهم الذين شَهِدَ لهم النبي ﷺ بأنهم في الجنة، مثل العشرة المبشرين بالجنة، وهم أبوبكر، وعمر، وعثمان، وعلي، وسعيد بن زيد، وسعد بن أبي وقاص، وعبد الرحمن بن عوف، وطلحة بن عبيد الله، وأبو عبيدة عامر بن الجراح، والزبير بن العوام، رضي الله عنهم. ومثل ثابت بن قيس بن شماس، ومثل سعد بن معاذ، ومثل عبد الله بن سلام، ومثل بلال بن رباح، وغيرهم، رضي الله عنهم، ممَّن عينهم الرسول عليه الصلاة والسلام، فهؤلاء نشهد لهم بأعيانهم، نقول: نشهد بأن أبا بكر في الجنة، ونشهد بأن عمر في الجنة، ونشهد بأن عثمان في الجنة، نشهد بأن عليا في الجنة، وهكذا. ومن ذلك هذه المرأة التي قال ابن عباس لتلميذه عطاء بن أبي رباح: ( ألا أُريك امرأة من أهل الجنة؟ قلت: بلى! قال: هذه المرأة السوداء). امرأة سوداء لا يؤبه لها في المجتمع، كانت تُصرع وتنكشف، فأخبرت النبي عليه الصلاة والسلام وسألته أن يدعو الله لها، فقال لها ( إن شئت دعوت الله لك، وإن شئت صبرت ولك الجنة، قالت: أصْبر)، وإن كانت تتألم وتتأذى من الصرع، لكنها صبرت من أجل أن تكون من أهل الجنة.
↑ رواه مسلم ، في صحيح مسلم ، عن عقبة بن عامر ، الصفحة أو الرقم:234 ، صحيح. ↑ محمد التويجري، موسوعة فقه القلوب ، صفحة 3544. بتصرّف. ↑ سورة الرحمن ، آية:13 ↑ برهان الدين الكرماني ، أسرار التكرار في القرآن المسمى البرهان في توجيه متشابه القرآن لما فيه من الحجة والبيان ، صفحة 231. بتصرّف. ↑ محمد عويضة ، فصل الخطاب في الزهد والرقائق والآداب ، صفحة 378. بتصرّف. هل يوجد باب الصبر في الجنة؟ - موضوع سؤال وجواب. ↑ رواه البخاري ، في صحيح البخاري ، عن أبي هريرة ، الصفحة أو الرقم:1897، صحيح. ↑ محمد التويجري (2009)، موسوعة الفقه الإسلامي (الطبعة 1)، الأردن:بيت الأفكار الدولية، صفحة 320-321، جزء 1. بتصرّف. ↑ ابن كثير (1988)، النهاية في الفتن والماحم ، بيروت:دار الجيل، صفحة 266، جزء 2. بتصرّف. ↑ عبد الرحمن المباركفوري ، تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي ، بيروت:دار الكتب العلمية، صفحة 218، جزء 7. بتصرّف. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبي موسى الأشعري ، الصفحة أو الرقم:1902، صحيح. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن خالد بن عمير العدوي، الصفحة أو الرقم:2967، صحيح.
وهكذا يجب الصبر عن محارم الله، يجب أن يكف عما حرم الله من سائر المعاصي، كما يجب أن يكف عن الشرك الذي هو أعظم الذنوب، وهكذا بقية المعاصي، يجب أن يصبر عنها، عن الزنا والسرقة والغيبة والنميمة والربا والعقوق وغيرها. يجب أن يكون صابرًا بعيدًا عن محارم الله!. أسماء أبواب الجنة وأبواب النار - إسلام ويب - مركز الفتوى. وهكذا عند المصائب وهو النوع الثالث الصبر عند المصائب، فلا يجزع بل يطمئن قلبه فلا يشق ثوبًا ولا ينتف شعرًا ولا يتكلم بما لا ينبغي، ولهذا يقول ﷺ: أنا بريء من الصالقة والحالقة والشاقة الصالقة التي ترفع صوتها عند المصيبة، والحالقة التي تحلق شعرها عند المصيبة، والشاقة التي تشق ثوبها عند المصيبة. ويقول عليه الصلاة والسلام: ليس منا من شق الجيوب أو دعا بدعوى الجاهلية فالواجب على المؤمن أن يكون ثابت الجأش ثابت القلب طيب اللسان طيب الجوارح عند المصائب، هكذا المؤمن في جميع أحواله صبور عند طاعة الله صبور عن محارم الله صبور عند المصائب ليس منا من لطم الخدود أو شق الجيوب أو دعا بدعوى الجاهلية. الحديث الأول ويقول ﷺ في حديث الحارث الأشعري: الطهور شطر الإيمان الطهور يعني التطهر من الجنابة التطهر بالوضوء شطر الإيمان، والحمد لله تملأ الميزان، وسبحان الله والحمد لله تملآن ما بين السماء والأرض، والصلاة نور، والصدقة برهان، والصبر ضياء فالمؤمن يتحرى الصبر فهو نور له، والصوم جنة، والصبر ضياء.
[١٢] المراجع ↑ سورة البقرة، آية: 2-3. ↑ "الإيمان بالغيب" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 31-5-2018. بتصرّف. ↑ سورة الزمر، آية: 73. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن سهل بن سعد الساعدي، الصفحة أو الرقم: 3257 ، صحيح. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 194 ، صحيح. باب الصبر في الجنة بدون. ↑ رواه الألباني، في السلسلة الصحيحة، عن معاوية بن حيدة القشيري، الصفحة أو الرقم: 4/274 ، إسناده صحيح. ↑ رواه الألباني، في صحيح الترمذي، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 2434 ، صحيح. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن عقبة بن عامر، الصفحة أو الرقم: 234 ، صحيح. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 3277 ، صحيح. ↑ عمر الأشقر (1418 هـ - 1998 م)، الجنة والنار (الطبعة السابعة)، الأردن: دار النفائس للنشر والتوزيع، صفحة 150-153. بتصرّف. ↑ سورة الطور، آية: 22. ↑ "جنة الخلد" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 31-5-2018. بتصرّف.
حيّاك الله أيها السائل، رزقنا الله وإياكم الصبر، لا شكَّ أنَّ للصابرين أجراً عظيم، فقد خصَّهم الله -تعالى- وذَكرهم في كتابه وسنة نبيه -عليه الصلاة والسلام-، لكننَّا لم نجد أي أثرعن النبي -عليه السلام- يخصُّهم أو يُبشرهم ببابٍ لهم في الجنة. ذكر -عليه الصلاة والسلام- أبواباً للجنة، وكان من ضمنها باب الريّان؛ وهو للصائمين، لكنَّه لم يرد أنّه تحدّث عن بابٍ للصابرين، ولكن من خلال الآيات القرآنية والأحاديث الواردة عن النبي -عليه الصلاة والسلام- يتبيَّن أنَّ أجر الصابرين هو الجنة بإذنه -تعالى- ونوضح ذلك بما يأتي: قال -تعالى-: (أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّـهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ). باب الصبر في الجنة تعزيز منتجاتنا شركة. "آل عمران: 142" فهذه الآية واضحة؛ إذ يقول الله -تعالى- أظننتم أيّها المؤمنون أنكم ستدخلون الجنة بغير صبر ولا جهاد، إذ إنَّ جناتِه لا ينالها إلاّ الصابر المُحتسب. (وَلَنَبلُوَنَّكُم بِشَيءٍ مِنَ الخَوفِ وَالجوعِ وَنَقصٍ مِنَ الأَموالِ وَالأَنفُسِ وَالثَّمَراتِ وَبَشِّرِ الصّابِرينَ). "البقرة: 155" ثَبُت عن ابن عباس -رضي الله عنه- أنّه قال: (هذِه المَرْأَةُ السَّوْدَاءُ، أَتَتِ النبيَّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، قالَتْ: إنِّي أُصْرَعُ وإنِّي أَتَكَشَّفُ، فَادْعُ اللَّهَ لِي، قالَ: إنْ شِئْتِ صَبَرْتِ وَلَكِ الجَنَّةُ، وإنْ شِئْتِ دَعَوْتُ اللَّهَ أَنْ يُعَافِيَكِ قالَتْ: أَصْبِرُ، قالَتْ: فإنِّي أَتَكَشَّفُ فَادْعُ اللَّهَ أَنْ لا أَتَكَشَّفَ فَدَعَا لَهَا).
ولكنها قالت: يا رسول الله إني أتكشَّف، فادع الله أن لا أتكشف. فدعا الله أن لا تتكشف، فصارت تُصرع ولا تتكشف. والصرع-نعوذ بالله منه-نوعان: -صرع بسبب تشنُّج الأعصاب: وهذا مرض عضوي يمكن أن يعالج من قبل الأطباء الماديين، بإعطاء العقاقير التي تُسكِّنه أو تزيله تماماً. -وقسم آخر بسبب الشياطين والجن، يتسلط الجني على الإنسي فيصرعه ويدخل فيه، ويضرب به على الأرض، ويغمى عليه من شدة الصرع، ولا يحس، ويتلبَّس الشيطان أو الجني بنفس الإنسان ويبدأ يتكلم على لسانه، الذي يسمع الكلام يقول إن الذي يتكلم الإنسي، ولكنه الجني، ولهذا تجد في بعض كلامه الاختلاف، لا يكون ككلامه وهو مستيقظ؛ لأنه يتغير بسبب نطق الجني. هذا النوع من الصرع-نسأل الله أن يعيذنا وإياكم منه ومن غيره من الآفات -هذا النوع علاجه بالقراءة من أهل العلم والخير، يقرأون على هذا المصروع. فأحياناً يخاطبهم الجني ويتكلم معهم، ويُبَيِّنُ السبب الذي جعله يصرع هذا الإنسي، وأحياناً لا يتكلم. وقد ثبت صرع الجنى للإنسي بالقرآن، والسنة، والواقع. ففي القرآن قال الله سبحانه:﴿ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبا لا يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ﴾( البقرة: 275)، وهذا دليل على أن الشيطان يتخبط الإنسان من المس وهو الصرع.