تعتبر -هبة عبد الرحمن سليم عامر - أخطر جاسوسة يتم تجنيدها من قِبل الموساد وذلك أثناء تواجدها للدراسة فى عاصمة فرنسا باريس اللتى نجحت فيما بعد بتجنيد المقدم مهندس صاعقة ( فاروق عبدالحميد الفقي) و كان وقتها العميد (نبيل شكرى) يشغل منصب مدير مكتب قائد سلاح الصاعقة ورئيس الفرع الهندسي لقوات سلاح الصاعقة وذلك في بداية السبعينات، وقد قام المهندس (فاروق الفقى) بامداد هبه بمعلومات حساسه جداً عن خطط الجيش المصرى الدفاعية خاصة حائط الصواريخ الذي كان يحمي العمق المصرى. كانت هبه تعيش حياه مرفهه في بيت أسرتها الفاخر الكائن في منطقة المهندسين وكانت قد حصلت على شهادة إتمام الثانوية العامة في عام 1968 عندما ألحت على والدها الذي كان يعمل فى ذلك الوقت وكيلا لوزارة التربية والتعليم، ألحت على والدها السفر إلى باريس لإكمال تعليمها الجامعي هناك ، وعند وصولها إلى باريس كانت تسعى للحصول على عمل لدى السفارة المصرية في باريس ولكن طلبها قوبل بالرفض ، وحاولت ايضا لدى الملحق العسكري ولكن طلبها قوبل بالرفض أيضا. فى ذلك الوقت تعرفت هبه فى مدرجات الجامعة على فتاة يهودية من أصول بولندية وأعطتها زميلتها البولندية فكرة عن الحياة في إسرائيل وأنهم ليسوا وحوشا ويريدون الإمان، ومن هنا تم تجنيدها لصالح المخابرات الإسرائيلية بحجة انها ستعمل مع منظمة عالمية تسعى لتحقيي السلام بين الشعوب ورفض الحروب من أجل البشرية.
في البداية، استغلت هبة حب الضابط «الولهان» لها واستدرجته في الحصول على معلومات حول مواقع الصواريخ الجديدة التي وصلت لمصر سرا، والتي سيتم استخدامها في حرب أكتوبر التي لم يكن أحد يعلم موعدها، وكانت ترسل تلك المعلومات إلى باريس ومن ثم استطاعت تجنيده ليصير عميلاً غير مباشر للموساد، وللأسف تمكن من تسريب وثائق وخرائط عسكرية بها منصات الصواريخ «سام 6» المضادة للطائرات. لغز كبير أصبح أمام المخابرات المصرية، ففي الوقت الذي كانت الصفقات العسكرية سرية، كانت مواقع الصواريخ الجديدة تدمر أولاً بأول بواسطة الطيران الإسرائيلي، وحتى قبل أن يجف البناء وكانت المعلومات كلها تشير إلى وجود «عميل عسكري» يقوم بتسريب معلومات إلى إسرائيل. القصة الحقيقية للجاسوسة التي بكت عليها جولدا مائير وتوسط لها كيسنجر - مناطق.نت. استطاعت المخابرات قطع الحبل الذي كان يمد تل أبيب بأدق المعلومات، وذلك بالقبض على الفقي، حيث اعترف بكل شيء، وأعدت خطة للإيقاع بهبة وذلك عن طريق خداعها بضرورة الذهاب لوالدها الذي كان يعمل في ليبيا، حيث اصطحبها رجال المخابرات في طائرة وهناك تم الإيقاع بها. قدم «العاشقان» للمحاكمة، التي حكمت بإعدامها شنقا وإعدام الفقي رميا بالرصاص نظرا لكون مصر كانت في حالة حرب آنذاك. حزنت إسرائيل على موت «عميلتها» التي كانت توصف بكونها فوق العادة، حيث بذلت رئيسة الحكومة الإسرائيلية جولدا مائير قصارى جهودها لمنع تنفيذ الحكم لدرجة أنها أرسلت وزير الخارجية الأمريكي هنري كيسنجر للقاء الرئيس أنور السادات كوسيط لمنع إعدام هبة، إلا أن الأخير أبلغه أن الحكم قد نفذ.
كان فاروق عبد الحميد الفقي يعمل ضابطا في الجيش المصري وسقط في غرام هبة منذ شاهدها لأول مرة بصحبة عدد من صديقاتها في النادي، لكن الفتاة المتحررة كانت غير راغبة في الارتباط به حيث كان بالنسبة لها شابا عاديا لا يملك من مقومات فتى أحلامها شيئا. غرام في النادي عندما روت هبة ذات يوم لضابط الموساد "الإسرائيلي" عن الضابط فاروق ، ومطارداته الساذجة لها في أروقة النادي وعبر هاتف بيت أسرتها، كاد يطير من الفرح بذلك الصيد الثمين ولم لا وقد تغيرت الخطة، فبدلا من أن ينحصر دور هبة في اللعب بأدمغة الطلاب العرب الذين يدرسون في الجامعات الفرنسية المختلفة بات من الممكن أن تلعب دورا أكبر وأهم، ولم يضيع ضابط الموساد وقتا ولم تمر سوى أيام معدودات حتى رسم لها خطة لاصطياد فاروق وتجنيده بأي ثمن، حتى لو كان هذا الثمن هو خطبتها له. عادت هبة إلى القاهرة، وراحت تتردد على نادي الجزيرة مجددا، وتسأل صديقاتها الذين تعجبوا كثيرا لآرائها المتحررة للغاية عن فاروق ، الذي ظهر بعد فترة قليلة غير مصدق أن الفتاة التي طالما تمناها لنفسه تبحث عنه. حكايات لا تعرفها عن الجاسوسة التى سربت معلومات للموساد عن حرب أكتوبر | قضايا وتحقيقات | الموجز. لم يصدق الضابط العاشق نفسه عندما فاجأته هبة ذات يوم بدلال مصطنع بسؤال حول مصير علاقتهما التي بدأ الناس يتحدثون عنها، فأخبرها فاروق انه يتمناها زوجة له منذ فترة وأنه على استعداد لأن يذهب ليطلب يدها من أسرتها فورا فارتسمت على وجه هبة ابتسامة انتصار عريضة.
التردد [ عدل] وتيرة الانبعاثات الليلية متغيرة للغاية. بعض الرجال تحدث لهم انبعاثات ليلية كثيراً في فترة المراهقة، حين غيرهم لم تحدث لهم تلك الانبعاثات قط. شيء يضايق الزوجة رغم انه قد يمتع الرجل | منتديات كويتيات النسائية. تشير إحصائات أن 83% من ذكور الولايات المتحدة ستحدث لهم انبعاثات ليلية في فترة ما من حياتهم، وأن تلك النسبة تختلف من بلد للآخر - مثلاً في إندونيسيا 97% من الرجال تحدث لهم قبل بلوغهم 24 عاماً. تردّدات الانبعاثات أسبوعياً في الولايات المتحدة كما تشير تلك الإحصائات كالآتي؛ -عازب بالغ 15 عاماً من عمره - 37% -عازب بالغ من عمره 40 عاماً 35% -متزوج بالغ من عمره 19 عاماً - 23% -متزوج بالغ من عمره 50 عاماً - 15% وبالنسبة لفئة الذين تحدث لهم تلك الانبعاثات فتردّدها المتوسط ما بين (37%) مرة للعازب البالغ من عمره خمسة عشر عاماً و(18%) بعض الرجال لديهم احتلام فقط في سن معينة، والبعض الآخر يكون لهم طوال حياتهم بعد سن البلوغ. ومدى حدوث الاحتلام لا يرتبط بشكل حصري بمدى ممارسة العادة السرية. وجد الباحث في الأمور الجنسية ألفريد كينسي أنه هناك بعض الارتباط بين ترددات الاستمناء وترددات الأحلام الليلية. وبصفة عامة الذكور الذين يكون عندهم الاستحلام أكثر ربما لكونه يمارس العادة السرية بشكل أقل من غيرهم وبعضهم أكد انه قليلا ما يستمني، ولكنه من المحتمل أيضا أن العكس هو الصحيح، أي أنهم لايستمنون لأن الانبعاثات الليلية -الاستحلام- تحدث لهم بشكل متكرر.
السؤال: أود أن أسأل سؤالا ولكني محرجة، ولكن لابد من ذلك فاعذرونى: لو كان زوجى يحتلم كثيرا بالرغم من عدم وجود مانع للجماع في أي وقت، وأنا ألاحظ هذا حيث إنه يقوم فى الصباح ولا يمكنه صلاة الصبح، وفى نفس الوقت لا يستطيع الاستحمام صباحا يمكن يستحم 3 أو4 مرات في الأسبوع وخاصة فى الشتاء لسبب واضح، وخصوصا أنه لايقول شيئا عن هذا الاحتلام ويتهرب منى حتى لا أقول له صليت الصبح، بالرغم من أنه مواظب على الصلاة.
السؤال: ♦ الملخص: فتًى في الخامسة عشرة من عمره، يحتلم بكثرة؛ فظنت أمه أنه يمارس العادة، وكلما اغتسل، قاطعته في ذلك اليوم، ويسأل: كيف يقنعها بأنه لا يمارس؟ ♦ التفاصيل: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أنا في الخامسة عشرة من عمري، احتلمتُ لأول مرة قبل شهر، ولم يعلم بهذا إلا والدتي، ولكنَّ أمرًا أثار شكوك والدتي بأنني أمارس العادة السرية؛ ألا وهو أنني أصبحتُ أحتلم بصورة شبه يومية (2 - 3 أيام متتالية، ويوم فقط يكون بلا احتلام)، وأحاول دائمًا أن أُقنعها أنني أحتلم، ولكنها لا تصدقني، حتى إذا وجدتني قد اغتسلتُ لأتخلص من أثر الاحتلام، فإنها تقاطعني طوال ذلك اليوم، ولا تكلمني، وقد حاولت يومًا أن أتناقش معها، لكنها قالت لي: إنك ما زلتَ صغيرًا على الاحتلام، لا أجد حلًّا لهذه المشكلة، وأتمنى أن تفيدوني، وجزاكم الله خيرًا. الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله؛ أما بعد: فيبدو أن لمشكلتك أحد الأسباب الآتية: 1- أنك شاهدت الأفلام الإباحية بكثرة سابقًا؛ ولذا لا زالت مناظرها العفنة المُهيجة للشهوة راسخةً في ذاكرتك، مؤثرة كثيرًا على تفكيرك، بل وعلى نومك. 2- أنك قوي الشهوة الجنسية.
لكن ذلك لا يمكنه أن يكون السبب الوحيد للاحتلام، فإن العديد من الرجال يحتلمون دون التفكير في أي أمور جنسية. ومن تلك الأسباب مثلا قيام الشاب بالضغط على أعضائه الجنسية خلال وضعية نوم معينة دون تعمد منه مما يؤدي إلى أن يحتلم الشاب. ذلك لأن أمر الاحتلام هو من الأشياء الغريزية التي لا يمكن للرجل السيطرة عليها. هل يحتلم الرجل بالفتاة التي يحبها؟ وفي الجواب على سؤال هل يحتلم الرجل بالفتاة التي يحبها نقول الآتي: ينبغي أولا التنبيه على أن الاحتلام أو غيره من الأحلام التي يمكن أن يتعرض لها الإنسان لا يكون لعقله الواعي أدنى سيطرة عليها. وعلى ذلك فإن النوم هو أحد الحالات التي رفع الله فيها التكليف عن عباده. حيث ورد في حديث النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال" رُفِع القَلمُ عن ثلاثةٍ: عن النَّائمِ حتَّى يستيقظَ، وعن الصَّبي حتَّى يحتلِمَ، وعن المجنونِ حتَّى يَعقِلَ". بالإضافة إلى ذلك فإن دنيا الأحلام والرؤى هي دنيا معقدة للغاية لم يستطع العلم حتى الآن التوصل إلى جميع أسراره وخباياه. فإننا على سبيل المثال يمكننا أن نرى أشخاصاً في أحلامنا لم نصادفهم مطلقاً في حياتنا. وعليه فإن الشباب يمكن أن يروا في أحلامهم فتيات لا تجمع بينهم معرفة أو علاقة مسبقة.