يمكن القول في النهاية، أن فرويد تنبأ في أوائل القرن العشرين بناءً على دلائل بسيطة موجود بالفعل- مثل جملة نيتشه حول "موت الإله"- أن هذا في النهاية سيؤدي إلى تفعيل مبالغ فيه لغريزة الموت والهدم التي بالتأكيد ستؤدي إلى تغيير جذري لكل الأمور، والتي يمكن اعتبار أن من أعراضها الجانبية الحرب العالمية الأولى والثانية اللتين أدتا تقريبًا لهلاك ثلث البشرية آنذاك. اقرأ أيضًا: التحليل النفسي: علم أم علم زائف؟
الرجل الذي يبلغ طوله 178 سم سيتعرض لمخاطر صحية متزايدة إذا محيط خصره 91 سم ، وأي شخص يريد معرفة نسبة الخصر إلى الطول يمكنه استخدام الآلة الحاسبة عبر الإنترنت أو الاستعانة بأخصائي صحي لحسابه ، ويمكن استخدامه للرجال والنساء وجميع المجموعات العرقية. كبالغين رياضيين قد يكون لديهم مؤشر كتلة جسم مضلل. قال نافيد ستار ، أستاذ الطب الأيضي في جامعة جلاسكو: " إن زيادة الوزن حول الخصر علامة مهمة على الحاجة إلى استهلاك سعرات حرارية أقل أو حرق المزيد ، بالنظر إلى أن معظم الناس معرفة طولهم وحجم الخصر على ملصقات الملابس ، قد تكون هذه أداة بسيطة. فخ المثالية (بين من تكون وما يُفترض بك أن تكون) - المحطة. من الجدير بالذكر أن الطريقة الأكثر استخدامًا للتحقق مما إذا كان الشخص يتمتع بوزن صحي هي مؤشر كتلة الجسم (BMI) ، والذي يمكن لمعظم الناس قياس ما إذا كان وزنهم صحيًا بالنسبة لطولهم. يعتبر مؤشر كتلة الجسم من 18 إلى 25 وزنًا صحيًا ، و 25 إلى 25 يعانون من 30 يعانون من زيادة الوزن ، وأكثر من 30 يعانون من السمنة. تؤكد التوصيات الجديدة على أن البالغين الذين يقل مؤشر كتلة الجسم لديهم عن 35 يجب أن يقيسوا نسبة الخصر إلى الطول لديهم للبقاء في صحة جيدة. قراءة الموضوع حجم خصرك وطولك يكشفان سر صحتك المثالية.. سمنة البطن تسبب مرض السكر والقلب كما ورد من مصدر الخبر
حيث ان الشغل المبذول يكون أكبر من الشغل الناتج فى الالة الحقيقية.
و يا حبذا لو تقوم بعض الجهات المعنية في المملكة و خاصة مراكز الدراسات و الابحاث الاردنية و جمعيات الشؤون الدولية و منتدى الدستور و المنتديات الاخرى بعمل دراسة موضوعية للمراكز البحثية في الاردن و اجراء مقارنه بينها و بين المراكز البحثية العربية و العالمية بهدف الوقوف على انجازات هذه المراكز و دورها في رفد اصحاب القرار في التوصيات و التقارير و مدى استجابة اصحاب القرار في المملكة لهذه التوصيات و الاخذ بها.
وتكرم جائزة "كنز الجيل" التجارب الشعرية المتميزة، من خلال نشرها والتعريف بأصحابها، وستعمل الجائزة على إبراز القيم الجمالية والإنسانية في الوجدان الإماراتي والعربي لأشعار المغفور له الشيخ زايد، إلى جانب حفظ فنون التراث المرتبطة بالشعر النبطي؛ لتعزيز هوية الأجيال عن طريق ربطها بشعرها وثقافتها وتراثها، فضلًا عن الاهتمام بالفنون ذات الصلة الوثيقة بالشعر النبطي. ومن خلال الجائزة، وعبر تخصيص منح تفرغ خاصة، ستُترجم أشعار المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان إلى اللغات الحية، بالإضافة إلى ترجمة النصوص الشعرية النبطية المؤثرة والملهمة. وستتضمن جائزة "كنز الجيل" ستة أفرع مختلفة، هي، "المجاراة الشعرية"، التي ستُمنح للقصيدة التي تتميز بقدرتها على مجاراة إحدى قصائد الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، بالوزن والقافية، "الشخصية الإبداعية"، التي تُمنح لإحدى الشخصيات التي قدمت إسهامات إبداعية بارزة وفاعلة في الشعر النبطي ودراساته، وفي مجالات الموسيقى والغناء والرسم والخط العربي، "الفنون"، والتي ستُمنح لعمل فني يستخدم الأدوات البصرية والتقنية في قراءة وأداء وتجسيد شعر الشيخ زايد والشعر النبطي، كالخط العربي، أو الفن التشكيلي، أو الفيلم القصير، أو العمل الغنائي.
وتأتي الذكرى في وقت حقق فيه المركز إنجازات نوعية في مختلف المجالات الفكرية والبحثية والعلمية والثقافية، وحصد العديد من الجوائز تقديراً لجهوده واعترافاً بقدره ومكانته المرموقة. مركز الإمارات للدراسات.. 26 عاما من الإنجازات. تأسيس المركز مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية تأسس في 14 مارس/آذار 1994، في عهد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، بموجب مرسوم أصدره الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الإمارات، حينما كان يتولى منصب ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة. وجاء تأسيس المركز تجسيداً لرؤية القيادة الرشيدة لدولة الإمارات العربية، في إنشاء مؤسسة بحثية مستقلة ومتطورة، تواكب التطورات الجديدة في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي تهم الإنسانية، وتصوغ الاستجابات المناسبة، وتضع الاستراتيجيات الملائمة لترسيخ مكانة مجتمع دولة الإمارات العربية المتحدة المتقدمة، في السباق نحو الحداثة. ووفقاً لتوجيهات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بالإمارات، أصبح المركز مؤسسة مستقلة متخصصة بالبحوث العلمية والدراسات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية وغيرها، ذات الأهمية بالنسبة إلى دولة الإمارات ومنطقة الخليج والعالم بأسره.
إدارة حكيمة وتقف تلك الإنجازات التي شملت مختلف الجوانب الإعلامية والبحثية والفكرية والتكنولوجية، شاهداً على الدعم الكبير التي توليه القيادة الرشيدة للمركز. كما تبرز تلك الإنجازات الجهد الكبير الذي يبذله الأستاذ الدكتور جمال سند السويدي مدير عام المركز، وأحد أبرز المنظرين لمفهوم "دبلوماسية الثقافة والفكر" في المنطقة العربية، كي يواصل المركز مسيرته الناجحة في دعم صناع القرار، وفي خدمة المجتمع بدولة الإمارات العربية المتحدة. واستطاع السويدي، بفضل إدارته الحكيمة لفريق الباحثين والخبراء في المركز ونشر ثقافة الإبداع والابتكار والتميز، أن يجعل من المركز صرحاً علمياً وبحثياً ومنارة فكرية، ليس داخل دولة الإمارات فقط وإنما في منطقة الشرق الأوسط والعالم أيضاً. الاستعداد للخمسين.. رؤى طموحة ويدخل المركز عامه الـ27، الذي يصادف عام 2020 "عام الاستعداد للخمسين" برؤية طموحة وجادة سعياً إلى أن يسهم -كعادته- في دعم عملية التنمية الشاملة التي تشهدها دولة الإمارات العربية المتحدة، وفي تحقيق الأهداف المنبثقة من أكبر استراتيجية عمل وطنية من نوعها للاستعداد للسنوات الخمسين المقبلة. وبهذه المناسبة، أكد الدكتور جمال سند السويدي مدير عام مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية، وأن الإنجازات الكبيرة وغير المسبوقة التي حققها المركز، مقارنة بعمره القصير نسبياً، وقياساً بغيره من مراكز البحوث على مستوى العالم، كانت بسبب الدعم اللامحدود، الذي أولته إياه قيادتنا الرشيدة، وعلى رأسها الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة والمساندة الكاملة من الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، الذي وضع نصب عينيه أهمية العلم والمعرفة والبحث والتطوير القائم على منهجية علمية مدروسة تستحضر العبر من الإرث الماضي وتنظر إلى الواقع لوضع الخطط والاستراتيجيات المستقبلية.
وخلص رئيس مجلس الأمناء، إلى أنه لا أمنا للعالم بدون استقرار منطقة الخليج، وهو ما تؤكده خبرات الماضي ومستجدات الحاضر ومسارات المستقبل، في ظل زوال الحدود الفاصلة بين الأمن الإقليمي والأمن العالمي.