ما هي قصه رشاش الحقيقيه التي تعد من أخطر القصص الإجرامية التي حدثت في المملكة العربية السعودية في القرن الماضي، حيث اشتهرت قصة رشاش بشكل واسع بين جميع السعوديين في ثمانينيات القرن الماضي، وعادت القصة من جديد لتتداول في المجالس وعلى مواقع التواصل بعد عرض الحلقات الأولى من مسلسل رشاش على منصة شاهد، وفيما يأتي نتعرف على القصة الحقيقية لرشاش بتفاصيلها. قصه رشاش الحقيقيه رشاش هو مجرم وقاطع طرق في السعودية بثمانينيات القرن الماضي، أسس من أصدقائه وإخوته عصابة تعمل على السرقة والنهب للمسافرين على الطرق السعودية البعيدة عن قبضة الأمن، وكانت العصابة شديدة البراعة والخفة عند إتمام عمليات السرقة والهرب من قوات الأمن عند مطاردتها لها، وبذلت شرطة السعودية جهودًا ضخمة للقبض عليهم وبالفعل تم القبض على جميع أفراد العصابة وإعدامهم ليكونوا عبرة كبيرة لمن تسول له نفسه المساس بالأمن القومي للمملكة. شاهد أيضًا: من هي زوجة رشاش العتيبي أفراد عصابة رشاش عصابة رشاش مكونة من ستة أفراد على رأسهم رشاش الشيباني والباقي هم: قحص الشيباني ومهل الشيباني وسلطات الشيباني ومصلح الشيباني والصديق قعيد النفيعي، وقامت تلك العصابة بعمليات النهب والسرقة وقطع الطرق في ثمانينيات القرن الماضي، وكانوا أشهر قطاع الطرق في تاريخ السعودية والتي استغرقت من حكومة المملكة مجهود كبير لإلقاء القبض على أفراد العصابة.
أما الفرد الأخير وهو قحص الذي احتمى بأحد جبال السعودية ولما داهمته الشرطة تبادل معهم إطلاق النار. حتى لم يتبق معه رصاصة واحد قرر أن ينتحر بها بدلًا من أن تمسكه الشرطة وتضعه في السجن. رشاش الشيباني العتيبي وفصاحته اللغوية وذكائه الباهر فقد كان رشاش محبًا للغة العربية وكان يقول الأشعار التي نُقلت على لسانه وهو في السجن. وكان يقول "راكب إلي وأن سرا بالليل ضلي، يبعد المنحاش ويخيط فتوقه، فوقه اللي لا يصوم ولا يصلي. جمس شكمانين والكافر يسوقه، انحر عتيبه ربوعي ما تذلي، والبلا بالمعترض لا طب سوقه. قصة عشق رشاش. لا سقًا الله عبلة في نجد هلي، مجزمي برنون والرشاش فوقه". وكان لديه من الذكاء والفطنة ما جعله يخطط لقتل خادم الحرميين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز. حيث أرسل أخوه مصلح إلى الديوان الملكة وخطط لدخوله وتنفيذه ولما كان مصلح على بعد باب واحد من الملك. قام نقيب بالحرس الوطني بإطلاق النيران عليه وقتله قبل أن يغتيل الملك. كل هذا الحقد والكراهية الذي كان يسود العصابة اتجاه السعودية وأهلها وخصوصًا للعائلة الملكة. كان سببه مجهولًا مما جعل الأقاويل تتضارب في ذلك فقالوا أن هناك فتاة تم قتلها من قبيلتهم. ولما منعتهم الشرطة من القصاص قرروا تكوين هذه العصابة.
تفاصيل فيلم أحمد حلمي الجديد مع روبي وفاجأ الفنان أحمد حلمي الجمهور مؤخراً بالكشف عن صورة البوستر الأول لفيلمه الجديد "واحد تاني"، وشوق الجمهور للفيلم الجديد المقرر عرضه في موسم عيد الفطر المقبل 2022، ونشر أحمد حلمي صورة البوستر على صفحاته بمواقع التواصل، وعلق عليها قائلاً: "لسه خارج حالا م الكرتونة"، وظهر في البوستر وهو مغطى بالبلاستيك حتى وجهه، وظهر أيضاً بمفرده على البوستر، وأكد على عرض الفيلم في عيد الفطر المقبل. ويعود أحمد حلمي إلى السينما بفيلم "واحد تاني" بعد آخر أعماله في فيلم "خيال مآتة" الذي عرض في 2019، ويقدم في موسم رمضان الجاري مسلسل إذاعي بعنوان "العصمة في إيدي"، حيث نشرت الفنانة هنا الزاهد عدة صور لها مع الفنان أحمد حلمي على حسابها بانستقرام مؤخراً، وكشفت عن تعاونها الجديد معه من خلال المسلسل الإذاعي والذي عوض به أحمد حلمي غيابه عن الشاشة في الفترة الأخيرة. الصور من حساب أحمد حلمي وروبي على انستقرام.
التكلف في الحياة يَجعل الأعصاب مَشدودة دائمًا، ويرفع وتيرةَ مراقبةِ ومتابعةِ ما يصدر من الآخرين من حكم وتقييم، والتكلُّف المادي يعني أنَّ الديونَ لا تتوقف، فضلاً عن أن تُقضى. ومن الآثار السيئة للتكلُّف عمومًا على الأبناء أنَّهم يشعرون بكذب أسرتِهم، ويتطور الأمر إلى أن يُمارس الأبناء الكذب على أسرتِهم قبل غيرهم، مثل أن يُظهروا لأسرتِهم بطولاتٍ من خيالِهم مع أصدقائهم، ويفتخروا بأعمالٍ قاموا بها في مدرستهم لا حقيقةَ لها في الواقع. زوجها لا شهوة له ، ويهمل حقها - الإسلام سؤال وجواب. الزوجُ المتكلف يهدم بيتَه وأسرتَه في سلوكِها وأخلاقها؛ بحيث يَجرها إلى الكذب الاجتماعي ويستحسنه، ويهدمها ماديًّا بتحمل ما لا يُطيق؛ ليظهر بغير حقيقته أو فوق حقيقته، ويتعبها نفسيًّا، فالمتكلِّف يعيش حربًا نفسية غير عادية؛ لأنه يعيش في داخله صراعًا بين الحقيقة التي يعرفها، والتكلُّف الذي يظهره. وعند حصول خلاف عادي بين الزوجين مثلاً في بيتٍ ينتهج التكلُّف، يسعى كلُّ طرف لفضحِ الآخر، وتذكيره بحقيقته، ويعيره بما يعرفه عنه، ويظنُّ أنه يخفيه؛ لأن الحقائقَ أصلاً لا تظهر في البيت المتكلِّف، فتصبح عارًا ومعيبة. 5- الإعلام: ليس بيد أي زوج أن يَمنع قناةً فضائية، أو موقعًا على ( الإنترنت)، أو مجلة، أو أي وسيلة إعلامية - أنْ تَبُثَّ ما تشاء، وأن تنشرَ ما تريد، لكنَّه بيده أنْ يُدْخِلَ إلى بيته ما يُناسبه وما يرغب فيه، ويَمنع ما لا يريده.
ولدي أربعة أسئلة: الأول: كيف أصل إلى النشوة مع زوجي أثناء الإيلاج وليس بيده بعد الجماع؟ لأنه متضايق من ذلك ويقول أني باردة، أريد حلا جذريا -بارك الله فيكم- غير المداعبة؟ الثاني: كيف أشعر بالارتواء مع زوجي من أول إنزال ولا أشعر برغبة مستمرة ولا أحتاج للإنزال عدة مرات؟ الثالث: كيف أتخلص من التهيج والإثارة المستمرة التي ترافقني في حياتي وتنغصها علي، وكرهتني نفسي حتى أصبحت أفكر في اللجوء للعادة السرية؟ الرابع: ما حكم العادة السرية شرعا لمن لا تحصل على الإشباع من زوجها ويتضجر منها؟ وجزاكم الله خيرا. الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم الأخت الفاضلة/ سائلة حفظها الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: إن ما يحدث عندك هو أمر طبيعي جدا، فأغلب النساء لا تصل إلى المتعة الجنسية إلا بعد إثارة البظر، ومن النادر أن تشعر المرأة بالمتعة الجنسية عن طريق الإيلاج في المهبل فقط، لأن المهبل فقير بالأعصاب الحسية الجنسية، بينما البظر ومنطقة الفرج (خاصة حول فتحة المهبل) هي المناطق الغنية بالأعصاب الحسية الجنسية، والبظر مماثل للعضو الذكري من الناحية النسجية والتطورية، أي أن لهما ذات التركيب والأنسجة، لكن وبسبب الهرمونات الذكرية في المضغة الذكر يتطور البظر وينمو ليتشكل منه العضو الذكري، بينما يبقى بالحجم نفسه عند المضغة الأنثى.
ولكن لم تنتاب الرجل هذه النوبات العنيفة من الغضب؟ الاجابة ببساطة أن الرجل لا يؤمن بالتعبير عن مخاوفه أو آلامه بشكل صريح، كما أنه لا يقبل أبدا بأن يقع فريسة للنوبات العاطفية التي تنتاب النساء عند مرورهن بأزمة ما، مثل قيامهن بالبكاء مثلا، أو قيامهم بالتحدث مع الآخر لاخراج ما في جعبتهن، فالرجل كتوم بطبعه ولا يحب أن يظهر كأنه مهزوم أو مكسور أو ضحية. على أن حرمان الرجل لنفسه من التعبير عن مشاعره - ظنا منه أن كتمانها لن يجعله يشعر بأوجاعها - لهو خطأ فادح، لأن هذه الطاقة ستخرج منه بشكل أو بآخر كأن تنتابه نوبة قلبية ، أو أن يتعرض لحادث ما بسبب تشتت تركيزه، وذلك ينبغي على الرجل أن يعبر عما يجتاحه من مشاعر وأن يحاول التعبير عن غضبه بشكل أكثر عقلانية حتى لا يندم عندما لا ينفع الندم.
إنَّ السماحَ للقنوات الفضائية ومواقعِ ( الإنترنت) بالدُّخول إلى غرف البيوت، دون أيِّ ضَبْطٍ، أو قانون، أو مراقبة، أو انتقاء - معناه زرع قنابل وألغام في البيت تنتظر ساعةَ الصفر لتفجيرها. كم من بيت فَسَدَ وتغيَّرت علاقة الزوج بزوجته؛ بسبب غرف الشات، أو رسالة ( إيميل)، أو محادثات أصدقاء المنتديات ونَحوه! وكم فَعَلَ فيلم أو مسلسل في فضائية بأسرةٍ الأفاعيلَ! ليست دعوةً لمحاربةِ الإعلام، ورفضه كليةً، لكنها نداء لعدم الغفلة عنه، ولاستخدامه بما ينفع، وألاَّ يفتح له الباب على مِصْراعيه، ولست بحاجةٍ إلى التنبيه إلى وجود قنواتٍ تنشُرُ الرَّذيلة، وتفسد البيوتَ، ولا إلى مواقع ( الإنترنت) غير الأخلاقية، فهذا أمر من الشهرة بما يُغني عن ذكره، لكنَّ كلامَنا في تَحرُّز الزوج والأب من مفاسدها.
إنَّ هذا الإهمالَ يجر الأسرةَ إلى انحرافاتٍ خطيرة في بَعضِ الحالات، كما يزرع حاجزًا نفسيًّا بين أفراد الأسرة، وخاصَّة بين الأَبِ والأبناء، وإذا وصل الإهمالُ إلى سِنِّ مُراهقةِ الأبناء، فاحتمالُ الانحراف يتقَوَّى، وتزداد المشكلات تعقيدًا، إلاَّ إذا كانت الأمُّ تقوم بدَوْرِها، ودور الأب، وقَلَّما يكون. ويَحتج بعضُ المهملين بأنَّهم يقومون بتوفير حاجاتِ الأسرة من طَعامٍ، وشراب، وكساء، وملذات، ورُبَّما يتوسعون في ذلك، وهذا يدُلُّ على جَهْلِهم بحقيقة أو بشمولية الحاجات، التي تأتي في قِمَّتِها الحاجات النفسية، والعاطفية، والأبوية، وهذه لا يعوضها شيءٌ من الأموال.
ولا يعني أنْ نُطالِبَه بتنفيذ تَهديده، لكنَّ التنفيذَ - على الأقل - يفصل الخطاب، ويوقف المسألةَ عند حَدِّها، وسيكون وَقْعُه أخفَّ من تَهديدٍ يستمر العمر بدون تنفيذ، والله أعلم.