----------------------stop------------------------- كتبت 1014 كلمه عشان اسعدكممم ف انتوا اسعدوني بتعلييقاتكمممم بليززز وصلوا اقل شيءء 10 تعليقاات ولا تنسووني من اللايكات💗😭😭 واكتبوا بالتعلييق اذا تبغوني انزل لكم البارت الجاي يوم الجمعهه😉 اللهم اني اخذت ذنب كل ماقرأته😊 اللهم اني بريئه من ذنوبكم😊
وفضّل شيوخ آخرون حصر حق الرجل في ضرب زوجته في حالة تمنعها عنه في الفراش، كالشيخ سعد عرفات الذي يرى أن الله كرم المرأة المسلمة بعقوبة الضرب وذلك لأنه لم يسمح فيه بتكسير العظام وفقء العين، وأن الحالة الوحيدة التي تستوجب أن تضرب من أجلها الزوجة هي عند امتناعها عن فراشه، ويتساءل أين يذهب الرجل إذا امتنعت عنه زوجته. وقد استند في هذا الرأي إلى الآية القرآنية (وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ۖ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا). لكن السؤال يفرض نفسه: كيف يعاقب الزوج زوجته بعدم معاشرتها جنسياً "الهجر في المضجع" في حين أنها هي التي تتمنع عنه، وهذا سبب الخلاف من البداية. لا يعتبر بعض رجال الدين معاشرة الزوج زوجته بالإكراه اغتصاباً لأن ذلك حقه وما يستوجبه "العقد" بينهما. أحدهم علق على سؤال بهذا الشأن قائلاً بغضب: "الزوجة هي القائمة على بيت الرجل وإذا طلبها تماماً كالطعام والشراب يجب عليها الطاعة. فكيف اعتبر أن الرجل عندما يقوم بالاستمتاع بامرأته وإن كانت كارهة اغتصاب"! ناهيكم بعدم الاعتراف بحقها في الامتناع عن العلاقة ولو مرة واحدة استناداً لأحاديث مثل "أيما امرأة دعاها زوجها فأبت باتت تلعنها الملائكة"، و"إذا دعا الرجل زوجته لحاجته فلتأته وإن كانت على التنور"، والتي بصرف النظر عن صحتها نجدها تتكرر على ألسنة رجال الدين باستمرار.
قد لا يتم التعاطف مع هؤلاء الممثلات اللواتي ارتضين دخول هذا العالم الظلامي. ولكن الخطورة الكبيرة لهذه الصناعة العالمية تتمثل في كونها منبراً مؤثراً في تشكيل الوعي الجنسي والنظر للجنس الآخر بشكل ينعكس على الحياة الواقعية والتعاملات بين الجنسين في مختلف أطر العلاقات، خاصة أن تلك الأفلام قولبت الممارسة الجنسية عن طريق تثبيت بعض الممارسات وتكرارها وتقديمها كأساسيات، مما يفرض علينا التعاطي مع تصريحات هؤلاء الممثلات الإباحيات بجدية أكبر، لأن تداعياتها تنعكس على حياة النساء في مختلف أنحاء العالم، خاصة أنها تشجع على الاغتصاب والاعتداء على القاصرات وجعل الإذلال سمة ممارسة جنسية يستمتع بها الرجال. تشترك الأفلام الإباحية وأوجه كثيرة من الخطاب الديني في التحريض على تعنيف المرأة جنسياً، وأصبح الخطاب الديني مشاركاً فعالاً في سلب المرأة سلطتها على جسدها المشهد التمثيلي الذي يقوم به مأجوران لا دخل لهما باختيار ما يقومان به، وغالباً ما يفعلانه بإخفاء مشاعر الاشمئزاز والرفض، يعتبره كثير من الرجال نموذجاً اعتيادياً ممتعاً يطمحون إليه ويسعون لتحقيقه مع زوجاتهم. ولهذا أثر كبير على الأسر لأنه أحد أهم الأسباب الكامنة وراء اضطراب العلاقة بين الزوجين، وإن لم تكن مُعلنة بشكل واضح نظراً لتحفظ مجتمعاتنا، إلا أن العالم الافتراضي يعج بهذه المشكلات، مثل شكاوى زوجات يعانين من معاملة أزواجهن لهن خلال العلاقة الجنسية ومن طلبات ورغبات تحط من كرامتهن الإنسانية، كما يعانين من محاولات إجبارهن على الرضوخ لهذه الرغبات.
ضحك سلمان بسخرية مع نزول رجاله وكلامهم "م شفنا شي طال عمرك". عقد حواجبه بعصبيه وقرب من الثاني وهو يصك اسنانه ببعضها "وينه؟". ناظره الثاني بشوية خوف وتكلم "م.. مين؟". عض سلمان ع شفته وهو يشد شعر الثاني بيده بقوه ويرفع راسه "لا تماطل وقول لي وين عمار!!!! " صرخ بجملته ذي وهو يشد شعره اقوى ويناظره بحده. تأوه بسبب اليد اللي تشد ع شعره وهو يبتسم بخفه ويتخيله يعنفه كذا وهو ينيكه م صحى من افكاره الا ع صوت الكف اللي جاه, شهق بقوه وناظر سلمان بعيون مدمعه وتكلم " وو.. وشو؟ من عمار؟ م اعرف احد ب ذا الاسم". عقد سلمان حواجبه وضحك بسخريه "يعني تتوقع اني بصدقك كذا؟". تكلم بخوف" وربي وربي م أعرف احد اسمه عمار مين انت!! ". ناظره سلمان شوي وقرب منه أكثر " وش اسمك؟ بعدها اقرر اذا كنت تعرف عمار التبن ولا". بلع ريقه وهو يحس بزبه ينبض أكثر وهمس " مازن". فك عُقدة حواجبه وناظر رجاله وتكلم بحده " متأكدين من الموقع انتم؟". فجأه رن جواله رفعه ع اذنه وتكلم " ايوه مُنير".
عربى - التفسير الميسر: في ذلك اليوم يكون الناس في كثرتهم وتفرقهم وحركتهم كالفراش المنتشر وهو الذي يتساقط في النار
[ ص: 327] سورة القارعة مكية في قولهم جميعا بسم الله الرحمن الرحيم القارعة ما القارعة وما أدراك ما القارعة يوم يكون الناس كالفراش المبثوث وتكون الجبال كالعهن المنفوش فأما من ثقلت موازينه فهو في عيشة راضية وأما من خفت موازينه فأمه هاوية وما أدراك ما هيه نار حامية قوله تعالى القارعة ما القارعة فيه وجهان: أحدهما: أنها العذاب ، لأنها تقرع قلوب الناس بهولها. ويحتمل ثانيا: أنها الصيحة لقيام الساعة ، لأنها تقرع بشدائدها. وقد تسمى بالقارعة كل داهية ، كما قال تعالى: ولا يزال الذين كفروا تصيبهم بما صنعوا قارعة [الرعد: 31] قال الشاعر متى تقرع بمروتكم نسؤكم ولم توقد لنا في القدر نار ما القارعة تعظيما لها ، كما قال تعالى: الحاقة ما الحاقة [ ص: 328] يوم يكون الناس كالفراش المبثوث وفي الفراش قولان: أحدهما: أنه الهمج الطائر من بعوض وغيره ، ومنه الجراد ، قاله الفراء ، الثاني: أنه طير يتساقط في النار ليس ببعوض ولا ذباب ، قاله أبو عبيدة وقتادة. وفي المبثوث ثلاثة أوجه: أحدها: أنه المبسوط ، قاله الحسن. الثاني: المتفرق ، قاله أبو عبيدة. الثالث: أنه الذي يحول بعضه في بعض ، قاله الكلبي. وإنما شبه الناس الكفار يوم القيامة بالفراش المبثوث لأنهم يتهافتون في النار كتهافت الفراش.
فأنت ترى أنه - سبحانه - قد شبه الناس فى هذا الوقت العصيب ، بالفراش المتفرق المنتشر فى كل اتجاه ، وذلك لأن الناس فى هذا اليوم يكونون فى فزع ، يجعل كل واحد منهم مشغولا بنفسه ، وفى حالة شديدة من الخوف والاضطراب. البغوى: "يوم يكون الناس كالفراش المبثوث "هذا الفراش: الطير [ الصغار البق ، واحدها فراشة ، أي: كالطير] التي تراها تتهافت في النار ، والمبثوث: المتفرق. وقال الفراء: كغوغاء الجراد ، شبه الناس عند البعث بها [ لأن الخلق] يموج بعضهم في بعض ويركب بعضهم بعضا من الهول كما قال: " كأنهم جراد منتشر " ( القمر - 7). ابن كثير: "ثم فسر ذلك بقوله "يوم يكون الناس كالفراش المبثوث" أي في انتشارهم وتفرقهم وذهابهم ومجيئهم من حيرتهم مما هم فيه كأنهم فراش مبثوث كما قال تعالى في الآية الأخرى "كأنهم جراد منتشر". القرطبى: قوله تعالى: يوم يكون الناس كالفراش المبثوث يوم منصوب على الظرف ، تقديره: تكون القارعة يوم يكون الناس كالفراش المبثوث. قال قتادة: الفراش الطير الذي يتساقط في النار والسراج. الواحد فراشة ، وقاله أبو عبيدة. وقال الفراء: إنه الهمج الطائر ، من بعوض وغيره; ومنه الجراد. ويقال: هو أطيش من فراشة. وقال: طويش من نفر أطياش أطيش من طائرة الفراش وقال آخر: وقد كان أقوام رددت قلوبهم إليهم وكانوا كالفراش من الجهل وفي صحيح مسلم عن جابر ، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " مثلي ومثلكم كمثل رجل أوقد نارا ، فجعل الجنادب والفراش يقعن فيها ، وهو يذبهن عنها ، وأنا آخذ بحجزكم عن النار ، وأنتم تفلتون من يدي ".
( يوم يكون الناس كالفراش المبثوث وتكون الجبال كالعهن المنفوش). ثم قال تعالى: ( يوم يكون الناس كالفراش المبثوث وتكون الجبال كالعهن المنفوش) قال صاحب الكشاف: الظرف نصب بمضمر دلت عليه القارعة ، أي تقرع يوم يكون الناس كذا. واعلم أنه تعالى وصف ذلك اليوم بأمرين: الأول: كون الناس فيه: ( كالفراش المبثوث) قال الزجاج: الفراش هو الحيوان الذي يتهافت في النار ، وسمي فراشا لتفرشه وانتشاره ، ثم إنه تعالى شبه الخلق وقت البعث ههنا بالفراش المبثوث ، وفي آية أخرى بالجراد المنتشر. أما وجه التشبيه بالفراش ، فلأن الفراش [ ص: 69] إذا ثار لم يتجه لجهة واحدة ، بل كل واحدة منها تذهب إلى غير جهة الأخرى ، يدل هذا على أنهم إذا بعثوا فزعوا ، واختلفوا في المقاصد على جهات مختلفة غير معلومة ، والمبثوث المفرق ، يقال: بثه إذا فرقه. وأما وجه التشبيه بالجراد فهو في الكثرة. قال الفراء: كغوغاء الجراد يركب بعضه بعضا ، وبالجملة فالله سبحانه وتعالى شبه الناس في وقت البعث بالجراد المنتشر ، وبالفراش المبثوث ، لأنهم لما بعثوا يموج بعضهم في بعض كالجراد والفراش ، ويؤكد ما ذكرنا بقوله تعالى: ( فتأتون أفواجا) [ النبأ: 18] وقوله: ( يوم يقوم الناس لرب العالمين) [ المطففين: 6] وقوله في قصة يأجوج ومأجوج: ( وتركنا بعضهم يومئذ يموج في بعض) [ الكهف: 99] فإن قيل: الجراد بالنسبة إلى الفراش كبار ، فكيف شبه الشيء الواحد بالصغير والكبير معا ؟ قلنا: شبه الواحد بالصغير والكبير لكن في وصفين.
يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ (4) قوله تعالى: يوم يكون الناس كالفراش المبثوث يوم منصوب على الظرف ، تقديره: تكون القارعة يوم يكون الناس كالفراش المبثوث. قال قتادة: الفراش الطير الذي يتساقط في النار والسراج. الواحد فراشة ، وقاله أبو عبيدة. وقال الفراء: إنه الهمج الطائر ، من بعوض وغيره; ومنه الجراد. ويقال: هو أطيش من فراشة. وقال: طويش من نفر أطياش أطيش من طائرة الفراش وقال آخر: وقد كان أقوام رددت قلوبهم إليهم وكانوا كالفراش من الجهل وفي صحيح مسلم عن جابر ، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " مثلي ومثلكم كمثل رجل أوقد نارا ، فجعل الجنادب والفراش يقعن فيها ، وهو يذبهن عنها ، وأنا آخذ بحجزكم عن النار ، وأنتم تفلتون من يدي ". وفي الباب عن أبي هريرة. والمبثوث المتفرق. وقال في موضع آخر: كأنهم جراد منتشر. فأول حالهم كالفراش لا وجه له ، يتحير في كل وجه ، ثم يكونون كالجراد; لأن لها وجها تقصده. والمبثوث: المتفرق والمنتشر. وإنما ذكر على اللفظ: كقوله تعالى: أعجاز نخل منقعر ولو قال المبثوثة فهو كقوله تعالى: أعجاز نخل خاوية. وقال ابن عباس والفراء: كالفراش المبثوث كغوغاء الجراد ، يركب بعضها بعضا.
وتكون الجبال كالعهن المنفوش والعهن: الصوف ذو الألوان في قول أبي عبيدة ، وقرأ ابن مسعود: (كالصوف). وقال كالعهن المنفوش لخفته ، وضعفه ، فشبه به الجبال لخفتها ، وذهابها بعد شدتها وثباتها. ويحتمل أن يريد جبال النار تكون كالعهن لحمرتها وشدة لهبها ، لأن جبال الأرض تسير ثم تنسف حتى يدك بها الأرض دكا. فأما من ثقلت موازينه فيه ثلاثة أقاويل: أحدها: أنه ميزان ذو كفتين توزن به الحسنات والسيئات ، قاله الحسن ، قال أبو بكر رضي الله عنه: وحق لميزان لا يوضع فيه إلا الحق أن يكون ثقيلا. الثاني: الميزان هو الحساب ، قاله مجاهد ، ولذلك قيل: اللسان وزن الإنسان ، وقال الشاعر قد كنت قبل لقائكم ذا مرة عندي لكل مخاصم ميزانه اي كلام أعارضه به. [ ص: 329] الثالث: أن الموازين الحجج والدلائل ، قاله عبد العزيز بن يحيى ، واستشهد فيه بالشعر المتقدم. وفي الموازين وجهان: أحدهما: جمع ميزان. الثاني: أنه جمع موزون. فهو في عيشة راضية فيه وجهان: أحدهما: يعني في عيشة مرضية ، قال قتادة: وهي الجنة. الثاني: في نعيم دائم ، قاله الضحاك ، فيكون على الوجه الأول من المعاش ، وعلى الوجه الثاني من العيش. وأما من خفت موازينه فأمه هاوية فيه وجهان: أحدهما: أن الهاوية جهنم ، سماها أما له لأنه يأوي إليها كما يأوي إلى أمه ، قاله ابن زيد ، ومنه قول أمية بن أبي الصلت.
كذلك الناس ، يجول بعضهم في بعض إذا بعثوا.