ابراهيم الاخضر سورة التوبة كاملة مكتوبة HD - YouTube
سورة التوبة إبراهيم الأخضر YouTube - YouTube
سورة التوبة تقييم المادة: إبراهيم الأخضر هذا التسجيل واضح وموثوق لتعلم أحكام التجويد ومخارج الحروف معلومات: التوبة ملحوظة: --- المستمعين: 6256 التنزيل: 10287 الرسائل: 5 المقيميّن: 3 في خزائن: 61 تعليقات الزوار أضف تعليقك المزيد من الفعاليات والمحاضرات الأرشيفية من خدمة البث المباشر الأكثر استماعا لهذا الشهر عدد مرات الاستماع 3038269177 عدد مرات الحفظ 728599770
التلاوات المتداولة
جميع الحقوق محفوظة 1998 - 2022
فالله الله أيها الأحبة نحذر من البدع لا نقرها ولا نقر أهلها ولا نوافقهم على أعمالهم حتى نلقى الله تعالى ونحن غير مبدلين ولا مفرطين. وصلوا وسلموا…
#16 لم أرى فرقة من المسلمين تقول عن التراويح والتهجد بدعة الا الروافض!!! #17 هذه الجامعة حطمت الرقم القياسي في المتحاملين على الدين ووجب التصدي لهم بكل قوة #18 حكاية فلوس ليس الا. كان لزم يطلبوا معلوم التهجد من رواد المساجد اما هانو يلصقوا كلمتين متاع بدعة و نخافوا من الارهاب على اساس الي يحب يخطط لحكاية ما يلقى كان الجامع نص ليل في وسط مئات المتهجدين بش يخطط. #19 هؤلاء الأئمة هم موظفون عند وزارة الشؤون الدينيّة، ينجزون أعمالا لفائدتها، و يتقاضون عليها أجرا... الوزارة تريد تشغيلهم بلا مقابل. هذا مخ الهدرة. #20 ليست بدعة حسب ما بحثت والله أعلم فرأى المذهب الحنفي: أن أكثر ركعات التهجد هو ثماني ركعات، حيث قال ابن الهمام أن أقل تهجد للرسول صلى الله عليه، وسلم كان ركعتان وأكثرهم كان ثماني. ورأى المذهب المالكي: أن أكثر عدد ركعات هو عشرة أو اثنتي عشرة ركعة، فقد روى أن الرسول -صلى الله عليه وسلم-، كان يصلي إحدى عشرة ركعة ويوتر منهما بواحدة. البدع في الدين الاسلامي. أما رأى المذهب الشافعي: أنه لا عدد معين ولا حصر لركعات التهجد، فعلى كل مسلم أن يصلى فيما استطاع التعديل الأخير: الأمس في 12:45
فالله الله أيها الأحبة نحذر من البدع لا نقرها ولا نقر أهلها ولا نوافقهم على أعمالهم حتى نلقى الله تعالى ونحن غير مبدلين ولا مفرط إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد إلا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن نبينا وحبيبنا وشفيعنا محمد بن عبدالله الأمين، صلى الله عليه وسلم إلى يوم الدين، وعلى اله وصحبه أجمعين. { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ} [آل عمران: 102].