بعد أن يتعامل الطفل مع كلمة واحدة ، يتعامل مع كلمتين ، ثم ثلاث كلمات....... كتاب رائع أنصحكم بقراءته وتحميله. جميع حقوق الملكية والفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب في حالة إعتراض على نشر الكتاب الرجاء التواصل معنا من هنا معلومات عن الكتاب: كتاب: معلم القراءة المؤلف: محمد عطية الملف: pdf قسم: الأطفال اللغة: العربية الحجم: 16. 79Mo صفحات: 87 قراءة الكتاب أونلاين: إقرأ الكتاب اونلاين رابط تحميل الكتاب:
كتاب بديا أكبر مكتبة عربية حرة الصفحة الرئيسية الأقسام الحقوق الملكية الفكرية دعم الموقع الأقسام الرئيسية / الكتب المطبوعة / معلم القراءة (طريقة سهلة لتعليم الأطفال ومحو الأمية) رمز المنتج: bmsk2028 التصنيفات: الإسلام, الكتب المطبوعة الوسم: الفضائل والرقائـــق والآداب شارك الكتاب مع الآخرين بيانات الكتاب العنوان معلم القراءة (طريقة سهلة لتعليم الأطفال ومحو الأمية) المؤلف عطية محمد المؤلف عطية محمد الوصف مراجعات (0) المراجعات لا توجد مراجعات بعد. كن أول من يقيم "معلم القراءة (طريقة سهلة لتعليم الأطفال ومحو الأمية)" لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ * تقييمك * مراجعتك * الاسم * البريد الإلكتروني * كتب ذات صلة دموع الندم سيد مبارك صفحة التحميل صفحة التحميل رحلة إلي الدار الآخرة سيد مبارك صفحة التحميل صفحة التحميل آداب الفتوى والمفتي والمستفتي – ط دار الفكر الإمام النووي صفحة التحميل صفحة التحميل الموعظة الحسنة في الأخلاق الحسنة – مكتبة دار الحديث عبد المالك رمضاني صفحة التحميل صفحة التحميل
يدخل في حكم الجلوس على الطرقات، قبل كل شيء نود أن نستذكر قول الرسول صلى الله عليه وسلم: "إِيَّاكُمْ وَالْجُلُوسَ فِي الطُّرُقَاتِ". وبالتالي نجد أن نبينا الصادق الأمين يحذرنا من اتخاذ الطرقات مجالس للهو والحديث، بالتأكيد أن الجلوس في الطرقات لا يجني إلا الضرر. من الواضح أن الجلوس في الطرقات يتولد عنه النظر المحرم للغاديات والرائحات، بالإضافة إلى إحتمالية وقوع النظر إلى أصحاب العيوب. وبالتالي الوقوع في السخرية والاستهزاء بهم ونحو ذلك، والتي تعتبر من الأمور التي لا تليق بالمسلم الحق. حكم الجلوس في الطريق مع إعطائه حقه. بالإضافة إلى أن الجلوس على الطرقات يؤدي إلى تضيقها على المارة وحبس حريتهم في الذهاب والإياب. إن الجلوس على الطرقات يخل بمروءة المسلم، ويذهب الحياء، حيث أنك لا تجد من يجلس في الطريق إلا حثالة الناس وعالتهم، والجهلة منهم. ولكن هناك حالة نقول فيها لا بأس على المضطر أن يجلس على الطريق أو في أي مكان منها، لأن الضرورات تبيح المحظورات. ولهذا قالوا: "يا رسول الله، مَا لَنَا مِنْ مَجَالِسِنَا بُدٌّ نَتَحَدَّثُ فِيهَا". من الجدير ذكره أن الصحابة الكرام لم يعنوا بهذا أن يعارضوا الرسول صلى الله عليه وسلم في هذا النهي. بالتأكيد أرادوا أن يجعل لهم مخرجاً مما هو ضروري لهم.
ومِن أقدَس حقوق الطَّريق (الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر)، فإذا رأيتَ شابًّا يتعرَّض لفتاة أو يعاكسها، فمُرْه بالاستقامةِ في حِكمةٍ وموعظةٍ حسنة، فإن لم ينتَه فأغلِظ له دِفاعًا عن الشَّرَف وصونًا للأعراض، من غير أن تعرِّض نفسَك لما لا تُحمد عُقباه، وإن رأيتَ بائعًا ينقصُ الكَيلَ والميزان فانصَح له بالعدل، وانهَه عن ذلك في لُطفٍ وكرَم، وإن رأيتَ سارِقًا فأمسك بتلابيبِه حتى يردَّ الحقَّ إلى أهله، أو سلِّمه للشرطيِّ ليقوده إلى الحاكم، وإن رأيتَ ضعيفًا أو مظلومًا أو ملهوفًا، فانصره وخُذ بيده.