معلومات فريق العمل مشاهدة الاعلان القصة تقع خلافات كوميدية بين الآباء والأبناء، وذلك بسبب رغبة الوالدين في رؤية أبنائهما عاصم وباسم متزوجين ولديهما أسرة وأطفال مثل كل الشباب، لكنهما لا يرغبان في هذا الأمر، إلى أن تنقلب الأحداث رأسًا على عقب عند علمهما بحمل والدتهما سمية وإنجابها لتوأم. الاسم الاصلى ماما حامل الاسم بالعربى ماما حامل مشاهدة فيلم ماما حامل 2021 Mama Hamel HD بطولة بيومي فؤاد و ليلي علوي و حمدي المرغني مشاهدة وتحميل مباشر اونلاين المزيد من التفاصيل
القصة تقع خلافات كوميدية بين الآباء والأبناء، وذلك بسبب رغبة الوالدين في رؤية أبنائهما عاصم وباسم متزوجين ولديهما أسرة وأطفال مثل كل الشباب، لكنهما لا يرغبان في هذا الأمر، إلى أن تنقلب الأحداث رأسًا على عقب عند علمهما بحمل والدتهما سمية وإنجابها لتوأم.
حل النجم الكبير محمود حميدة ، ضيفا على برنامج «أسرار النجوم»، يوم الخميس، على «نجوم إف إم»، للحديث عن أبرز أعماله الفنية، وتعاونه مع النجمة نادية الجندي في الكثير من الأعمال، وأيضًا كواليس لقاءه الأول مع المخرج الراحل يوسف شاهين. وعن أحب الأعمال إلى قلبه، قال محمود حميدة: " أفلام بحب السيما، وجنة الشياطين، وفارس المدينة، ورغبة متوحشة، المصير، إسكندرية نيويورك".
فالكونات © 2022 جميع الحقوق محفوظة.
خامسًا: مشروع قناة السويس الجديدة الذى قارب على الانتهاء، حيث أصر الرئيس على افتتاحه فى شهر أغسطس، أى مدة عام! شىء يفوق الخيال إن كنا قد نسينا معدلات وتوقيتات إنجاز الأعمال فيما مضى والذى ليس ببعيد. مرايا ياسر العظمة - انها لا تعمي الابصار ! حلقة رائعة ومؤثرة ! - YouTube. لسنا فى مجال للحصر كما ذكرت، وإنما فقط للتذكرة، ألم تكن نقطة واحدة مما سبق ذكره كافية ومدعاة للتفاؤل وإحسان الظن والالتزام بالمنطق؟ ألم يكن فى ذلك الكفاية بل إنه غاية المراد من رب العباد، أم قد يعتبره البعض دربًا من دروب الخيال والوعود البراقة التى لن تدخل أبدًا حيز التنفيذ؟ لكنها جميعًا كما نرى بأعيننا داخل حيز التنفيذ وفى إطار الواقع، بل معظمها بهذه المعدلات ربما يتم الانتهاء منه قبل موعده المحدد. كل ذلك عزيزى المعترض من أجل الاعتراض، فى أقل من عام. لكنها لا تعمى الأبصار بل تعمى القلوب التى فى الصدور.
ولا نذهب بعيداً لنعرف فداحة الجرم الذي يرتكبه صندوق النقد الدولي في حق الشعوب. ففي حوار فوق العادة لأول مرة مع صحيفة سودانية منذ توليه منصبه قبل نحو عامين كشف ممثل البنك الدولي بالسودان زافير فورتادو ارتفاع ديون السودان الخارجية إلى 46 مليار دولار تمثل منها نسبة 85% ربا أرباح وعقوبات للتأخير في السداد وفقاً للمهلة المتفق عليها. وبموجب معطيات النسبة الحالية فإن أصل الدين الحقيقي للسودان يقدر بنحو 6. 9 مليار دولار بينما يبلغ ربا وغرامات الدين 39. 1 مليار دولار (موقع النيلين). وبما أن السودان لم يتم إقراضه من تسعينات القرن الماضي إذن هذا الدين البالغ 62 مليار دولار التي قال بها وزير المالية فإن أصله 6. 9 مليار دولار، وعليه لماذا يذهب وزير المالية إلى الصندوق ليزيد الجرح عمقاً؟! انها لا تعمي الابصار و لكن تعمي القلوب. إنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور! إننا لا نحتاج لكل هذه التجارب المأساوية لندرك خطر القروض الربوية، فالله سبحانه وتعالى توعد آكل الربا بالحرب فقال سبحانه: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِنْ كُنتُمْ مُؤْمِنِينَ * فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِنْ تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُءُوسُ أَمْوَالِكُمْ لا تَظْلِمُونَ وَلا تُظْلَمُونَ * وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَنْ تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ﴾، فلماذا يريد وزير المالية أن يشعلها حربا مع الله ورسوله، ويجعلنا وقوداً لها؟!
يروي أخي الكبير محمد، حفظه الله - والذي تطوّع منذ زمن طويل لمساعدة الفقراء في بنغلاديش - هذه القصة التي شاهدها بنفسه، يقول: انتهيت من حفر بئر وتوجّهت لحفر البئر التالية وكان يبعد نحو ربع ساعة مشياً على الأقدام وفي طريقي شاهدت عشّة صغيرة ليس لها باب، سقط نظري على ما في داخلها، فرأيت عجوزاً ممددة على حصير ولا يبدو أن أحداً يكترث بها أو يتابع حالتها، سألت عنها فأجابوني إنها وحيدة وليس لها أحد يرعاها، فعائلتها البعض توفاه الله والبعض الآخر لا يعلمون عنه شيئاً.