ليه دايم احتاج اسالك وايش فيك شللي زعلك ليه دايم ردودك تكون نظره بمعني ايش دخلك كيف تسال يعني ماتعرف غلاك انت تدري مالي في الدينا سواك لو مكاني انت تقبل كيف تسال تنفيني خارج عالمك وانت في قلبي مسكنك اقف على حدودك ولاتسمحلي اني اوصلك مااوصلك ليه دايم تختبر فيني غلاك كل ذنبي اني حبيتك معاك لو مكاني انت تقبل كيف تسال
سالفة عشاق 21-12-2007, 10:22 PM ليه دايم احتاج أسألك ليه دايم احتاج أسألك ودي احضنك لين لح.. ظه [الم وت والله [اح تاجك] انا.... خ لك بج نبي قريب وان حص ل شي بيننا.... عن.. حياتي.. لا تغ يب انا مو ولهان انا.... انا دنيا من الوله.. مح تاجك ابيك.. انا مو تع بان انا.... شوفني مو تع بان انا انا دنيا من التع ب,, راحتها ايديك,, باين عليك اليوم:: زع لان مني::].. حبيب قلبي.. [ قلي وش فيك زعلان ؟!! لا يكون احد جاك.. وحكى شي عني.. [.. غ لطان. ] لو صدقت,, والله,, غ ل ط ا ن ليه دايم احتاج اسالك ؟؟ وش فيك ؟؟ وش اللي زعلك ؟؟ ليه دايم ردودك تكوون!! نظره.. بمعنى.. وش دخلك ؟؟ يرجف قلبي ورعشه ب ايدي لو اسمع صوتك ناداني من عينك تتلاقى بعيني ارحل واسكن عالم ثاني ماعاد في قلبنا ذكرى.. ولا لأيامنا ذكرى.. نسيناكم... مدام انتو تغيرتوا.. بعد حنا تغيرنا.. ولا به شي يرجعنا.. خلاص.. اليوم نسينأكم.. }.. مخرج.. ابي نهايه دنيت... ي يوم اضمك زيــن الأطبــاع 22-12-2007, 05:30 AM ليه دايم احتاج أسألك اليوم نسينأكم.. مشكوررره سالفه على ابداعك الرائع.. تقبلي مروري றîšš đîғғєяєŋt 17-08-2012, 04:23 PM رد: ليه دايم احتاج أسألك ليه دايم احتاج أسألك يسلمممموو
ليه دايم أحتاج أسألك: وش فيك؟ شالّي زعّلك؟ ليه دايم ردودك تكون نظرة.. بمعنى: "شدخّلك؟" كيف تسأل؟ يعني ما تعرف غلاك! إنتَ تدري ما لي في الدّنيا سِواك لو مكاني إنتَ تقبل كيف تسأل تنفيني خارج عالمك وإنتَ في قلبي مسكنك آقف على حدودك ولا تسمح لي اني أوصلك وليه دايم تختبر فيني غلاك كل ذنبي اني حبيتك معاك + A A - شكراً لك على إرسال التعديلات. سيتم نشرها بعد مراجعتها!
دانيال داي لويس … النجم العالمي (دانيال داي لويس)، محطم الرقم القياسي في حصوله على جائزة أوسكار أفضل ممثل، حيث أصبح الممثل الوحيد الذي حاز عليها منذ بدايتها إلى وقتنا الحالي ثلا ث مرات، وحين إستلامه للجائزة قام بإصدار بيان إعتزاله الذي ذهل به جمهوره المحب له. نبذة عن حياته الشخصية… لقد ولد الممثل دانيال دي لويس صاحب الهوية الإنجليزية في التاسع والعشرين من شهر إبريل في عام 1957 ميلاديا، وكان مسقط رأسه في (لندن) عاصمة إنجلترا ، ويعتبر دانيال داي لويس من أفضل فناني العالم في مجال التمثيل وليس في تاريخ السينما البريطانية فقط ، مما كان سببا في حصوله على جائزة أوسكار أفضل ممثل ثلاث مرات، بالإضافة إلى إختياره أفضل ممثل في عام 2012 ميلاديا من قبل مجلة تايم الإنجليزية. أما عن والده فهو (سيسل دي لويس) الذي يعد من أشهر الشعراء الأيرلنديين وأفضلهم، وكان هذا من ضمن أسباب حمله لكل من الجنسيتين (الأيرلندية، والإنجليزية)، وبالرغم من حرص دانيال على عدم التحدث في حياته الشخصية كثيرا، إلا إنه يعرف عنه إنجاب إبنه الأول (جبريل دي لويس) في عام 1995 ميلاديا، في مدينة نيويورك في الولايات المتحدة الأمريكية، إثرعلاقة بينه وبين الممثلة الفرنسية(إيزابيل أدجاني) إستمرت قرابة الست سنوات، ثم إنفصلا عن بعضهما وبقي الولد مع والدته في باريس.
عاش دي لويس طفولة خشنة ومتمردة ضمن محيطه دفعته للقيام ببعض السرقات من المحال التجارية، وتصف الصحافة الغربية طفولته بأنها كانت تحمل جانبًا عدوانيًا دفعت والده بعد أن ضاق من تصرفاته بإرساله إلى مدرسة "سفينوكس" في مقاطعة "كنت" البريطانية، ثم انتقل بعدها لمعهد "بريستول أولدفيك" كي يدرس التمثيل فيها، ليقدم بعدها أولى أعماله السينمائية "Sunday Bloody Sunday/ الأحد الدامي" عام 1971، حيثُ لعب دور طفل يحطم السيارات. اقرأ/ي أيضًا: 4 من أجمل أفلام السينما الإيطالية على الإطلاق وبالإضافة لدراسته التمثيل، اشتغل دانيال دي لويس على تطوير مهاراته في النحت على الخشب، وصيد الأسماك، وهي من الهوايات المحببة لديه، وانقطع عن العمل السينمائي لثلاثة أعوام تقريبًا عاد إليها عام 1992 ببطولة فيلم " The Last Of The Mohicans "، ما دفع النقاد للقول عنه خلال الفترة التي توقف فيها العمل بالسينما إنه "شبه متقاعد". وعند الحديث عن مسيرة دانيال دي لويس في التمثيل، لا يمكن تجاهل اعتزاله المسرح نهائيًا في عام 1989 عندما كان مشاركًا في مسرحية "هاملت" للإنكليزي ويليام شكسبير، أثناء تقديم عروض المسرحية بسبب ظهور شبح والده المتوفى عام 1972.
رشح الفيلم لثماني جوائز غولدن غلوب من ضمنها أفضل فيلم، وأفضل مخرج، وأفضل ممثل درامي لدي لويس حيث ربح الجائزة الأخير. الفيلم تم ترشيحه أيضًا لـ 12 جائزة أوسكار من ضمنها: أفضل فيلم، أفضل مخرج، أفضل ممثل بدور رئيسي، أفضل نص سينمائي مقتبس، وهو الفيلم الأكثر ترشيحًا لجوائز الأوسكار لسنة 2013. فاز الفيلم بجائزتي أوسكار بفئة أفضل ممثل رئيسي للممثل دانيال دي لويس وأفضل تصميم. There Will Be Blood (2007) الفيلم يتناول تفاصيل حياة عامل منجم الفضة دانيال بلاينفيو الذي تحول لرجل نفط. يخلق المخرج (بول توماس أندرسون) كلاسيكية حديثة من خلال هذا الفيلم. ومقتبس عن رواية «Oil» ل (Upton Sinclair). الأهم في هذا الفيلم هو الأداء الاستثنائي لدي لويس والذي كان أشبه بمغنطيس يجذبك لتشاهده إلى آخِر الفيلم. مشهدين على وجه الخصوص هما الأبرز؛ الأول هو عندما يتخلى عن ابنه في محطة السكك الحديدية. ثانيا وأشهرها، هو تسلسل النهاية الطويل جدًّا والمقنع تمامًا. وهذا ليس إلا نتيجة للأداء المتميز من جانب داي لويس. على الجانب الآخَر الفيلم يتناول الصراع المستمر بين رجل الدين ورجل الواقع. في المشهد الأول عندما سيطر الدين على الموقف فصرخ دانيال: «أنا مذنب – I am a Sinner» والمشهد الثاني عندما سيطر دانيال فصرخ (إيلاي) وهو الممثل لرجل الدين: «انا رسول زائف والرب خرافة – I am a false prophet.
أراد "داي لويس" أن يبرع في الدور، ودخل أحد مراكز التأهيل من أجل تعلّم الرسم بواسطة ساقه اليسرى، وذلك كي يُحاكي شخصية الفيلم التي أبدع في أداء ملامحها، أراد تحسّس كل تفاصيل الشخصية التي تقمصها حتى تفيض كل مشاعره وعباراته بصدق، وقد تسببت ملازمته الكرسي المتحرك في تضرر ضلعين، وذلك بسبب وضعية جلوسه اليومية التي حاكى بها جلوس الشاعر والرسام الإيرلندي. أبدع "دانيال" في دوره وتماهى مع شخصيته التي أدى كل حركاتها، فكان حصوله على جائزة الأوسكار نتيجة حتمية لأدائه ذلك الدور. وبالفعل إذا عدنا للفيلم نعتقد أن المخرج أتى بمريض حقيقي مصاب بالكساح لتأدية الدور، ولا يمكن بتاتا أن نعرف أن الذي أدى الشخصية هو مجرد ممثل. "باسم الأب".. تقمّص بارع للأدوار ليس من قبيل المجاملة أن يوصف "دانيال داي لويس" بأنه أكثر الممثلين براعة في تقمص الأدوار التي يلعبها، فعند استعداده لتقمص دوره في فيلم "آخر سلالة الموهيكيين" (1992)، فإنه ذهب للعيش في غابة واندمج في الحياة هناك، وتعلم سلخ الحيوانات وصنع القوارب، وهي مهارات يحتاجها عند تأدية الدور. أما في فيلمه "باسم الأب" الذي عرض في العام 1993، فقد قضى مدة داخل زنزانة، كما اضطر إلى فقدان وزنه، وطوّر لهجته الإيرلندية حتى لا يترك أيّ مجال لأن يفلت منه الإبداع في أداء دوره، وفي العام ذاته أسند له المخرج الكبير "مارتن سكورسيس" دور البطولة في فيلم "عصر البراءة"، الذي تدور أحداثه في نيويورك في أواخر القرن التاسع عشر، ولبس ملابس ذلك العصر طيلة شهرين، وكان يتجول بها في شوارع المدينة، وبدا كأنه رجل مجنون أو شخص مهوس.
[10] نادرا ما يتحدث دانيال عن حياته الشخصية. كانت لديه علاقة استمرت ست سنوات مع الممثلة الفرنسية إيزابيل أدجاني. [15] ولديهما ولد اسمه جبريل دي لويس ولد عام 1995 في نيويورك. بعد انتهاء علاقة والديه، وعاش مع والدته في باريس. في عام 1996 عندما كان دانيال يعمل في فيلم المحنة (البوتقة) [الإنجليزية]، زار منزل مؤلف الفيلم الكاتب أرثر ميلر حيث قابل ابنة الكاتب، ربيكا ميلر. [15] وقد تزوجا لاحقا في نفس العام. الزوجان لديهما ابنان ويقسمان وقتهيما بين الولايات المتحدة و أيرلندا. دانيال يحمل الجنسيتين الإنجليزية والإيرلندية. في نوفمبر 2014 تم تقليده لقب السير من طرف الأمير ويليام تقديرا لمسيرته الفنية الطويلة وما قدمه من أدوار سينمائية خالدة؛ [16] ولكونه الممثل الوحيد في تاريخ جوائز الأوسكار الذي يفوز بثلاث جوائز لأفضل ممثل في دور رئيسي. Sunday Bloody Sunday How Many Miles to Babylon Frost in May The Bounty My Brother Jonathan My Beautiful Laundrette The Unbearable Lightness of Being Stars and Bars Eversmile, New Jersey The Crucible The Ballad of Jack and Rose رشح لجائزة الأوسكار لأفضل ممثل [17]
[10] نادرا ما يتحدث دانيال عن حياته الشخصية. كانت لديه علاقة استمرت ست سنوات مع الممثلة الفرنسية إيزابيل أدجاني. [15] ولديهما ولد اسمه جبريل دي لويس ولد عام 1995 في نيويورك. بعد انتهاء علاقة والديه، وعاش مع والدته في باريس. في عام 1996 عندما كان دانيال يعمل في فيلم المحنة (البوتقة) [الإنجليزية] ، زار منزل مؤلف الفيلم الكاتب أرثر ميلر حيث قابل ابنة الكاتب، ربيكا ميلر. [15] وقد تزوجا لاحقا في نفس العام. الزوجان لديهما ابنان ويقسمان وقتهيما بين الولايات المتحدة و أيرلندا. دانيال يحمل الجنسيتين الإنجليزية والإيرلندية. في نوفمبر 2014 تم تقليده لقب السير من طرف الأمير ويليام تقديرا لمسيرته الفنية الطويلة وما قدمه من أدوار سينمائية خالدة؛ [16] ولكونه الممثل الوحيد في تاريخ جوائز الأوسكار الذي يفوز بثلاث جوائز لأفضل ممثل في دور رئيسي. جائزة الأوسكار: رشح دي لويس لجائزة الأوسكار خمس مرات. حصل من هذه الترشيحات على ثلاث جوائز أوسكار لأحسن ممثل في دور رئيسي. الأولى عن دوره في فيلم قدمي اليسرى "My left foot" عام 1990. والثانية عن دوره في فيلم ستسيل الدماء "There will be blood" عام 2008. والثالثة عن دوره في فيلم لينكون "Lincoln" عام 2013.