يازاهي الكحلِ عينك هي تبي حتفـي صدَّت وأنا لي مِكانِ بحجرها الدافـي ياجارح القلبِ ظُلمٍ مِنك لـو تِقفـي حقَّي عليك الوفا تِسعى بالإنصـافِ همس الشفايف تِبسَّم بسمِتك تِكفـي لي صار وصلك صعيبٍ فالرِضا كافي يا أبو جديلٍ على غضَّ النحر يضفـي والموج زاد بسواده لونـك الصافـي ياعلِّ وقت الكدر ياصاحبي يصفـي وبعد الجفا الَّلي جرحني وصلك الشافي يازاهي الكحل حُبَّك فايـقٍ وصفـي ولولا الرِجا مِنك بحت بسرَّي الخافـي
♫ يازاهي الكحلِ عينك هي تبي حتفـي صدَّت وأنا لي مِكانِ بحجرها الدافـي ياجارح القلبِ ظُلمٍ مِنك لـو تِقفـي حقَّي عليك الوفا تِسعى بالإنصـافِ همس الشفايف تِبسَّم بسمِتك تِكفـي لي صار وصلك صعيبٍ فالرِضا كافي يا أبو جديلٍ على غضَّ النحر يضفـي والموج زاد بسواده لونـك الصافـي ياعلِّ وقت الكدر ياصاحبي يصفـي وبعد الجفا الَّلي جرحني وصلك الشافي يازاهي الكحل حُبَّك فايـقٍ وصفـي ولولا الرِجا مِنك بحت بسرَّي الخافـي ♫
منتديات ستار تايمز
والخلاصة وجوب رد السلام، كما بين أهل العلم، وقد صح عن النبى صلى الله عليه وسلم أنه كتب فى كتابه إلى هرقل: «بسم الله الرحمن الرحيم من محمد بن عبدالله ورسوله إلى هرقل عظيم الروم، السلام على من اتبع الهدى»، وقال ابن بطال: وفيه جواز كتابة «بسم الله الرحمن الرحيم» إلى أهل الكتاب، وتقديم اسم الكاتب على المكتوب إليه. ولا شك أن سماحة الإسلام لا تقف عند حد ولا يحصيها العد، لقوله تعالى: «وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِى آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِى الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلا»، «سورة الإسراء الآية 70». أهل الذمة في المجتمع الإسلامي: قراءة تاريخية - إسلام أون لاين. وتكريم الإنسان، تكريم من حيث هو إنسان، بغض النظر عن جنسه ولونه، ودينه ولغته ووطنه وقوميته ومركزه الاجتماعى، ومن التكريم أنه جعل الإنسان قيماً على نفسه، متحملاً تبعة اتجاهه وعمله ومعتقده، وهذه هى الصفة الأولى التى بها كان الإنسان إنساناً، حرية الاتجاه وفردية التبعة.. ونواصل.
أما الحقوق المدنية التي يتمتع بها أهل الذمة فهي تتمثل في حق الحماية لكافة ممتلكاتهم وأموالهم وحمايتهم من أي اعتداء خارجي من أي دولة أخرى أو اعتداء داخل الدولة، بالإضافة إلى الحق في الحصول على عمل واختيار العمل الذي يريدونه سواء بالتجارة أو غيره من الوظائف العامة الموجودة بالدولة، وحق الضمان الإجتماعي، وحق التنقل والإقامة داخل الدولة. [2] يراعي دائما الإسلام المصلحة العامة للدولة والمجتمع، وذلك بغض النظر عن الإعتبارات الأخرى إن من أهم المبادئ التي اهتمت بها الدولة الإسلامية هي التمسك بالقيم والأخلاق في التعامل مع أهل الذمة أو غير المسلمين بشكل عام وذلك لأن ذلك حق أساسي لكل إنسان ويعبر عن إنسانيته، كما أن التعامل بأخلاق الدين قد يكون سببا أساسيا في دخول غير المسلمين في الإسلام لذلك فهي تعتبر أفضل دعوة ونشر للإسلام وتعاليمه بشكل مرحب به بعيدا عن أي فرض أو إكراه. كما يعتبر حق حماية الدولة لرعاياها داخل الدولة أمر ثابت سواء كانوا مسلمين أو غير مسلمين، ومن حقوق أهل الذمة أيضا الحق في حصولهم على التعلم في أمور دينهم أو دنياهم بما ينفعهم كما يريدون بالإضافة إلى حريتهم في السكن داخل الدولة الإسلامية وتأمين الدولة لهم في كل شئ بداية من حياتهم وعدم الإعتداء عليهم وصولا لحفظ ممتلكاتهم وذلك كله مقابل دفعهم الجزية.
أن لا يذكروا رسول الله بتكذيب ولا احتقار 3. أن لا يذكروا دين الإسلام بذم ولا تكذيب لمعتقداته 4. أن لا يصيبوا مسلمه بزنا ولا بنكاح ( زواج) 5. أهل الذمة - سليمان ابو خضر. أن لا يفتنوا مسلمه عن دينه ولا يتعرضوا لماله ولا دمه 6. أن لا يعينوا أهل الحرب ولا يؤووا أغنيائهم حقوق 1. أن من حقوق أهل الذمة كف الأذى عنهم وحمايتهم من أي شخص يعتدي عليهم بغير حق مهما كان ومهما كانت رتبتهم ومكانته من داخل الدولة الإسلامية وخارجها 2. حقهم أن يعيشوا بأمان واستقرار وممارسه حياتهم دون أن يتعرضوا لاذا 3. أن يمارس معتقداته وشعائره الدينية بحريه مركزهم الاجتماعي والسياسي لقد تمتع أهل الذمة في بداية الدولة الإسلامية زمن الرسول ( صلى الله عليه وسلم) والخلفاء الراشدين بحياة الرخاء حيث مارس حياتهم دون التعرض لاذا, ودون أن يصابوا بأي مضايقات من قبل المسلمين. زمن الأمويين تغيرت الأحوال بين الخلفاء في معاملتهم لأهل ألذمه ففي زمن معاوية بن أبي سفيان عاملهم معامله حسنه حتى انهه كان احد مربين مشرفين على تعليم ابنه احد أهل الذمة وهو مسيحي.
وعلى ذلك فالفرق بينه وبين أهل الذمة: أن الأمان لأهل الذمة مؤبد، وللمستأمنين مؤقت. [المغني لابن باطيش 10/ 432، 433، والموسوعة الفقهية 7/ 120، 121].. أهل الأهواء: في اللغة: الأهواء، مفردها: هوى، وهو محبة الإنسان الشيء وغلبته على قلبه. واصطلاحا: ميل النفس إلى خلاف ما يقتضيه الشرع. [الموسوعة الفقهية 7/ 100].. أهل البادية: هم الأعراب الذين يقيمون بالبادية: أي الصحراء، وهي خلاف الحاضرة. [المصباح المنير (بدا) ص 16، طلبة الطلبة ص 188].. أهل البغي: أهل البغي أو البغاة: هم فرقة خرجت على إمام المسلمين لمنع حقه أو لخلعه وهم أهل منعة. والبغي: هو الامتناع من طاعة من ثبتت إمامته في غير معصية بمغالبة ولو تأولا. [الموسوعة الفقهية 7/ 104، 105 عن: مواهب الجليل 6/ 276، والشرح الكبير مع الدسوقي 4/ 300، والشرح الصغير 4/ 426، والقوانين الفقهية ص 393، والأم 4/ 214 وما بعدها، طبعة الأزهرية، ومغني المحتاج 4/ 123، والمغني لابن قدامة 8/ 104].. أهل الحرب: المراد بأهل الحرب: الكفار من أهل الكتاب والمشركين الذين امتنعوا عن قبول دعوة الإسلام ولم يعقد لهم عقد ذمة ولا أمان، ويقطنون في دار الحرب التي لا تطبق فيها أحكام الإسلام.
فهذا هو الأصل، وهو الدستور. إذا وجدنا أهل الذمة اليوم يتأذون من هذه الكلمة (أهل الذمة). ويقولون: لا نريد أن نُسمّى أهل الذمة، بل نريد أن نُسمّى (مواطنين). فبماذا نجيبهم؟ وجوابنا: أن الفقهاء المسلمين جميعا قالوا: إن أهل الذمة من أهل دار الإسلام، ومعنى ذلك بالتعبير الحديث أنهم: (مواطنون)، فلماذا لا نتنازل عن هذه الكلمة (أهل الذمة) التي تسوءهم، ونقول: هم (مواطنون)، في حين أن عمر تنازل عما هو أهم من كلمة الذمة؟! تنازل عن كلمة (الجزية) المذكورة في القرآن، حينما جاءه عرب بني تغلب، وقالوا له: نحن قوم عرب نأنف من كلمة الجزية، فخذ منا ما تأخذ باسم الصدقة ولو مضاعفة، فنحن مستعدون لذلك. فتردد عمر في البداية. ثم قال له أصحابه: هؤلاء قوم ذوو بأس، ولو تركناهم لالتحقوا بالروم، وكانوا ضررًا علينا، فقبل منهم وقال: هؤلاء القوم حمقى، رضوا المعنى وأبوا الاسم) [3] [4] المصادر والمراجع وصلات خارجية أحكام أهل الذمة من الشبكة الإسلامية. نظام أهل الذمة.. رؤية إسلامية معاصرة من موقع إسلام أونلاين قالب:بوابة الإسلام
معاملة المسلمين لأهل الذمة يأمرنا الدين الإسلامي بالعدل مع البشر والإحسان في المعاملة مع الجميع سواء كان مسلم أو غير مسلم، وهو ما أكدت عليه الشريعة الإسلامية. كما أمرنا الدين الإسلامي بالإحسان إلى أهل الذمة، فلا يجوز الإعتداء عليهم لفظا أو فعلا أو أخذ حق من حقهم أو التعرض لهم بأي سوء، فإن الإسلام يمنع الظلم ولا يرضى به حتى مع غير المسلمين. والإحسان صفة معروفة، وجائز شرعا الإحسان إلى الأشخاص غير المسلمين لأن الإحسان لهم لا يعني حب الكفر الذي هم عليه. وينهي الرسول صلى الله عليه وسلم عن ظلمهم أو قتلهم كما جاء في حديثة الشريف" ألا من ظلم معاهدا أو انتقصه أو كلفه فوق طاقته أو أخذ منه شيئا بغير طيب نفس فأنا حجيجه يوم القيامة". [3] ويوجد إثم على من يقتل أحد من المعاهدون بغير حق، وجاء ذلك في الحديث الشريف" من قتل معاهدا لم يرح رائحة الجنة" وهذا يدل على العدل مع أهل الذمة وعدم الظلم لهم في المعاملة وإنما يعاملوا بالإحسان. لا يصح إعطاء زكاة المسلمين لأهل الذمة وذلك لأن الزكاة في الشريعة الإسلامية لا تعطى لكافر، تعتبر الزكاة مواساة للمسلمين وإعانة لهم لسد عجزهم المادي وفقرهم، وتعويض احتياجاتهم لذلك يجب توزيعها على المسلمين فقط لسد فقرهم.