العود السوداني.. نهضة متأخرة – صحيفة الراكوبة اخبار السودان اخبار السودان / أكتوبر 10, 2020 استعرنا آلة العود من التركية، ثم العرب، وأخيرا خضعنا لمنهجهم لتدريب أبنائنا، وبناتنا، الذين لم يشأ المعهد العالي للموسيقى والمسرح تبنيهم لزرع الإحساس السوداني بتكنيك يخرج من هذه المؤسسة التي قاربت على الاحتفال بيوبيلها الذهبي. ولعلنا ندرك أنها بعثت الطالب الماحي سليمان الذي تخصص في العود، وآخرين، قبل أربعين عاما، ولو كان هناك متخص بارز في العود لكان هو الذي أخرج ألحانًا جميلة بقدرته الجيدة في عزف العود، ولعل هناك طلبة كثر استفادوا منه في هذا الصدد. صحيفة : خلافات حادة بين حميدتي وجبريل - اخبار السودان. ومع ذلك فإن الرهان هو أن يستفيد هؤلاء الشباب من رصيد بيت العود العربي الذي اضطلع عازف العود الفلتة نصير شمة بتبني تخريج طلبته في الأقطار العربية. ولو أن عدداً من طلابنا المبعوثين من المعهد قد درسوا منذ السبعينات تقنيات الشيلو، والبيانو، والكمنجة، في روسيا، والكونسرفتوار في مصر، ووظفوا دراساتهم في تحسين الأداء في عزف هذه الآلات فإن المنتظر هو أن يعود دارسو بيت العود العربي باستفادة توظف لمقتضى تطوير الأداء الآلي للعود، وأن يكونوا عوناً للاوركسترا السودانية التي تهمل العود، ولا تمنحه الفرصة للصولو كما تجدها الكمنجة، وغير محمد الأمين لا يوجد هناك فنان اهتم بصولو العود مثله.
– لم يُلجمه خطابي، فانقض عليَّ راغياً زابدًا: بلادنا تعيش حالة من الانتكاس والارتكاس، عودة ورِدَّة ظلامية، ألا تهتز ويتمعَّر وجهُك لما يحدُث: وطءٌ على المبادئ، تدنيس لمفهوم الحرية، امتهان لقيم العدل، تسفيه للقوانين، تعطيل لمسيرة الاقتصاد، تعفير لمفهوم التغيير، وذلك رغم الشعارات المُحلِّقة بجناحي (ابن فرناس)، والوعود (البالونية) التي يُطلقها حملة لواء الهويات الهجين، والولاءات المزدوجة. – راودني الإحساس بأن الرجل بانفعاله هذا سيستدعي شطر بيت بشار: "إذا غضبنا غضبة مُضرية" فآثرت الصمت إيثاراً للسلامة.
وقد لاحظنا اهتمامهم دون أن يجدوا أي دعم رسمي برعاية بعض الشباب الراغبين في خوض المجال. وقد ظهرت من خلال هذه المجهودات مواهب تبشر بمستقبل واعد، ويملكون إحساسا بديعا في عزف العود بأساليب متعددة. -٣- في حوار بديع قدمته الأستاذة مشاعر عبد الكريم عبر برنامجها "منتصف الليل" قدمت سهرة عن العود تخليدا لذكرى الملحنة أسماء حمزة مع الأساتذة علي الزين ومجاهد عمر، ومجاهد خالد الذي تخرج من بيت العود العربي حديثاً. وقد تحدثوا على هامش المناسبة عن أهمية العود التاريخية في رفد التأليف الموسيقي السوداني وتناولوا سيرة أسماء لكونها من عازفات العود، ورائدات التلحين. ولعلها هي أستاذة بشير عباس في العود، وأتت تالية للجداوية شقيقة عائشة الفلاتية وهي من أوائل عازفات العود، كما تدل بعض المصادر. صاحب غضبة مُضرية – صحيفة السوداني. وقد شاهدنا اهتماما نسويا بآلة العود في الفترة الأخيرة، وظهر في المجال عدد من العازفات اللائي أظهرن قدرة على منافسة الشباب، بل لاحظنا إنهن يتطورون باضطراد. صحيح أن الأهمية القصوى لآلة العود التي تسودنت على يد عازفين رواد تتمثل في دورها في تفجير طاقات الملحنين والموسيقيين. ولكن لعب العود دورا اجتماعيا في الترويح عن السودانيين في ملماتهم عبر الهواة في كل المدن السودانية وما يزال يشكل لهواته من جانب آخر انيساً حتى جاء زمان الاورغن الأشمل في إمكانياته.
التفاصيل من المصدر - اضغط هنا كانت هذه تفاصيل في ذكرى رحيل وردة.. حبها في القلب ذايب كلمات. تعرف على قصة حبها لـ الملحن بليغ حمدي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صدى البلد وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. مصدر الخبر: صدى البلد فن مصر 2021-5-17 160 نجوم و فن اليوم
تجري معظم أحداث الرواية في بيروت، ومن خلال عرض منلوج البطلة نهلا الفتاة الجنوبية التي تترك أوراقها لتسلمها صديقتها سعاد إلى المؤلفة وتستودعها سر غرامها وسعادات جسدها. في تلك الاوراق تسجل البطلة سيرتها وسيرة صويحباتها المنحدرات من ضيعتها، قبل أن تفقد ذاكرتها بالكامل وتهيم على وجهها. وتربط الساردة الثانية التي تمثل صوت المؤلفة، ميقات فقدان البطلة مع الحرب الأخيرة، حيث تختفي جراء القصف الإسرائيلي جثث الكثير من الجنوبين دون أن يتوصل أهلهم إلى مكان وجودهم. جريدة الرياض | الحب في مواجة الموت وغبش الذاكرة. كما تضع من بين أسباب الاختفاء احتمال قتل زوجها لها بعد أن عرف استمرار علاقتها مع هاني حبيبها الأول. الرواية تمجيد ومرثية لحب منتصف العمر، وبطلتها تتلقى نسخة من رواية ماركيز " الحب في زمن الكوليرا"، وهي تتابع الجسد في خريفه الذي يشرق بوعود الربيع وسخاء أيامه مع حكمة العمر التي تعلي قيمة هذا الجسد وهو في توقه إلى طرد فكرة الموت بالحب والغرام.
ثمّ يقول لي: أشكرك لأنّك زرعتَ حبّ اللغة العربيّة في قلوبنا ونفوسنا، وأخبرك بأنّني أطالع الرّوايات والقصّص وأقرأ دواوين الشّعر. يا أخوتي ويا أبنائي مدرّسي اللّغة العربيّة في مدارسنا وصيّتي لكم: حبّبُوا اللّغة العربيّة لطلّابكم فهذا خير ردٍّ على قانون القوميّة العنصريّ. هذا المقال وكل المقالات التي تنشر في موقع بانيت هي على مسؤولية كاتبيها ولا تمثل بالضرورة راي التحرير في موقع بانيت. نلفت انتباه كتبة المقالات الكرام ، انه ولاسباب مهنية مفهومة فان موقع بانيت لا يسمح لنفسه ان ينشر لكُتاب ، مقالات تظهر في وسائل اعلام محلية ، قبل او بعد النشر في بانيت. هذا على غرار المتبع في صحفنا المحلية. ويستثنى من ذلك أي اتفاق اخر مع الكاتب سلفا بموافقة التحرير. يمكنكم ارسال مقالاتكم مع صورة شخصية لنشرها الى العنوان: [email protected]. استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال ملاحظات لـ [email protected] لمزيد من مقالات اضغط هنا مقال: مستقبل أتمتة الصحافة الرقمية، بقلم: عبده حقي مقال: التجارب العقلانية والفلسفة الاجتماعية النقدية ' تحليق عابر لطيور الذاكرة ' - بقلم: د. سامي الكيلاني مقال: القائمة العربيّة الموحّدة ' مَنْ يَهُنْ يَسْهُلِ الهَوَانُ عَلَيهِ ' شهر الأعياد في ظل مشاهد مقلقة ومعقدّة، بقلم: معين أبو عبيد التجربة لا تزال في اولها.. حبها في القلب ذايب كتابه. الموحدة - بقلم: مهند صرصور مقال | العلاقة بين حريّة القرار ومسؤوليّة الاختيار مقال: العلاقات الاجتماعية والجوهر الإنساني والنظام المعرفي المختص في الصراعات في الأماكن المقدسة يتسحاق رايتر يكتب: اقتحام الشرطة للاقصى خطأ فادح ' عشر المغفرة والغفران ' - بقلم: د.
في الفاتح من أيلول، وفي كلّ عام، منذ خرجتُ الى التّقاعد المبكّر قبل عِقدين، يبرّحني الشّوقُ ويحملني الحنينُ الى المدرسةِ والتّلامذة والسّبّورة والطّبشورة وكتب الأدب الكاتب محمّد علي طه والقواعد، والى القصص القصيرة والرّوايات والمسرحيّات، والى قصائد المتنبّيّ وأبي فراس الحمدانيّ وأحمد شوقي وبدر شاكر السّيّاب، والى ليلى العامريّة وقيس بن الملوّح، والى المبتدأ والخبر، بل الى صباح الخيرِ يا أحبّتي ويا أبنائي! لا أدري، هل هو الحنين الى مهنة التّدريس الّتي أحببتها ووجدت فيها رسالةً وطنيّة أم هو الحنين الى أيّام الشّباب أم إلى كليهما معًا؟ في كلمتي في حفل تخريج الفوج الأربعين في الكلّيّةِ الأرثذوكسية العربيّة بحيفا في صيف 1995 قلتُ: "نحن في هذه الكلّيّة لسنا معمل تعليب لحشو عقول طلّابنا بالمعلومات العلميّة والأدبيّة، ولسنا ماكنة تفريخ عصريّة لتزويد كلّيّات الحقوق والطّب والهندسة والكيمياء والفيزياء والرياضيات والحاسوب وغيرها بخيرة العقول. القلب داب في حبها.. "الفتة المصري" أصلها فرعوني طورها الفاطميو.... نحن كليّة هدفها أن تخلق إنسانًا عصريًّا مبدعًا خلّاقًا معطاءً طموحًا شهمًا، إنسانًا يعتزّ بانتمائه الإنسانيّ والقوميّ والجغرافيّ، إنسانًا ديموقراطيًّا حضاريًّا، إنسان القرن الحادي والعشرين. "