------------------------ ٢٥ مايس٢٠٢١ ونزر/كندا
لم تقدّم رواية الجغامي تلك أي حبكة مستلهَمة من تفاصيل حياة الشباب الواقعة داخل مدن سيطرة النظام السوري، هناك حيث يفيض العنف والفقر والمخدرات والقتل والخوف والقمع بغزارة على الجميع، بل هربت الجغامي باتجاه سرد حبّ بين مكونات متضادة لا تلتقي، وهذا هو الفصام الذي يرعاه النظام السوري ويباركه أيضاً.
اعتراف بجزء من شخصيتي سألتني الناس عن حياتي ضاعت بسمتي وانسكبت دمعاتي سألتني الناس عن حياتي أستغربت وقلت ماهي أجاباتي؟؟ تجاهلت وكأني لااعرف مأساتي اردت التعبير لوصف حياتي…….! مسكت قلما لكن جفت اقلامي!! أردت التكلم ضاعت كلماتي……! تناثرت اوراقي وحارت حتى ابياتي.. من بين سطوري تنبع احزاني…! وتسألني الناس عن حياتي؟؟؟؟؟ حقا لاأعرف ماذا أو ماهي أجاباتي؟!! اأتصنع القوة امام اعدائي.. خوفي وضعفي امام نفسي قتلاني.. افكار وأوهام تسير مع حياتي! حائرة أنا عن ماذا أكتب؟؟ هل أكتب عن حياتي, طموحاتي, أم رفيق احلامي؟؟؟؟؟؟؟! وماذا استفد؟ هل حقا ستشفي كل جراحاتي؟علتي؟مهجتي؟عيني؟ هل حقا ستجف دمعاتي؟؟ أنا أنسانة أعشق حريتي, بريئة وسلاحي هو صمتي, غموضا, خوفا, ظلما, في قصتي! سحابة. ولاأمتلك سلاحا غير صمتي! مظلومه بحق السماء لكني! اأتفائل دوما وعلى شفاهي بسمتي.. انا انسانه صريحه لااتصنع في ضحكتي.. ولا ألتبس قناع ما.. واثقه بأن الكل يعرفني!! ….. ويكفي!!!! (انني دوما على خطأي أواجه نفسي) لامدحا بنفسي بل اعتراف بجزء من شخصيتي!! راق هو إعترافك حبيبتي كلمات في القمة واصلي الإبداع وتر الحب مرت من هنا مودتي كلمات كتير حلو مناسبة لتعبير عن شخصيتك لا عدمنااااا خطـــاكي حبيبتي كلام في قمة الروعة انتو الاروع والابدع شكرا ع المرور ضمي صمتي الى صمتك فهكدا تعبر اغلب النساء تحياتي لك يا شاعرة النساء ابداع في وصفك لذاتك سرحت مخيلتي مع كلماتك خصوصا عند وصفك عن كتاباتك أنا عن ماذا أكتب؟؟ هل أكتب عن حياتي, طموحاتي, أم رفيق احلامي؟؟؟؟؟؟؟!
آخر تحديث: أكتوبر 26, 2021 كلام عن أختي كلام عن أختي، موقع مقال يستعرض لكم اليوم كافة التفاصيل عنه، حيث نضع لكم اليوم في كلام عن أختي كل العبارات الجميلة التي تعبر عن الحب للأخت ومكانتها. فكما هو معروف لدى الجميع أن الأخت تمتلك قلبًا حنونًا على بقية الأخوة، وحتى يمكنكم إهداء عبارات إلى كل أخت حبيبة تابعوا معي هذا المقال. كلام عن أختي جميل تستطيع من هنا أن تجد أو تجدي الكلام الجميل الذي يعبر عن مشاعرك تجاه الأخت في كلام عن أختي، كما تستطيع مشاركته مع الأهل والأصدقاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي ومن خلال الرسائل القصيرة أيضًا. الأخت حب ونور وحياة للحياة، وبيت وملجأ الروح ومهربها. الأخت قلبها بساتين تزهر بالفرح. الخير يكمن في قلب أختي الكبيرة وحنيتها. حب الأخوات دائمًا مختلف يا رب أختي للأبد. الأخت هي قلب الأم في حنيتها، وحب الأخت يسكن الوجدان. أنت السعادة، أنت الصفاء لبالي والنقاء، الله يديمك لي أختي. أختي هي جنة الصحبة وموطن قلبي وشطر من روحي. هل الاعتراف بالحب حرام في الإسلام. أختي حبها يكفيني عن الجميع فهي صديقتي وحبيبتي وأختي وعائلتي، اللهم احفظها لي. أساس الحياة هي أختي ومن خلالها تعرف جمال الحياة. يفوق حب الأخت اتساع المدى، الأخت ضلع وهي نصف القلب، يا رب أختي لأخر يوم في عمري.
صباح الشتاء يا نار جرحي، وكذلك نقرأ في الصفحة 17:…لكن نظراته الساحرة بقيت وشماً بدوياً على قلبي… ثم يمضي السرد إلى حصةٍ جديدة من الذكرى، فنعود إلى الوراء إلى لقاء البطلة، بحبيبها مصادفةً مرتين، ونشوء حوار طويل بينهما امتدّ على أربع صفحات، فلا شخصياتٌ تزوّد الحبكة بغنى التكوين، ولا سردٌ شيّق يتجول بين انحناءاتها المفترضة، لم نلحظ إلا شخصية ريم وهي صديقة مشتركة بين البطلة والبطل، ودانيال صديق البطلة المقرّب وهو فنان تشكيلي، إذ لا مخيلة تُثري ذاك الفضاء المحدود، الضيق لبناء السرد وحبكته. عقدة تقليدية لحبكة ركيكة تهرّب البطلة من قلق الأسئلة الوجودية التي امتهنت ملاحقتها منذ ظهور الشاب الذي بدأت تحبّه، ذاك المخرج السينمائي، المنتمي إلى عائلة أرستقراطية، ووالدته إيطالية الجنسية كما أخبرتها ريم. تقصد بيتها الجبلي، وتغرق مجدداً في الإنشاء الركيك، نقرأ في الصفحة 35:... كم هي رائعة هذه البلدة، ببيوتها المتواضعة، وأناسها الطيبين، وطرقها المليئة بالمحبة والعطف، وطبيعتها الخلابة التي تملأ الجوّ فرحاً وسعادة وهناء… وفي بيتها الريفي تذرف الجغامي المزيد من الإنشاء السردي، وتدلف إلى حبكتها من امتعاض أصابها لرؤية قصرين ينشأان على أنقاض بيتين ريفيين، وتشاء المصادفة أن يكون أحد القصرين ملكاً لأهل ريم صديقتها!
و فزة القلب ذيك اللي تجيني باسبابك أعترف لك إني أحبها و أحبك. ياسيدي اعترف بضعفي اني احبك اني لم اعرف الحياة الا بقربك كانك اسرت روحي وسلبت مني الفؤاد فصار قلبك. أعترف لك أني متيمتافيك في تفاصيلك الصغيرة في جنون يأخذني الى عالمك لست أعلم ماأصايني لاأقوى بعدك في عشرالثواني لكني أحبك أحبك جدا. يحلو لي ان اعترف اني احبك لكن بطريقتي الغضة وليس بطريقتكم التي تنتهي اما لك او عليك. ما أعترف بعيد عشان أثبت فيه أني أحبك أنا في كل الثواني أعشقك. مو خطاي اني احبك و اعترف لك الخطا هو اني صادق للأخير. اعترف لك أني البارح حزين وقد م احبك حزين. جيت أعترف اني احبك ولكن ماودي اعلمك وتشوف حالك. اعترف اني احبك وكلي يعترف فيك سحر وفيك شي يخليني اذوب. أعترف أنى أحبك بأنانيه مفرطة أنتظرك بجنون أتحدث عنك بفوضى وغجرية. أخاف أن أنحنى يوما من أوجاعك فتسقط منى وأعجز عن إعادتك. اعترف لك اني احبك من أول الدنيا لاخرها. اكتب لان موهبة الكلام تضيع معك اكتب عل الكتابة قد تكون وسيلتي كي اخبرك اني احبك اعترف. اعترف اني في حيره قلبي ما يعرف مصيره اعترف اني احبك ودي اتهنى بقربك.
واختلفت القراء في قراءة قوله ( نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ) فقرأت ذلك قراء الأمصار ، سوى عاصم ، بنونين الثانية منهما ساكنة ، من أنجيناه ، فنحن ننجيه ، وإنما قرءوا ذلك كذلك وكتابته في المصاحف بنون واحدة ، لأنه لو قرئ بنون واحدة وتشديد الجيم ، بمعنى ما لم يسم فاعله ، كان " المؤمنون " رفعا ، وهم في المصاحف منصوبون ، ولو قرئ بنون واحدة وتخفيف الجيم ، كان الفعل للمؤمنين وكانوا رفعا ، ووجب مع ذلك أن يكون قوله " نجى " مكتوبا بالألف ، لأنه من ذوات الواو ، وهو في المصاحف بالياء.
قال: فأرسل عمر إلى عثمان فدعاه ، فقال: ما منعك ألا تكون رددت على أخيك السلام؟ قال: ما فعلت. قال سعد: قلت: بلى حتى حلف وحلفت ، قال: ثم إن عثمان ذكر فقال: بلى ، وأستغفر الله وأتوب إليه ، إنك مررت بي آنفا وأنا أحدث نفسي بكلمة سمعتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم لا والله ما ذكرتها قط إلا تغشى بصري وقلبي غشاوة. قال سعد: فأنا أنبئك بها ، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر لنا [ أول دعوة] ثم جاء أعرابي فشغله ، حتى قام رسول الله صلى الله عليه وسلم فاتبعته ، فلما أشفقت أن يسبقني إلى منزله ضربت بقدمي الأرض ، فالتفت إلي رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: " من هذا؟ أبو إسحاق ؟ " قال: قلت: نعم ، يا رسول الله. قال: " فمه؟ " قلت: لا والله ، إلا إنك ذكرت لنا أول دعوة ، ثم جاء هذا الأعرابي فشغلك. قال: " نعم ، دعوة ذي النون ، إذ هو في بطن الحوت: ( لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين) ، فإنه لم يدع بها مسلم ربه في شيء قط إلا استجاب له ". ورواه الترمذي ، والنسائي في " اليوم والليلة " ، من حديث إبراهيم بن محمد بن سعد ، عن أبيه ، عن سعد ، به. وقال ابن أبي حاتم: حدثنا أبو سعيد الأشج ، حدثنا أبو خالد الأحمر ، عن كثير بن زيد ، عن المطلب بن حنطب - قال أبو خالد: أحسبه عن مصعب ، يعني: ابن سعد - عن سعد قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من دعا بدعاء يونس ، استجيب له ".
هذا تأويل الفراء وأبي عبيد وثعلب في تصويب هذه القراءة. وخطأها أبو حاتم والزجاج وقالوا: هو لحن ؛ لأنه نصب اسم ما لم يسم فاعله ؛ وإنما يقال: نجي المؤمنون. كما يقال: كرم الصالحون. ولا يجوز ضرب زيدا بمعنى ضرب الضرب زيدا ؛ لأنه لا فائدة إذ كان ضرب يدل على الضرب. ولا يجوز أن يحتج بمثل ذلك البيت على كتاب الله تعالى. ولأبي عبيد قول آخر - وقاله القتبي - وهو أنه أدغم النون في الجيم. النحاس: وهذا القول لا يجوز عند أحد من النحويين ؛ لبعد مخرج النون من مخرج الجيم فلا تدغم فيها ، ولا يجوز في من جاء بالحسنة مجاء بالحسنة قال النحاس: ولم أسمع في هذا أحسن من شيء سمعته من علي بن سليمان. قال: الأصل ننجي فحذف إحدى النونين ؛ لاجتماعهما كما تحذف إحدى التاءين ؛ لاجتماعهما نحو قوله - عز وجل -: ولا تفرقوا والأصل تتفرقوا. وقرأ محمد بن السميقع وأبو العالية ( وكذلك نجى المؤمنين) أي نجى الله المؤمنين ؛ وهي حسنة.