محاولات أخونة الدولة.. ملخص مسلسل الاختيار 3 الحلقة 3 وشهد مسلسل الاختيار 3 الحلقة 3 عددا من الأحداث المهمة، حيث بدأت مع اللقاء الذي جمع وزير الدفاع آنذاك الفريق عبدالفتاح السيسي، مع محمد بديع مرشد جماعة الإخوان الإرهابية، حيث تلقى الأخير ردا حاسما منه على تدخل قيادات الجماعة في مؤسسات الدولة، مستنكرا ذهاب خيرت الشاطر ومحمد البلتاجي إلى القيادات المؤسسات الأمنية والتدخل في إدارتها، كما أكد أنّ الجيش انتماءه وولاءه للشعب المصري رافضا أي محاولات لخلق أي انقسامات داخل صفوف الجيش.
كما أنها رفعت الوعي بالإدمان عندما أعلنت في السبعينيات عن معركتها الطويلة مع إدمان الكحول وتعاطي المخدرات، كونها أول سيدة تفعل ذلك. ربما يكون أكثر ما يذكر عنها هو اعترافها العلني بإدمانها على الكحول وشاركت في تأسيس مركز لعلاج الإدمان يحمل اسمها. مسلسل سيدة البيت الحلقة 8. في الآونة الأخيرة ، شوهدت فايفر في فيلم Marvel's Ant-Man And The Wasp and Avengers: Endgame و Disney's Maleficent: Mistress of Evil. المخرجة سوزان بير في بيان، قالت إيمي إسرائيل، نائب الرئيس التنفيذي للبرمجة النصية في Showtime: "انضمت ميشيل فايفر وسوزان بير إلى فيولا ديفيس اللامعة والتي لا تضاهى لاحياء القصص الرائعة لهؤلاء النساء و التركيز العاجل والمثير الذي طال انتظاره". واستطردت إيمي: "تقدم ميشيل الأصالة والضعف والتعقيد لجميع أدوارها، وسوزان هي مديرة بصيرة تتحكم في الشاشة بأمانة شديدة وأسلوب بصري فريد". "بوجود هؤلاء الفنانين الرائعين أمام الكاميرا وخلفها، لا يمكننا أن نشعر بسعادة أكبر – خاصة في هذه اللحظة الفريدة من نوعها لأمتنا – بشأن الوعد القوي للسيدة الأولى". ستعرض سلسلة المختارات أيضًا إليانور روزفلت، ولكن لم يُعرف بعد من سيلعب دورها.
وأكدت أن المرأة عمود البيت وتهتم بصحة أولادها وزوجها وتخاف على مستقبل أولادها وزوجها.
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد: سؤالٌ أسأله لك في ظلِّ هذه الأيام، التي لا يكاد المرء يسمع فيها مثلَ هذا السؤال: كيف حال قلبك مع الله؟! في ظلِّ انشغال الناس بالأوضاع السياسية في البلاد الإسلامية كلِّها، كيف حال قلبك مع الله؟! في ظل هذه الأيام التي نسمع فيها عن المليارات والملايين المنهوبة التي لم تكن تخطر لأحدٍ ببال، كيف حال قلبك مع الله؟! في ظل الحملة الإعلامية المسعورة على الإسلاميين. هذا القلب ُ مَلِكُ الأعضاء، الذي إذا صلَح صلح سائرُ الجسد، وإذا فسد فسَد سائر الجسد، والقلوب إما سليمة ناجية، وإما سقيمة هالكة. ألم يكن الن? ي صلى الله عليه وسلم يشير إلى صدره ويقول: « التقوى ها هنا » (مسلم باب البر والصلة 6706)؟! ألم يكن النبي صلى الله عليه وسلم إذا حَزَبَهُ أمرٌ فزع إلى الصلاة؟! ألم يقل النبي صلى الله عليه وسلم: « العِبَادَةُ فِي الهَرْجِ كَهِجْرَةٍ إِلَيَّ » (رواه مسلم باب الفتن وأشراط الساعة7587)؟! فكيف ندَّعي انتسابَنا إلى هدي النبي صلى الله عليه وسلم ونحن لا نسلك مَسْلَكَه. تَرْجُو النَّجَاةَ وَلَمْ تَسْلُكْ مَسْالِكَهَا *** إِنَّ السَّفِينَةَ لاَ تَجْرِي عَلَى اليَبَسِ إننا في غفلةٍ عظيمة عبادَ الله، عن عبدِ الله بنِ عمرو بنِ العاص رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « من قام بعشر آيات لم يُكْتَبْ من الغافلين » (صحيح: أبو داود)، مفهوم الحديث أنَّ من لم يقم بهن فهو من الغافلين.
كيف حال قلبك مع الطالبه زينه شيخ يوسف - YouTube
وقال مالك بن دينار - رحمه الله -: "رحم اللهُ عبدًا قال لنفسِه: ألستِ صاحبة كذا؟ ألست صاحبة كذا؟ ثمَّ ذمَّها، ثمَّ خطمها، ثمَّ ألزمها كتابَ الله - عزَّ وجلَّ - فكان لها قائدًا"؛ ("محاسبة النفس"؛ لابن أبي الدنيا)، فكفى بالمرء علمًا أنْ يخشى اللَّهَ، وكفى بالمرء جهلاً أن يُعجَب بعلمِه؛ عن مسروق: "الإحياء". كيف حالك مع القرآن والذكر ؟ قال عثمان - رضي الله عنه -: "لو طَهُرَتْ قلوبُكم ، ما شبعتم من كلامِ ربكم"، وقال ابن مسعود - رضي الله عنه -: "من أحبَّ القرآنَ أحب اللهَ ورسولَه"؛ "جامع العلوم والحكم"، وقال الحسن: "رحم اللهُ عبدًا عرض نفسَه وعمله على كتاب الله، فإن وافق كتابَ الله، حمد الله وسأله الزيادة، وإن خالف كتاب الله، أعتب نفسَه ورجع من قريب"؛ "أخلاق أهل القرآن"؛ للآجري. والذِّكر مبذولٌ لكل الناس، لا يحتاج إلى كثير كُلفة، ومع ذلك فأمةٌ منا لا يُستهان بها تفشل حتى في هذا المشعر السهل الهيِّن، قال - صلى الله عليه وسلم -: ((ما تستقل الشمس فيبقى شيءٌ من خلقِ الله إلا سبَّح الله بحمده، إلا ما كان من الشياطين، وأغبياء بني آدم))؛ أخرجه أبو نعيم في الحلية. وعن أبي هريرة - رضي الله عنه -: عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: أنَّه قال: ((من قعد مقعدًا لم يذكرِ اللَّهَ فيه، كانت عليه من اللَّه تِرَةٌ، ومن اضطجع مضجعًا لا يذكر اللَّهَ فيه، كانت عليه من اللَّه تِرَةٌ))، أي: تبعة ونقص وحسرة؛ حسن: أبو داود.
قال ابن عباس - رضي الله عنهما -: "إنَّ للحسنة لنورًا في القلب، وضياءً في الوجه، وقوةً في البدن، وسعةً في الرزق، ومحبةً في قلوب الخلق، وإنَّ للسيئة لظلمةً في القلب، وسوادًا في الوجه، ووهنًا في البدن، وضيقًا في الرِّزق، وبغضةً في قلوب الخلق"؛ "الزهد والورع والعبادة"؛ لابن القيم. هل تُبنا من استعظامِ النِّعمة والرُّكونِ إليها مع نسيان إضافتها إلى المنعم ؟ الأمر جدٌّ ليس بالهين، قال - سبحانه -: ﴿ ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ ﴾ [التكاثر: 8]، قال زيد بن أسلم - رضي الله عنه -: عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في هذه الآية: ((يعني: شِبَعَ البطون، وباردَ الشَّراب، وظلالَ المساكن، واعتدالَ الخلق، ولذةَ النوم))؛ رواه ابن أبي حاتم ("تفسير ابن كثير").