إبراهيم بن مهنا أبا الخيل. عبد الرحمن بن مهنا أبا الخيل. يرجع أصل عائلة المهنا الي احد أفخاذ عائلة بريدة التي يرجع نسبها الي قبيلة عنزة، وقد عرف أبا الخيل بأبا الحصان مهنا الصالح الحسين الذي حكم امارة القصيم عام 1280 هجريا، وتعتبر عائلة المهنا من العائلات العريقة في الدولة العربية السعودية، تعرفنا علي عائلة المهنا وش يرجعون ومن أي قبيلة.
من الاغاني اللي أحبها كثير: أنا يا خلي ما قصّرت ،، مير البخت فيني قصّر ياللي تقول لي تغيّرت ،، منهو اللي فينا تغيّر قبل ما أعرفك تحذّرت ،، و عجزت و أنا أتحذّر وأنا الذي درت و دوّرت ،، و على الرضا قلبي دوّر لو إني مخطي تعذّرت ،، غصب(ن) علي أتعذّر ياما بطريقك تعثّرت ،، و كل هقوتي ما أتعثّر أذكرني كانك تذّكرت ،، و أنا أوعدك باتذكّر كلمات: مبارك الحديبي ألحان: يوسف المهنا أحب أعيش حياتي ببساطة بدون اي تكلف أو تعقيد وأحب أشوف كل شي جميل لو كانت الحياة في بعض أحيان تكون نسبة الجمال فيها اقل من نسبة القبح، ولولا وجود القبح ما أحسسنا بالجمال.
اول ما شفتك.. فز قلبي ومال مال ميزاني.. العين صابتني.. العين صابتني ورب العرش نجاني.. شوق عيني خذاني.. شوق عيني خذاني للسمار الخليجي.. لاني منك ولاني.. لاني منك ولاني قادر اعرف طريقي.. يا حياتي حياتك.. آه والله اش حلاتك وين الله جابه بسكتي.. وين الله وداني العين صابتني.. ورب العرش نجاني.. آآمرتني الخطاوي.. المهنا من وين الاحمر. آآمرتني الخطاوي اتبعك لى محلك.. وانا يا روحي ناوي.. وانا يا روحي ناوي اعرفك وين وادلك.. وماعليّه ملامه.. طامعٍ في ابتسامة العين صابتني.. ورب العرش نجاني..
أخيكـ 01-04-2005, 09:15 PM صافي النوايا شاعر وش تبيني اقوووووووووول عقب ذا كله الاّ صح الله لسانك و بيض الله وجهك.
فاذكر ذلك اليوم. لأن وراءنا الأزمات تتحدث والنكبات تتوالى، وملاحقة الشعوب الحرة في عقر ديارها في الجزائر وتونس وطرابلس ومصر، لقد انتهى كل هذا بمقدمك، وبدأنا صراعاً آخر نحو الحرية والمجد، لا تراجع فيه ولا يأس وإنما هو دفعة تتبعها وثبةٌ، ووثبةٌ لا يقف أمامها في المعترك حائل. لقد نظرت إلى الشاطئ الأفريقي وقلت من ضفاف قناة السويس من هنا يبدأ يوم الفصل: نعم يبدأ هجومنا نحن، هجوم البطولة والجهاد تحت إعلام الحرية والعروبة والإسلام. من الخاسر الأكبر في قطع العلاقات بين المغرب والجزائر؟ قررت الجزائر قطع العلا... https://www.albaosala.net/178503 : albaosalanews. ويوم دخلت القاهرة، قاهرة المعز لدين الله، بلد صلاح الدين وبيبرس، ضحكت واستبشرت، وأتتك الجموع تتري إليك، أتدري لماذا أيها القائد العظيم؟. لأنها رأت في وجهك بقية من عبد الرحمن الناصر والمنصور ويوسف بن تاشفين وتطلعت لجبينك فتعرفت على وجوه المرابطين والموحدين، وسرت بيننا فإذا بكل منا يحس بنفحة من نفحات الأندلس وأرض الجزيرة الخضراء تغمر نفسه، وخرجت إلينا فإذا بنا نتصور على جنبيك سيوف المجاهدين والركع السجود من أهل المغرب فكأنك واقف ومئات السنين تنحني أمام قوتك ونظرتك، وكأنك تمثل شهداء معاركنا الخالدة في ألف سنة مضت. عجباً اكلما مددت اليد إليك تمثلتك قائدا في رداء الماضي؟ رأيتك في رداء أهل المغرب الذين انتصروا في يوم الجمعة لثاني عشر خلت من رجب سنة تسع وسبعين وأربعمائة، رأيت أعلام النصر في الزلاقة وكأنها ترفرف على رأسك: يوم صلى قائدنا ابن تاشفين صلاة الصبح في ذلك السهل الذي شهد آيات البطولة والقوة والبطش في قلب أسبانيا.
ورأيتك يوماً في لباس الموحدين من أهل المغرب، وهم الذين أسسوا الملك وقادوا الجحافل ودانت لهم الدنيا، مررت أمام ناظري وكأن الأعلام التي طويت يوم تور وبواتييه، قد اخترقت ما وراء عالم الغيب والشهادة، فإذا بها تنشر من جديد وعلى رأسك ترفع، وكأن أصوات التكبير والتهليل التي ملأت جبال البرانس وصاحبت المسلمين في معاركهم وملاحمهم بالأندلس، قد تجمعت بقدرة القادر جل وعلا، وعاد صداها يرن في أذني ويعيد على أرض مصر ذكرى تلك الأيام الخالدة. لقد أمضينا بأرض الأندلس ثمانية قرون من الزمن، كانت الحرب سجالا والدنيا قائمة علينا، تلك عوائدها فهل عرفناها يوماً من الأيام على غير عادتها، لا لم نعرف للراحة ولا للاطمئنان طعماً، بل عشناها قروناً والسهام على الأقواس مسددة، والدماء جارية، والصدور تتلقى الطعنات، والنصال تتكسر على النصال. وتمثلتك يوماً في موقف عبد القادر وهو يدفع المغتصب عن أرض الجزائر، فقمت أحي بطولته في شخصك، وأتمنى لو كنت جندياً أتلقى الأوامر منه. وأعرض صدري لرصاص الخصم العاتي، في سبيل هذا الركن الخالد من أرض العروبة، تُرى أكنت تدعوني لحمل السلاح كجندي من جنود المغرب، فانضم لصفوف كتائبك على بطاح الريف؟ إذن لوقفت على ربوة عالية أتحدى الأخطار والمهالك والحياة والموت، لأحيي فيك البطل العظيم والقائد المنتصر رغم أنف المستعمر... ستذكر القاهرة يوم قدمت إليها وحللت ضيفاً معززاً مكرماً فيها، كيوم من أيامها التي لا تنساها.
وسط أجواء رمضانية، تشارك مصر العالم، الاحتفال بيوم التراث العالمي والمنظمات ذات العلاقة، وهو اليوم الذي وقع الاختيار عليه، باقتراح من المجلس الدولي للمعالم التفاصيل إقراء أيضا قال الرئيس عبد الفتاح السيسي استطعنا الصمود أمام الأزمات التي شهدتها مصر.