19- للمهمات الصعبة ولكل حاجة تقرأ 110 مرة.
ما بين الماضي والحاضر بحـث بحث داخلي G o o g l e نتائج البحث رسائل مواضيع بحث متقدم المواضيع الأخيرة » جاتكم ضيفه قمر تبغى. ترحيب حار"بس لاتحرفوني الثلاثاء ديسمبر 13, 2011 8:13 am من طرف بنت العاقول »,,,,,,,,,,,, وداعا ياملك سلطان,,,,,,,,,,,,,,,,,, السبت ديسمبر 10, 2011 2:17 pm من طرف بنت العاقول » قصيده &&& ارحلي&&& السبت ديسمبر 10, 2011 10:24 am من طرف بنت العاقول » أعذروني هذا العضو يعجبني..!! الأربعاء أبريل 27, 2011 3:54 pm من طرف nrq » مقال في غاية الانصاف (الشيعة هل هم مخلوقات فضائيه؟) الأربعاء أبريل 27, 2011 3:50 pm من طرف nrq » اعرف أسمك بالياباني الأربعاء أبريل 27, 2011 11:28 am من طرف nrq » إلى كل غائب.. نادي عليا مظهر العجائب لقضاء الحوائج. وكل غائبة.. عن هذا المنتدى الجميل.. الأربعاء أبريل 27, 2011 7:02 am من طرف nrq » كلمات صادقة يتجلى فيها الشوق للوطن الأربعاء أبريل 27, 2011 6:59 am من طرف nrq » من قواعد السعادة للإمام علي بن أبي طالب عليه السلام: الإثنين أبريل 25, 2011 4:33 pm من طرف nrq ازرار التصفُّح البوابة الصفحة الرئيسية قائمة الاعضاء البيانات الشخصية س. و.
24-07-2009, 07:00 PM رقم المشاركة: 1 روان ©°¨°¤ عضو فعال ¤°¨°© تاريخ تسجيل: 20 - 7 - 2009 رقم العضوية: 727 الإقامة: بحرين مشاركات: 300 بمعدل: 0.
وتطرّقت المقيمة المصرية ميرهان ماجد إلى أن مائدة الإفطار في رمضان لا تخلُ أبداً من مشروب الخشاف المصري وهو عبارة عن قمر الدين وقطع الفواكه المجففة والتمر وفي بعض الأحيان قد تتم إضافة المكسرات إليه لرفع قيمته الغذائية، ومن الأطباق الرئيسة المهمة لدى المصريين الملوخية والمحاشي كالملفوف وورق العنب، وشوربة لسان العصفور، وبعد الانتهاء من الإفطار يتناولون الحلويات الشرقية والمصرية مثل «الكنافة» و«القطايف» و«البقلاوة» مع الشاي والقهوة. المصدر: عاجل
تلعب حول سينية الشاي الأخضر والباقلاوة وقلب اللوز.. لا تحظى أية لعبة تسلوية في الجزائر بالشعبية الكبيرة التي تحظى بها لعبة «البوقالة»، و تزداد شعبيتها كلما حل الشهر الكريم شهر رمضان ، إذ تعود لتحتل مكانتها الحميمية وسط النسوة في سهراتهن فوق أسطح القصبة العتيقة أو في وسط دويرتها ومنازهها وأفنيتها. فتجتمع النسوة في بيوت العاصمة الجزائر وحدها دون غيرها من مدن القطر حول أطباق البقلاوة وقلب اللوز وأكواب الشاي الأخضر والقهوة، و تسترسل تلك التي تحفظ البوقالات على ظهر قلب في تلاوة أشعارها قبل أن تغرق المدينة في سباتها وتعود كل واحدة إلى دويرتها وهي تتأمل في أن يتحقق الفال الجميل الذي كان من نصيبها. وتحرص العازبات من النساء على المداومة على لعبة البوقالة كل سهرة رمضان، إذ تجدهن يسرعن ترتيب المطبخ وإعداد سينية الشاي الأخضر بالنعناع، وتحضير الأجواء المناسبة لهذه اللعبة رغبة منهن في التأمل خيرا من الأبيات الشعرية الرقيقة والعذبة التي تتلى على مسامعهن من عجائز ومتزوجات. لن تصدق كم تقاضى لاعب نادي الزمالك أحمد سيد زيزو مقابل ظهوره في "رامز موفي ستار".. رقم لا يمكنك توقعه ابداً!. وليست هذه اللعبة التراثية سوى أشعار شعبية جزائرية تشكل أساس ما يعرف منذ التاريخ القديم بالعاصمة الجزائر ب «البوقالة»، تشاع في الأوساط العائلية النسوية ، وغالبا ما يكون فحواها حول الحب العفيف والحزن على فراق الأحباب والخلان والأمل بعودتهم.
وقالت المقيمة اللبنانية نجود كنعان: إن أشهر الأطباق اللبنانية الرمضانية مثل الكبة، والفتوش، والبطاطا المقلية، وشوربة العدس وتسمى «الممروتة» ومشروبي الليموناضة والجلاّب المكون من دبس العنب مع السكر حيث يتم تبخيره؛ ويضاف له بعض المكسرات تحديدًا «الصنوير»، إضافة إلى أهم الحلويات اللبنانية كـ«القطايف» و«المدلوقة» و«زنود الست» و«المفروكة». وذكرت المقيمة السورية عنود السوادي أن مائدتهم في رمضان غنية بالمأكولات والمشروبات كمشروب عرق السوس والتمر الهندي والتوت الشامي، وأهم الأطباق الرئيسة مثل: المحاشي بالأزر واللحمة و«الشاكرية» و«داوود باشا» و«الشيخ المحشي» وهو عبارة عن كوسة باللحمة المفرومة واللبن تؤكل بجانب الأرز بالشعيرية. وأضافت هناك أنواع عديدة من السلطات والمقبلات على المائدة السورية ومنها: «التبولة» و«فتة الحمص» و«اليبرق» أو ورق العنب و«الكبة» بشتى أنواعها المشوية والمقلية والكبة باللبن ولا تخلو السفرة من الشوربات المتنوعة كشوربة لسان العصفور والعدس، إضافة إلى الحلويات السورية الضرورية بعد الإفطار في رمضان كـ«العوامة» وهي عجينة مشابهة للقيمات و«المشبك» و«أصابع زينب» و«بلح الشام» و«القطايف العصافيري» وغيرها.
منذ 15 ساعة — الخميس — 28 / أبريل / 2022 لن تصدق كم تقاضى لاعب نادي الزمالك أحمد سيد زيزو مقابل ظهوره في "رامز موفي ستار".. رقم لا يمكنك توقعه ابداً! الخميس ، 28 ابريل 2022 الساعة 07:50 (أحداث نت / رولا محمد) ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة احداث نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من احداث نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
وتتطلب لعبة البوقالة تحضير الأجواء الحميمية الملائمة التي تساعد المشاركات فيها على فتح مخيلتهن وفسح خواطرهن وشرح صدورهن للفال الطيب والأمل والرجاء والحلم. زينة رمضان الرياضة. ولعل أهم ما يميز هذه اللعبة هو ضرورة أن تعقد النساء المستأنسات بمقاطعها الشعرية اللطيفة المعنى، ما يسمى ب «الفال»، ومعناه أن تعقد المرأة النية داخل قلبها بالتفكير في شخص من الأشخاص زوجا كان أو إبنا أو أخا بعيدا أو أما أو في أي من الأصفياء والأحباب بل حتى في الأعداء والخصوم، بمحاولة إسقاط معنى أبيات البوقالة الموجهة لها، على شأن الاسم الذي نوته، مع الرجاء أن يتم ذلك حقا. ومن أساسيات «البوقالة» أن لا تنال المرأة حظها من الأبيات الشعرية إلا بعدما تمسك بجزء من خمارها أو تنورتها أو أي قطعة قماش أمامها وتصنع منها عقدة صغيرة مرة واحدة قبل أن تفتح هذه العقدة بعد الاستماع إلى البوقالة والكشف إن أرادت عن اسم الشخص الذي أسقطت عليه هذا الفال. وتأخذ لعبة البوقالة تسميتها من الإناء الفخاري المعروف باسم «بوقالة»، الذي كان وما يزال يستخدم في هذه اللعبة، بعد أن يتم ملؤه بقليل من الماء يرفق ب «الكانون» أو «النافخ» للتبخير بكل أنواع البخور من جاوي وعنبر والألّوة.