عاطل متواكل - YouTube
شرح مبسط لنص التحليل الأدبي ـ عاطل متواكل #1 إليكم إخوتي وأخواتي شرحاً لنص التحليل الأدبي الوحدة الرابعة ( عاطل متواكل) آمل أن يحوز الرضى وأن يكون معينا لكم وأن ينتفع به الطلاب والطالبات و إنه ليسعدني أن تثروا النص بزيادة الشرح و الأفكار والإضافات المفيدة عاطل متواكل 31.
صور ايام زمان صور العاب ايام الطفولة صور باحلى ذكريات من تجميعى | Childhood memories, Childhood, Sweet memories
تناول الطعام معاً أجمل ما في الذكريات أن جميعنا كنا نجلس سوياً نتناول معاً الطعام ونتادله سوياً، وسط ضحكات مبعثرة وثرثرة لطيفة، كان يملأ الجو الحب والراحة، لم ندرك حينها للحزن سبيلاًن ولا كنا نعترف بالفقد ولا نعرف ما تخبأه الأيام. بالصور.. أصفهان تستعيد ذكريات أيام زمان عبر معرض السيارات الكلاسيكية. حصة الألعاب أجمل الأوقات التي كنا نقضيها معاً في فناء المدرسة، نقوم بعمل التمرينات على أنغام الموسيقى ونتمايل كأولاراق الشجر في حركات أنسيابية وجميلة، تنم على راحة البال والطفولة. ذكريات صديقات المدرسة هناك ذكريات لا تنسى في المدرسة ومن بينها [1]: جرس الإنصراف من المدرسة كان جرس الإنصراف يشعرنا بجمال اليوم كله، فأجمل ما يحث في اليوم هو جرس الإنصراف من المدرسة، فبعد قضاء يوم دراسي جميل، كنا نرغب دائماً في العودة إلى بيوتنا محملين بالذكريات، معنا ألف كلمة من صديقاتنا، ومئة نصيحة من أساتذنا، كانت الأيام جميلة للحد الذي يجعلنا نبكي الآن على ما مر. المسابقات كانت تجري مدرستنا مسابقات في حفظ القرآن الكريم كل عام، والفائز له جائزة كبرى، وأيضاً مسابقات في الفن والرسم واختبارات الذكاء والكثير من الأمور التي كنا نرغب أن يفور كل منا بها. الرحلات المدرسية كنا نقول يا حظ من وافق ابيه على أن يذهب للرحلة في المرحلة الأبتدائية، فكانت الرحلات جميلة، كلها لعب ومرح، ودروس مستفادة، ومن أجمل الرحلات رحلة حديقة الحيوان، التي نرى فيها الحيوانات لاول مرة على الحقيقة، بين أنبهار الطفولة ، وفرحة الرحلة، وجمال الطعام الذي تعده لنا أمهاتنا والعصائر، حقاً ليت تلك الأيام تعود وندفع من الأموال أضعاف وأضعاف، ولكن إن عادت الأيام من أين نعيد الرفاق والشعور الطفولي الجميل.
ذكريات مدرستي إن المدرسة الأبتدائية، صاحبة الفضل الأول والذكريات الأولى، فمن منا يمكن أن ينسى تلك المرحلة، التي اختلطت فيها البراءة والطفولة بعذوبة الأيام ونقاء الطبيعة، فمدرستنا كانت تشبهنا كثيراً، نقية نظيفة مليئة بالأزهار التي زرعناها مع أساتذتنا الأجلاء في فنائها، فكانت أجمل أزهار تلك التي كبرنا معها، وكبرت وهي تحمل ذكرياتنا وعبق أيامنا. كل ذكريات المدرسة جميلة، فكلما مرت رائحة عطر طفولي رحلت معها إلى مدرستي القديمة عبر الزمن، استنشق ذلك الهواء العذب، واستمع للموسيقى المنبعثة من حجرة الموسيقى والفنون بالمدرسة، أرى اللوحات العبثية التي رسمناها معاً، ومن أجمل ذكريات المدرسة: الاستيقاظ مبكراً لا اظن أن هناك من يفضل الاستيقاظ المبكر، ففي أيام المدرسة كنا نجد صعوبة بالغة في الاستيقاظ مبكراً، إذ أن أمهاتنا جميعاً كانوا يتعذبوا من اجل أن نستيقظ في ميعاد المدرسة. طابور الصباح في بداية اليوم الدراسي، تقوم مدرستنا بعمل الطابور، الذي ينتظم فيه الطلاب صفاً واحداً، ويقوموا بعمل التدريبات التي من شأنها أن تنشط الجسم والعقل، وبعدها نقوم بتقديم الإذاعة المدرسية، التي تحتوي على فقرات مميزة، من قرآن وسنة ومعلومات مفيدة لكل الطلاب، كما كان هناك كلمة تلقيها فينا مدريرة مدرستنا الفاضلة، التي كانت أم لنا جميعاً لتزرع فينا أحد القيم الفاضلة.
اللعب مع الرفاق هناك المزيد من الألعاب التي لم تجد موجودة بين الأطفال فكنا نلعب ألعاب بسيطة لا تكنولوجيا فيها أو غير ذلك من الأمور المتكلفة، وكانت الأمور بسيطة للغاية، ولكنها كانت جميلة، جميلة حد إنها تبكينا، فكنا نلهى في فناء المدرسة، نلعب بالكرة أو بالورقة والقلم أو نرسم المربعات ونلهوا فيها، كنا بسطاء كأيامنا. ذكريات ايام زمان بالصور رئيس. أيام الأمتحانات كانت أيام الأمتحانات عكس ما يظن البعص، فكنا نفرح كثيراً، لأن بإمكاننا أن نرتدي الملابس التي نفضلها، دون الألتزام بالزي المدرسي، وهذا بالنسبة لنا امر عظيم، فكنا نرتدي ملابس جميلة، خاصة في اليوم الأخير من الأمتحانات فكان بمثابة عيد لكل الطلاب. في مدرستنا القديمة كنا نتبادل النكات مع صديقاتنا بكل أدب وحب، يحفظ كل منا ادبه، فلا يسيء أحدنا للاخر، نتذكر تلك الكلمات المؤثرة التي كنا نودع بعضنا بها بعد كل فصل دراسي من أجل الأجازة التي كان لا ينقصها سوى الرفاق. رسائل الذكريات التي كنا نكتبها بعضنا البعض كأننا كنا نعلم أن هناك شيء سيحدث، أن الحياة ستفصلنا عن بعضنا، فكان كل منا يكتب لزميلته كلمات لنتذكر بعضنا البعض، كانت الكلمات جميلة بخط طفولي، يملأ العبارات ريح الطفولة والبراءة، وعبق الذكرة.
آخر تحديث 12/1/2015 - 9:37 م من منا لا يحلم بالعودة لأيام زمان ربما لساعات قليلة أو لأيام، والبعض الأخر يتمنى العودة لأيام الطفولة بكامل ذكرياتها وأيامها الجميلة البريئة التي لا تنسى في أذهان كلآ منا، فالأيام الطفولة دائما ذكريات مميزة ورائحة عطرة لا تفشل أبدا في إضفاء الابتسامة على شفاهنا عندما نتذكرها ونتذكر ذكرياتنا المتعددة فيها من أفلام كارتون، وألعاب بسيطة، وحلويات انقرضت الآن، وربما درس في كتاب، وغيرها الكثير والكثير من ذكريات أيام الثمانينات والتسعينات، فكان أفضل ما يميز جيل الثمانينات والتسعينات أن كل هذه الأشياء كان يتشارك فيها كل الجيل. هذا ولكل ما ذكرناه حول سحر أيام الطفولة، والحنين إليها قامت الكثير من صفحات مواقع التواصل الاجتماعي بالتسابق لعرض أجمل الصور الذي تعرض ذكريات الماضي الجميل، وسنقوم اليوم على موقع نجوم مصرية برصد أجمل ذكريات أيام الثمانينات والتسعينات في عرض مصور شيق يعود بنا لذكريات الطفولة الجميلة، لنذكركم بأيام جميلة لن تعود، ولكن ذكرياتها الجميلة موجودة في أذهاننا وعقولنا جميعا. فمن منا لا يتذكر أناشيد المدرسة الجميلة التي لا يزال الكثيرون يحفظون بعض أبياتها البسيطة، وأيضا أنواع الحلوى المختلفة التي انقرضت في وقتنا هذا، وكانت تباع وقتها بحوالي 5 أو 10 قروش فقط، ومرورا بألعاب جيل الثمانينات والتسعينات المختلفة والمتعددة، كالآتاري وألعابه المختلفة، والبرامج التلفزيونية ومسلسلات الأطفال الذي كان أشهرها مسلسل الأطفال بوجى وطمطم المسلسل الذي كان يعرض في رمضان من كل عام، برنامج الأطفال الشهير بقلز وماما نجوى، وفوازير عمو فؤاد الذي كان يقدمها كل عام في رمضان الفنان الراحل فؤاد المهندس، وأيضا أدوات المدرسة المميزة الذي كانت تشتهر في جيل الثمانينات والتسعينات.