Dar Al Kotob Al Ilmiyah دار الكتب العلمية, Jan 1, 2004 - Religion - 280 pages كتاب مهم في السنة النبوية الشريفة فيقدم لنا منهاجا لما يجب ان يكون عليه المسلم انطلاقا من الاحاديث الشريفة التي توجه المسلم في كل المجالات كما اشتمل الكتاب على. كثير من التوضيحات والشروح للاحاديث النبوية مما يعينه على امور دينه
ولكن هذه البدعة المنكرة والشبهة الباطلة التي تثار حول السنة ليست جديدة الآن. بل ظهرت حتى في عهد الصحابة الكرام والتابعين من بعدهم ولكن كان الصحابة والتابعون والعلماء من بعدهم يقفون لهم بالمرصاد ويردون كيدهم وشبهاتهم. ولكنها عادت في القرن الميلادي الماضي والحاضر من جديد ولكنها هذه المرة عادت بقوة وبأس. كتاب السنه النبويه الشريفه. والسبب في ذلك أمران: السبب الأول: جهل معظم المسلمين بالسنة فاليوم علماء السنة يعدون على الأصابع وعامة المسلمين لا يعلمون عن السنة إلا القليل جدا من سنن النبي صلى الله عليه وسلم. السبب الثاني: أن هؤلاء المبتدعة اليوم يملكون المال والكلمة فبأيديهم وسائل الإعلام المقروءة والمسموعة والفضائيات تفتح لهم أبوابها يتكلمون كيفما شاءوا في وقت ما شاءوا وبأي صورة شاءوا ولا يتصدى لهم أحد. ولكن والحمد لله إذا نظرت إليهم جميعا لن تجد فيهم عالم واحد. فما هم إلا عامل كان أجدر به أن يعمل في مصنع أو شركة من الشركات ولكن يسم نفسه مفكرًاَ إسلامياً حتى يتمكن من الخوض في الدين كيف شاء ويدعي ويزعم فتح باب الاجتهاد أمام أي أحد من الناس. وإما كاتب أو صحفي مغمور أراد الشهرة والمال وأن يصبح اسمه على كل لسان فلم يجد أمامه إلا الطعن في السنة النبوية المشرفة أو عميل من عملاء الغرب تربى على موائدهم وفي أحضانهم ثم أرسلوه ليبث سمومه في المسلمين.
استعمل النبي - صلى الله عليه وسلم - الكتابة في تدوين ما ينزل من القرآن ، واتخذ لذلك كتاباً من الصحابة ، فكان القرآن يكتب كله بين يدي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على الرِّقاع والأضلاع والحجارة والسعف ( أغصان النخيل) ، وكانت الآية من القرآن تنزل على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فيأمر كاتب الوحي بكتابتها في موضع كذا من سورة كذا ، واستمر الأمر على هذه الحال حتى وفاة النبي - صلى الله عليه وسلم - فلم يقبض رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلا والقرآن محفوظ مكتوب لا ينقصه إلا الجمع في مصحف واحد. أما السنة فلم يكن شأنها كذلك حيث إنها لم تدون جميعها تدوينًا رسميًا في عهد النبي - صلى الله عليه وسلم - كما دُون القرآن ، ولم يأمر النبي - صلى الله عليه وسلم - أصحابه بذلك. وقد ذكر العلماء أسباباً عديدة لعدم تدوين السنة في العهد النبوي: منها أن النبي - صلى الله عليه وسلم - عاش بين أصحابه بعد البعثة ثلاثًا وعشرين سنة ، فكان تدوين كل كلماته وأقواله وأفعاله وكتابتها فيه من العسر والمشقة الشيء الكثير ، لما يحتاجه ذلك من تفرغ كثير من الصحابة لهذا العمل الجليل ، ونحن نعلم أن الصحابة رضي الله عنهم لم يكونوا جميعا يحسنون الكتابة بل كان الكاتبون منهم أفراداً قلائل ، وكان تركيز هؤلاء الكتبة من الصحابة على كتابة القرآن دون غيره من السنة حتى يؤدوه لمن بعدهم تامًا مضبوطًا لا يُنْقص منه حرف.
اللهم اغفر له و ارحمه و اعف عنه و اكرم منزله". "اللهم أبدله داراً خيراً من داره و أهلاً خيراً من أهله و ذرية خيراً من ذريته و زوجاً خيراً من زوجه". "اللهم انقله من ضيق اللحود ومن مراتع الدود الى جناتك جنات الخلود". "لا إله إلا أنت يا حنان يا منان يا بديع السموات والأرض تغمد ( الشاب المرحوم /قاسم الشريط) برحمتك يا أرحم الراحمين". عدد الداعين: Loading... أرسلها لكسب الصدقة على تطبيق الوتساب
من هو قاتل عبد الكريم قاسم
الشهيد قاسم حبيب الشريط - YouTube