السؤال: هل المذي -وهو السائل الشفاف الخفيف الذي يظهر من العضو الذكري أثناء الإثارة كتقبيل الزوجة مثلا- ينقض الوضوء أو يستلزم الغسل ؟ وهل هو نجس يجب تغيير الملابس إذا نزل عليها؟ الإجابة: المذي ينقض الوضوء ، والذي يجب عند خروجه أن يغسل ذكره وخصيتيه، وينضح ما أصاب الثياب منه، أما هل هو نجس؟ فإنه نجس، لكن نجاسته ليست كنجاسة البول، فإن كان الإنسان كثير المذي فيكفي في تطهيره نضح الثوب، أي: رشه بالماء، أما إن كان قليلا، أي: لا يخرج معه بكثرة فليغسله، والله أعلم. المصدر: موقع الشيخ خالد المصلح 4 0 28, 240
هل المذي نجس ؟ 2- هل المني نجس ؟ 3- ما حكم الجنس بالفم هل ذلك حرام ؟ 4- ما حكم الجنس... ؟ السوال: السلام عليكم 1- هل المذي نجس ؟ 2- هل المني نجس ؟ 3- ما حكم الجنس بالفم هل ذلك حرام ؟ 4- ما حكم الجنس بدبر الزوجة ؟ الجواب: السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد: المذي ليس بنجس ، لكن المني نجس ، و يجوز الجنس بواسطة الفم ، لكن لا يجوز بلع المني ، و يجوز الجنس عن طريق دبر الزوجة برضاها ، لكنه مكروه.
^ "تعريف المني والمذي، وحكم كل واحد منهما" ، ، مؤرشف من الأصل في 28 أغسطس 2017 ، اطلع عليه بتاريخ 28 أغسطس 2017. ↑ أ ب ت "الفروق بين المني والمذي - " ، ، مؤرشف من الأصل في 31 أغسطس 2017 ، اطلع عليه بتاريخ 28 أغسطس 2017. بوابة علم الجنس
ولا أثر في التنجيس لما أصاب الثوب أو الفراش مما يشك في نجاسته. قال خليل: لا إن شك في نجاسة المصيب، أي لا يجب الغسل ولا النضح إذا شك في نجاسة ما أصاب الثوب أو الفراش، وإذا لم يجب الغسل هنا مع تحقق الإصابة فعدم الوجوب إذا شك في الإصابة أحرى. وأما لو تحقق وصول المذي إلى الفراش، فإن ما أصابه ينتجس ويجب غسله حينئذ إن كان يراد للصلاة، وإلا فيندب فقط وراجع فيه الفتوى رقم: 3745. هل المني طاهر أم نجس؟. وإذا عرق الإنسان وابتلت ثيابه من العرق، فإن لامست عين المذي المحقق الذي على الفراش، فإنها تتنجس، وإن كان مجرد شك فقد بينا أن الفراش لا يتنجس به، واليد إذا تنجست فعلاً من نحو مذي أو بول، فإن ما تلاقيه وهي مبلولة يتنجس، وإن كان الذي أصابها إنما هو مني أو إفرازات مهبل، فإنها لا تتنجس بذلك، وبالتالي لا يتنجس ما تلامسه، وفي حالة ما إذا تنجست الأشياء الممسوسة، فإن غسلها إنما يندب ولا يجب إلا إذا كان يلامسها المصلي أثناء صلاته فحينئذ يجب غسلها. والله أعلم.
وقيل: إنه يجب غسله كقول مالك. والأول هو الصواب ، فإنه من المعلوم أن الصحابة كانوا يحتلمون على عهد النبي صلى الله عليه وسلم ، وأن المني يصيب بدن أحدهم وثيابه ، وهذا مما تعم به البلوى ، فلو كان ذلك نجسا لكان يجب على النبي صلى الله عليه وسلم أمرهم بإزالة ذلك من أبدانهم وثيابهم ، كما أمرهم بالاستنجاء ، وكما أمر الحائض بأن تغسل دم الحيض من ثوبها ، بل إصابة الناس المني أعظم بكثير من إصابة دم الحيض لثوب الحيض. ومن المعلوم أنه لم ينقل أحد أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر أحدا من الصحابة بغسل المني من بدنه ولا ثوبه فعلم يقينا أن هذا لم يكن واجبا عليهم ، وهذا قاطع لمن تدبره" انتهى من "مجموع الفتاوى" (21/604، 605). والله أعلم.
السؤال: المذي هل هو طاهر أو نجس، وإذا أصاب الثوب أو البدن هل يلزم غسله أم لا؟ الإجابة: المذي مختلف فيه لتردده بين البول؛ لكونه لا يخلق منه الحيوان، وبين المني؛ لكونه ناشئَّا عن الشهوة. والمذهب نجاسته، ويعفَى عن يسيره، في رواية جزم بها في (الوجيز)، وهو قول جماعة من التابعين، وغيرهم؛ لأنه يكثر في الشباب ، فيشق التحرز منه. قال في (الإنصاف) (1): وهو الصواب، وعنه: يكفي فيه النضح. أ. هـ. لحديث سهل بن حنيف قال: كنت ألقى من المذي شدة وعناء فكنت أكثر من الغسل ، فذكرت ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم وسألته عنه، فقال: " إنما يجزئك من ذلك الوضوء "، فقلت: يا رسول الله، كيف بما يصيب ثوبي منه؟ قال: " يكفيك أن تأخذ كفًّا من ماء، فتنضح به ثوبك، حيث ترى أنه قد أصاب منه " (رواه أبو داود والترمذي (2) وصححه). واختاره الشيخ تقي الدين بن تيمية، وجملة من الأصحاب. فيكون كبول الغلام الذي لا يأكل الطعام لشهوة، يكفي فيه النضح، وهو غمرُه بالماء، وإن لم ينزل منه ولم يقطر منه شيء، ولا يحتاج إلى مَرْسٍ ولا عصر. وعن علي رضي الله عنه قال: كنت رجلاً مذّاء، فأمرت المقداد أن يسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم، فسأله فقال: " فيه الوضوء " (متفق عليه) (3).
فالمني هو ما يعرف بالسائل المنوي، فهو ما تم تعريفه من قبل العلماء علي أنه هو الماء المقذوف الناتج عن شدة الشهوة، سواء كان من الرجال أو النساء، والجدير بالذكر هو ما أورده الفقهاء من ضرورة الغسل فيه، وهذا نظرا لكون أن عملية قذفه تعد من الأحداث الكبري. وفقا لما أوردته أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها، فإن المني طاهر وهذا نظرا لكونه أصل الإنسان فقد قالت " كنتُ أفرُكُ المنيَّ من ثوبِ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللهُ تعالى عليهِ وسلَّمَ فَرْكًا فيصلِّي فيهِ وهوَ في الصَّلاةِ "، فأوضحت أم المؤمنين بانها كانت تدلك ثوب رسول الله وهو يصلي حتي تزيل منه المني في حالة لو لم يكن سائلا، أما لو كان سائلا فكانت تقوم بغسله بالماء. حيث أن الأغلب في نزول هذا المني يكون ناتج عن عملية الجماع فيما بين الرجل والمرأة، وفي هذه الحالة يسمي هذا القذف بالجنابة، ووجب التطهر منه استشهادا بقول الله تعالي في سورة المائدة في الآية السادسة " وَإِن كُنتُمْ جُنُبًا فَاطَّهَّرُوا "، علاوة علي ما رواه الإمام علي بن أبي طالب عن رسول الله بقوله " كنتُ رجلًا مذَّاءً فسألتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال: فيه الوضوءُ وفي المنيِّ الغسلُ ".
نصائح للعودة إلى النوم بعد الاستيقاظ في حالة الاستيقاظ منتصف الليل، يجب اتباع بعض الإرشادات التي تساعد على الاستغراق بالنوم مجدداً، وتتمثل في: عدم البقاء مستيقظاً لفترة طويلة: بل يجب الإسراع إلى الفراش مرة أخرى وعدم التحدث مع شخص أو ممارسة أنشطة تجعلك تخرج من أجواء النوم. قم بإغماض عينيك والتنفس بعمق وعدم التفكير في شيء حتى تعود للنوم مرة أخرى. الضغط على بعض الأجزاء في الجسم: والتي تساعد في إراحة الجسد والاسترخاء، مثل منطقة أسفل الكعب. عدم النظر إلى الساعة: لأن هذا يمكن أن يزيد من شعورك بالتوتر والقلق في حالة اقتراب موعد استيقاظك، مما يزيد من صعوبة النوم مرة أخرى. الحصول على وضعية مريحة: إذا كان وضع النوم السابق غير مريح ويسبب لك متاعب جسدية، فيجب أن تحل هذه المشكلة حتى تتمكن من النوم. التغلب على مشكلة القلق: فإن كان السبب هو انسداد الأنف، يجب أن تقوم بتسليك الأنف قبل النوم من خلال القطرة المخصصة لهذا. وإن كنت تشعر بآلام في الجسم، يمكن أن تأخذ المسكن الذي وصفه الطبيب لك حتى يخلصك من هذه الالام. تابعوا البيان الصحي عبر غوغل نيوز
قطرات العين أو المراهم يمكن استخدام قطرات العين المرطبة لزيادة الرطوية في العين والتقليل من أعراض جفاف العين، كما يمكن استخدام المراهم الخاصة مثل المراهم التي تحتوي على 5% كلوريد الصوديوم (Sodium Chloride) لعلاج تآكلات القرنية. 2. المضادات الحيوية يمكن استخدام بعض المضادات الحيوية لعلاج التهابات العين المختلفة، مثل: سايبروفلوكساسين (Ciprofloxacin): الذي يُستخدم لعلاج التهاب الملتحمة البكتيري. إريثرومايسين (Erythromycin): الذي يُستخدم لعلاج التهاب الملتحمة البكتيري. باسيتراسين (Bacitracin): الذي يُستخدم لعلاج التهاب الجفون. ترايميثوبريم (Trimethoprim) وبوليميكسين ب (Polymyxin B): اللذان يُستخدمان معًا لعلاج التهاب الجفون. 3. مضادات الحساسية يمكن استخدام بعض مضادات الحساسية الموضعية على العين للتقليل من أعراض التحسس، ونذكر: ليفوكبستين (Levocabastine). هيدروكلوريد أزيلاستين (Azelastine Hydrochloride). 4. الجراحة حيث يمكن استخدام بعض أنواع العمليات الجراحية لعلاج أسباب ألم العين عند الاستيقاظ من النوم، ومن هذه العمليات الجراحية نذكر: اقتطاع القرنية السطحي: الذي يتم من خلال أشعة الليزر لعلاج تآكلات القرنية.
الفوائد المستنبطة من الحديث: 1- مشروعية ذكر الله سبحانه وتعالى عند النوم بقولك: «بِاسْمِكَ اللَّهُمَّ أَمُوتُ وَأَحْيَا»، وعند الاستيقاظ من النوم تقول: «الحمْدُ لِلهِ الَّذِي أَحْيَانَا بَعْدَ مَا أَمَاتَنَا وَإِلَيْهِ النُّشُورُ». 2- تقرير مبدأ الأيمان بالبعث والنشور. 3- في هذا الحديث دليل على الحكمة العظيمة في هذا النوم الذي جعله الله راحة للبدن عما سبق، وتنشيطًا للبدن فيما يَستقْبِل، وأنه يُذكِّر بالبعث يوم القيامة، تَذَكَّر بذلك إذا قمتَ من قبرك بعد موتك حيًّا إلى الله عز وجل. 4- حرص النبيِّ صلى الله عليه وسلم على تعليم أمته كل ما ينفعهم من أمور دينهم ودنياهم. 5- الله عز وجل متَّصفٌ بصفات الكمال المطلقِ، فهو الذي يحيي ويميت. 6- تقرير توحيد الربوبية. 7- عظمة حبِّ الصحابة رضي الله عنهم للنبي صلى الله عليه وسلم مما جعلهم ينقلون عنه كل شيء. [1] حذيفة بن اليمان بن جابر العبسي أسلم رضي الله عنه هو وأبوه، وأرادا شهود بدر، فصدهما المشركون، وشهدا غزوة أحد، فقتل المسلمون أباه لم يعرفوه، فتصدَّق حذيفة رضي الله عنه بدِيَتِه على المسلمين، وكان يسمَّى رضي الله عنه صاحب السرِّ؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم أسرَّ إليه بأسماء المنافقين، شهد غزوة الخندق وما بعدها، وفتوح العراق، واستعمله عمر رضي الله عنه على المدائن، فلم يزَل فيها حتى مات رضي الله عنه سنة ست وثلاثين.
الالتزام بموعد صباحي: يُنصح بتنظيم موعد مهم صباحاً؛ فهذا يُساعد الشخص على الاستيقاظ مبكّراً خوفاً من التخلّف عن الموعد والتسبّب بالمشاكل، فقد أظهرت الدراسات أنّه عندما يكون هناك شيء مهم للقيام به في وقتٍ ما فإنّ الجسم سيوقظ صاحبه بشكل طبيعي من خلال ساعته البيولوجية. [٢] التجهيز ليلاً للاستيقاظ بوقت مبكّر: يُفضّل تحضير ملابس رياضية ليلاً لتحفيز النفس على ممارسة الرياضة الصباحية التي تحتاج إلى الاستيقاظ أبكر من الوقت المعتاد، بالإضافة إلى وضع المنبّه على الجانب الآخر من السرير للاضطرار إلى النهوض وإيقاف تشغيله. [٢] تجنّب الغفوات القصيرة قبل النهوض: يلزم للشعور بالحيوية عدم العودة إلى النوم بعد الاستيقاظ منه، وتجنّب وضع زر غفوة في المنبه؛ كأخذ غفوة قصيرة لمدّة عشر دقائق مثلاً قبل النهوض؛ لأنّها تؤدّي إلى الخمول وتُقلّل النشاط؛ وذلك لأنّ هذه الغفوة القصيرة ليست كافية لإكمال دورة النوم الكاملة التي تمنح الشخص شعوراً بالراحة. [٣] تناول الفطور الصحي: يتسبّب الجفاف، وتناول الطعام غير الصحي بالإرهاق الجسدي وعدم القدرة على التفكير بشكلٍ جيدٍ؛ لذلك لا بدّ من شرب كوبين من الماء عند الاستيقاظ من النوم، وتناول الطعام الصحي المليء بالبروتين والكربوهيدرات المهمّة للجسم.