تاريخ الميلاد: ولدت المخرجة لورين عيسى في الـ5 من شهر أبريل/ آذار عام 1979م. مكان الميلاد: الجمهورية العربية السورية العمر: 43 سنة. الجنسية: سورية. المواطنة: سوريا مكان الإقامة: المملكة العربية السعودية. الحالة الاجتماعية: أرملة. زوج لورين: المخرج عبدالخالق الغانم. اللغة الأم: اللغة العربية. المهنة: مخرجة وممثلة. الديانة: مسلمة. سنوات النشاط: بدأت لورين عيسى نشاطها عام 2010 ولا زالت حتى الآن. أهم الأعمال: مسرحية كلنا حكاية. فيلم أنا وزوجتي وأنا. مسلسل المجهولة. فيلم العنود. من هو عبد الخالق الغانم ويكيبيديا عبد الخالق الغانم هو أحد كبار المديرين في السعودية، وقد عرف عن الغانم شرح طريقة في الفن منذ بداية التسعينيات، عندما أخرج "سلسلة الانتظار" بعد تخرجه من المعهد العالي للفنون الجميلة، ومن خلال هذا العمل أثبت قدرته على قيادة الدفة لإنتاج أعمال أخرى، وقد كان من أهمها وأشهرها مسلسل "طاش ما طاش" في أجزائه الأولى عام 1995 م، واستمر الغانم في إنتاج أجزاء من هذا العمل لأكثر من اثني عشر عامًا حتى الجزء الخامس عشر عام 2007 م. عبد الخالق الغانم السيرة الذاتية على مر السنين، كان هذا المخرج العظيم محور العديد من عمليات البحث للتعرف على سيرته الذاتية، والتي نلخصها من خلال النقاط التالية الاسم بالكامل: عبد الخالق الغانم.
حسابات لورين عيسى الرسمية تمتلك المخرجة لورين عيسى حسابات رسمية على جميع مواقع التواصل الاجتماعي، وعادة ما تنشر صورًا للجمهور تجمعها مع زوجها الراحل، كدلالة على حبه وشوقه له، كما أنها تشارك صورًا من وراء الكواليس لبعض الأعمال التي تشرف عليها. حسـاب انستقرام: يقترب عدد متابعيها من المائة ألف ويمكن الوصول لحسابها " اضغط هنا " حســاب تويتر: للدخول لحساب لورين عيسى على تويتر " اضغط هنا " حساب سناب شات: حيث يمكن الوصول لحساب لورين عيسى " اضغط هنا " وهكذا وبعد ذكر أهم التفاصيل الشخصية عن حياة المخرج عبد الخالق الغانم، للتوسع في من هي زوجة عبد الخالق الغانم، السيرة الذاتية، لورين عيسى، معلوماتها الأساسية وقصة زواجها. الى المخرج عبد الخالق اضافة الى حساباتها على مواقع التواصل.
تمر اليوم الذكرى الـ 1100 رحيل شيخ الصوفية الأكبر الحسين بن منصور الحلاج ، الذي عاش في ظل الدولة العباسية، ومات بعد أن رموه بتهمة الكفر والزندقة حيث تم صلبه وقتله والتمثيل بجثته، ويعتبر الحلاج من أشهر وأغرب متصوفة العالم الإسلامي، وذلك لما حفلت به حياته من قصص غريبة وعجيبة. وُلد الحلاج في منتصف القرن الثالث الهجري ونشأ بالعراق، وقتل في سنة ثلاثمائة وتسعة هجرية، وفي سنٍ مبكرة جدًا، و هو بعد غلامٌ في السادسة عشرة من عمره، اتصل بالصوفية، ولبس حرفتهم، وتتلمذ على يد أعلامهم كالجنيد، وسهل التستري وغيرهم. ثم أصبح له هو نفسه مع مرور الأيام مريدون كثيرون، كان يعبر عنهم في قصائد بقوله: "أصحابي وخلاني". الحسين بن منصور الحلاج. لم يلبث الخلاف أن بدأ ينشب بين الحلاج وبين أعلام الصوفية في عصره، فقد كانوا هم يبيتون أمرهم على كتم مشاعرهم ووجدهم وأفكارهم وأسرارهم، وكانوا يؤثرون العزلة على الناس، تاركين أمر تدبير الخلق لله. أما هو فقد تملكته نشوة التعبير، فجهر بأفكاره وإحساساته في الأسواق ولعامة الناس. قاد الحلاج منهجًا جديدًا في التصوف يرى أن التصوف جهاد في سبيل إحقاق الحق، وليس مسلكًا فرديًا بين المتصوف والخالق فقط، وطور الحلاج النظرة العامة إلى التصوف، فجعله جهادًا ضد الظلم والطغيان في النفس والمجتمع ونظرًا لما لتلك الدعوة من تأثير على السلطة السياسية الحاكمة في حينه.
نشأ الحلاج في العراق، ثم تنقل بين عدة مدن وولايات، منها الهند، وقضى فترات في مكة، معتزلاً في الحرم المكي، حيث عرف الناس عنه أنه إذا جلس لا يغير جلسته أو موقعه فى الليل أو فى النهار، فى الحر والبرد، كما عرف بقلة طعامه، وزهده في كل شيء، وكان له مريدون يتبعونه، يحفظون عنه. اصطدم بأحد المشايخ المتمسكين بالنقل والنص، هو الجنيد البغدادى، الذى لم يكن راضيًا عن فكر الحلاج، وفلسفته، فكان أن قال له ذات جدال: "أي خشبةٍ ستفسدها"، كناية عن خشب الصليب، لكن الجنيد مات قبل أن يشهد نبوءته قد تحققت بصلب الحلَّاج. من هو الحسين بن منصور الحلاج - ويكي عرب. عرض الحلاج للمحاكمة، بتهمة الزندقة والكفر، حيث جادله الفقهاء والقضاة في آرائه، حتى وصل أمره، إلى يد الخليفة المقتدر بالله عن طريق وزيره حامد بن العباس، فوافق الخليفة على إهدار دمه، وصادق على حكم إعدامه، فتم إعدامه بطريقةٍ دموية، حيث أراد وزير الخليفة، أن يجعل منه عبرةً، لكل الصوفيين. وفي السادس والعشرين من مارس عام922 أُخرج الحلاج من محبسه وجلد جلدًا شديدًا، ثم صُلب حيًا حتى فاضت روحه إلى بارئها. وفي اليوم التالي قطع رأسه وأحرق جثمانه، ونثر رماده في نهر دجلة، وقيل أن بعض تلاميذه احتفظوا برأسه. ومن المعروف أن القاضي أبو عمر المالكي هو من حكم بقتل الحلاج، بعد أن رأى كفره ومروقه وتماديه في الضلال – على حد زعمه- وقد أمر الخليفة بإنفاذ الحكم.
(البداية والنهاية: 11ـ132) ولهذا فقد كان القدماء من الصوفية يذكرون أقواله في كتبهم دون ذكر اسمه، بأن يقولوا مثلاً: قال أحد الكبراء، (وهذا صنيع أبي بكر محمد الكلاباذي الذي ألف الموسوعة الصوفية الثانية بعد اللمع، وهو كتابه (التعرف على مذهب أهل التصوف). وكذلك صنيع السراج الطوسي صاحب الموسوعة الصوفية الأولى (اللمع) وقد استشهد بكلام الحلاج في أكثر من خمسين موضعاً من كتابه مصدراً القول بقوله: قال بعضهم، أو قال القائل). وفي القرن الخامس وما يليه ابتدأ بعض المتصوفة يصرحون باسمه، ويذكرون مقالاته، ويشهدون بفضله وسعته، فقد أشاد به أبو حامد الغزالي، وابن عربي، وعبد الغني النابلسي، وكل المتصوفة منذ القرن الخامس. وأما في العصر الحديث فقد كتب فيه طه عبد الباقي سرور كتاباً بعنوان: (الحلاج شهيد التصوف الإسلامي). كل ذلك رغم أنه قد أُقيمت عليه البينة الشرعية، وقتل مرتداً سنة (309هـ) قال الإمام الذهبي: ((كانت له بداية جيدة وتأله وتصوف، ثم انسلخ من الدين)). (سير أعلام النبلاء: 14/327). وقال أبو حيان الأندلسي صاحب التفسير، في سورة المائدة عند قوله - تعالى -:? لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح بن مريم? (صفحة: 142-143): ((ومن بعض اعتقاد النصارى استنبط من أقر بالإسلام ظاهراً، وانتمى إلى الصوفية، حلول الله في الصور الجميلة، وذهب من ذهب من ملاحدتهم إلى القول بالاتحاد والوحدة، كالحلاج، والشعوذي، وابن أحلى، وابن عربي المقيم بدمشق، وابن الفارض، وأتباع هؤلاء كابن سبعين)).