فيلا للبيع في شارع الذهبي, حي طويق, مدينة الرياض - YouTube
دور مستقل للإيجار في شارع الذهبي, حي طويق, مدينة الرياض - YouTube
2, 100, 000 ريال بسم الله الرحمن الرحيم يوجد لدينا درج صاله وشقتين مساحة 450 متر السعر اتنين مليون و100الف ريال التفاصيل يتكون من مدخل سيارة وحوش ومشب ومجلس رجال ومقلط ومجلس نساء ومقلط وصالة ومطبخ بمستودع ومغاسل وغرفة كبار السن وغرفة خادمة وحديقة الدور الاول أربع غرف نوم وصاله الدور الثاني غرفة وصالة ودوره مياه وسطح شغل شخصى تشطيب سوبر لوكس كما يوجد لدينا جميع العروض بمختلف الاسعار والمساحات والأماكن ويوجد لدينا جميع الحلول التمويلية وسداد المديونية والتعامل مع جميع البنوك والشركات وايداع الدفعة الأولى مجانا للتواصل عبر الواتس اب او الجوال ابو وليد 0530797956
عيب على اللي يتقي عقـب ما بان *** وعيب طمان النفس عقب ارتفاعه الناس مـا تسقيك ليا صرت ظميان *** ولا يشـرب المظمي حذا من ذراعه اضرب على الكايد ليا صرت بحلان *** وعنـد الولي وصل الرشا وانقطاعه
06-03-2020, 10:22 PM المشاركه # 1 عضو هوامير المميز تاريخ التسجيل: Dec 2011 المشاركات: 19, 225 اضرب على الكايد ليا صرت بحلان. وعند الولي وصل الرشا وانقطاعه.
مــا يجــيــٰك اخــتـطــافـي ولا لا يـهــزك.
لو أخذنا المباحثات السعودية/الإيرانية في العراق، كانت دون تقدم يذكر مع أنه بعث رسائل لأكثر من دولة في المنطقة وخارج المنطقة بأنه يرغب بالحوار، لكن النظام الإيراني استمر بتحريض ميليشياته، وهذا ما رأيناه من الحوثيين وهجومهم الوحشي الفاشل على مأرب وأيضًا حزب الله، وفي الوقت نفسه كان يعطي انطباعًا للدول الكبرى في فيينا أنه يحاول حل مشاكل المنطقة مع المملكة حتى لا يزيدوا الضغوط عليه في باب أنشطة النظام الإيراني الخبيثة والمخربة في الدول العربية. أيضًا استخدم الأسلوب نفسه مع الإمارات، فهل يعقل أن دولة محترمة في العالم أن يكون رئيسها مجدولا زيارة للإمارات، وفي الوقت نفسه تحرض ميليشياتها الحوثية لمحاولة قصف العاصمة الإماراتية! ضبط النفس وضرب الفرس ! - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ. إلا إذا كان هذا تفكير عصابة وليس تفكير دولة تحترم نفسها. الملاحظ في الأسلوب الإيراني المحدث هو أربعة عناصر: أولا محاولة إحراج الدول الخليجية من خلال استخدام أكثر من وسيط محلي من المنطقة ودولي في الوقت نفسه، والإكثار من الوعود الهلامية أمامهم، حتى يبدو أنه يسعى لحل المشاكل. ثانيًا تحريض الأذرع الإيرانية، ووضع ضغوط على الدول مثل الحوثيين في اليمن ضد الخليج، أو زيادة تخصيب اليورانيوم للضغط على أمريكا والأوربيين، وطالع النظام الإيراني بموضة جديدة كلما سوى أحد أذرعته شيئًا جسيما يجحد علمه بالموضوع، وأنه عمل دون علمه ومشورته، بينما الوضع (وش ما سوى الصبي جايز للمعزب)!.