كشف عضو «الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك» الدكتور خالد الزعاق، أن اليوم الأحد، سيشهد هبوب الرياح المثيرة للرمال والأتربة على رقعة واسعة من المملكة، تشمل نواحي تبوك، والجوف، وحائل، والمدينة، إضافة إلى نواحي مكة المكرمة، وشمال وغرب القصيم، وشمال شرق المملكة. وقال الزعاق، عبر حاسبة على «تويتر» إن غدًا الاثنين، هو نهاية الثلث الأول من موسم «الحميمين»، وعلامة ذلك، ظهور السُحب على محيط البحر الأبيض المتوسط، أو ما يُعرف بـ«سبق الريات»، أو منخفض «الخماسين»، وسوف تتجه هذه المنخفضات إلى السعودية من اليوم الأحد حتى إلى الغد، ولذللك سيشتد عصف الرياح المثيرة للرمال والأتربة على تبوك، وحائل، والمدينة، ونواحي مكة المكرمة، وشمال وغرب القصيم، وشمال شرق المملكة. الزعاق سبق اليوم الوطني. ويشهد موسم «الحميمين» سقوط الأمطار الصيفية (السماك)، والمسمّاة بالمراويح، والتي تُنبت الربيع الصيفي، ويُنصح فيه بارتداء للملابس الصيفية، أما كبار السن فيرتدونها في نهايته، ومدة هذا الموسم هي 26 يومًا. وفي إشارة سابقة، قال الزعاق، إن الصيف الشديد سيبدأ مع غرة شهر شوال، أما ذروته فستكون طوال شهري ذي القعدة وذي الحجة، لافتًا إلى أن حرارة الصيف ستنكسر مع غرة السنة الهجرية الجديدة 1441هـ، وفي موسم «الحميمين»، ينقسم الربيع الصيفي إلى قسمين: ربيع شتوي وهو ما نعيشه الآن، وربيع صيفي.
وأوضح "الزعاق": خلال هذه الأيام ستعيش الدول العربية الأبكر وقتًا لغروب الشمس في السنة، وإذا وصلت الشمس إلى أبكر وقت لغروبها كحال أيامنا هذه فإن قرص الشمس يغرب باتجاه القبلة تقريبًا لمدينة الرياض. 29 نوفمبر 2021 - 24 ربيع الآخر 1443 01:10 AM أوضح أن دخولها غير مرتبط بالبرد القارس فأول أيامها معتدل الأجواء كشف المتخصص في الطقس والمناخ، الفلكي الدكتور خالد الزعاق، أن يوم الجمعة المقبل هو أول أيام موسم المربعانية. وأوضح "الزعاق": خلال هذه الأيام ستعيش الدول العربية الأبكر وقتًا لغروب الشمس في السنة، وإذا وصلت الشمس إلى أبكر وقت لغروبها كحال أيامنا هذه فإن قرص الشمس يغرب باتجاه القبلة تقريبًا لمدينة الرياض. صحيفة سبق/"الزعاق": اليوم غرة مارس وخلاله ننتقل من الشتاء البارد إلى الصيف الحار.. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق الإلكترونية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق الإلكترونية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
كشف المتخصص في الطقس والمناخ، الفلكي الدكتور خالد الزعاق، أن يوم الجمعة المقبل هو أول أيام موسم المربعانية وقال في تغريدات، نشرها عبر حسابه بتويتر: "بقي على مربعانية الشتاء خمسة أيام. وأمارة ذلك وصول الشمس إلى أبكر وقت لغيابها. وأقصى وقت لغروبها يتزامن مع مربعانية القيظ تقريبًا" وأضاف: يوم الجمعة المقبل 28 ربيع الآخر، الموافق 3 ديسمبر، أول أيام المربعانية وأردف: لا يعني دخول المربعانية دخول البرد القارس؛ فأول أيامها معتدل الأجواء، ولا تشعر فيها بالبرودة وأوضح "الزعاق": خلال هذه الأيام ستعيش الدول العربية الأبكر وقتًا لغروب الشمس في السنة، وإذا وصلت الشمس إلى أبكر وقت لغروبها كحال أيامنا هذه فإن قرص الشمس يغرب باتجاه القبلة تقريبًا لمدينة الرياض
الشهر هو الزمن أو الوقت الذي يستغرقه القمر للدوران دورة كاملة حول الأرض، ولهذا أسمته العرب شهرا لأنه يُشهر أي يُعرف بالقمر، ويتراوح عدد أيامه بين 28 يوما و31 يوما، ومن الجدير بالذكر أن مصدر كلمة أسبوع هو عدد أيامه أي الرقم سبعة. 1. الشهور العربية يقال: إن أسماء الشهور العربية وضعت في مطلع القرن الخامس الميلادي. وأما معانيها فهي كما يلي: * محرم: هو أول الشهور العربية ، وسمي بهذا الاسم لأنه أحد الأشهر الحرم التي حرّم القتال فيها. ما معنى اسم عهود. * صفر: قيل: ان ديار العرب كانت تصفر أي تخلو من أهلها للحرب ، وقيل: لأن العرب كانت تغير فيه على بلاد يقال لها الصفرية، وقيل: لترك العرب أعداءهم صفرا من الأمتعة، وقيل: لاصفرار مكة من أهلها. * ربيع الأول والآخر: سميا بهذا الاسم في فصل الربيع وظهور العشب. * جمادى الأولى والآخرة: جميع الأشهر العربية مذكرة إلا جمادى الأولى والآخرة، وكان جمادى الأولى يسمى قبل الإسلام بجمادى خمسة، وسمي جمادى لوقوعه في الشتاء وقت التسمية، أما جمادى الآخرة فكان يعرف بجمادى ستة. * رجب: كان العرب في الجاهلية يعظمون هذا الشهر بترك القتال، ولا يستحلونه فيه، واسمه من رجب الشيء أي هابه وعظمه، وقيل: رجب أي توقف عن القتال.
* شعبان: تشعبت القبائل وقت تسمية هذا الشهر للإغارة بعد قعودها عنها في رجب، وقيل: يتفرق الناس فيه ويتشعبون طلبا للماء. * رمضان: كان يسمى قديما ناتق، ولما غيّر الاسم وافق زمن الحر والرمض، والرمضاء هي شدة الحر، ويقال: رمضت الحجارة إذا سخنت بتأثير أشعة الشمس. معنى اسم عهود. * شوال: قيل: إن الإبل كانت تشول بأذنابها أي ترفعها وقت التسمية طلبا للإخصاب، وقيل: لتشويل ألبان الإبل، أي نقصها وجفافها، وقيل: شوال الارتفاع في درجة الحرارة ، وإدباره. * ذو القعدة: قيل: إن العرب كانوا يقعدون فيه عن الأسفار ، وقيل: لقعودهم عن القتال لأنه من الأشهر الحرم. * ذو الحجة: هو شهر الحج ، وكان العرب قديما يقيمون فيه حجهم إلى الكعبة. 2. الشهور السريانية تعود تسمية الشهور السريانية إلى عام 312 م، وتنسب إلى السريان، وهم أقوام عاشوا في بعض مناطق الشرق الأوسط منذ عهود قديمة، وهي على النحو التالي: * كانون الأول والثاني ( يناير وفبراير): يرى البعض أن اسم كانون مشتق من الثبات والاستقرار، وقصد به ظواهر فصل الشتاء، في حين يرى البعض الآخر أنه من الكنّ والاستقرار في البيت بسبب توقف العمل بالزراعة حيث تحول العوامل الجوية دون ذلك، وقيل: من كلمة كانون التي تعني الشتاء، وقيل: إنها تعني موقد النار المعروف.
عائده وهو اسم علم مؤنث عربي من الفعل عاد والمذكر منه عائد ويعني ما يعود على الانسان من عمل او منفعه له وتاتي بمعنى رجع عندما نقول عائد الى وطنه او زار مريضا عندما نقول عاد مريضا ويكون الجمع منه عوائد اي ما يعود من نفع وتعني ايضا عاد على اعقابه اي تراجع منها وكلمة عاد الدهر عليه اي اتى الدهر عليه بالمنفعه او المضره وهي اسماء مشهوره للمذكر عائد والمؤنث عائده.