﴿ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَعِبٌ وَلَهْوٌ ۖ وَلَلدَّارُ الْآخِرَةُ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ ۗ أَفَلَا تَعْقِلُونَ﴾ [ الأنعام: 32] سورة: الأنعام - Al-An'ām - الجزء: ( 7) - الصفحة: ( 131) ﴿ And the life of this world is nothing but play and amusement. But far better is the house in the Hereafter for those who are Al-Muttaqun (the pious - see V. 2:2). "وما الحياة الدنيا إلا لعب ولهو " | عدن نيوز. Will you not then understand? ﴾ وما الحياة الدنيا في غالب أحوالها إلا غرور وباطل، والعمل الصالح للدار الآخرة خير للذين يخشون الله، فيتقون عذابه بطاعته واجتناب معاصيه. أفلا تعقلون -أيها المشركون المغترون بزينة الحياة الدنيا- فتقدِّموا ما يبقى على ما يفنى؟ الآية مشكولة تفسير الآية استماع mp3 الرسم العثماني تفسير الصفحة فهرس القرآن | سور القرآن الكريم: سورة الأنعام Al-An'ām الآية رقم 32, مكتوبة بكتابة عادية و كذلك بالشكيل و مصورة مع الاستماع للآية بصوت ثلاثين قارئ من أشهر قراء العالم الاسلامي مع تفسيرها, مكتوبة بالرسم العثماني لمونتاج فيديو اليوتيوب. السورة: رقم الأية: وما الحياة الدنيا إلا لعب ولهو وللدار: الآية رقم 32 من سورة الأنعام الآية 32 من سورة الأنعام مكتوبة بالرسم العثماني ﴿ وَمَا ٱلۡحَيَوٰةُ ٱلدُّنۡيَآ إِلَّا لَعِبٞ وَلَهۡوٞۖ وَلَلدَّارُ ٱلۡأٓخِرَةُ خَيۡرٞ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَۚ أَفَلَا تَعۡقِلُونَ ﴾ [ الأنعام: 32] ﴿ وما الحياة الدنيا إلا لعب ولهو وللدار الآخرة خير للذين يتقون أفلا تعقلون ﴾ [ الأنعام: 32] تفسير الآية 32 - سورة الأنعام ثم عقد- سبحانه- مقابلة بين الحياة الدنيا والآخرة.
وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَعِبٌ وَلَهْوٌ ۖ وَلَلدَّارُ الْآخِرَةُ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ ۗ أَفَلَا تَعْقِلُونَ (32) القول في تأويل قوله: وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَلَلدَّارُ الآخِرَةُ خَيْرٌ لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلا تَعْقِلُونَ (32) قال أبو جعفر: وهذا تكذيب من الله تعالى ذكره هؤلاء الكفارَ المنكرين البعثَ بعد الممات في قولهم: إِنْ هِيَ إِلا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا وَمَا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ, [سورة الأنعام: 29]. يقول تعالى ذكره، مكذبًا لهم في قبلهم ذلك: " ما الحياة الدنيا " ، أيها الناس = " إلا لعب ولهو " ، يقول: ما باغي لذاتِ الحياة التي أدْنيت لكم وقرّبت منكم في داركم هذه، (16) ونعيمَها وسرورَها، فيها، (17) والمتلذذُ بها، والمنافسُ عليها, إلا في لعب ولهو، لأنها عما قليل تزول عن المستمتع بها والمتلذذِ فيها بملاذّها, أو تأتيه الأيام بفجائعها وصروفها، فَتُمِرُّ عليه وتكدُر، (18) كاللاعب اللاهي الذي يسرع اضمحلال لهوه ولعبه عنه, ثم يعقبه منه ندمًا، ويُورثه منه تَرحًا.
بين فيها أن الحياة الآخرة هي الحياة العالية السامية الباقية، أما الحياة الدنيا فهي إلى زوال وانتهاء فقال- تعالى-:وَمَا الْحَياةُ الدُّنْيا إِلَّا لَعِبٌ وَلَهْوٌ، وَلَلدَّارُ الْآخِرَةُ خَيْرٌ لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلا تَعْقِلُونَ. اللعب: هو العمل الذي لا يقصد به مقصدا صحيحا من تحصيل منفعة أو دفع مضرة، واللهو: هو طلب ما يشغل عن معالى الأمور وعما يهم الإنسان ويعنيه. والمعنى: إن هذه الحياة التي نعتها الكفار بأنها لا حياة سواها ما هي إلا لهو ولعب لمن يطلبها بأنانية وشره من غير استعداد لما يكون وراءها من حياة أخرى فيها الحساب والجزاء، وفيها النعيم الذي لا ينتهى، وفيها السعادة التي لا تحد، بالنسبة للذين اتقوا ربهم، ونهوا أنفسهم عن الهوى. فالحياة الدنيا لعب ولهو لمن اتخذوها فرصة للتكاثر والتفاخر وجمع الأموال من حلال وحرام، ولم يقيموا وزنا للأعمال الصالحة التي كلفهم الله- تعالى- بها. أما بالنسبة للذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا. فإن الحياة الدنيا تعتبر وسيلة إلى رضا الله الذي يظفرون به يوم القيامة، وإن ما يحصل عليه المؤمنون في هذا اليوم من ثواب جزيل ومن نعيم مقيم هو خير من الدنيا وما فيها من متعة زائلة ومن شهوات لا دوام لها.
كما حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قَتادة، قوله: ( وَإِنَّ الدَّارَ الآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ) حياة لا موت فيها. حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى، وحدثني الحارث، قالا ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء، جميعا عن ابن أبي نحيح، عن مجاهد، قوله: (لَهِيَ الحَيَوانُ) قال: لا موتَ فيها. حدثني عليّ، قال: ثنا أبو صالح، قال: ثني معاوية، عن عليّ، عن ابن عباس، في قوله: ( وَإِنَّ الدَّارَ الآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ) يقول: باقية. وقوله: (لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ) يقول: لو كان هؤلاء المشركون يعلمون أن ذلك كذلك، لقَصَّروا عن تكذيبهم بالله، وإشراكهم غيره في عبادته، ولكنهم لا يعلمون ذلك.
الراوي: أبو هريرة المحدث: شعيب الأرناؤوط المصدر: تخريج المسند الجزء أو الصفحة: 10224 حكم المحدث: إسناده صحيح على شرط الشيخين يقولُ اللَّهُ تَعالَى: أنا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بي، وأنا معهُ إذا ذَكَرَنِي، فإنْ ذَكَرَنِي في نَفْسِهِ ذَكَرْتُهُ في نَفْسِي، وإنْ ذَكَرَنِي في مَلَإٍ ذَكَرْتُهُ في مَلَإٍ خَيْرٍ منهمْ، وإنْ تَقَرَّبَ إلَيَّ بشِبْرٍ تَقَرَّبْتُ إلَيْهِ ذِراعًا ، وإنْ تَقَرَّبَ إلَيَّ ذِراعًا تَقَرَّبْتُ إلَيْهِ باعًا، وإنْ أتانِي يَمْشِي أتَيْتُهُ هَرْوَلَةً.
وإن سأل اللهَ شيئًا فإنَّ اللهَ يعطيه ما سأل، فيكونُ مُجابَ الدَّعوةِ، ولئنِ استعاذ باللهِ ولجأ إليه طلَبًا للحمايةِ، فإنَّ اللهَ سُبحانَه يُعيذُه ويحميه ممَّا يَخافُ. «وما تردَّدتُ عن شَيءٍ أنا فاعلُه تَردُّدي عن نفْسِ المُؤمِنِ» وليْسَ هذا التَّردُّدُ مِن أجْلِ الشَّكِّ في المصلحةِ، ولا مِن أجْلِ الشَّكِّ في القُدرةِ على فِعلِ الشَّيءِ، بلْ هو مِن أجْلِ رَحمةِ هذا العبدِ المُؤمِنِ، ولهذا قال اللهُ تعليلًا لهذا الترَدُّدِ: «يَكْرَهُ المَوْتَ» لِمَا فيه من الألمِ العظيمِ، «وأنا أكْرَهُ مَسَاءَتَهُ»؛ لِمَا يَلْقَى المُؤمِنُ مِن الموتِ وصُعوبتِه.
حديث «إذا تقرب العبد إلي شبرًا تقربت إليه ذراعًا.. » تاريخ النشر: ٠٣ / رمضان / ١٤٢٦ مرات الإستماع: 25535 إذا تقرب العبد إليَّ شبراً الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد: فعن أنس عن النبي ﷺ فيما يرويه عن ربه قال: إذا تقرب العبد إلي شبرا تقربت إليه ذراعا، وإذا تقرب إلي ذراعا تقربت منه باعا، وإذا أتاني يمشي أتيته هرولة [1]. وذكرنا أن هذا من الأحاديث القدسية، ففي الذي قبله: قال رسول الله ﷺ: إن الله تعالى قال: من عادى لي ولياً... [2] ، وهنا: قال النبي ﷺ فيما يرويه عن ربه. من تقرب الي شبرا - الطير الأبابيل. فالأحاديث القدسية تارة يقول فيها النبي ﷺ: قال الله تعالى، وتارة يقول الراوي: قال رسول الله ﷺ، أو عن النبي ﷺ فيما يرويه عن ربه. قال: إذا تقرب العبد إليّ شبراً تقربت إليه ذراعاً، وإذا تقرب إليّ ذراعاً تقربت منه باعاً، وإذا أتاني يمشي أتيته هرولة ، رواه البخاري. هذا الحديث يبين معنى كبيرًا إذا استشعره المؤمن فإنه يقبل على طاعة الله بكل انشراح، فهذا الرب الذي نعبده أرحم الراحمين، وقد جاء في الحديث: للهُ أشد فرحا بتوبة عبده حين يتوب إليه من أحدكم كان على راحلته بأرض فلاة، فانفلتت منه وعليها طعامه وشرابه، فأيس منها، فأتى شجرة فاضطجع في ظلها، قد أيس من راحلته، فبينا هو كذلك إذا هو بها قائمة عنده، فأخذ بخطامها، ثم قال من شدة الفرح: اللهم أنت عبدي وأنا ربك، أخطأ من شدة الفرح [3].
۱۶۷۹۵. الإمامُ زينُ العابدينَ عليه السلام - في مُناجاتِهِ -: سبحانَكَ ، ما أضيَقَ الطُّرُقَ على مَن لم تَكُن دَليلَهُ! وما أوضَحَ الحَقَّ عِندَ مَن هَدَيتَهُ سَبيلَهُ! إلهي ، فاسلُكْ بِنا سُبُلَ الوُصولِ إلَيكَ ، وسَيِّرنا في أقرَبِ الطُّرُقِ لِلوُفودِ علَيكَ. ۱ ۱۶۷۹۶. عنه عليه السلام - أيضاً -: اللّهُمّ اجعَلني مِن الذينَ جَدُّوا في قَصدِكَ فلم يَنكُلُوا ، وسَلَكوا الطَّريقَ إلَيكَ فلم يَعدِلوا ، واعتَمَدُوا علَيكَ في الوُصولِ حتّى وَصَلُوا. ۲ ۱۶۷۹۷. الإمامُ الصّادقُ عليه السلام - في قولِهِ تعالى: (وأنْذِرْ بهِ الّذينَ يَخافُونَ أن يُحْشَرُوا إلى رَبِّهِم) ۳ -: أنذِرْ بالقرآنِ مَن يَرجُونَ الوُصولَ إلى رَبِّهِم تُرَغِّبْهُم فيما عِندَهُ ، فإنَّ القرآنَ شافِعٌ مُشَفَّعٌ لَهم. ۴ ۱۶۷۹۸. الإمامُ العسكريُّ عليه السلام: إنَّ الوُصولَ إلَى اللَّهِ عَزَّوجلَّ سَفَرٌ لا يُدرَكُ إلّا بامتِطاءِ اللَّيلِ. ۵ ۱۶۷۹۹. من تقرب لي شبرا ثان. رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله: يقولُ اللَّهُ:... مَنِ اقتَرَبَ إلَيَّ شِبراً اقتَرَبتُ إلَيهِ ذِراعاً ، ومَنِ اقتَرَبَ إلَيَّ ذِراعاً اقتَرَبتُ إلَيهِ باعاً ، ومَن أتاني يَمشي أتَيتُهُ هَروَلَةً.
وفي روايةٍ: فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا، أَوْ أَزِيدُ. الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: مسلم المصدر: صحيح مسلم الجزء أو الصفحة: 2687 حكم المحدث: [صحيح] يقولُ اللَّهُ عزَّ وجلَّ: أنا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي، وأنا معهُ حِينَ يَذْكُرُنِي، فإنْ ذَكَرَنِي في نَفْسِهِ ذَكَرْتُهُ في نَفْسِي، وإنْ ذَكَرَنِي في مَلَإٍ ذَكَرْتُهُ في مَلَإٍ خَيْرٍ منه، وإنِ اقْتَرَبَ إلَيَّ شِبْرًا ، تَقَرَّبْتُ إلَيْهِ ذِراعًا ، وإنِ اقْتَرَبَ إلَيَّ ذِراعًا ، اقْتَرَبْتُ إلَيْهِ باعًا، وإنْ أتانِي يَمْشِي أتَيْتُهُ هَرْوَلَةً. الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم المصدر: صحيح مسلم الجزء أو الصفحة: 2675 حكم المحدث: [صحيح] مَن جرَّ ثوبَهُ خيلاءَ لم ينظُرِ اللَّهُ إليهِ يومَ القيامةِ ، فقالَت أمُّ سَلمةَ: فَكَيفَ يصنَعُ النِّساءُ بذيولِهِنَّ ؟ قالَ: يُرخينَ شبرًا ، فقالت: إذًا تنكشفَ أقدامُهُنَّ ، قالَ: فيُرخينَهُ ذراعًا ، لا يزِدنَ علَيهِ الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: الألباني المصدر: صحيح الترمذي الجزء أو الصفحة: 1731 حكم المحدث: صحيح مَن جرَّ ثوبَه مِن الخُيَلاءِ لم يَنْظُرِ اللهُ إليه ، قالت أمُّ سَلَمَةَ: يا رسولَ اللهِ ، فكيف تَصْنَعُ النساءُ بذيولهن ؟ قال: تُرْخينَه شِبْرًا.
وبهذا الخصوص، قال الموساوي العجلاوي، خبير في الدراسات الإفريقية، إن "النظام الجزائري يحاول كسب مشروعية داخلية مفقودة من خلال استغلال التوتر مع المغرب وباقي دول الجوار"، مبرزا أن "النظام الجزائري فقد مشروعيته الداخلية وأصبح مهزوزا". وأضاف العجلاوي، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن "القوة الضاربة لا تستطيع تمكين مواطنيها من الحليب وحاجياته الأساسية"، مشددا على أن "الجزائر منذ عام 1975 وهي تدعم البوليساريو بشكل فاضح وأصبحت المليشيات أداة في يد النظام". واعتبر المحلل السياسي الخبير القانوني أن "مهاجمة تبون لإسبانيا مردها إلى محاول بعث الحياة في نظام عاجز فاقد للشرعية"، مستحضرا مذكرات الرئيس الموريتاني السابق ولد دادا في عام 2003 التي جاء فيها أنه "بعد التوقيع الثلاثي مع حكومة فرانكو، هاجم بومدين إسبانيا"، مبرزا أن "مهاجمة الجوار من ركائز عقيدة الجزائر". حديث. وأوضح العجلاوي أن "الجزائر لا تستطيع وقف الغاز أو قطعه على إسبانيا بسبب وجود عقود قانونية موقعة بين الطرفين"، موردا أن "أي إخلال بهذه العقود سيؤدي بالجزائر إلى المحاكم التجارية الدولية". وشدد المتحدث لهسبريس على أن "الجزائر تحاول توجيه الأنظار عما يجري داخليا من خلال التهجم على دول الجوار وخلق أجواء من التوتر"، وأن النظام في الجارة الشرقية يحاول بذلك "ركوب أمواج خطاب التوتر".
وهذه المعية هي المعية الخاصة المذكورة في قوله تعالى: { لا تَحْزَنْ إن اللَّهَ مَعَنَا} وقول رسول الله صلي الله عليه وسلم: « ما ظنك باثنين الله ثالثهما ». وقوله تعالى: { وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ}، وقوله: { إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ}، وقوله: { وَاصْبِرُوا إن اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ}، وقوله: { قَالَ كَلا إن مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ}، وقوله تعالى لموسى وهارون: { إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى} فهذه الباء مفيدة بمعنى هذا المعية دون اللام ولا يتأتى للعبد الإخلاص والصبر والتوكل ونزوله في منازل العبودية إلاّ بهذه الباء وهذه المعية. فمتى كان العبد بالله هانت عليه المشاق وانقلبت المخاوف في حقه أمانا؛ فبالله يهون كل صعب ويسهل كل عسير ويقرب كل بعيد، وبالله تزول الأحزان والهموم والغموم: فلا هم مع الله ولا غم مع الله ولا حزن مع الله وحيث يفوت العبد معنى هذه الباء فيصير قلبه حينئذ كالحوت إذا فارق الماء يثب وينقلب حتى يعود إليه.