000 قارئ، تواصلوا معنا عبر بريدنا [email protected]
إقرأ المزيد الإدارة الأستراتيجية الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً معلومات إضافية عن الكتاب لغة: عربي طبعة: 1 حجم: 24×17 عدد الصفحات: 232 مجلدات: 1 ردمك: 9789957123376 أكسسوارات كتب الأكثر شعبية لنفس الموضوع الأكثر شعبية لنفس الموضوع الفرعي أبرز التعليقات صدر حديثاً الأكثر شعبية الأكثر مبيعاً هذا الشهر شحن مجاني البازار الأكثر مشاهدة دور نشر شبيهة بـ (دار اليازوري العلمية) وسائل تعليمية
مكتبة المقالات المسيحية | مقالات قبطية | المكتبة القبطية الأرثوذكسية مقال عن الصلاة للقس مرقس ميلاد - عظات روحية: 13 ديسمبر 1998 الدرجة الثالثة: الصلاة الدائمة قال القديس ثيئوفان الناسك أن النوع الثالث من الصلاة أو الدرجة الثالثة هي الصلاة الدائمة وهي الصلاة الحقيقية، حيث يكون القلب طوال النهار مع الله، وهذه عطية الله يعطيها إلينا. فالنوع الأول والثاني تدريب لكي نصل إلى الصلاة الدائمة. قال القديسين مثل رجل يريد أن يشعل نار ففي بداية الأمر تتعب عينيه من الفحم وتدمع وعندما تشتعل النار يبدأ يتدفأ بها. موضوع تعبير عن الصلاة وأهميتها - سطور. ففي النوع الأول والثاني نكون كمثل من يسخن الفحم، وبعد أن نتخطى هاتين المرحلتين نصل إلى دفئ الصلاة وستعرفها عندما تجربها. ولا تظن أن هذا مستوى عالي، بل هي للعامة للكل. ولكن تحتاج إلى اجتهاد وإصرار الإنسان في أول نوعين. ويقول القديس ثيئوفان الناسك أن الصلاة الدائمة (دفئ الصلاة) مثل القديس أبو مقار الذي كان يصلي باليومين والثلاثة. فهذا القديس أيضًا بدأ بترديد الصلاة ثم الصلاة السهمية أو العقلية ثم وصل إلى هذه الدرجة. اجتهد في أول نوعين والرب سيعطيك الثالثة عطية، ولكن هذه الدرجة تحتاج لمن لديه رغبة وأمنيته أن يكون رجل صلاة.
حكم الإحداد على الملوك والزعماء الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد: فقد جرت عادة الكثير من الدول الإسلامية في هذا العصر، بالأمر بالإحداد على من يموت من الملوك والزعماء لمدة ثلاثة أيام أو أقل أو أكثر، مع تعطيل الدوائر الحكومية وتنكيس... وجوب أداء الصلاة في الجماعة الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ومن والاه، أما بعد: فقد اطلعت على المقال المنشور في صحيفة الرياض في عددها الصادر يوم الخميس 27/7/ 1415هـ، بقلم من سمى نفسه الدكتور: ع.
الصلاة طريقٌ للوصول إلى رضا الله تعالى، خاصة أنّ المسلم يقف فيها خمس مرّات وهو يناجي الله تعالى ويدعوه، وهي صلة وثقية جدًا لا يمكن لأحدٍ أن يقطعها، فهي تفتح أبواب الرحمة وتجعل المُصلّي في أعلى مراتب الجنة، وكلّما كان ملتزمًا وخاشعًا بها، كلّما استشعر حلاوة الإيمان ولذته في قلبه، والله تعالى منح المصلّين روحانية عالية تجعلهم يترفعون عن أذى الدنيا وهمومها، فتسمو في قلوبهم نسمات الرحمة، وينعكس هذا على المجتمع بأكمله فيصبح أكثر صلاحًا. الصلاة تُعلم المسلم الالتزام بالوقت والدقة في المواعيد، خاصة أنّ المصلّي يحرص على أن يؤدي صلاته في وقتها، وأن يضبط ساعته على مواعيد الأذن، فتراه يهرع للوضوء والصلاة بمجرد أن يسمع نداء الله، كما أنّها تقوّي الصلة بين الناس الذين يجتمعون في المسجد لأداء الفرائض ويتدارسون القرآن الكريم، ويظهر هذا واضحًا في أداء التراويح أيضًا في شهر رمضان المبارك، وهي تعلم المسلم الإتقان بأن يلتزم بأركانها وواجباتها بالشكل الصحيح، وأن يحرص على أن تقبل صلاته كما أرادها الله تعالى. الصلاة رياضة رائعة مفيدة للجسم، خاصة أنّ الحركات التي يقوم بها المسلم أثناء الركوع والسجود والوقوف تجعل عظامه ومفاصله تتحرّك بطريقة صحيحة، كما أنّها تخلص الإنسان من الطاقة السلبية بمجرّد أن يلمس جبينه الأرض ساجدًا لله تعالى، ويُصبح لديه طاقة إيجابية، وعند السجود تتساقط ذنوب المسلم وسيئاته عن كتفيه، فيصبح خاليًا من الذنوب بفضل الله تعالى، لهذا من واجب المسلم أن يُعظّم شعائرها بكل خشوع وشف إيماني عميق، وأن يؤديها بحضور كامل للقلب والروح، فهي من شعائر الإسلام التي تُعدّ جزءًا لا يتجزأ من الدين والعبادة، لأنّها تجعل المسلم هاديًا مهديًا يدعو لنفسه في كلّ ركعة بأن يكون ثابتًا على الصراط المستقيم.
حيث أن ترك الصلاة من أهم أسباب انتشار الجريمة مؤخرًا في مجتمعاتنا. وفي نهاية مقالنا حول موضوع تعبير عن أهمية الصلاة وفضلها ومكانتها بالعناصر أتمنى أن يكون قد لاقى اعجابكم، وسوف انتظر منكم المزيد حول هذا الصدد ليستفيد منها الجميع.