سوف تلهو بنا الحياة - YouTube
سوف تلهو بنا الحياة - ام كلتوم (هذه ليلتي) - YouTube
الكلمة لها مفعول السحر فإذا تم نظم الكلمة في هيئة قصيدة فإن تأثيرها يزداد سحرًا، وبعض الكلمات خاصة تلك التي تولد من رحم الصدفة تترك في النفس الأثر الكبير.. كبيرة هي كلمات قصيدة "هذه ليلتلي" التي تحمل ضمن بيوتها العتيقة بيتًا فريدًا يقول " صدفة أهدت الوجود إلينا وأتاحت لقاءنا فالتقينا". لامست هذه الكلمات أذن أم كلثوم فلمعت عيناها إعجابًا وطلبت من الشاعر اللبناني الشهير جورج جرداق أن يكمل القصيدة لتغنيها أم كلثوم، بعد أن أدركت أنها بصدد نجاح أخر ستحققه بمجرد أن تشدو بكلمات هذه القصيدة، التي سيلحنها موسيقار الجيل وأجيال متتالية محمد الوهاب، الذي سمع ألاف الكلمات العذبة ولحن مثلها وغنى أضعافها لكن قصيدة أبدا لم تبكيه إلا "هذه ليلتي"، حيث بكى الموسيقار العملاق عبد الوهاب وهو يلحن كلمات تلك القصيدة تأثرًا بها وربما مرت الكلمات على جزء من ذكرياته كان يخفيها فأحيت ما كان يحاول أن يظهره ميتًا. تحمل القصيدة شطر بيت يقول " سوف تلهو بنا الحياة وتسخر"، وكانت تلك حقيقة حيث واجهت أم كلثوم اختبار حياتها أمام هذه القصيدة لأن كوكب الشرق كانت ترفض طوال تاريخها الفني أن تغني شعر "الخمريات" وهو نوع من أنواع الشعر، ولكن السخرية أن القصيدة التي أبهرت أم كلثوم كانت من نفس النوع الذي رفضته أبدًا، ولكن الحياة تكون أحياناً أكبر من رفضنا وأوسع من خطوطنا وحدودنا التي نرسمها لأنفسنا وهي على اتساعها تضيق أمام شيء ما تقرره لنا الحياة أو صدفة تفاجأنا بها، كتلك القصيدة في حياة أم كلثوم.. ومثل أم كلثوم في حياة الشاعر جورج جرداق، الذي كان معجبا ومنبهرًا بها.
لماذا نختبئ من فيروس مجهري لما يناهز الشهرين ضمن أكثر من أربعة ملايير إنسان في العالم؟ لأننا نخشى الموت! ولماذا نخشى الموت؟ لأننا لا نريد أن نفقد الذين نحبهم. ولكن هل نكرس ـ أو كنا نكرس ـ حياتنا لمن نحبهم بما يكفي أو بما يستحقون أو ما نستحق لنكون في الاتجاه الصحيح لهذه الرحلة القصيرة في الدنيا الفانية؟ بالطبع لا.. وللأسف لا!! تسخر منا الحياة اليوم وهي توقفنا أمام المرآة إجباراً لنرى في ذهول أننا كنا منشغلين بمن أساء أو طعن أو غدر أو ناور أو تحامل أو خاصم أو نافس أو شاكس، وكنا نعتقد أن من نحب هم مكسب لم يعد يستحق الجهد والعناء. فنخرج في الصباح لحروبنا مع الحياة، ونعود في المساء منهكين، لنعد العدة ليوم جديد. والحب على الهامش، فمن ملك شيئا أهانه! كنا نمشي بجانب السعادة كل يوم، ولكن نخطئ في المقادير. كنا مغفلين وما نزال كذلك ونحن نتوق لليوم الذي سنعود فيه إلى «الخارج» وإلى الدوامة ذاتها، ونحن نتوهم أن الزمن سيبقى هو الزمن. ها نحن شهود على هذا الانقلاب الرهيب في المفاهيم، فجبن الأمس في القعود في زمن الحرب أصبح شهامة، والإقدام في المواجهة أصبح تهوراً، والخوف الذي كان يعرقل الحياة أصبح سلاحا ضد الموت.
مشاهدة الموضوع التالي من صحافة الجديد.. ما هي متلازمة الصدمة التسممية؟ والان إلى التفاصيل: 07:00 ص الأربعاء 12 يناير 2022 د ب أ- قال المركز الاتحادي للتوعية الصحية إن متلازمة الصدمة التسممية (Toxic shock syndrome) هي عدوى خطيرة تهدد الحياة، تسببها البكتيريا العنقودية الذهبية والبكتيريا العنقودية القيحية. وأوضح المركز الألماني أن هذه البكتيريا تنفذ إلى الجسم عبر جروح الجلد وأمراض الجلد وكذلك جروح وأمراض الأغشية المخاطية على سبيل المثال بعد الولادة وفترة النفاس. كما أن استخدام التامبون (سدادة قطنية للحيض) يرفع خطر الإصابة بهذه البكتيريا. وتتمثل أعراض متلازمة الصدمة التسممية في ارتفاع درجة حرارة الجسم (أكثر من 39 درجة مئوية) والصداع والخدر والهبوط الحاد في ضغط الدم وصولا إلى فشل الدورة الدموية وفشل العديد من الأعضاء. متلازمة الصدمة التسممية.. هل تسببها السدادات الصحية فقط؟ – فوشيا. وتستلزم هذه الأعراض الخضوع لعلاج فوري مكثف بواسطة المضادات الحيوية وإمداد الجسم بالسوائل مع مراقبة وظائف الأعضاء. تفاصيل ما هي متلازمة الصدمة التسممية كانت هذه تفاصيل ما هي متلازمة الصدمة التسممية؟ نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على مصراوي وقد قام فريق التحرير في صحافة الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
الرئيسية لايف ستايل نصائح طبية 07:00 ص الأربعاء 12 يناير 2022 متلازمة الصدمة التسممية د ب أ- قال المركز الاتحادي للتوعية الصحية إن متلازمة الصدمة التسممية (Toxic shock syndrome) هي عدوى خطيرة تهدد الحياة، تسببها البكتيريا العنقودية الذهبية والبكتيريا العنقودية القيحية. وأوضح المركز الألماني أن هذه البكتيريا تنفذ إلى الجسم عبر جروح الجلد وأمراض الجلد وكذلك جروح وأمراض الأغشية المخاطية على سبيل المثال بعد الولادة وفترة النفاس. كما أن استخدام التامبون (سدادة قطنية للحيض) يرفع خطر الإصابة بهذه البكتيريا. وتتمثل أعراض متلازمة الصدمة التسممية في ارتفاع درجة حرارة الجسم (أكثر من 39 درجة مئوية) والصداع والخدر والهبوط الحاد في ضغط الدم وصولا إلى فشل الدورة الدموية وفشل العديد من الأعضاء. وتستلزم هذه الأعراض الخضوع لعلاج فوري مكثف بواسطة المضادات الحيوية وإمداد الجسم بالسوائل مع مراقبة وظائف الأعضاء. محتوي مدفوع
البعض قد يظن أن المتلازمة والمرض شيء واحد، ولكن لهما دلالات مختلفة في الوسط الطبي، حيث ان لمرض يوصف الاضطرابات التي تحدث في الجسم وأعراضها معروفة، بينما المتلازمة تشمل المرض الذي يسير متزامنا مع الأعراض، وأسباب المتلازمة في الأغلب تكون غير معروفة، و أصحاب المتلازمات يشتركون في سمات واضحة، لاحظها الأطباء مع بداية اكتشاف الحالات وانه تم تسمية معظم الحالات المشهورة بأسماء الأطباء الذين اكتشفوا الحالات. ماهي المتلازمة المتلازمة أو ما يسمى التناذر، هي عبارة عن اضطراب له أكثر من ميزة أو عرض واحد، وبعبارة أخرى من الممكن تعريف المتلازمة على أنها مجموعة من العلامات والأعراض المترابطة مع بعضها البعض التي تشير إلى حالة مرضية معينة، وذلك لأن الإصابة بالمرض تتزامن مع ظهور أعراض هذا المرض، و هذه الأعراض قد تشكل نموذج قابل للحصر والدراسة، وممالا شك فيه أن المتلازمات وأنواعها المعروفة، تنتشر بشكل متفاوت في جميع بلاد العالم، حيث انه قد تكثر الإصابة بنوع معين من المتلازمات في بلد دون أخر، وقد تصيب بعض المتلازمات أحد الجنسين دون الأخر. و أنواع المتلازمات تختلف، حيث يوجد متلازمات على المستوى الجيني، وهي عبارة عن متلازمات تحدث بسبب تغير في الجينات ك متلازمة تيرنر ، وهناك متلازمات سريرية مرضية، وهي عبارة عن متلازمات تأخذ شكل المرض.