وكان «عمر» مقتنع جدًا برأي ناظر المدرسة، واعترف أنه أخطأ حين وافق على تمثيل «طارق» للدور، كان يعتقد أن الطفل لن يتأثر، ولكن طارق تأثر وظن نفسه نجمًا وكان عمر يعتقد أيضًا أنه إذا مثل وهو صغير لن يمثل عندما يكبر. اختطاف شاهد نت. وقال عمر: أنا أريد العكس، أنا يهمني أن يصبح طارق ممثلاً، أريد أن ألعب دورًا في حياته، إلا إذا اتخذ لنفسه طريقًا آخر غير التمثيل كالطب مثلاً أو المحاماة. وختم عمر حديثه قائلاً: إن طارق يشبهني في بعض صفاتي، فهو يحب التمثيل ويحب لعب الورق. تابعوا أخبار أحداث نت عبر Google News لمتابعة أخبارنا أولا بأول تابعنا على Follow @ahdathnet1
صحافة الجديد - 2022-4-23 | 31 قراءة - الأكثر زيارة
قد يحدث أن يفكر الإنسان في شخص يعرفه، وبعد مرور ساعات قليلة يفاجأ باتصال منه على غير موعد؛ أو قد يصادفه في مكان عام بعد فترة زمنية قصيرة من التفكير فيه. كنت أظن في البداية أن تلك الحالة إن حدثت فهي من قبيل المصادفة؛ ولكن زال الظن بعدما قرأت أنها عملية عقلية تعتبر إحدى قدرات أو قوانين العقل الباطن للإنسان، أو ما يعرف بالعقل اللاواعي! التعرف على العقل الباطن - موضوع. العقل الباطن هو مفهوم يشير إلى مجموعة من العناصر التي تتألف منها الشخصية، بعضها قد يعيه الفرد ويعتبر جزءا من تكوينه؛ والبعض الآخر يبقى بمنأى كلي عن الوعي؛ وهو الذي يوجه ويتحكم في سلوكنا وتصرفاتنا وعاداتنا؛ ويؤثر في وصولنا إلى أهدافنا بحسب نمط التفكير الخاص بنا سواء كان سلبا أم إيجابا؛ ويعمل العقل الباطن من خلال عدة قوانين إن استطعت التحكم بها فسوف تسيطر على نمط وأسلوب حياتك! من قوانين العقل الباطن «قانون التجاذب» الذي يعني أن عقلك الباطن يعمل كالمغناطيس، فما تفكر به سوف ينجذب إليك؛ فلو كنت تفكر بشيء إيجابي فسوف ينجذب إليك وكذلك الأمر لو كنت تفكر في شيء سلبي؛ ولو كنت تفكر في شخص بعيد عنك بمسافات كبيرة، فإن طاقتك سوف تصل إليه، وترجع إليك، وقد تفاجأ بعد قليل برؤيته ومقابلته أو باتصال هاتفي منه!
لأنه لا يمكنه أن يميز بين الأشياء التي تكون بمصلحتك وبين الأشياء التي تكون ضدها والنتيجة تكون أنك ستتصرف بشكل يؤدي إلى فشلك بناءً على الأوامر المخزنة من قبلك في العقل اللاواعي. اهم القواعد الثلاثة للعقل الباطن لتتعرف اكثر على العقل الباطن يجب ان تفهم قواعده الثلاثة رغم بساطتها لكنها مفتاح للفهم و التحكم. قوانين العقل الباطن | المرسال. القاعدة الاولى: أن اللاوعي هو نظام لاسلكي يعمل دائمًا، وهو يربط جميع أنظمة اللاوعي الأخرى مع بعضها لتبادل المعلومات، حيث يتم تقاسم المعلومات بسهولة أكبر بين الذبذبات الذرية المتماثلة والموجودة في العقل اللاواعي، ويمكن ملاحظة الاتصال الذري بين جسيمات العقل المتذبذبة والمتماثلة في هذه النظرية، وتُسمى نظرية التشابك. القاعدة الثانية: أن اللاواعي هو الرابط المباشر بين العقل الباطني الكوني والعقل الواعي لدينا، وهو نظام اتصال فريد من نوعه ويعمل بطريقة منفردة. القاعدة الثالثة: يعمل العقل الباطن دائمًا كنظام تسجيلي، حيث يقوم بإعادة البرمجة الخاصة به عندما يحصل على معلومات مغلفة بالمشاعر أو معلومات تتكرر بصورة كبيرة مع مرور الوقت و بهذا نكون حصلنا على قوانين العقل الباطن الثلاثة، وكيف نقوم باستخدامها لصالحنا، وعرفنا كيف يتصل العقل الباطن الكوني بأفعالنا من خلال عقولنا.
🔥 القانون الثامن: قانون الإعتقاد والذي يقول أن أي شيء أنت معتقد فيه وأنه سوف يحدث وتفكر فيه أكثر من مره وتضع معه شعورك وأحاسيسك سوف يتبرمج في مكان عميق جدا في العقل اللاواعي، فإذا كان لديك اعتقاد بأنك أتعس إنسان في العالم، فتجد أن هذا الاعتقاد أصبح يخرج منك ودون أن تشعر، وبشكل تلقائي ليتحكم بعد ذلك فى سلوكك وتصرفاتك، وهذا الإعتقاد لا يمكن أن يتغير إلا بتغيير التفكير الأساسي الذي نتج عنه هذا الإعتقاد، هذه الإعتقادات التى تحكم الحياة اليومية مثل أني خجول أو أني غير محظوظ أو أني فاشل…إلخ من هذه المعتقدات السلبية. 🔥 القانون التاسع: قانون التراكم والذي يقول أن أي شيء تفكر فيه أكثر من مرة وتعيد التفكير فيه بنفس الأسلوب وبنفس الطريقة سوف يتراكم في العقل اللاواعي، كمن يظن نفسه متعب نفسيا فيأخذ بالتفكير في هذا الأمر ثم يرجع في اليوم التالي ويقول لنفسه أنا متعب نفسيا وكذلك الأمر فى اليوم التالى، فيتراكم هذا الشيء لديه يوما بعد يوم، كذلك كمن يفكر بطريقة سلبية فيبدأ يتراكم هذا التفكير لديه وكل مرة يصبح أكثر سلبية من المرة السابقة. 🔥 القانون العاشر: قانون العادات إن ما نكرره باستمرار يتراكم يوما بعد يوم، حتى يتحول إلى عادة، حيث من السهل أن تكتسب عادة ما ولكن من الصعب التخلص منها، و لكن العقل الذي تعلم هذه العادة بإمكانه أن يتخلص منها وبنفس الأسلوب اي بالتدرج.
إن الشخص الذي يعاني من قلق مزمن، أو غالبا ما يكون خائفا، سوف يكون لديه في كثير من الأحيان معدة "عصبية" تتطور في النهاية إلى تقرحات. الصداع "التوتري"، "الأمعاء المتهيجة"، "المثانة الضعيفة"، "المفاصل" غير المرنة "، الطفح الجلدي". كل ذلك يمكن، بمرور الوقت، أن يؤدي إلى مرض عضوي، بمعنى أن تكرار المشاعر النفسية السلبية التي يتعرض لها الشخص باستمرار، من الطبيعي أن تظهر في صور أمراض عضوية. إن الخوف المزمن من اعتلال الصحة، أو تكرار التحميل الزائد على الصحة ("غاضب"، "لا يمكن تحمله"، "قاتمة"، "لا عودة إلى الشفاء"، "لا يوجد دعم"، "لا شفاء"، "ركبة ضعيفة"، الخ) يؤدي إلى فعل شرطي سلبي، في نفس الوقت فإن الأفكار الإيجابية والعواطف الإيجابية تخلق تغييراً عضوياً إيجابياً. القانون رقم 6: إذا قام العقل الباطن بقبول فكرة ما مرة واحدة، فإنه يستمر في قبولها حتى يتم استبدالها من قبل فكرة أخرى وتعني هذه هي القاعدة أنه كلما طالت فترة أطول قبول الفكرة، كلما صعب تغييرها واستبدالها بفكرة جديدة. بمجرد قبول فكرة لا شعوريا، تصبح عادة ثابتة في التفكير. قوانين العقل الباطن | منتديات كويتيات النسائية. وكلما تحقق هذا التفكير، كلما أصبحت الفكرة عادة ثابتة في التصرف. لدى الناس عادات تفكير وعادات فعل، لكن الفكرة دائمًا تأتي أولاً، ومن أجل تغيير السلوك، من الضروري تغيير الأفكار لأن الأفكار هي التي تخلق السلوك وتحدد ملامحه.
(Consumer Behavior Marketing) فقانون السبب والنتيجة كن سبباً في سعادة الناس حتى تصل إلى النتيجة فيعودوا إليك ثانية فنحن لا نبيع سلعة ولا خدمة فقط نحن نبيع أحلاماً وأحاسيس، نبيع رغبات ترغب في أن تستثمر معك حتى تنجح، تنمو، يحدث تقبل نفسي ينمو ويتقدم إن لم يوجد هؤلاء معك إذاً أنت سبب مشكلة ونتيجة مشكلة، فتبدأ الشكوى منك لكن عندما يكون العكس وتساعد الناس وتؤثر عليهم يشعرون أنك نتيجة نجاحه وتقدمه لا يمكن أن يترك أبداً.