وجه خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الخدمة العسكرية عند ترؤسه اجتماع مجلس الخدمة العسكرية في الرياض أمس، الأمانة العامة للمجلس بالحرص على جميع الأمور الخاصة بشؤون العسكريين والاهتمام فيها والعمل على إنجازها أولا بأول. خادم الحرمين يرأس مجلس الخدمة العسكرية ويوافق على نظام التأديب العسكري - فيفاء Online. وأقر المجلس تعديل المادة 11 من لائحة العمل الداخلي لمجلس الخدمة العسكرية، المادة 8 من نظام مجلس الخدمة العسكرية، الفقرة (ج) من المادة 109 من نظام خدمة الضباط، والمادة 13 من نظام خدمة الأفراد المتعلقتين بإيقاف العسكري أو سجنه أو كف يده. ووافق مجلس الخدمة العسكرية على مشروع نظام التأديب العسكري، تعديل البند الثاني من الفقرة (أ) من المادة الثانية من نظام الأنواط العسكرية، قواعد تعويض العسكري الذي يتم فصله بطريقة غير نظامية، قواعد مرافقة العسكري أو الموظفة العسكرية لأحد أقربائه أو أقربائها للعلاج، وتعديل الفقرة (أ) من المادة 122 من نظام خدمة الضباط في شأن توضيح المقصود بعبارة (العجز الصحي). حضر الاجتماع، صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام نائب رئيس مجلس الخدمة العسكرية، صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية عضو المجلس، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية عضو المجلس.
وقد درس المجلس المواضيع المدرجة على جدول أعماله واتخذ في شأنها القرارات التالية: 1 - تعديل المادة "11" من لائحة العمل الداخلي لمجلس الخدمة العسكرية. 2 - تعديل المادة "8" من نظام مجلس الخدمة العسكرية الصادر بالمرسوم الملكي رقم ( م / 45) وتاريخ 4 / 7 / 1402هـ. 3 - الموافقة على مشروع نظام التأديب العسكري. الموافقة على مشروع نظام التأديب العسكري - تواصل نت - سياحة - معلومات - تسويق - حراج - تقنية - دليل وأكثر. 4 - الموافقة على تعديل الفقرة ( ج) من المادة ( 109) من نظام خدمة الضباط والمادة ( 13) من نظام خدمة الأفراد المتعلقتين بإيقاف العسكري أو سجنه أو كف يده. 5 - الموافقة على تعديل البند الثاني من الفقرة ( أ) من المادة الثانية من نظام الأنواط العسكرية. 6 - الموافقة على قواعد تعويض العسكري الذي يتم فصله بطريقة غير نظامية. 7 - الموافقة على قواعد مرافقة العسكري أو الموظفة العسكرية لأحد أقربائه أو أقربائها للعلاج. 8 - الموافقة على تعديل الفقرة ( أ) من المادة ( 122) من نظام خدمة الضباط في شأن توضيح المقصود بعبارة ( العجز الصحي). وفي ختام الاجتماع وانطلاقاً من حرص خادم الحرمين الشريفين رئيس مجلس الخدمة العسكرية والقائد الأعلى لكافة القوات العسكرية على أبنائه العسكريين فقد وجه الأمانة العامة لمجلس الخدمة العسكرية بالحرص على جميع الأمور الخاصة بشؤون العسكريين والاهتمام بها والعمل على إنجازها أولاً بأول.
برئاسة الملك.. الاعتراض على حكم المجلس التاديبي العسكري - YouTube. إقرار نظام التأديب العسكري وجه خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الخدمة العسكرية عند ترؤسه اجتماع مجلس الخدمة العسكرية في الرياض أمس، الأمانة العامة للمجلس بالحرص على جميع الأمور الخاصة بشؤون العسكريين والاهتمام فيها والعمل على إنجازها أولا بأول. وأقر المجلس تعديل المادة 11 من لائحة العمل الداخلي لمجلس الخدمة العسكرية، المادة 8 من نظام مجلس الخدمة العسكرية، الفقرة (ج) من المادة 109 من نظام خدمة الضباط، والمادة 13 من نظام خدمة الأفراد المتعلقتين بإيقاف العسكري أو سجنه أو كف يده. ووافق مجلس الخدمة العسكرية على مشروع نظام التأديب العسكري، تعديل البند الثاني من الفقرة (أ) من المادة الثانية من نظام الأنواط العسكرية، قواعد تعويض العسكري الذي يتم فصله بطريقة غير نظامية، قواعد مرافقة العسكري أو الموظفة العسكرية لأحد أقربائه أو أقربائها للعلاج، وتعديل الفقرة (أ) من المادة 122 من نظام خدمة الضباط في شأن توضيح المقصود بعبارة (العجز الصحي). حضر الاجتماع، صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام نائب رئيس مجلس الخدمة العسكرية، صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية عضو المجلس، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية عضو المجلس.
#1 السلام وعليكم ورحمه الله وبركاته اسعد الله اوقاتكم بالخير والمسرات يارب ياشباب اللي يمر من على هذا الموضوع ياليت اذا كان يقدر يلبي لي طلبي انه لا يبخل علينا الطلب اريد كتاب النظام الداخلي للجيش العربي السعودي انا في انتظاركم #6 رد: النظام الداخلي للجيش العربي السعودي في الحقيقه جواب مفصل تشكر عليه اخي اف 15 والمزيد من التقدم للملكتنا الحبيبيه
وتضمن الحضور، صاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز نائب رئيس الحرس الوطني للشؤون التنفيذية، وزير المالية عضو المجلس الدكتور إبراهيم العساف، والأمين العام للمجلس الفريق ناصر بن عبد العزيز العرفج. وفي شأن منفصل ، التقى خادم الحرمين الشريفين في قصر اليمامة أمس، أصحاب السمو الملكي الأمراء وكبار المسؤولين ومفتي عام المملكة رئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ و العلماء والمشايخ الذين قدموا للسلام عليه. حضر اللقاء، صاحب السمو الأمير سعد بن عبد الله بن تركي، صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سعد بن عبد العزيز، صاحب السمو الأمير مشعل بن عبد الله بن مساعد مستشار ولي العهد، وصاحب السمو الملكي الأمير حمود بن سعود بن عبد العزيز. وحضر أيضا، صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن عبد الله بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، صاحب السمو الملكي الأمير منصور بن ناصر بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الأمير الدكتور بندر بن سلمان بن محمد آل سعود مستشار خادم الحرمين الشريفين. وفي سياق آخر، بعث الملك وولي العهد برقية عزاء ومواساة لملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة في وفاة الشيخ إبراهيم بن محمد بن عبد الله آل خليفة، وأخرى للرئيس الإندونيسي الدكتور الحاج سوسيلو بامبانغ يودويونو في وفاة الرئيس الإندونيسي الأسبق عبد الرحمن وحيد.
ونطلب من ولاة أمرنا حفظهم الله ورعاهم عدم تدخل الضباط في تحسين مستوى رواتب العسكر الأفراد لأنهم إذا تدخلوا فلن يتغير شيء وسوف يستمر الظلم. الجدير بالذكر أن هذا الموضوع قد طرح في جريدة الرياض أكثر من مرة ولكن لا زالت المشكلة مستمرة إلى الآن.
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- قالت منسقة فريق العمل المعني بالاستجابة لفيروس كورونا في البيت الأبيض، الدكتورة ديبورا بيركس، في كتابها الجديد المنشور، إن المشكلات المتعلقة بجمع البيانات والاختبار، والتواصل البطيء، والصراعات الشخصية، داخل إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب تضر بالاستجابة الأولية لوباء فيروس كورونا في الولايات المتحدة، يوم الثلاثاء. وأوضحت بيركس في كتابها "الغزو الصامت: القصة غير المروية لإدارة ترامب، كوفيد -19، والحماية من الجائحة التالية قبل فوات الأوان" الصادر الثلاثاء في جميع أنحاء أمريكا، عن معاناتها للتواصل مع إدارة غير مستعدة لمواجهة الجائحة، والرئيس ترامب، الذي سارع إلى التخفيف من حدة توقعاتها السوداوية للضرر الذي يمكن أن يلحقه الفيروس. وكتبت بيركس عن أيامها الأولى في فريق العمل عام 2020: "كان مطلق رئيس آخر رغب بمعرفة مدى سوء الأمور، وما الذي يمكن فعله تجنبًا لحدوث الأسوأ". وتابعت: "غير أنّه لم يكن هناك رئيس آخر أو أي بيت أبيض آخر. كان الرئيس ترامب وبيت ترامب الأبيض. اختبار تحليل شخصية لكشف نسبة نقاط الضعف والقوة لديك | مجلة الجميلة. كنت أقف على رمال متحركة باستمرار، بين لاعبين سياسيين أجهلهم، ورئيس تبيّن أنه يحب أن يقدم أي خبر جديد على أنه جيد أو متفائل، أو يتجاهله".
هل تفهمينني؟ ما من مرة أخرى! الفيروس تحت السيطرةوأشارت في كتابها إلى أنهم كانوا يحرزون تقدمًا، إلا أنّ "الرئيس كان مخطئًا. لم نكن نسيطر على الفيروسوأشارت بيركس في كتابها إلى أنه رغم "الاختلال الوظيفي" للبيت الأبيض، إلا أن الولايات المتحدة الأمريكية عانت لمواكبة الفيروس السريع الانتشار، لافتة إلى أنّ إصلاح المشاكل التي كشفتها الجائحة قد يساعد بإنقاذ البلاد من الجائحة التالية. وأوضحت بيركس في كتابها أنّ "البيانات هي النقطة المحورية في الجائحة"، مضيفة أنّ "البيانات تُظهر النقص، وأماكن استجابة المجتمعات المحلية الفعالة، وتكشف الحقيقة، وتدل على تدهور الأمور وكيفية تحسنها، وتسمح لك بالاستمرار في التركيز الدقيق، وتطوير سياسات قائمة على الأدلة. ولذا لن يكون لديك استجابة شاملة من دون حيازتك على بيانات شاملةوقبل انضمامها إلى فريق استجابة "كوفيد-19"، اعتقدت بيركس أن ّمسؤولي الصحة الأمريكيين كانوا يطلعون على بيانات ليس لديها إمكانية للوصول إليها. لكن بمجرد وصولها في مارس/آذار 2020، أصبح واضحًا بالنسبة إليها، هي التي عملت سابقًا على خطة الطوارئ الرئاسية للإغاثة من مرض الإيدز، أن البلاد كانت "بوضعية غير مريحة على نحو خطير" لجهة جمع البيانات حول فيروس كورونا المستجد.
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- قالت منسقة فريق العمل المعني بالاستجابة لفيروس كورونا في البيت الأبيض، الدكتورة ديبورا بيركس، في كتابها الجديد المنشور، إن المشكلات المتعلقة بجمع البيانات والاختبار، والتواصل البطيء، والصراعات الشخصية، داخل إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب تضر بالاستجابة الأولية لوباء فيروس كورونا في الولايات المتحدة، يوم الثلاثاء. وأوضحت بيركس في كتابها "الغزو الصامت: القصة غير المروية لإدارة ترامب، كوفيد -19، والحماية من الجائحة التالية قبل فوات الأوان" الصادر الثلاثاء في جميع أنحاء أمريكا، عن معاناتها للتواصل مع إدارة غير مستعدة لمواجهة الجائحة، والرئيس ترامب، الذي سارع إلى التخفيف من حدة توقعاتها السوداوية للضرر الذي يمكن أن يلحقه الفيروس. وكتبت بيركس عن أيامها الأولى في فريق العمل عام 2020: "كان مطلق رئيس آخر رغب بمعرفة مدى سوء الأمور، وما الذي يمكن فعله تجنبًا لحدوث الأسوأ". وتابعت: "غير أنّه لم يكن هناك رئيس آخر أو أي بيت أبيض آخر. كان الرئيس ترامب وبيت ترامب الأبيض. كنت أقف على رمال متحركة باستمرار، بين لاعبين سياسيين أجهلهم، ورئيس تبيّن أنه يحب أن يقدم أي خبر جديد على أنه جيد أو متفائل، أو يتجاهلهوانتقدت بيركس في كتابها أيضًا المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والسيطرة عليها (CDC) بسبب ردة فعلها الأولية على المرض واعتباره شبيهاً بالإنفلونزا، وغياب توزيع واضح للواجبات بين الوكالات.