مكة المكرمة تبعا للإحصائيات الدقيقة فإن مدينة مكة المكرمة تبعد عن أبها بنحو 627 كم ، و البلدة المنورة بنحو 385 كم ، و الطائف بحوالي 88 كم ، 870 كم عن الرياض ، و تفصلها عن الدمام 1265 كم ، و عن تبوك 1037 كم ، في حين تصل المسافة بينها و بين القصيم 876 كم ، و بينها و بين حائل 790 كم ، و تبتعد عن جيزان بنحو 685 كم ، و عن نجران بنحو 912 كم ، في حين أنها تبعد عن الجوف بنحو 1271 كم. مدينة المدينة المنورة تبعد المدينة المنورة عن العاصمة المملكة العربية السعودية بحوالي 848 كم ، فيما تصل المسافة بينها و بين الدمام حوالي 1343 كم ، في حين أنها تبعد عن الطائف بحوالي 446 كم ، و تبلغ المسافة بينها و بين أبها إلى 985 كم ، و تبلغ المسافية بينها و بين تبوك 679 كم ، و يفصلها عن القصيم مسافة 518 كم ، و تبعد عن مدينة حائل بحوالي 432 كم ، و عن بلدة جيزان بحوالى 1043 كم ، و عن نجران 1270 كم ، و عن الجوف 913 كم. مدينة الرياض تبلغ المسافة بين العاصمة العاصمة السعودية الرياض و الدمام بحوالي 395 كم ، في حين تبعد عن الطائف بنحو 782 كم ، بينما انها تقع على مسافة 1046 كم من أبها ، و 1304 كم من تبوك ، و تبعد مسافة 330 كم عن القصيم ، و تبلغ المسافة بينها و بين حائل إلى حوالي 640 كم ، و تبعد عن نجران بنحو 950 كم ، و عن جيزان بنحو 1272 كم ، بينما أنها تبعد عن الجوف بنحو 1309 كم.
-مدينة الدمام تقع مدينة الدمام على مسافة 1177 كم من الطائف و 1495 كم من أبها ، و 1729 كم من تبوك ، و 725 كم من القصيم ، 1035 كم من حائل ، و 1345 كم من نجران ، و 1667 كم من جيزان ، في حين تصل المسافة بينها و بين الجوف حوالي 1225 كم. -مدينة الطائف تقع مدينة الطائف على مسافة تبلغ حوالي 561 كم من أبها ، و 1024 كم من تبوك ، و 936 كم من القصيم ، و 957 كم من حائل ، في حين أنها تبعد 763 كم من جيزان ، و تبعد عن نجران بمسافة تصل إلى 864 كم ، بينما تبلغ المسافة بين الطائف و الجوف حوالي 1395 كم. – مدينة الرياض تبلغ المسافة بين العاصمة الرياض و الدمام حوالي 395 كم ، بينما تبعد عن الطائف بحوالي 782 كم ، في حين انها تقع على مسافة 1046 كم من أبها ، و 1304 كم من تبوك ، و تبعد مسافة 330 كم عن القصيم ، و تصل المسافة بينها و بين حائل إلى حوالي 640 كم ، و تبعد عن نجران بحوالي 950 كم ، و عن جيزان بحوالي 1272 كم ، في حين أنها تبعد عن الجوف بحوالي 1309 كم. – مدينة أبها تصل المسافة بين مدينتي أبها و تبوك إلى 1649 كم ، في حين أنها تبتعد عن القصيم بمسافة 1488 كم ، بينما تبعد عن حائل بحوالي 1402 كم ، و تقع على مسافة 202 كم من جيزان ، و 280 كم من نجران ، و تبعد عن القطيف بمسافة 1999 كم تقريبا.
مدينة الدمام تقع مدينة الدمام على مسافة 1177 كم من الطائف و 1495 كم من أبها ، و 1729 كم من تبوك ، و 725 كم من القصيم ، 1035 كم من حائل ، و 1345 كم من نجران ، و 1667 كم من جيزان ، في حين تبلغ المسافة بينها و بين الجوف نحو 1225 كم. مدينة الطائف تقع بلدة الطائف على مسافة تصل نحو 561 كم من أبها ، و 1024 كم من تبوك ، و 936 كم من القصيم ، و 957 كم من حائل ، في حين أنها تبعد 763 كم من جيزان ، و تبعد عن نجران بمسافة تبلغ إلى 864 كم ، في حين تبلغ المسافة بين الطائف و الجوف بحوالي 1395 كم. مدينة أبها تصل المسافة بين مدينتي أبها و تبوك إلى 1649 كم ، فيما أنها تبتعد عن القصيم بمسافة 1488 كم ، بينما تبعد عن حائل بحوالي 1402 كم ، و تقع على مسافة 202 كم من جيزان ، و 280 كم من نجران ، و تبعد عن القطيف بمسافة 1999 كم تقريبا. مدينة تبوك تقع مدينة تبوك على مسافة 974 كم من القصيم ، و 664 كم من حائل ، 1722 كم من جيزان ، و 1929 كم من نجران ، و 504 كم من الجوف. مدينة القصيم. تقع بلدة القصيم على مسافة 310 كم من حائل ، و 1561 كم من جيزان ، و 1280 كم من نجران ، و 1377 كم من الجوف. مدينة حائل تقع حائل على مسافة 1475 كم من جيزان ، و 1590 كم من نجران ، و 1208 كم من الجوف.
اقتصاد بلغت 166% من إجمالي الناتج المحلي خبراء يقولون إن إدراج السودان بقائمة الإرهاب منع السودانيين بالخارج من تحويل نحو 6 مليارات دولار سنوياً عبر النظام المصرفي الرسمي. بلغ حجم دين السودان الخارجي نحو 58 مليار دولار وفق آخر إحصاء رسمي، بينما يتراوح أصل الدين من 17 إلى 18 مليار دولار فقط والمتبقى فوائد وجزاءات أصبحت تساوى أكثر من ضعف المبلغ الأصلي نفسه، حيث قد بدأ تراكم ديون السودان الخارجية منذ عام 1958. وأكد عدد من خبراء الاقتصاد السودانيين أن خيارات الحل لهذه الأزمة المتفاقمة من سنوات هي أن يتمتع السودان بمبادرة إعفاء الديون على الدول النامية المثقلة بالديون /هيبك/، أو جذب المزيد من الاستثمار الأجنبي وهو ما يحتاج لسنوات، مع إدارة الموارد بكفاءة عالية. ديون السودان الخارجية... أكبر أعباء المرحلة المقبلة | اندبندنت عربية. ووفقا للبنك الدولي في تقرير إحصائيات الديون الدولية للعام 2018، فإن نسبة المتأخرات تبلغ 85% من هذه الديون، وتضم قائمة دائني السودان مؤسسات متعددة الأطراف بنسبة 15%، ونادي باريس 37% و36% لأطراف أخرى، بجانب 14% للقطاع الخاص. ديون السودان المتعثرة منذ 4 عقود تطفو على السطح عقب عزل البشير صندوق النقد: نتواصل مع السودان ومتأخرات تعرقل التمويل الإضافي وكشف البنك في تقرير مشترك مع وزارة المالية والتخطيط الاقتصادي السودانية مؤخرا حول استراتيجية خفض الفقر للعام، عن أن المتأخرات المستحقة للمؤسسة الدولية للتنمية بلغت 700 مليون دولار، بينما بلغت المستحقات لصندوق النقد الدولي ملياري دولار.
ومن المنتظر أن يعرض السودان الفرص الكامنة للاستثمار في قطاعات الزراعة والصناعات الغذائية والطاقة والتعدين والبنى التحتية والتحول الرقمي وغيرها، كما أن المؤسسات المالية الدولية وصناديق التنمية الدولية والإقليمية ستكون حاضرة. ديون السودان الخارجية : تقرير عبدالله حسن 00249911321003 - YouTube. ويتوقع أن يمثل هذا المنبر فرصة للجانب الأميركي الرسمي، الذي أكد مشاركته في المؤتمر، ليثبت لمجتمع المال والأعمال أن السودان بعد خروجه من قائمة الدول الراعية للإرهاب ما عاد معزولا من العالم وليست هنالك عقبات أو عوائق تقف دون الاستثمار أو التعامل المالي والمصرفي معه. وصرح رئيس اتحاد أصحاب العمل السوداني هاشم صلاح حسن مطر بأن القطاع الخاص السوداني يستهدف المشروعات الاستراتيجية في (4) محاور أساسية تتمثل فى البنية التحتية والطاقة والتعدين والزراعة ومشروعات التحول الرقمي. وفي مؤتمر صحافي حضرته « المجلة » ، أكد وزير الاستثمار السوداني، الهادي محمد إبراهيم، أن ما لا يقل عن 8 دول أبدت رغبتها في إعفاء السودان من ديونها، أبرزها: أميركا وفرنسا، وأشار إبراهيم إلى أن « الهدف من مؤتمر باريس الاقتصادي لدعم السودان هو إعفاء ديون السودان حتى يستطيع من جديد الحصول على قروض أو منح لتنفيذ مشروعات اقتصادية بجانب تأهيل السودان للاندماج في المنظومة الدولية وتوفير الفرص لجذب المستثمرين إلى السودان ».
التقويم الأسواق العملات أسهم السلع قيود Crypto مؤشرات الدول التوقعات العالم أوروبا أمريكا آسيا أفريقيا أستراليا G20 البلد أخرى السابق مرجع وحدة ألبانيا 9740 8973 2021-12 EUR - مليون الجزائر 3176 3190 2021-09 USD - مليون أنغولا 50132 50114 الأرجنتين 266740 268416 أرمينيا 13829 13845 2224079 2201681 AUD - مليون النمسا 651206 644506 أذربيجان 15811924 15840363 2020-12 ألف دولار أمريكي بنغلاديش 44. 2 38.
بعد أسابيع من الاضطرابات الاقتصادية، أعلنت سريلانكا الثلاثاء 12 أبريل، أنها ستتخلف عن سداد جميع ديونها الخارجية البالغة 51 مليار دولار بعد نفاذ النقد الأجنبي للواردات، واصفةً الخطوة بأنها "الملاذ الأخير"، حيث تكافح سريلانكا مع أسوأ تباطؤ اقتصادي منذ الاستقلال، مع انقطاعات منتظمة للتيار الكهربائي ونقص حاد في الغذاء والوقود. وقالت وزارة المالية السريلانكية في بيان إن الدائنين، بما في ذلك الحكومات الأجنبية، لهم الحرية في رسملة أي مدفوعات فائدة مستحقة لهم اعتباراً من الثلاثاء 12 أبريل أو اختيار السداد بالروبية السريلانكية. وقال البيان إن "الحكومة تتخذ إجراء الطوارئ فقط كملاذ أخير للحيلولة دون مزيد من التدهور في الوضع المالي للجمهورية"، وأضافت أن التخلف الفوري عن سداد الديون كان لضمان "معاملة عادلة ومنصفة لجميع الدائنين" قبل برنامج التعافي بمساعدة صندوق النقد الدولي للدولة الواقعة في جنوب آسيا. وخفضت وكالات التصنيف الدولية تصنيف سريلانكا العام الماضي، مما منع البلاد فعلياً من الوصول إلى أسواق رأس المال الأجنبية لجمع القروض التي تشتد الحاجة إليها لتمويل الواردات.
وفي آخر إحصاء صادر لنسب التضخم في شهر مارس (آذار) الماضي، قال الجهاز المركزي للإحصاء إن التضخم بلغ 44. 29 في المئة خلال فبراير (شباط) الماضي، بعد تراجعه إلى 43. 45 في المئة في يناير (كانون الثاني) السابق له. وقال رئيس المجلس العسكري إن "دولاً تعهدت تقديم مساعدات مالية وعينية، أبرزها الوقود والدواء والدقيق"، مبيناً أن "وضع سلع ضرورية عدة مطمئن، وستكفي البلاد فترة طويلة".
قائمة الإرهاب وأوضح الخبير الاقتصادي طه حسين أن إدراج اسم السودان ضمن قائمة الإرهاب أرهق موازنة الدولة وحرمها من الامتيازات التي تتمتع بها جميع الدول الأخرى كالاستدانة بشروط ميسرة من صناديق التمويل الدولية إضافة إلى أن هذا الأمر أدى إلى عزل المصارف المحلية عن النظام المصرفي الدولي وعدم قدرة السودانيين العاملين في الخارج على تحويل أموالهم التي قدرت بـ6 مليارات دولار سنوياً عبر النظام المصرفي الرسمي. وربط الخبير الاقتصادي بين قدرة السودان على تحقيق إصلاحات اقتصادية حقيقية وبين رفع اسم السودان من قائمة الإرهاب، إذ يمكن ذلك السودان من إيجاد أسواق عالمية لمنتجاته الزراعية بخاصة الحبوب الزيتية والصمغ العربي الذي يعد المحصول الاستراتيجي بالنسبة إلى السودان. ويضمن ذلك تحقيق عائدات من تلك الصادرات تتراوح بين 14 و20 مليار دولار سنوياً وتسهم تلك الأرباح بصورة كبيرة في سداد الديون الخارجية المتراكمة منذ نحو ستة عقود. الاستثمار حل وحيد ويقول الخبراء إن الاستثمار هو المخرج الوحيد لاستغلال موارد السودان المتنوعة وأن على أصحاب رؤوس الأموال ضخ مبالغ ضخمة لاستخراج كميات مهولة من المعادن والنفط اللذين يزخر بهما السودان في مواقع مختلفة.