وقال: تخدي الركاب بنا بيضا مشافرها خضرا فراسنها في الرغل والينم معكومة بسياط القوم نضربها عن منبت العشب نبغي منبت الكرم يقول أبو الطيب في بيتيه هذين: الركاب تخدي - تسرع - بنا، ومشافرها بيض، لأنها تمنع من المرعى لشدة السير، وفراسنها - الفرسن للبعير بمنزلة الحافر للدابة - خضر لأنها تمشي على نباتي الرغل والينم، ونحن نضربها عن المرعى كأن أفواهها معكومة - مشدودة - نريد منبت الكرم.
5 كغ. يعتبر إنتاج الوبر ذو أهمية اقتصادية كبرى لبعض المجتمعات وخاصة مجتمعات البدو (صابر - الإبل بستان العرب). وتشتهر كل من منغوليا، والصين وأفغانستان بإنتاجها الكبير من الوبر (الصانع - الإبل العربية). وغالباً ما يتساقط الوبر من أجسام الإبل في أواخر فصل الربيع وبداية فصل الصيف. وفي الغالب فإن العرب تجز الوبر يدوياً أو باستخدام المقص اليدوي. وبالنظر إلى ارتفاع أسعار الوبر فقد تطورت طرق جمع الوبر من خلال حلاقة الوبر باستخدام آلة جز كهربائية. وتبدأ الحلاقة بإزالة الوبر من منطقة الوجه وبعد الانتهاء من حلاقة الوبر يقوم المربي بدهن الإبل بالسمن البلدي ومرهم الكبريت والخل وذلك للحصول على طراوة الجلد والقضاء على الجرب الجلدي. وأول حلاقة للجمل تبدأ بعمر 3 شهور حيث تكون نوعية الوبر في الإبل الصغيرة من النوع الجيد لنعومته، وبتقدم العمر تزداد خشونة الوبر الناتج وتقل كميته حيث تجري عملية حلاقة الوبر مرة واحدة سنوياً وعادة في بداية موسم الربيع. وتعطي الإبل ذات السنامين إنتاجاً أغزر من الإبل العربية كما أن نوعيته أفضل. الإبل - الرمز- في شعر المتنبي. مصادر [ عدل] العاني، فلاح خليل (1997) - موسوعة الإبل – دار الشروق للنشر والتوزيع – عمان – الأردن.
اللي خلقها الله وزيّن تصويرها ضرب بها الأمثال في محكم كتابه ……………… قبل السماء والأرض هي وغيرها وقبل الجبال الراسيات الشوامخ ………………… من بين لحم ودم أخرج دريرها يا زينها لاهجدت ليل ربعها …………………… وسمعت فوق الحوض جضرة صغيرها قامت تزاحم فوق حوضٍ موّسر ……………….. مثل السباع إذا دغرها خشيرها ورى وعوّد ثم لاالحوض ممتلي ……………….. قامت تفاهق من روى جم بيرها تناطلت في معطانها لاكن وصفها …………….. رحى تهامية في الأرض تدفن بريرها تناعست غفوة ودكت وعلت ………………….. وقامت تزاعج يم مفلا صديرها تقاطرت مع المصدار لاكن وصفها ……………. طوابير جيشٍ لاومرها وزيرها وصلت معشاها بليلٍ وعشت ………………….. وتخالطت خلفاتها مع عشيرها أساطيل لامشت قصورٍ لاأمرحت ……………… يا زين في المفلا طوارف نشيرها تصبر على الجوع وتصبر على الظمأ …………. ومن عظم شأنها ما يجبر كسيرها وإذا ظهر نجم السويبع وإرتفع ………………… وجهالها قامت تغازل بعيرها تقضقض فحلها بالهداد وشفتها ………………… تديره وهو بالهدير يديرها ثم إنحنى كالقوس لاكن حسه ………………….. طبلة هل العارض لادق زيرها قام يحداها عن هواها وتتبعه ………………….. مثل السرية والفحل هو أميرها فيها قريع الذود ماحل مثلها …………………… ملحاً ظهيرة وأركبوها بضيرها لادارها الحلاب حنت وأرزمت ……………….. مهيب نحوسٍ طبعها نثر خيرها تشنحطت كن النعاس يغشاها ………………….
ممارسة الرياضة يؤدي ممارسة النشاط البدني بانتظام إلى منع مرض السكري. التمرين يزيد من حساسية الأنسولين في خلايا الجسم. لذلك عند ممارسة الرياضة، يتطلب الأمر كمية أقل من الأنسولين للحفاظ على مستويات السكر في الدم تحت السيطرة. شرب الماء المياه هي إلى حد كبير من أكثر المشروبات الطبيعية التي من الضروري ان تشربوها للتقليل من نسبة السكر في الدم. من هنا، يساعدكم الإكثار من شرب الماء على تجنب المشروبات التي تحتوي على نسبة عالية من السكر والمواد الحافظة والمكونات الأخرى التي يمكن أن ترفع نسبة السكر في الدم.
يعتبر مرض السكري من الأمراض المرتبطة ارتباطاً وثيقاً بالنظام الغذائي، لذا يخشى الأطباء من حدوث انخفاض في مستوى السكر ومضاعفاته الصحية الخطيرة خلال ساعات الصيام، حيث يحتاج مرضى السكري إلى نظام غذائي خاص وأوقات محددة لتناول العلاجات؛ لذا قد يجد البعض منهم صعوبة أثناء صيام رمضان، نظراً لتأثير الصيام على نسبة السكر في الدم من ارتفاع وهبوط قد تؤثر على سلامة المريض وصحته، في حين قد لا يتعين الصيام لشريحة من هؤلاء المرضى. فهناك 3 أنواع من مرضى السكري؛ الأول يُخشى من صيامهم، والثاني لا يمكنهم الصيام وهم الأشخاص الذين يأخذون الإنسولين لفترة طويلة، ولديهم اضطراب في مستوى السكر، وفئة كبار السن الذين يعانون من أمراض أخرى مترافقة مع مرض السكري؛ كقصور الكلى أو الكبد. فيما النوع الثالث هم المرضى الذين يمكنهم الصيام، حيث يعانون من سكري خفيف، ويحصلون على منظمات السكر في الدم. لذلك قدم دكتور الباطنية علي أحمد الشمري، صيدلي إكلينيكي، وعضو هيئة تدريس في nabadatgalb@، بعض النصائح لمرضى السكري بخصوص صيام شهر رمضان، ومتى يحق للمصاب بالسكري أن يفطر وفيما يتعلق بوجبة السحور، يجب على المصاب بالسكري الاهتمام بوجبة السحور لأنها الوجبة التي يمسك بعدها للقيام بفريضة الصيام، وينصح الدكتور باعتماد الآتي: 1- يفضل أن تحتوي وجبة السحور على اللحوم الطازجة أو الحبوب مثل الأرز البني وخبز النخالة أو مشتقات الألبان غير المالحة؛ أو الفاكهة الغنية بالألياف، فهي تساعد الجسم في الحفاظ على معدل الجلوكوز لمدة طويلة، بالإضافة إلى أنها غنية بالسوائل التي تقلل من الشعور بالعطش.
2- تجنّب النشاط البدني قبل غروب الشمس بساعتين، لأنَّ مستوى السكر في الدم يكون منخفضاً وقد يسبب النشاط هبوط السكر. كما وتختلف الجرعات العلاجية من مصاب لآخر حسب نوع السكري، ويمكن تقسيم الجرعات حسب التالي: 1- منظم السكر، في حال كانت جرعة المريض حبة يأخذها بعد وجبة الإفطار، أما إذا كانت حبتين تؤخذ حبة بعد الإفطار وأخرى قبل السحور،وفي حال كانت ثلاث حبات تؤخذ حبتان بعد الإفطار وواحدة قبل السحور، وإن كانت جرعة الشخص 4 حبات تؤخذ حبتان بعد الإفطار وحبتان قبل السحور. 2- جرعات تحفيز الأنسولين (حبوب السكر) إذا كانت جرعة المريض حبة تؤخذ بعد الإفطار. أما إذا كانت حبتين فتؤخذ الأولى بعد وجبة الإفطار والثانية قبل السحور تفادياً لهبوط السكر. 3- جرعة خفض الجلوكوز، وهي حبة باليوم تؤخذ بعد الإفطار. 4- جرعات الأنسولين 4، بعد الوجبات وقبل النوم يفضل الأولى أخذها قبل الإفطار والثانية قبل السحور على أن يُقلل منها 30%. 5- جرعات الأنسولين المخلوط، في حال كانت حبة تؤخذ بعد الإفطار، أما إذا كانت حبتين فحبة بعد الإفطار ونصف حبة قبل السحور. واختتم الدكتور علي الشمري مشدداً على أن المصاب بالسكري يجب عليه التقليل من الأكل في أوقات الإفطار، وذلك من خلال تنظيم وقته، ومحاولة تقسيم الطعام بحيث يأكل كل ساعتين، والإكثار من شرب السوائل، وخصوصاً المياه.
يشكو نساء ورجال من الفئات العمرية المختلفة، من مجموعة من المشكلات الصحّية الشائعة في رمضان، جرّاء التعديلات الطارئة على مواعيد الأكل والنوم وطبيعة الطعام الرمضاني، بخاصّة في الدول التي يحلّ فيها الشهر الكريم، بالتزامن مع ارتفاع درجات الحرارة. في هذا الإطار، تطلع "سيدتي" من الاختصاصيّة في طبّ العائلة الدكتورة آلاء ريحان على ثلاث من المشكلات الصحّية التي تتردّد شكاوى الصائمين منها. عسر الهضم لا يمكن الإغفال عن مشكلة عسر الهضم، التي تواجهها غالبيّة الصائمين من الفئات العمريّة المختلفة، فالانقطاع عن الطعام والشراب لساعات طويلة خلال اليوم مسؤول عن بعض المشكلات التي تطرأ على جهاز الهضم، وعلى رأسها زيادة "أسيد" المعدة، وعسر الهضم. لتلافي ذلك، تنصح الطبيبة بـ: • البعد عن كسر الصيام بالقهوة، مع تأجيل شرب فنجان منها إلى وقت يلي موعد الفراغ من الفطور، بساعتين، والاكتفاء بالفنجان المذكور في كلّ ليلة. أضف إلى ذلك، لا يصحّ شرب القهوة عند وجبة السحور تفادياً من الإصابة بالجفاف. • تناول وجبة الفطور، ببطء، ومضغ اللقيمات جيّداً، حتّى تصل الرسائل بشكل صحيح إلى مراكز الإحساس بالشبع. علماً أن تناول الأكل بسرعة يرفع نسبة "الأسيد" في المعدة، ما يؤدّي إلى الإصابة بأوجاع وانتفاخ في البطن.
• المضمضة بغسول الفم الذي يخفّض نسبة البكتيريا داخل الفم. • شرب الماء، بوفر، كما تناول الفواكه والخضروات. • الابتعاد عن شرب العصائر، حتّى الطبيعيّة منها، كونها "تعجّ" بالسكّر. بالمقابل، يُفيد استبدال الماء والزبادي والفواكه الكاملة، بالعصائر. • الابتعاد عن المبالغة في استهلاك الحلويات، لا سيّما اللاصقة منها، مثل: الشوكولاتة، فضلاً عن التقنين في أكل الصنوف الحارّة والمالحة، كما الكافيين بأنواعه السائلة والصلبة. علما أن هذه "الممنوعات" تتسبّب بجفاف الجسم، الأمر الذي يؤثّر في صحّة الفم. • التخفيف من تناول الثوم والبصل، كونهما يزيدان مشكلة رائحة الفم الكريهة سوءاً. • التخفيف من استهلاك مواد التبغ، للسبب المذكور آنفاً، بالإضافة إلى دور التدخين في جفاف الفم.