زانت بحبك يا حياتي حياتي من عقبكم صفوي تكدّر عليّه يا دعوتي باوّل وتالي صلاتي ويانيّتي ما دام بالحب نيّه ياحلم صحواتي وغفوة مباتي ويارغبتي من بين كل البريّه أحاول اجمع في غيابك شتاتي بعضي معك عيّا يفارق خويّه أرواحنا بالحب متعانقات ِ وقلوبنا بالشوق والوجد حيّه وشلون تقوى سيف زينك عصاتي يا بو عيون ٍ كلها جاذبيّه خذ من حبيبك كل عمري وهات ِ بلسم جروحي يا حبيبي عطيّه
يا حياتي الجمعة مارس 20, 2009 5:57 pm يعطيك الف عاااافيه غريب والله لا يحرمنا منك يالغلا لقيت روحــي.. N كوول نشيط عدد الرسائل: 53 نقاط: 47933 تاريخ التسجيل: 20/03/2009 موضوع: رد: زانت بحبك حياتي!!!! يادعوتي باول وتالي صلاتي وسلامي. يا حياتي الخميس أبريل 02, 2009 12:04 pm مشكوور أخــوي أبيات قمه في الروعهـ لاعدمناك تقبل مروري هبو الحب كوول نشيط عدد الرسائل: 73 المزاج: رااااايق نقاط: 48024 تاريخ التسجيل: 05/03/2009 موضوع: رد: زانت بحبك حياتي!!!! يا حياتي الإثنين أبريل 13, 2009 4:47 am شكراً لقيت روحي على المرور العطر والله لا يحرمنا منك يالغلا هبو الحب كوول نشيط عدد الرسائل: 73 المزاج: رااااايق نقاط: 48024 تاريخ التسجيل: 05/03/2009 موضوع: رد: زانت بحبك حياتي!!!! يا حياتي الإثنين أبريل 13, 2009 4:48 am شكراً لقيت روحي على المرور العطر والله لا يحرمنا منك يالغلا زانت بحبك حياتي!!!! يا حياتي
يا دعوتي بأول وتالي صلاتي ♥️🎼🎻 محمد عبده.. ابو نوره - YouTube
إذا كان مع الإمام رجل واحد فإنه يقف نسعد بزيارتكم عبر موقعنا قمة المعرفة الموقع الصاعد والفريد من نوعه في مختلف المجالات الثقافية العامة والرياضية والفنية، واننا نعمل جاهدا حتى نقدم لكم اجابات لسؤالكم: الاجابة الصحيحة هي: يقف على يمين الإمام وفي نهاية المقالة نتمنى أن نكون قد افدناكم بتوفير لكم الاجابة الصحيحة.
كيف يقف المأموم الواحد مع الإمام إذا كان مع الإمام رجل واحد فإنه يقف على على يمين الإمام كما أوضح العديد من العلماء هذا الامر وشرح عنه بشكل مفصل، وهو من المحبب ان يكون الرجل على يمين الإمام في حال كانت الصلاة امام و شخص واحد فقط ، فالصلاة هي عمود الدين، و الإمام هو الشخص المسؤول عن إقامة الصلاة و يتبعه المصلون، وصلاة الجماعة تبدأ بمصلي خلف الإمام فما فوق.
وعن ابن جريح قال: قلت لعطاء: الرجل يصلي مع الرجل أين يكون منه ؟ قال إلى شقه الأيمن، قلت أيحاذي به حتى يصف معه لا يفوت أحدهما الآخر؟ قال نعم. قلت أتحب أن يلصق به حتى لا يكون بينهما فرجه؟ قال: نعم" رواه عبد الرازق. وقد بوب البخاري رحمه الله باباً فقال: باب يقوم عن يمين الإمام بحذائه سواءً إذا كانا اثنين. والله أعلم.
اذا كان مع الامام رجل واحد فانه يقف ؟ نرحب بكم في موقع نجم التفوق ، عزيزي الطالب والطالبة ويش ماتحتاجه من حلول لأسألتك ستجدة هنا في نجم التفوق، معنا كن مميز بمعلوماتك وتنفرد بها ، هنا حل سؤال: إلاجابة هي: يمين الامام
تاريخ النشر: الأحد 25 ذو القعدة 1421 هـ - 18-2-2001 م التقييم: رقم الفتوى: 7010 118123 0 776 السؤال إذا صلى اثنان جماعة هل يجب أن يقفا متحاذيين؟وهل ورد في تقدم الإمام قليلا عن المأموم نص؟أفيدونا جزاكم الله خيرا. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإذا صلى مع الإمام رجل، فيستحب أن يقف عن يمينه، لحديث ابن عباس رضي الله عنهما قال: صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم ذات ليلة فقمت عن يساره، فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم، برأسي من ورائي فجعلني عن يمينه " متفق عليه. اذا كان مع الامام رجل واحد فانه يقف - سؤال وجواب. وهل يقف محاذياً لإمامه لا يتقدم عنه ولا يتأخر، أو يتأخر عنه قليلا ؟ فذهب جمهور أهل العلم إلى أنه يقوم عن يمين الإمام متأخراً عنه قليلاً، بحيث يقف عند عقبه. قال في المبدع: ويندب تخلفه قليلا خوفاً من التقدم، وقال محمد صاحب أبي حنيفة ينبغي أن تكون أصابعه عند عقب الإمام. وقال ابن حجر في الفتح: وقد قال أصحابنا: يستحب أن يقف المأموم دونه قليلا. ودليل هذا القول هو أن رتبة الإمام تقتضي تقدمه عن المأموم. والصحيح أنه يقف عن يمينه مساوياً له ، لا يتقدم عنه ولا يتأخر ، ودليل ذلك ما رواه مالك في الموطأ والبيهقي في السنن عن عبد الله ابن عتبة بن مسعود قال: دخلت على عمر بن الخطاب بالهاجرة فوجدته يسبح ( يتنفل) فقمت وراءه فقربني حتى جعلني حذاءه عن يمينه ، فلما جاء يرفأ تأخرت فصفننا وراءه.
الحمد لله. تجب تسوية الصف ، والذي يدل على ذلك حديث النُّعْمَانَ بْنَ بَشِيرٍ قال: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ( لَتُسَوُّنَّ صُفُوفَكُمْ أَوْ لَيُخَالِفَنَّ اللَّهُ بَيْنَ وُجُوهِكُمْ) رواه البخاري ( الأذان/676) وإذا وقف إمام ومأموم فإنه يكون محاذياً للمأموم ، ولا يتقدم عليه ، فإن ابن عباس رضي الله عنهما أخذ النبي صلى الله عليه وسلم رأسه من ورائه وجعله عن يمينه ، ولم ينقل أنه أخّره قليلاً ، ثم إن الإمام والمأموم يعتبران صفاً ، فإذا اعتبرناهما صفاً كان المشروع تسوية الصف ، وتسوية الصف تكون بالتساوي بحيث لا يتقدم أحد على أحد.
2 - أن يكون المأمومون عن يسار الإمام، وصفهم به فرجة قدر ثلاثة رجال فأكثر، والمنقطع عن الصف أكثر من مأموم. وأما لو وقفوا خلف الإمام أو يمينه ، مع وجود فرجة ولو قدر ثلاث رجال ، فأكثر، فلا تبطل صلاتهم. اذا كان مع الامام رجل واحد فانه يقف – المنصة. ولهذا فالصواب هنا أن يقف المأموم في صف الإمام متباعدا عنه، ولا يقف خلفه. ويجب الحذر من التقدم عليه، والتساوي إنما يكون بالأعقاب لا بأطراف الأصابع. قال في "مطالب أولي النهى" (1/ 684): " (والاعتبار حال قيام في تقدم ومساواة في مؤخر قدم ، وهو العقب) ، وتقدم في تسوية الصفوف ، (فلو استويا) ، أي: الإمام والمأموم (بعقب، وتقدمت أصابع مأموم) لطول قدمه، (أو تقدم) المأموم (عليه) ، أي: على الإمام (برأسه في سجود) لطوله؛ (لم يضر) اعتبارا بالعقب. (وعكسه) ، أي: لو استويا بالأصابع، وتقدم عقب المأموم على عقب إمامه؛ (يضر) ، أي: فلا تصح صلاته ، لتقدمه على إمامه" انتهى. والله أعلم.