أسابيع عدة مرت على فرض العديد من الدول الغربية، في مقدمتها أميركا، عقوبات مؤلمة على روسيا، طالت قطاعات جمة، فضلا عن أثرياء روس مقربين من الكرملين، ومئات السياسيين والنواب، حتى إنها وصلت إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ووزير الخارجية سيرغي لافروف وغيرهما كثر، عقب إطلاق العملية العسكرية الروسية على الأراضي الأوكرانية في 24 فبراير الماضي. إلا أن اسماً واحداً ظل خارج الضوء، أو بعبارة أدق أفلت حتى الآن من سيف العقوبات، ألا وهو ألينا كاباييفا، التي تعتقد الولايات المتحدة أنها صديقة بوتين، بل أم لثلاثة من أطفاله. الحظ يناكف لاعبة الجمباز لكن يبدو أن الحظ لم يعد يلعب لصالح لاعبة الجمباز الأولمبية الشهيرة. فقد أفاد مسؤولون أميركيون، بحسب ما نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال"، اليوم الاثنين، أن الإدارة الأميركية تشتبه بأن البطلة الأولمبية السابقةالمعروفة بمرونتها الشديدة، تلعب دورًا في إخفاء ثروة بوتين الشخصية في الخارج. كما أكدوا أنها لا تزال هدفًا محتملاً للعقوبات. اسم واحد لم تطله عقوبات أميركا.. عشيقة بوتين تحت المجهر - صدي العالم. ضربة شخصية لبوتين إلى ذلك، أوضحت المصادر ذاتها أن المسؤولين الأميركيين الذين يناقشون معاقبة كاباييفا البالغة من العمر 39 عاماً، والتي كانت سابقا عارضة أزياء مجلة "فوغ" الروسية، يعتقدون أن مثل تلك الخطوة قد تفهم على أنها ضربة شخصية للغاية لسيد الكرملين، ويمكن بالتالي أن تزيد من تصعيد التوترات بين روسيا والولايات المتحدة.
دسمان نيوز – أسابيع عدة مرت على فرض العديد من الدول الغربية، في مقدمتها أميركا، عقوبات مؤلمة على روسيا، طالت قطاعات جمة، فضلا عن أثرياء روس مقربين من الكرملين، ومئات السياسيين والنواب، حتى إنها وصلت إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ووزير الخارجية سيرغي لافروف وغيرهما كثر، عقب إطلاق العملية العسكرية الروسية على الأراضي الأوكرانية في 24 فبراير الماضي. إلا أن اسماً واحداً ظل خارج الضوء، أو بعبارة أدق أفلت حتى الآن من سيف العقوبات، ألا وهو ألينا كاباييفا، التي تعتقد الولايات المتحدة أنها صديقة بوتين، بل أم لثلاثة من أطفاله. الحظ يناكف لاعبة الجمباز لكن يبدو أن الحظ لم يعد يلعب لصالح لاعبة الجمباز الأولمبية الشهيرة. شكل العملية القيصرية بألأحساء بعيون اهلها. فقد أفاد مسؤولون أميركيون، بحسب ما نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال"، اليوم الاثنين، أن الإدارة الأميركية تشتبه بأن البطلة الأولمبية السابقةالمعروفة بمرونتها الشديدة، تلعب دورًا في إخفاء ثروة بوتين الشخصية في الخارج. بوتين وألينا كاباييفا (أرشيفية- رويترز) كما أكدوا أنها لا تزال هدفًا محتملاً للعقوبات. ضربة شخصية لبوتين إلى ذلك، أوضحت المصادر ذاتها أن المسؤولين الأميركيين الذين يناقشون معاقبة كاباييفا البالغة من العمر 39 عاماً، والتي كانت سابقا عارضة أزياء مجلة "فوغ" الروسية، يعتقدون أن مثل تلك الخطوة قد تفهم على أنها ضربة شخصية للغاية لسيد الكرملين، ويمكن بالتالي أن تزيد من تصعيد التوترات بين روسيا والولايات المتحدة.
عشيقة بوتين تحت المجهر انتهى الخبر. شكرا على زيارتك موسوعة بصراوي الاخبارية العربية نت
عربي ودولي 9 زيارة أسابيع عدة مرت على فرض العديد من الدول الغربية، في مقدمتها أميركا، عقوبات مؤلمة على روسيا، طالت قطاعات جمة، فضلا عن أثرياء روس مقربين من الكرملين، ومئات السياسيين والنواب، حتى إنها وصلت إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ووزير الخارجية سيرغي لافروف وغيرهما كثر، عقب إطلاق العملية العسكرية الروسية على الأراضي الأوكرانية في 24 فبراير الماضي. إلا أن اسماً واحداً ظل خارج الضوء، أو بعبارة أدق أفلت حتى الآن من سيف العقوبات، ألا وهو ألينا كاباييفا ، التي تعتقد الولايات المتحدة أنها صديقة بوتين، بل أم لثلاثة من أطفاله. شكل العملية القيصرية التاريخي بالأحساء وأهميته. الحظ يناكف لاعبة الجمباز لكن يبدو أن الحظ لم يعد يلعب لصالح لاعبة الجمباز الأولمبية الشهيرة. فقد أفاد مسؤولون أميركيون، بحسب ما نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال"، اليوم الاثنين، أن الإدارة الأميركية تشتبه بأن البطلة الأولمبية السابقةالمعروفة بمرونتها الشديدة، تلعب دورًا في إخفاء ثروة بوتين الشخصية في الخارج. بوتين وألينا كاباييفا (أرشيفية- رويترز) كما أكدوا أنها لا تزال هدفًا محتملاً للعقوبات. ضربة شخصية لبوتين إلى ذلك، أوضحت المصادر ذاتها أن المسؤولين الأميركيين الذين يناقشون معاقبة كاباييفا البالغة من العمر 39 عاماً، والتي كانت سابقا عارضة أزياء مجلة "فوغ" الروسية، يعتقدون أن مثل تلك الخطوة قد تفهم على أنها ضربة شخصية للغاية لسيد الكرملين، ويمكن بالتالي أن تزيد من تصعيد التوترات بين روسيا والولايات المتحدة.
لفت مكتب المنسّق المقيم للأمم المتحدة ومنسّق الشّؤون الإنسانيّة نجاة رشدي ، في بيان، إلى أنّ "في 31 آذار 2022، قام برنامج الأغذية العالمي ، بالتّعاون مع منظمة الصحة العالمية و" اليونيسيف " وشركاء القطاعات ومكتب تنسيق الشّؤون الإنسانيّة، بتسليم آخر قطرة وقود كجزء من مشروع عمليّات الوقود الطّارئة ل لبنان ، في إطار خطّة الاستجابة للطّوارئ (ERP) الّتي يتمّ تنسيقها من قبل الأمم المتحدة ". في هذا الإطار، أشارت رشدي إلى أنّ "الأمم المتحدة تمكّنت من خلال برنامج الأغذية العالمي، بالتّنسيق مع "اليونيسف" ومنظمّة الصحّة العالميّة ومكتب تنسيق الشّؤون الإنسانيّة والمنظمات غير الحكوميّة، من إدارة واحدة من أكبر عمليّات توفير خدمات الوقود في العالم"، مبيّنةً أنّه "لم يكن من الممكن أن تتمّ هذه العمليّة، بدون الدّعم الكريم الّذي قامت بتقديمه الجهات المانحة". وشدّدت على "أنّني فخورة للغاية بالإنجازات الّتي تحقّقت مع هذا المشروع الاستثنائي والتّعاون القوي الّذي شهدناه، على الرّغم من التحدّيات الرّئيسيّة الّتي ينطوي عليها"، معربةً عن مخاوفها بشأن "استمرار تأثير أزمة الطاقة على الخدمات الأساسيّة ورفاهية النّاس".