تغير في لون الإفرازات المهبلية. تغير في كمية الإفرازات المهبلية. شعور بألم وحرقة عند التبول. ألم أثناء الجماع. حدوث نزيف مهبلي أو ملاحظة بقع دم. تختلف تفاصيل الأعراض من لون ورائحة أو حتى شكل وأنواع الإفرازات المهبلية حسب مسبب العدوى، ويستطيع الطبيب تحديد نوعها والعلاج المناسب. طريقة استخدام التحاميل المهبلية للالتهاب لضمان استخدام التحاميل المهبلية بطريقة صحيحة عليك اتباع التعليمات الاتية: اغسلي يديك قبل البدء وبعد الانتهاء من هذا الأجراء. اغسلي منطقة المهبل بالماء جيدًا وجففيه بلطف. قومي بوضع التحميلة على الأداة البلاستيكية المرفقة، وتخطي هذه الخطوة في حال كانت مركبة مسبقًا. استلقي على ظهرك مع ثني الركبتين. ادخلي الاداة برفق في المهبل. اضغطي على الزر الموجودة على الأداة البلاستيكية ليقوم بدوره بدفع التحميلة إلى داخل المهبل. قومي باخراج الأداة البلاستيكية بحذر ولطف. طريقة استخدام تحاميل بروجسترون 400 وأبرز الأعراض - ناقوس. تخلصي من الأدوات غير القابلة للاستخدام مرة ثانية. ينصح بقراءة النشرة المرفقة مع الدواء قبل الإستخدام واستشارة الطبيب عند وجود أي استفسار. صباغة طبيعية باللون البني تغطي الشيب من أول استعمال و مقوية للشعر, تعطي الشعر الرطوبة واللمعان
الأعراض الجانبية لاستخدام تحاميل البروجسترون هناك بعض الأعراض الجانبية المتوقع حدوثها أثناء فترة أخذ التحاميل لدى بعض النساء ومن هذه الأعراض: أعراض جانبية شائعة: لا تستدعي مثل هذه الأعراض التدخل الطبي المباشر ولكن في حال كانت تسبب ازعاج لك يجب ابلاغ الطبيب بها، تشمل هذه الأعراض: ألم في الظهر. اكتئاب أو تقلبات مزاجية. زيادة في الشهية. الغثيان والقيء. تقلصات في المعدة أو الانتفاخ. الصداع والنعاس. أعراض جانبية محتملة يجب إبلاغ الطبيب بها فور حدوثها، منها، نزيف مهبلي غير معتاد. تغيرات في الرؤية. ألم في الصدر. بول غامق (داكن االلون). فقدان الشهية والغثيان. ألم وتورم وحرارة بالساق. ألم في الجانب العلوي الأيمن من البطن. صعوبات ومشاكل في الحديث والمشي والتوازن. ضيق في التنفس. اصفرار العينين أو الجلد. الإرهاق والتعب الشديدين. صداع شديد. طريقة استعمال التحاميل المهبلية جينودرموفيكس | استشارات طبية - طبيب دوت كوم. أعراض تستدعي المساعدة الطبية فور حدوثها: ردود فعل تحسسية (الطفح الجلدي أو الحكة، تورم في الوجه أو الشفتين أو اللسان). تخدر أو ضعف مفاجئ في الوجه أو الذراع أو الساق. ظهور أعراض الجلطات الدموية ( جلطات القلب، الرئة، أو الجلطات الدماغية وغيرهم). حفظ التحاميل: يجب اتباع عدة خطوات آمنة للحفاظ على التحاميل بسبب احتوائها على هرمون،يشمل ذلك، يحفظ في الثلاجة بين 2 و 8 درجات مئوية، لا يجب أن يصل إلى حالة التجمد.
ماهي التحاميل المهبلية؟ التحاميل المهبلية هي أدوية صلبة تأتي على شكل كبسولات وتوضع داخل المهبل. تذوب هذه التحاميل داخل المهبل ، ويقوم الجسم بامتصاص المادة الفعالة في التحاميل بسرعة وبالتالي فإنها تعطي مفعول أسرع من أخذ الدواء عن طريق الفم. ماهي الأدوات المطلوبة لاستعمال التحاميل المهبلية؟ بالإضافة إلى التحميلة نفسها ، فإنكِ بحاجة إلى: ماء صابون منشفة أو مناديل. جهاز حامل للتحميلة ، ويمكن شراؤها بأسعار زهيدة عبر الانترنت. اضغطي على الصورة للتفاصيل الجهاز الحامل للتحاميل المهبلية لإيصالها للعمق المناسب خطوات استعمال التحميلة المهبلية اتبعي الخطوات التالية لتحقيق أكبر استفادة من التحاميل المهبلية. طريقة استعمال التحاميل المهبلية بالصور - مع نصائح هامة قبل الاستعمال- طــب وحــيـاة. وإذا كنتِ تقدمين الرعاية الصحية لشخص آخر ، فإمكانك اتباع نفس الخطوات.
علاج جفاف المهبل: قد تعاني بعض النساء من جفاف المهبل ، خاصة بعد عمر انقطاع الطمث، وقد يعالج ذلك بالتحاميل المهبلية التي تحافظ على رطوبة المهبل ودرجة حموضة المهبل الطبيعية، وينفّذ العلاج وفق الآتي: التحاميل الهرمونية؛ إذ وُجِدَ أنّ هذه التحاميل فعّالة في التخلُّص من جفاف المهبل، خصوصًا عند النساء اللواتي لا يستطعن العلاج بالهرمونات البديلة التي تُؤخَذ عن طريق الفم. تحاميل فيتامين هـ ؛ الذي يُستخدَم عند النساء اللواتي يعانين من حساسية تجاه الهرمونات أو لا يستطعن العلاج بالهرمونات، فالعلاج بهذه التحاميل قد يعطي نتائج أبطأ من التحاميل الهرمونية، وتحتاج إلى إجراء المزيد من الدراسات لإثبات فاعليتها. مانع للحمل: تُستخدم التحاميل المهبلية وسيلة لمنع الحمل عندما تحتوي على مواد مبيدة للنطاف لمنع الحمل عن طريق: خلق طبقة رغوية تمنع مرور السائل المنوي عنق الرحم. منع حركة السائل المنوي أو قتله قبل دخول الرحم. الاستخدام الصحيح للتحاميل المهبلية تجب معرفة كيفية التعامل مع التحاميل المهبلية وكيفية استخدامها بشكل صحيح، والخطوات تُنفّذ وفق الآتي: [٢] غسل اليدين جيدًا، وغسل المنطقة المهبلية بالماء الدافئ والصابون، وتنشيف المنطقة جيدًا.
داء المشعرات: وهذه العدوى المهبليّة ناتجة عن الإصابة ببعض أنواع الطفيليّات الّتي تنتقل عن طريق الاتّصال الجنسيّ. ضمور المهبل: وعادةً ما تحدُث هذه الحالة عند انقطاع الطّمث ، أو في حالات أخرى ناتجة عن انخفاض مستوى هرمون الإستروجين في الجسم، كالرّضاعة الطّبيعيّة، إذ ينتج عن انخفاض مستوى هرمون الإستروجين ترقّق في المهبل وجفاف فيه، مما يسبب التهاب المهبل. المواد المُهيّجة: فيُمكن لاستخدام الصّابون أو غسول الجسم أو العطور أو وسائل منع الحمل المهبليّة، أن تُهيّج منطقة المهبل، مما يسبب حدوث التهاب، كما أنّ ارتداء الملابس الضّيّقة قد ينتج عنه طفح حراري، وبالتّالي الإصابة بالتّهيّج والالتهابات. أسباب غير معروفة: ففي بعض الحالات، قد لا يتمكّن الطّبيب من تحديد سبب الالتهاب المهبليّ، وهو ما يُسمّى بالتهاب الفرج المهبلي غير المحدّد، ويحدُث ذلك في أي عمر لدى النّساء، وخصوصًا عند الفتيات الصّغيرات اللّواتي لم يدخلن مرحلة البلوغ. الوقاية من الالتهابات المهبليّة تُعدّ الطّرق الوقائيّة من الالتهابات المهبليّة البكتيريّة غير معروفة إلى الآن، ومن بعض التّدابير الّتي قد تحمي من الإصابة بهذا النّوع من الالتهابات: استخدام الواقي الذّكري، والامتناع عن استخدام الغسول المهبلي، واستخدام الأدوية الموصوفة لعلاج الالتهاب المهبلي البكتيري بالكامل [٥] ، أمّا الالتهابات المهبليّة الفطريّة، فيمكن اتّباع العديد من التّدابير للوقاية منها، ويُذكر منها ما يأتي: [٦] ارتداء الملابس الدّاخليّة الّتي تسمح بمرور الهواء: فالملابس الدّاخليّة القطنيّة، هي الأفضل، فهي لا تجعل منطقة المهبل حارّة أو رطبة، بل تُبقيها جافّة.