شرعت النظرة الشرعية في الإسلام وهي أن يقوم الرجل بالنظر لمخطوبته وذلك من أجل اظهار مشاعر الود والألفة بين الطرفين وكذلك لأن من حقه رؤية هيئة مخطوبته وكذلك العكس حتى لا يحدث الندم بعد عقد القران وشعور الإنسان أنه. حكم النظرة الشرعية. Nov 09 2012 ما حكم النظرة الشرعية للخطبة. About Press Copyright Contact us Creators Advertise Developers Terms Privacy Policy. وقد ذكر العلماء أن من حكم اشتراط وجود المحرم في السفر. النظرة الشرعية هي رؤية الشريك الآخر عند طلب الزواج حيث تكون تلك النظرة قبل الإتفاق مع الطرفين في إتمام الزواج و يتواجد ذلك المبدأ عند المسلمون العرب حيث تعد هذه الظاهرة من. ما حكم النظر إلى صورة الفتاة التي تقدمت لخطبتها اذا كانت من دون. ما حكم النظرة الشرعية للخطبة؟ - video Dailymotion. ولا يجوز له أن يمس وجهها ولا كفيها – وإن أمن الشهوة – لوجود الحرمة وانعدام الضرورة أهـ وفي درر البحار. إذا ذهب رجل خاطبا من أحد البيوت وتمت الخطبة فهل له أن يرى مخطوبته وجهونا جزاكم الله خيرا وما هي الحدود في ذلكم الأمر. كم من أنثى باتت باكية و متألمة بسبب الختان و كم من أنثى أصبحت تؤمن بأن جسدها قد أصبح لعنة عليها و هي القضية المغطاة بالدم في كثير من البلدان فيتنشر ختان الإناث في كثيرا من البلدان حول العالم.
الموضوع: الزوار من محركات البحث: 4 المشاهدات: 122 الردود: 0 21/September/2020 #1 النظرة الشرعية هي أن ينظر الرجل إلى من يريد الزواج بها، فينظر إلى ما يدعوه إلى نكاحها كالوجه واليدين ونحو ذلك، بشرط عدم التلذذ أو التشهي، أو هي نظر الخاطب لمخطوبته، وفق شروط معينة قررتها الشريعة الإسلامية. حكم النظرة الشرعية: يشرع للخاطب والمخطوبة أن ينظر كل منهما إلى الآخر فيما يظهر منها من الشعر والوجه والكفين واليدين، وتخرج إليه بملابسها العادية، دون تبذل أو تبرج أو بملابس ضيقة فاضحة مجسمة للجسم؛ فلا تتطيب ولا تكتحل ولا تضع شيئاً من الزينة على وجهها وتسرح شعرها تسريحاً معتدلاً، بحيث لا يظهر مخالفاً لطبيعته وخلقته. النظرة المحرمة - الاستفتاءات - موقع مكتب سماحة المرجع الديني الأعلى السيد علي الحسيني السيستاني (دام ظله). الأخطاء التي تحدث في الرؤية الشرعية: بعض الأخطاء التي تحصل خلال النظرة الشرعية وفق علمي القاصر ومنها: 1- المبالغة في الزينة من الطرفين، خصوصاً المرأة، مما ينتج عنه تغير الصورة الحقيقية لها وإخفاء عيوب الوجه واللون والطول. 2- الدخول والخروج بسرعة خاطفةوهذاخطأ إذ يجب أن تراه ويراها بشكل بيّن واضح. 3- حضور الكثير من الأقارب عند الرؤية، مما يسبب حرجاً كبيراً للخطيبين ويقلل من فرصتهما بالحديث والرؤية.
٦ السؤال: ما هي حدود النظر إلى المرأة الأجنبية؟ الجواب: لا يجوز للرجل ان ينظر الى ما عدا الوجه والكفين من جسد المرأة الاجنبية وشعرها، سواء أكان بتلذذ شهوي أو مع الريبة أم لا، وكذا الى الوجه والكفين منها إذا كان النظر بتلذذ شهوي أو مع الريبة، واما من دونهما فلا يبعد جواز النظر، وان كان الاحوط تركه ايضاً. لإدلاء سؤال جديد اضغط هنا
وما يجوز للخاطب أن يراه من المخطوبة محل خلاف بين الفقهاء، والجمهور على أنه يجوز له النظر إلى الوجه والكفين فقط، وما ذكره الشيخ ابن عثيمين من جواز النظر إلى ما يظهر منها غالبا هو أحد الأقوال في هذه المسألة، وراجعي الفتوى رقم: 5814. وبخصوص وضع الزينة والمكياج راجعي الفتوى رقم: 56946. وسؤالك الثاني غير واضح، ولعلك تعنين به كتابة عهد بينكما على الزواج، فهذا لا حرج فيه، إلا أنه لا ينبغي المصير، فإن الواحد منهما يدخل بذلك في نوع من الالتزام يوقعه في شيء من الحرج لو طرأ له عذر يحول بينه وبين الوفاء، أو لا يفي بهذا العهد لغير عذر، فيقع في إخلاف الوعد وهو من الصفات المذمومة. وإذا حصل أن تعاهدا، فهذا بمجرده لا تثبت به الزوجية؛ لأن ذلك يتوقف على توافر شروط الزواج الصحيح، وقد بيناها في الفتوى رقم: 1766 ، ولا يلزم بهذا العهد زواج أحدهما من الآخر، ولا ينبغي الخلف لغير عذر، كما أوضحنا في الفتوى رقم: 57942. ويغني عن ذلك: الخطبة. وإن كان المقصود المراسلة بينكما كخاطبين فراجعي الفتوى رقم: 26564. والله أعلم.
البحث في: ١ السؤال: ما المقصود بالقول المأثور (النظرة الاولى لك والثانية عليك)؟ وهل يجوز إطالة النظرة الاولى الى المرأة والتمعن بها بحجة أنها لا زالت نظرة أولى جائزة كما يدَّعي البعض؟ الجواب: الظاهر أن المقصود بالقول المذكور هو التفريق بين النظرتين من حيث كون الأولى اتفاقية عابرة فتكون بريئة ولا يقصد بها التلذذ الشهوِي ، بخلاف الثانية فإنها تكون مقصودة وهادفة طبعاَ فتقترن بنوع من التلذذ ، وبذلك تكون ضارة ، ومن هنا ورد في بعض النصوص عن أبي عبد الله الصادق (عليه السلام) أنه قال «النظرة بعد النظرة تزرع في القلب الشهوة وكفى بها لصاحبها فتنة». وكيف ما كان فمن الواضح أن القول المذكور ليس في مقام تحديد النظر السائغ على أساس العدد بحيث يعني تجويز النظرة الأولى وإن كانت هادفة وغير بريئة في أول حدوثها ، أو انقلبت الى ذلك في حالة بقائها واستمرارها ، لأن الناظر لا تطاوعه نفسه من غمض النظر عن المنظور اليها ، أو تحريم النظرة الثانية وإن كانت للحظة واحدة بلا تلذذ أصلاً. ٢ السؤال: في حرمة النظر للمرأة ترد عبارات غير واضحة الحدود عند الكثيرين مثل الريبة والتلذذ والشهوة؟ يرجى إيضاح المراد منها للمكلفين، وهل هذه كلها بمعنى واحد؟ الجواب: التلذذ والشهوة يراد بهما التلذذ الجنسي الشهوي ، لا مطلق التلذذ ، ولو التلذذ الجبلّي للبشر الحاصل من النظر الى المناظر الجميلة ، والمراد بالريبة خوف الافتنان والوقوع في الحرام.
والخاطب ليس واحدا من هؤلاء ، وإنما أبيح له النظر لأجل الخطبة فقط ، وليس للمرأة أن تتزين له