ومن الحالات التي كتب لها التوفيق على يد أم يزن، ابنة السيدة نادية، وهي معلمة كانت قد أرسلت بيانات ابنتها على مجموعة واتسابية، وعمر ابنتها (25 عاما) وتعمل هي الأخرى مدرسة كوالدتها. وأكدت نادية أنه لا ضير في السعي لتزويج ابنتها على سنة الله ورسوله، خاصة وأن الشباب الراغبين في الزواج باتوا قلة بسبب أعباء الحياة المعيشية، وتكاليف الزواج الباهظة، وارتفاع إيجارات الشقق في الكويت، مبينة أن تكوين أسرة هو حلم لكل شاب وفتاة مهما كانت الظروف ومهما بلغت الأعمار.
دفع بوتين نفسه وشعبه في أزمة خطيرة، أشار إليها في خطابه الأخير، مقرا ومعترفا بأن معدلات الأسعار سترتفع، ونسب البطالة ستزداد، لكنه أكد على أن القتال يجري من أجل سيادة روسيا ومستقبل الأطفال الروس، وأن عقوبات الغرب لن تؤدي الإ إلى تقوية روسيا داخليا. هل سيصبر الروس كثيرا على بوتين؟ التساؤل يحتاج إلى بعض الوقت، فيما الأهم هو ماذا سيكون من أمر النخبة المؤثرة من حوله، تلك التي تعرف باسم مجموعة " سيلوفيكي "، وهل ستظل على نفس الولاء لمن يروا فيه أنه بطرس الأكبر بنسخة عصرانية؟ المؤكد أنه وعلى عكس آراء النخبة التي تقود البلاد من حول بوتين، تبدو غالبية النخب الأخرى كما تبين استطلاعات للرأي جرت في 2020، تميل إلى تطوير دولة حديثة ومجتمع مزدهر، وهو الأمر الذي يتطلب إقامة علاقات أفضل مع الغرب. خطابه ام فارسي. هل باتت روسيا فوق صفيح ساخن؟ قد تكون العملية العسكرية في أوكرانيا المرجل الأخير الذي يقذف بوتين بعيدا، أو ربما يحدث العكس تماما، بمعنى نشوء وارتقاء قيادة روسية قومية أكثر راديكالية من بوتين عينه، ولهذا حديث آخر. تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط.
ثم استدركت: "لكن ما راح يعدد وإن بغى يعدد ما أتوقع إنه يعلمني".
هل بوتين صحيح جسمانيا ونفسيا وعقليا؟ المتابع للإعلام الغربي يقطع بأن الرجل ليس بخير، وهناك مصادر استخبارية غربية تشير إلى أنه يعاني من اضطراب دماغي، إما ناجم عن إصابته بالخرف، أو مرض باركنسون، أو عن تلقيه عقارات السيترويد، المستخدمة لعلاج السرطان. غير أن قائل يقول إن هذه تهويمات وحرب نفسية غربية، يراد من ورائها الاختصام من الحالة المعنوية للروس، وقد يكون هذا صحيحا بالفعل، غير أن ما لا يمكن إنكاره هو أن بوتين بات يعيش حالة من العزلة، تتجلى في لقاءاته الأخيرة في الكرملين مع الزوار الدوليين، حيث يحرص على أن يجلس الزوار على مسافة كبيرة جدا منه عند اجتماعهم به، عطفا على وجود انتفاخ في جانب من وجهه، ما يمكن أن يؤكد إصابته بمرض ما. تحدثنا مع خطابة سعودية.. وما كشفته "غريب". وفي كل الأحوال فإن الرجل بات تحت أعين كافة أجهزة الاستخبارات العالمية، وبلاشك تأتي الأمريكية في مقدمها، ومن قبيل الملاحظات المثيرة، ما توصل إليه وليام بيرنز، مدير الاستخبارات الخارجية الأمريكية، والذي اعتبر أن بوتين "يتأرجح في مزيج قابل للاشتعال من المظالم والطموح لسنوات عديدة"، ووصف وجهات نظره بأنها "صلبة وأنه معزول عن وجهات النظر الأخرى". هل انتهت مسيرة بوتين كمخلص للشعب الروسي؟ لابد لروسيا من قائد قوي، كان هذا هو المدخل الذي مكن رجل الاستخبارات الروسية " كي.
وذكرت أم عبدالله أنها سمعت قصصاً نادرة عن عرسان يدخلون في مراهنات مع أصدقائهم للقيام بتصرفات غريبة، كإجبار العروس على الطبخ أول ليلة أو استبدال سيارة "الزفة" بشاحنة. وأضافت: "هذه سلوكيات فردية ونادرة لا يجدر بالعريس العاقل تخريب ليلة زواجه من أجل إثبات شخصيته أمام أصدقائه، لأن الذي يثق بنفسه لا يحتاج لذلك". خطابه ام فارس الخدمه الذاتيه. طلبات كثيرة من متزوجين وعن إقبال المتزوجين على التعدد، بينت أم عبدالله أن هناك طلبات كثيرة تصلها من المتزوجين الراغبين في التعدد، لكنها قبل الشروع في مهمتها معهم تستوضح من المتقدم عدداً من الأمور، أهمها حالته المادية وقدرته على فتح بيتين والإنفاق على زوجتين، واصفة إقدام الرجل على التعدد في حال ضعفه المادي والبدني بـ"المغامرة" ذات العواقب الوخيمة. وقالت: "هناك شروط مهمة لابد أن تكون لدى الشخص المعدد منها قوة الشخصية، وهناك من يظن أن القوة تكمن في البطش والضرب والإيذاء وهذا خطأ فادح"، مضيفة: "هناك رجال ضعاف الشخصية قد لا يستطيعون العدل ويميلون مع زوجة ضد أخرى، الأمر الذي يوقعهم في مشاكل كثيرة". والتزمت "أم عبدالله" الصمت عند سؤالنا عن تصرفها إذا رغب زوجها في التعدد، وهل ستقوم بالبحث له عن زوجة، لترد بعدها بابتسامة: "ما بقى إلا هي".