وكذلك الأمر بالنسبة لسائر العبادات كالصيام والزكاة والحج والتصدق حتى تنال كل البر والخير كما في قوله تعالى: لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون فجميع هذه العبادات لا مفر من القيام بها فلماذا لا تحسن أداءها؟! اذا ضربت فاوجع فان العاقبة واحدة. وإذا عزمت على ممارسة الرياضة فأحسن الممارسة والسعي لأن تصل إلى جسم مثالي مما ينعكس بالإيجابي على صحتك الجسدية والنفسية. وإذا عزمت على أن تكتسب قدرا من الثقافة فأكثر القراءة وأحسن اختيار الكتب والكتاب والمكان والزمان الذي تقرأ فيهما. وإذا عزمت على أن ترضي الله وتثير إعجاب نفسك قبل الناس فالزم السعي إلى الإكثار والاستزادة من كل شيء جيد كالتفقه في الدين وممارسة الرياضة وقراءة الكتب وتعلم لغة جديدة والإلمام بكل جديد في مجال عملك كل هذه الأشياء إذا نويت فعلها فأحسنها فإن حياتك واحدة فلا تضيعها لهوا وعبثا هل تحب القراءة؟ كن على اطلاع دائم بآخر الأخبار من خلال الانضمام مجاناً إلى نشرتنا الإلكترونية
إذا ضربت فأوجع فإن العاقبة واحدة)... مقولة مأثورة لأمير المؤمنين (عمر بن الخطاب) ولكن ماذا إذا تم صياغة هذه العبارة بمنظور آخر علي مختلف الأصعدة وجوانب الحياة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والثقافية...!! وبمنطلق (إذا فعلت فأتقن) فإذا حكمت فأعدل فإن الله مطلع عليك وإن العدل هو ذروة الخير والإحسان فمن ذلك تنال رضا الله بالإلتزام بأوامره في قوله (وإذا حكمت بين الناس أن تحكموا بالعدل) وكذلك تشعر بارتياح الضمير في رد المظالم ونصرة المظلوم. وإذا استذكرت دروسك أو كلفت بعمل أو سعيت لشئ ما فاتقن العمل واحسن السعي وتذكر قول رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم: ( إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه) و اعلم أن سعيك لن يذهب سدي طالما عملت بجد وههمت بالسعي الجاد وتذكر قول الله عز وجل: (إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا). واسحضر في ذهنك دوما مراقبة الله لك وجهد والديك ودعمهم المادي والمعنوي لك والجهد المبذول منك أنت شخصياً لا تلقي بكل ذلك عرض الحائط. اذا ضربت فاوجع فان العاقبة واحدة من القائل. وإذا هممت لأداء فريضة الصلاة فأحسن أداءها بدءا من وضوءك وحتي التسليم من الصلاة واستحضر عظمة الله وجلاله. وطالما انك ستقطتع جزءًا من وقتك وجهدك لأداء الصلاة وسيحاسبك ربك ويجازيك عليها فلماذا لا تسعي بأن تحسن الصلاة حتي تقبل وتتم علي أكمل وجه وأبهي صورة.
دينا أنور ل ماكرون.. إذا ضربت فأوجع فإن العاقبة واحدة!! كما تعودت الاعلامية دينا أنور تخرج بتصريح جعلها مثار للتهكم والاستنكار من رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك وتويتر. وخاضت الإعلامية في حديث كان من شأنها فتح أبواب الهجوم عليها إذ قالت عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: الدين معتقد.. و لكن التدين مرضٌ نفسي مزمن.. و التظاهر بالتدين هو شكلٌ من أشكال التعبير عن الهزيمة النفسية و الخذلان و الإحساس المفرط بالضآلة. للمزيد.. دينا أنور عن الجنس والجواز: وسائل تخدير للفقراء واسألوا ياسمين صبري! (صور) وأضافت: أما إجبار المتدين للمحيطين به على مشاهدة استعراضاته الدينية عمداً.. هو شكل ٌ من أشكال النطاعة و السماجة و الفجاجة.. اذا ضربت فاوجع فان العاقبة واحدة معنى. نظراً لاستشعاره مرارة العجز عن حل مشاكله أو التأثير في العالم عبر هذا المعتقد.. فيلجأ لفرض نفسه بتلك الطرق البائسة إلحاحاً منه في إثبات وجوده.. تماماً كما المتسوِّل الذي يُلِّح في التمسُّحِ في المتسوَّلِ منه حتى يضيق صدره و يعطيه ما يطلبه لينصرف. اعترافات منة عبد العزيز: فقدت عذريتي وأنا سني 15 واخواتي ميعرفوش عني حاجه!! صور واستكملت حديثها قائلة: و من هنا.. و بناءً على نظريات سيغموند فرويد الموجودة في كتبه منذ مائة عام تقريباً.. و التي لا تطبقها بحذافيرها سوى الصين.. تعامل الصين المتدينين كمرضى نفسيين و غير مؤهلين عقلياً.. تعزلهم في مصحات نفسية و تمنعهم من تولي المناصب القيادية … تشدد العقوبات على أي ممارسةٍ دينية في الأماكن العامة أو المصالح الحكومية.