ثبت في مسند أحمد وابن ماجه من حديث أم سلمة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول إذا صلى الصبح حين يسلم ( اللهم إني أسألك علما نافعا ، ورزقا طيبا ، وعملا متقبلا) Dec 28, 2016. اللهم إني اسألك علما نافعا ورزقا طيبا وعملا متقبلا. ماشاء الله هذا الكلام هو غرسك في الجنة... Duration: 0:57 Posted: Dec 28, 2016 Feb 16, 2020. متى يقال دعاء (اللهم إني أسألك علما نافعا ورزقا طيبا وعملا متقبلا) قبل السلام أم بعده من صلاة الفجر؟ السنة سفينة النجاة. Loading... اللهم أسألك علماً نافعاً وأعوذ بك من علم لا ينفع. Unsubscribe from... Duration: 0:42 Posted: Feb 16, 2020 102 - ((اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ عِلْمًا نَافِعًا، وَرِزْقًا طَيِّبًا، وَعَمَلًا مُتَقَبَّلًا)) (1). [الشرح:] هذا الدعاء المبارك الذي كان - صلى الله عليه وسلم - يستفتح بعد صلاة الصبح به كل يوم في غاية...
ت + ت - الحجم الطبيعي اللهم أخرجني من ذل نفسي، وطهرني من شكي وشركي، بك أستنصر فانصرني، وعليك أتوكل فلا تكلني، وببابك أقف فلا تطردني، وإياك أسأل فلا تخيبني، وفي فضلك أرغب فلا تحرمني. اللهم إني أسألك علماً نافعاً، وأعوذ بك من علم لا ينفع. اللهم إني أسألك رزقاً طيباً، وعملاً متقبلاً. ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب. اللهم اني اسالك علما نافعا يا رب اللهم وفقني في الدراسة يا رب #العلم#طلب_العلم#فريضة_العلم – دعاء المسلم. اللهم اجعلني من أحسن عبادك نصيبا عندك، وأقربهم منزلة منك، وأخصهم زلفى لديك، فإنه لا ينال ذلك إلا بفضلك، فجد لي بجودك، واعطف علي بمجدك وأقل عثرتي وأغفر لي زلتي واجعل لساني بذكرك لهاجاً، وقلبي بحبك متيماً، ومنّ عليّ بحسن إجابتك، فإنك أمرت عبادك بدعائك وضمنت لهم الإجابة، فإليك يا رب نصبت وجهي ومددت يدي، فبرحمتك استجب دعائي يا سابغ النعم ويا دافع النقم ويا نور المستوحشين في الظلم. اللهم ارزقني قلباً خاشعاً، ويقيناً صادقاً، ولساناً ذاكراً، وولداً صالحاً، وخلقاً حسناً، وعملاً متقبلاً. اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه، وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه. اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني، وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك عليّ وأبوء بذنبي، فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت.
قلت: وبذلك يبقي إبهام الراوي عن أم سلمة سبباً في ضعف هذا الإسناد، وقد اختلف عليه: فرواه الشجري في ((الأمالي)) (339، 117، 1169) من طريق محمد بن نصير، ومحمود بن أحمد بن أحمد بن نصير، ومحمود بن أحمد بن الفرج، ومحمد بن علي بن مخلد الفرقدي، ثلاثتهم عن الثوري عن موسى بن أبي عائشة عن مولى لأم سلمة عن أم سلمة كراوية الجماعة، فظهر أن المخالفة إنما وقعت من إسماعيل. ص426 - شرح الدعاء من الكتاب والسنة - اللهم إني أسألك علما نافعا ورزقا طيبا وعملا متقبلا - المكتبة الشاملة الحديثة. وقال الدارقطني في ((العلل)) (3962): إن الصواب عن موسى بن أبي عائشة عن مولى لأم سلمة عن أم سلمة. قلت: إلا أن للحديث طرق أخرى عن سفيان توهم بأن له فيه إسناداً آخر: فقد أخرج الطبراني في ((الصغير)) (2/ 36/ 735 - الروضي) وعنه أبو نعيم في ((أخبار أصبهان)) (2/ 39). قال الطبراني: ثنا عامر بن ابراهيم بن عامر الأصبهاني ثنا أبي عن جدي عامر بن إبراهيم عن النعمان بن عبد السلام عن سفيان الثوري عن منصور عن الشعبي عن أم سلمة بنحوه مرفوعاً. قلت: النعمان بن عبد السلام وإن كان ثقة فقيهاً فإنه قد خالف في هذا الإسناد من هو مقدم عليه في الثوري، فقد تقدم أن عبد الرحمن بن مهدي ووكيع بن الجراح وأبا نعيم وعبد الرزاق قد رووه عن الثوري فقالوا: عن موسى بن أبي عائشة عن مولى لأم سلمة.
أنت الرجاء إذا انقطع الرجاء، وأنت المستعان إذا عظم البلاء، وأنت الملجأ في الشدة والرخاء، إلهنا كيف يرجى سواك وأنت ما قطعت الإحسان، وكيف يطلب من غيرك وأنت الكريم المنان. اللهم اني اسالك علما نافعا ورزقا طيبا. إلهنا يا أيها الجبار الأعظم والملك الأكرم، لك الفضل العظيم، العزيز من أعززته، والذليل من أذللته، والشريف من شرفته، والسعيد من أسعدته، والشقي من أشقيته، والقريب من أدنيته، والبعيد من أبعدته، والمحروم من حرمته، والرابح من أوهبته، والخاسر من عذبته. اللهم إنا نسألك باسمك العظيم، ووجهك الكريم، وعلمك المكنون الذي بعد عن إدراك الأفهام، أن ترزقنا الجنة، وأن تجيرنا من النار. آمين
وهـٰذا أيضًا يُفيدُنا: أن هـٰذه الدَّعوة فيها لفتُ انتباهٍ للمسلم كلّ يوم إلى الاهتمام بالعلم ، وأن يكون العلم في أولى اهتماماته في يومه ، وأن يكون كلَّ يومٍ من أيّامهِ له حظٌ فيه من العلم النَّافع بحيث لا يمضي يوم إلّا ويحصّل فيه علمًا نافعًا ، فالحديث يدلّ على ذلك لأنك كل يوم تقول: «اللّٰهم إني أسألك علمًا نافعًا». والعلماء يقولون: هـٰذا دُعاء ولابد مع الدُّعاء من بذل السَّبب ؛ فإذا قلت: «اللّٰهم إنِّي أسألك علمًا نافعًا» لابدَّ أن تَبذُلَ سببًا: تذهب إلى حلقة علم، إلى مجلس علم ، تقرأ كتابًا ، تتذاكر مسألةً ، إلى غير ذلك من الوسائل والطَّرائق التي تُتَّبع في تحصيل العلمِ ونيله ؛ فالدُّعاء يتبعه بذل الأسباب ، لكن لو أنّ شخصًا استهلّ يومه وصباحهُ الباكر بعد صلاة الفجر قال: « اللّٰهم إني أسألك علمًا نافعًا، وعملًا صالحًا، ورزقًا طيّبًا » ثم سحب الوسادة ووضع رأسَهُ عليها ونام حتى الظُّهر ، يصل إليه العلم على وسادته ؟! لا يصل ؛ لا بدّ من بذل السَّبب ، يقول: «اللّٰهم إنِّي أسألك علمًا نافعًا» ثم يتَّجه ، يقول: «اللّٰهم إني أسألك رزقًا طيّبًا » ويشتغل ويبحث عن الرِّزق؛ فلابُدّ من بذْل الأسْبَاب، ولهـٰذا قيل: تمنّيتَ أن تُمسي فقيهًا مُناظرًا بغـير عناءٍ والجنونُ فنونُ وليس اكتسابُ المال دون مشقّةٍ تلقيّتها فالعلمُ كيف يكونُ يعني لابُدّ من بذل الأسباب ، لا يكفي مُجرّد التوكّل أو مجرّد الدّعاء بل لا بدّ مع الدّعاءِ من بذل الأسباب.