مستوى آخر من المخاطر والآكشن، لكن لا جديد آخر. Updated سبتمبر 5, 2021, 11:04 م Posted سبتمبر 5, 2021, 6:12 م هذه المراجعة خالية من الحرق للمجلد 1 من الموسم 5 من مسلسل La Casa De Papel (البروفيسور). لم أكن من المتحمسين جداً حول الموسم الجديد من مسلسل La Casa De Papel "البروفيسور" بعدما شعرت من الموسم الثالث أنه تحول إلى مسلسل تجاري يستغل الشهرة الكبيرة التي حصل عليها لصنع المزيد والمزيد من الحلقات، لكن يمكنني أن أقول أنني استمتعت بالمجلد 1 من الموسم الخامس أكثر مما فعلت مع الرابع ، وخاصة مع رفع مستوى الآكشن والمخاطر فيه إلى مستويات غير مسبوقة. لكن للأسف من ناحية القصة بحد ذاتها لم يرفع المسلسل من مستوى الحوار والسيناريو والتفاصيل كما كنت أتمنى. يضفي هذا الموسم طبقة جديدة من الآكشن مع إضافة عنصر الحرب العسكرية إلى المواجهات التي يخوضها أبطالنا العالقون في بنك إسبانيا، فتمتاز المشاهد بالتفجيرات الرائعة والمواجهات الدموية ومعارك إطلاق النار التي تصل إلى مستوى هوليوود. مسلسل La Casa De Papel الموسم الخامس الحلقة 4 مترجمة فاصل اعلاني - فاصل اعلاني. وقد حظي هذا الموسم بعناية خاصة من ناحية الإخراج والتفاصيل، حيث أن المشهد الواحد قد يأخذ أسابيع طويلة لتصويره. فكما تكشف لنا حلقة ما وراء كواليس المسلسل الذي تم عرضها بعد نهاية الحلقة الأخيرة، فإن أحد المشاهد احتاج إلى أسبوعين من التصوير لوحده حتى تم إنجازه، ومشهد آخر قاموا فيه بإعادة صنع كافة التحف واللوحات حتى أصغر التفاصيل في أحد الغرف في بنك إسبانيا والتي استغرقت وقتاً طويلاً لتصنيعها من أجل مشهد يمتد على دقيقة ونصف.
قصة العرض يتّخذ ثمانية لصوص بعض الرهائن ويحبسون أنفسهم في "دار السكّ الملكيّة" في إسبانيا، فيما يتلاعب أحد العقول الإجرامية بالشرطة لتنفيذ مُخططه.
فك رموز حجر رشيد بطريقة ما لم يكن سباق شامبليون لفك رموز النصوص المصرية مختلفاً عن سباق الفضاء في القرن العشرين ولم يكن ذلك بمثابة ومضة إدراك مفاجئة بل كانت محاولة مضيعة للوقت مع الآخرين حيث نتج نجاحه النهائي عن سنواته الطويلة من الدراسة اللغوية للغات غامضة وساهم آخرون في مجاله في تحقيق هدفه النهائي. لطالما فتنت الكتابة الهيروغليفية العلماء مثل أثناسيوس كيرشر في القرن السابع عشر وجورج زويغا في القرن الثامن عشر وكذلك أولئك الذين كانوا في رحلة بونابرت الاستكشافية إلى مصر وفي وقت مبكر من عام 1802 حاول الفرنسي سيلفستر دي ساسي (1758-1838) والسويدي يوهان ديفيد أكربلاد (1763-1813) اختراق سر حجر رشيد وبين عامي 1814 و 1818 درس الإنجليزي الشهير توماس يونغ القطعة الأثرية وكان متعلماً جيداً للقيام بذلك مع العديد من المهارات اللغوية تحت تصرفه مثل Champollion لكن شامبليون هو الذي سيكسر الشفرة في النهاية. بدأ بحث شامبليون حقاً في عام 1808 عندما قرر أن خمسة عشر علامة من النص الديموطيقي تتوافق مع الأحرف الأبجدية في اللغة القبطية لذلك انتهي بذلك إلى أن هذه اللغة الحديثة تحمل على الأقل آخر بقايا تلك التي تحدث بها المصريون القدماء وبحلول عام 1818 بعد فحص مسلة من فيلة أدرك أن بعض الحروف الرسومية لها قيمة صوتية وبالتالي كانت جزءاً من الأبجدية على الرغم من أن الرموز الأخرى كانت عبارة عن إيديوغرامات رمزية بشكل صارم.
أسرار حجر رشيد بالطبع جاء انطلاقته مع حجر رشيد حيث سجلت قطعة أثرية من العصر اليوناني نصاً متطابقاً في الهيروغليفية والديموطيقية المصرية واليونانية وقام آخرون بفحص هذا الحجر لأول مرة لكنه تعرف على اسم بطليموس باللغة اليونانية والديموطيقية وبالتالي كان قادراً على تحديد الترجمة الهيروغليفية. بالطبع لم يكن شامبليون يدرس حجر رشيد حصرياً على سبيل المثال في عام 1822 قدم له صديقه المهندس المعماري نيكولاس هويوت (1780-1840) نسخاً من النقوش على المعبد في أبو سمبل والتي تمكن شامبليون من فك رموز اسم رمسيس وكُتب جزء من اسمه صوتياً والجزء الآخر في إيديوغرام. فك رموز حجر رشيد فطحل العرب - أفضل إجابة. ولم ينشر شامبليون أياً من أعمال فك الشفرات الخاصة به وربما أخفاه بعيداً عن الأغراض لأن الآخرين كان لديهم نفس الهدف الذي كان عليه حتى عام 1822 قرأ كتابه الشهير Lettre a M. Dacier السكرتير الدائم لأكاديميات النقوش الفرنسية قبل أوصاف الأكاديمية وقد أوضح في هذه الوثيقة أن جهوده قد كشفت عن أبجدية من ستة وعشرين حرفاً بما في ذلك العلامات المقطعية وتم تحديد عشرة منها بالكامل. ومع ذلك كان اثنان آخران على صواب جزئياً وثبت فيما بعد أن أربعة عشر آخرين كانوا على خطأ أو مفقود ولقد اكتشف أيضاً استخدام المحددات وجاء في الرسالة جزئياً: "إنني مقتنع بأن نفس العلامات الهيروغليفية الصوتية المستخدمة لتمثيل صوت أسماء العلم اليونانية والرومانية قد استخدمت في النصوص الهيروغليفية المنحوتة قبل وقت طويل من وصول الإغريق إلى مصر وأن هذه الأصوات قد استنساخها بالفعل أو التعبير عنها بنفس طريقة خراطيش منحوتة تحت الإغريق والرومان ويرجع اكتشاف هذه الحقيقة الثمينة والحاسمة إلى عملي على الكتابة الهيروغليفية البحتة وسيكون من المستحيل إثبات ذلك في هذه الرسالة دون الخوض في تفاصيل مطولة".
المئوية الثانية لفك رموز حجر رشيد باريس: في قلب الانشغال الفرنسي المبرمج سلفًا بالانتخابات الرئاسية، وفي ظل إلحاح شديد لتداعيات الحرب الروسية على أوكرانيا، لم تنس فرنسا معلمًا من المعالم التاريخية المهمة في علاقتها بجنوب المتوسط، فأحيت ذكرى المئوية الثانية لفك رموز حجر رشيد تحت شعار: « عام شامبليون ». وقد انطلقت الاحتفالية من المكتبة الوطنية الفرنسية في باريس (بدءًا من 12 أبريل/نيسان 2022 حتى 24 يوليو/تموز المقبل) مع معرض يسلط الضوء على النبوغ الفكري للعالم الشغوف باللغات جان فرنسوا شامبليون المولع بمصر القديمة. وقد نجح شامبليون في 1822، في فك ألغاز الهيروغليفية، وألف قاموسًا ووضع قواعد لغوية للكتابة الفرعونية. وبعد العودة من مصر قام شامبليون بالتدريس وتولى مسؤولية الآثار المصرية في اللوفر. انطلقت الاحتفالية من المكتبة الوطنية الفرنسية في باريس بدأ فرنسيًا وأصبح متبادلًا! حجر رشيد - ويكيبيديا. يحمل الاحتفال دلالات سياسية وثقافية كبيرة بالنسبة لعلاقات وثيقة لم تضعف تأثيراتها الكبيرة فترة جفاء أعقبت العدوان الثلاثي على مصر (1956)، ولم تدفعها إلى زوايا النسيان. روبير سوليه مؤلف الكتاب الشهير « مصر ولع فرنسي » ، يصف تأثيرات العلماء الفرنسيين الذي رافقوا جيش نابليون بونابرت (الحملة الفرنسية على مصر- 1798) بالقول: « إنها مساهمة هائلة لا تقدر بثمن بلا شك » ، فهؤلاء العلماء أنجزوا عملًا كبيرًا بتشجيع من نابليون نفسه، ونشرت نتائجه في كتاب ضخم طبع تلك الحقبة التاريخية، وهو موسوعة « وصف مصر » الذي يوثق اكتشافات لا حصر لها بين عامي 1798 و1801.
وكان المكتشفون للحجر قد اقترحوا أن الحجر يتضمن نصًّا واحدًا بخطوط ثلاثة مختلفة، واتضح فيما بعد أن اقتراحهم كان صائباً. وبعد نقل الحجر إلى القاهرة أمر "نابليون بونابرت" قائد الحملة الفرنسية بإعداد عدة نسخ منه لتكون في متناول المهتمين بالحضارة المصرية في أوروبا بوجه عام وفي فرنسا بوجه خاص. فك رموز حجر رشيد فطحل العرب. وكان الحجر قد وصل إلى بريطانيا عام 1802 بمقتضى اتفاقية العريش التي أُبرمت بين إنجلترا بقيادة القائد "نيلسون" وفرنسا بقيادة القائد "مينو"، تسلمت إنجلترا بمقتضاها الحجر وآثارًا أخرى وبدأ الباحثون بترجمة النص اليوناني، وأبدى الباحثان "سلفستر دي ساسي" و"أكربلاد" اهتماماً خاصًّا بالخط الديموطيقي. وجاءت أولى الخطوات الهامة في مجال الخط الهيروغليفي على يد العالم الإنجليزي "توماس يونج" الذي حصل على نسخة من حجر رشيد عام 1814 والذي افترض أن الخراطيش الموجودة في النص الهيروغليفي، تحتوي على أسماء ملكية. واعتمد على نصوص أخرى مشابهه كالمسلة التي عثر عليها في فيلة عام 1815م والتي تتضمن نصًّا باليونانية وآخر بالهيروغليفية. ورغم كل الجهود السابقة في فك رموز حجر رشيد إلا أن الفضل الأكبر يرجع للعالم الفرنسي "جان فرانسوا شامبليون" (1790-1832).
لقد لعبت الصدفة دورًا حاسمًا، نستطيع القول، بأنها نقطة فاصلة في التاريخ، فبعد أن كان الظلام يغطي معظم تاريخ مصر بعد فقدان الكتابة الهيروغليفية، ظهر حجر رشيد وكأنه طوق نجاة يغيث حضارة مصر الفرعونية العظيمة، التي كادت تفقد الأمل في العثور عليها. الصباغ الأزرق المصري… من لون في مصر القديمة إلى مادة حديثة للتصوير المجهري حجر رشيد بين أيدي الفرنسيين والبريطانيين حجر رشيد عبارة عن جزء مكسور من لوح حجري كبير من البازلت، يبلغ طوله 44 بوصة، بينما عرضه 30 بوصة. ومن حسن الحظ أنّ النص المحفور عليه مكتوب بثلاثة أنواع من الكتابة، وهي: الهيروغليفية والديموطيقية واليونانية القديمة. فك رموز «حجر رشيد» الكائن الحيّ | الشرق الأوسط. عندما عُثر على حجر رشيد، وُجد أنه يحتوي على 14 سطرًا عن الملك بطليموس الخامس (حكم مصر في الفترة ما بين 204 إلى 181 قبل الميلاد) ولم يستطع أحد قراءة ما على الحجر، نظرًا لفقدان الهيروغليفية منذ فترة طويلة، لكن من حسن الحظ أنّ النص مُكرر باللغة اليونانية القديمة، وبذلك أصبح حجر رشيد مفتاحًا قيمًا لفك شفرة الكتابة الهيروغليفية. بعد هزيمة نابليون في حملته، أصبح حجر رشيد وبقية الآثار التي وجدها الفرنسيون ملكًا لبريطانيا تبعًا لشروط معاهدة الإسكندرية عام 1801.
كتبت – شروق هشام يطابق اليوم الأحد 27-9-2020 ذكرى فك عالم المصريات الفرنسي جان فرانسوا شامبليون رموز حجر رشيد عام 1822. ويعد حجر رشيد نصب من حجر الجرانودايوريت مع مرسوم صدر في ممفيس، مصر، في 196 قبل الميلاد نيابة عن الملك بطليموس الخامس. يظهر المرسوم في ثلاثة نصوص: النص العلوي هو اللغة المصرية القديمة الهيروغليفية المصرية، والجزء الأوسط نص الهيراطيقية، والجزء الأدنى اليونانية القديمة. لأنه يقدم أساسا نفس النص في جميع النصوص الثلاثة (مع بعض الاختلافات الطفيفة بينهم)، الحجر يعطي مفتاح الفهم الحديث للهيروغليفية المصرية. وقد نقش الحجر عام 196 ق. م. ويعتبر الحجر مرسوم ملكي صدر في مدينة منف عام 196 ق.
كان على شامبليون أن يواجه مجموعة من الافتراضات: · أولها: هل الخطوط الثلاثة (الهيروغليفية – الديموطيقية – اليونانية) تمثل ثلاثة نصوص مختلفة من حيث المضمون أم أنها تمثل موضوعاً واحداً ولكنه كتب بالخط الرسمي (الهيروغليفي)، وخط الحياة اليومية السائدة في هذه الفترة (الديموطيقي) ثم بلغة اليونانيين الذين كانوا يحكمون مصر. · ثانيها: يتعلق ببنية اللغة المصرية هل تقوم على أبجدية أي مجموعة من الحروف كاللغات الحية مثلاً ؟ أم أنها كتبت بعلامات تراوحت قيمتها الصوتية بين حرف وحرفين أو ثلاثة أو ربما أكثر. · ثالثها: هل عرفت هذه الكتابة حروف الحركة؟ وهل العلامات تصويرية أم صوتية؟ وما هي الأدوات التي استخدمها المصري لتحديد معنى المفردات؟ وهل استخدمت المخصصات والعلامات التفسيرية ؟!!...