اقرأ لطفلك وعلمه حب القراءة مع أكثر من 300 قصة عربية مصورة وقصص اطفال جديدة هادفة بتطبيق حكايات بالعربي حمل تطبيق حكايات بالعربي من هنا:
مفهوم صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم. ماهي آداب التعامل مع الاصحاب؟ تجيب المعلمة مشاركة الأطفال: آداب التعامل بين الأصحاب ياصغاري: أتعامل معهم بصدق وأمانة وحسن الخلق. أستأذن من صديق قبل استخدام أدواته الشخصية. لا أسخر من أصدقائي ؛ بل أحترمهم وأتعامل معهم بلطف. أُشارك أصدقائي في اللعب. أُعطي أصدقائي دورًا. قصص اطفال الروضه بالصور وزير. أساعد أصدقائي عندما يطلبون مني مساعدة. أن أحب أصدقائي ولا أتسبب في أذى لهم. ⇐اقرأ أيضًا:قصة قصيرة عن تعاون الرسول مع اصحابه:: قصص وحدة الاصحاب رياض اطفال قصة الاصدقاء المتعاونون وحدة الاصحاب يحكى أن ديكا وكلبا وقطة وحمارا التقوا في طريق حيث جمعتهم ظروف متشابهة فكلمام كبير السن ولا يمتلك منزلا يؤويه, اتفل الجميع على أن يكونوا صفا واحدا وأن يحمي أحدهم ظهر الآخر وأن يعيشوا سويا. ساروا جميعا حتى وصلوا إحدى الغابات فأحبوها وعزموا على سكنها وبحثوا عن مكان مناسب ليها يبنون فيه بيتا لهم, وجد الأصدقاء منطقة جميلة فقالوا: هنا مكان بيتنا ثم الطلقوا في الغابة يبحثون عن أحجار وأخشاب يبنون بها البيت. بحث الديك وبحث الكتب وبحثت القطة وبحث الحمار, ثم احضروا ما وجدوه, أسعد عم أنهم جمعوا أحجارا كثيرة وأخشابا مناسبة تحمدوا الله كثيرا وبدأوا ببناء مسكنهم, وضعوا الأحجار والأخشاب بعضها فوق بعض حتى اكتمل بناء المسكن.
قال القلم محزوناً: وأنا أحس أنني أقصر مما كنت! قالت الممحاة تواسيه: لا نستطيع إفادة الآخرين، إلا إذا قدمنا تضحية من أجلهم. قال القلم مسروراً: ما أعظمك يا صديقتي، وما أجمل كلامك! . فرحت الممحاة، وفرح القلم، وعاشا صديقين حميمين، لا يفترقانِ ولا يختلفان.. القصة الثانية السمكات الثلاث في إحدى البحيرات كانت هناك سمكة كبيرة ومعها ثلاث سمكات صغيرات أطلتإحداهن من تحت الماء برأسها، وصعدت عالياً رأتها الطيور المحلقة فوق الماء.. فاختطفها واحد منها!! والتقمها.. وتغذى بها!! لم يبق مع الأم إلا سمكتان! قالت إحداهما: أين نذهب يا أختي؟ قالت الأخرى: ليس أمامنا إلا قاع البحيرة... علينا أن نغوص في الماء إلى أن نصل إلى القاع! وغاصت السمكتان إلى قاع البحيرة... وفي الطريق إلى القاع... وجدتا أسراباً من السمك الكبير.. المفترس! أسرعت سمكة كبيرة إلى إحدى السمكتين الصغيرتين فالتهمتها وابتلعتها وفرت السمكة الباقية. قصص لاطفال الروضه. إن الخطر يهددها في أعلى البحيرة وفي أسفلها! في أعلاها تلتهمها الطيور المحلقة.... وفي أسفلها يأكل السمك الكبير السمك الصغير! فأين تذهب؟ ولا حياة لها إلا في الماء!! فيه ولدت! وبه نشأت!! أسرعت إلىأمها خائفة مذعورةوقالت لها: ماذا أفعل ياأمي ؟إذا صعدت اختطفني الطير!
استمروا في المشي حتى وجدوا واحة، حيث قرروا الاستحمام، الشخص الذي تعرض للصفع علق في المستنقع وبدأ في الغرق، لكن الصديق أنقذه، بعد تعافيه من الغرق القريب، كتب على حجر: "اليوم أنقذ أعز صديق لي حياتي". سأله الصديق الذي صفع وأنقذ أفضل صديق له بعد أن أصبت بك، كتبت في الرمال والآن، تكتب على حجر، لماذا؟ أجاب الصديق الآخر: "عندما يؤلمنا شخص ما، علينا أن نكتبه على الرمال حيث يمكن لرياح الغفران أن تمحوها، ولكن، عندما يقوم شخص ما بعمل جيد بالنسبة لنا، يجب أن نقشها في حجر حيث لا يمكن لأي ريح أن تمحوها". مجموعة قصص للأطفال بعروض البوربوينت مشوقه ومميزة - تعليم كوم. المغزى من القصة: لا تقدر الأشياء التي لديك في حياتك. لكن قيمة من لديك في حياتك.
"ولا يحيق المكر السيء إلا بأهله"
هذا الحديث يبين أن الأمراض والأوبئة للصابر عليها احتسابًا أجره الكبير، ويبين أن الشرع وضع للمسلمين قواعد الحماية الصحية، وأرشدهم إلى التصرف المناسب الذي ينجي المسلمين جميعًا، المصاب منهم وغير المصاب. وفي هذا حجر صحي للمصابين، وأمرهم أن يحتسبوا الأجر الكبير عند الله (أجر الشهيد) والهروب منه كَبيرةٌ من الكَبائِرِ ولا بُدَّ لها من تَوبَةٍ؛ لأنَّه قد يكونُ مُصابًا بالمَرَضِ فيَنقُلُه إلى مَكانٍ آخَرَ، ويَنشُرُ الوَباءَ فيَتَسبَّبُ في ضَرَرٍ بالِغٍ للنَّاسِ مع ما في ذلك من الهُروبِ من قَدَرِ اللهِ مع سُوءِ الظَّنِّ باللهِ سُبْحانَه. هذا وقد جَعَلَ اللهُ للصَّبْرِ والاحتِسابِ أجْرًا عَظيمًا ،كما حذَّرَ من الانتِقالِ من مَكانِ الوَباءِ فعالَجَ الموضوع من جِهَةِ الطِّبِّ، ومن جِهَةِ الوازِعِ الإيماني... حديث الرسول عن الوباء. وفي هذا تشريع لنظام الحَجْرِ الصِّحيِّ؛ لتَحْجيمِ الوَباءِ. والإيمان بهذا يعطي اطمئنانًا للجميع بأن الأمر مقدَّر من الله. وأمرهم أن لا يتساهلوا به. – روى أحمد والنسائي عَنْ عِرْبَاضِ بْنِ سَارِيَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «يَخْتَصِمُ الشُّهَدَاءُ وَالْمُتَوَفَّوْنَ عَلَى فُرُشِهِمْ إِلَى رَبِّنَا عَزَّ وَجَلّ، فِي الَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنَ الطَّاعُونِ، فَيَقُولُ الشُّهَدَاءُ: إِخْوَانُنَا قُتِلُوا كَمَا قُتِلْنَا.
اقرأ أيضاً أنواع الأموال الربوية أنواع الربا أحاديث عن البلاء هناك مجموعة من الأحاديث التي تتحدث عن البلاء، منها ما يأتي: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (عَجَبًا لأَمْرِ المُؤْمِنِ، إنَّ أمْرَهُ كُلَّهُ خَيْرٌ، وليسَ ذاكَ لأَحَدٍ إلَّا لِلْمُؤْمِنِ، إنْ أصابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ، فَكانَ خَيْرًا له، وإنْ أصابَتْهُ ضَرَّاءُ، صَبَرَ فَكانَ خَيْرًا له). [١] قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (لا يزالُ البلاءُ بالمؤمنِ والمؤمنةِ في جسدِه ومالِه ونفسِه حتَّى يلقى اللهَ وما عليه مِن خطيئةٍ). [٢] عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ، عَنِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ: (إِذَا رَأَيْتَ اللهَ يُعْطِي الْعَبْدَ مِنَ الدُّنْيَا عَلَى مَعَاصِيهِ مَا يُحِبُّ فَإِنَّمَا هُوَ اسْتِدْرَاجٌ، ثُمَّ تَلَا رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: (فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ).
تفاعل نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مع تقرير نشرته مجلة "نيوزويك" الأمريكية حول تعاليم جاء بها النبي محمد (صلى الله عليه وسلم)، لمكافحة الأوبئة، كما أورد "موقع عربي 21″، السبت. وحسب التقرير الذي نشر، الأربعاء، وجاء تحت عنوان: "هل يمكن لقوة الصلاة وحدها وقف جائحة؟ حتى النبي محمد كان له رأي آخر"، فإن توصيات الحكومات والأطباء وعلماء الأوبئة، لإيقاف انتشار الوباء العالمي فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، هي مشابهة لتلك النصائح التي أوصى بها النبي محمد (صلى الله عليه وسلم). ونقل كاتب التقرير الدكتور كريغ كونسيدين عن عالم المناعة أنتوني فوسي والدكتور سانجاي غوبتا قولهم، إن "النظافة الصحية الجيدة والحجر الصحي، أو ممارسة العزل عن الآخرين على أمل منع انتشار الأمراض المعدية، هي أكثر الأدوات فعالية لاحتواء فيروس كورونا". ووجه سؤالاً: "هل تعرفون من اقترح أيضاً النظافة الصحية والحجر الصحي أثناء الوباء؟"، مجيباً على ذلك بالقول: "إنه محمد، نبي الإسلام، قبل 1300 عام"، لافتاً إلى أن النبي لم يكن أبداً خبيراً في مسائل الأمراض الفتاكة إلا أنه كانت لديه نصيحة رائعة لمنع ومكافحة تطور وباء مثل فيروس كورونا".
– في الحَديثِ خُروجُ الإمامِ بِنفْسِهِ لِمُشاهَدةِ أحْوالِ رَعِيَّتِه. وفيه أنَّ مِنْ هَدْيِ الصَّحابةِ رَضِيَ الله عنهم تَلَقِّيَ الأُمَراءِ والمـُشاوَرةَ مَعهمْ، والاجْتِماعَ بالعُلَماءِ، وتَنْزيلَ النَّاسِ مَنازِلَهم. وفيه اجْتِنابُ أسْبابِ الهَلاكِ. وفيه أنَّ مِنْ هَدْيِهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عدَمَ القدومِ على أرضِ الوَباءِ إذا سُمِعَ بهِ فيها، وألَّا يُخرَجَ منها خَوفًا منه. – وروى مسلمٌ عَنْ عَمْرو بن الشَّرِيدِ عَنْ أَبِيهِ قالَ: إنهُ كانَ في وفدِ ثقيفٍ رجلٌ مجذومٌ، فأرسلَ إليهِ النبيُّ صلى الله عليه وسلم: «إِنَّا قَدْ بَايَعْنَاكَ فَارْجِعْ». – وفي البخاري عنهُ صلى الله عليه وسلم: «فِرَّ مِنْ الْمَجْذُومِ كَمَا تَفِرُّ مِنْ الأَسَدِ». – وروى أحمد عن عائشة قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تفنى أمتي إلا بالطعن والطاعون»، قلت: يا رسول الله، هذا الطعن قد عرفناه، فما الطاعون؟ قال: «غدة كغدة البعير، المقيمُ بها كالشهيد، والفارُّ منها كالفارِّ من الزحف» وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «الفارُّ من الطاعون كالفارِّ من الزحف، والصابر فيه كالصابر في الزحف» رواه أحمد.